(52) سؤال في التفسير (1) إختبار الترم الماضي + ملخص بالقراءات وأسباب النزول

[شمالي غير]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله على كل حال

إنتهت إن شاء الله الإختبارات على خير وبقي الأخير أسأل الله أن يجعل ختامها مسك

هذه الأسئلة من الأخت إيلاف نقلتها عن طريق أبو هديل وفقهم الله

1.المراد من قوله تعالى : ( فلا جناح عليهما فيما افتدت به ) :
الطلاق
الجزية
العودة
الخلع

2.المراد من قولة تعالى : (فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ ) :
طلاقا
فطاما
رضاعا
صلحا

3.المراد من قولة تعالى : (وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا )
تعطوه للمرضعة
لا ترضعه إلا والدته
تدفعون لأمه لقاء رضاعته
جميع ما ذكر

4.المقصود بالطلاق في قوله تعالى : ( فإن طلقها فلا تحل له حتى تنكح زوجا غيره ) :
الطلاق الرجعي
الطلاق بالخلع
الطلاق البائن
الطلاق الأول

5.المقصود من قولة تعالى : ( والذين يتوفون منكم ) :
الأزواج
الآباء
الأمهات
الأبناء
6.قال تعالى : ( ولا يحل لكم أن تأخذوا مما اتيتموهن شيئا ) الشيء هو :
مال الخلع
المهر
مؤجل الطلاق
جميع ما ذكر

7.قال تعالى : (ولا يحل لكم أن تأخذوا مما اتيتموهن شيئا ) التنكير في شيئا يفيد :
للتحقير
للتقليل
للتكثير
لوصف المهر

8.انقسم العلماء في تفسير ( ثلاثة قروء ) إلى :
قولين
ثلاثة أقوال
أربعة أقوال
اتفقوا عليها

9.في قولة تعالى : ( إن كن يؤمن بالله واليوم الآخر )
تخفيف للذنب
وعيد شديد
رحمة شديدة
كل ما سبق

10.مفرد بعولتهن :
باعل
بعيل
بعل
بعول

11.المراد بالإصلاح في قولة تعالى : (وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ إِنْ أَرَادُوا إِصْلَاحًا ) :
مالا
إحسانا لها
الجماع
كل ما سبق

12.إذا انقضت العدة في الطلاق الأول وأراد الزوج الرجوع لمطلقته عليه :
كفارة يمين
عقد بلا مهر
عقد ومهر جديدين
حتى تنكح زوجاً غيره

13.من حلف ألا يفعل خيرا وأراد فعله فعليه :
يلتزم بالحلف
يستغفر ويتوب
لا يفعل الخير
يكفر عن يمينه

14.إن أعاد الزوج زوجته بعد طلاقها بقصد الإضرار بها فالزواج حكمة :
باطل
جائز مع الحرمة
جائز ولا شيء فيه
جميع ما ذكر
(فإن قصد الإضرار بها فهي محرمة ، قيل : وإذا قصد بالرجعة الضرار فهي صحيحة وإن ارتكب بذلك محرما وظلم نفسه . )



15.الحكم المأخوذ من قولة تعالى : ( ولا تجعلوا الله عرضة لإيمانكم )
لا تكثروا الحلف
الكفارة
لا تجعلوا الحلف مانعا عن الخير
تحريم الحلف في الخير

16.من يخرج المرأة إذا حاضت من بيتها هم :
اليهود
النصارى
قريش
الفرس

17.دلالة الحرث في قولة تعالى : ( نساؤكم حرث لكم ) :
الجماع متى شاء
الجماع من حيث شاء
الجماع من الدبر
الجماع من القبل

18.المقصود في قولة تعالى : ( فإذا تطهرن ) :
انقطاع الدم
الاغتسال بالماء
ترك الفواحش
جميع ما ذكر
( رجح ابن جرير الطبري قراءة التشديد والأولى أن يقال : إن الله سبحان جعل للحل غايتين كما تقتضيه القراءتان : إحداهما انقطاع الدم والأخرى التطهر منه والغاية الأخرى مشتملة على زيادة على الغاية الأولى فيجب المصير إليها وقد دل أن الغاية الأخرى هي المعتبرة قوله تعالى بعد ذلك : { فإذا تَطَهَّرْنَ } فإن ذلك يفيد أن المعتبر التطهر لا مجرد انقطاع الدم وقد تقرر أن القراءتين بمنزلة الآيتين فكما أنه يجب الجمع بين الآيتين المشتملة إحداهما على زيادة بالعمل بتلك الزيادة كذلك يجب الجمع بين القراءتين ) .

19.أوجب الجمهور على المولي إذا فاء بجماع زوجته :
ليس عليه شيء
عليه صدقة
عليه كفارة
الطلاق

20.حدد الله تعالى مدة الإيلاء :
شهرين
أربعة أشهر
ثلاثة أشهر
تسعة أشهر

21.قولة تعالى : (فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ) :
زمان الحيض
مكان الحيض
الكيفية
زمان ومكان الحيض

22.الأصل اللغوي لـ ( المحيض ) تدل على :
السيلان
الانفجار
السيلان والانفجار
الأذى

23.قولة تعالى : (وَلَأَمَةٌ مُؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِنْ مُشْرِكَةٍ) نزلت في :
عبد الله بن رواحه
أبي بن مرثد الغنوي
سعد بن معاذ
جابر بن عبد الله

24.قال تعالى : ( ولو شاء الله لأعنتكم ) أي :
لأفقركم
لشدد عليكم
لغفر لكم
لتاب عليكم

25.معنى العفو في قولة تعالى : ( ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو ) :
ما زاد عن الحاجة
الأمر بالمعروف
الزكاة
الصدقة

26.من مساويء وإثم الميسر :
التعرض للفقر
قول الزور
وصول المال من غير تعب
الغنى من الفقر

27.الأصل اللغوي لـ (الخمر) :
الخمار
التغطية
الرفعة
اختمر العجين

28.قولة تعالى : (وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ ) نزلت في :
عبد الله بن رواحه
أبي بن مرثد الغنوي
سعد بن معاذ
جابر بن عبد الله

29.كلمة الوسطى تأنيث :
الوسط
الأوسط
الوسيط
الواسطة

30.قولة تعالى : ( ولأمة مؤمنة ) الأمة هنا المقصود بها :
الحرة
الرقيقة
( أي الرقيقة المملوكة ، وقيل المراد بالأمة : الحرة لأن الناس كلهم عبيد الله وإماؤه ، والأول أولى )

31.معنى قولة تعالى : ( ولا تنكحوا ) :
لا تزوجوهم
لا تجامعوهم
لا تخالطوهم
لا تكلموهم

32.المراد من اعتزال النساء في المحيض :
عدم مخالطتهن
ترك الجماع
ترك البيت لهن
جميع ما ذكر

33.كانت اليهود تقول إذا أتى الرجل امرأته من خلفها في قبلها جاء الولد :
أحولا
عاقا
عاقلاً
شجاعا

34.حكم جماع الحائض :
يجوز
حرام
مستحب
مكروه

35.حرف الجر " من " في قولة تعالى : ( فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله ) :
على
إلى
باء
في

36.من قال " اللهم بين لنا في الخمر بيانا شافيا " :
رسول الله صلى الله عليه وسلم
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
الصحابة رضي الله عنهم
أبو بكر الصديق رضي الله عنه

37.الميسر مأخوذ من :
اليسار
اليسر
التيسير
الياسر

38.كتاب التفسير الذي ندرسه لشوكاني اسمه :
فتح القدير
الجامع لأحكام القرآن
التحرير والتنوير
تفسير العلي الكبير

39.اليتيم في عالم الحيوان من فقد :
أبوه
أمه
أمه وأبوه
عائلته

40.اللوطية الصغرى هي :
ترك الجماع
الجماع ما دون الفرج
الجماع في الدبر
الزنا

41.مكتوب ( والصلاة الوسطى صلاة العصر ) في مصحف :
أم المؤمنين حفصة
أم المؤمنين عائشة
ابن عباس
ابن مسعود رضي الله عنهم

42.حدد النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة الوسطى في غزوة :
أحد
بدر
تبوك
لا شيء ( هي غزوة الاحزاب )

43.قرأ ( قروء ) بتشديد الواو :
أبو حمزة
عاصم
ورش
نافع

44.المراد بـ ( أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن )
الحيض
الحمل
الحمل والحيض
لا شيء

45.قال تعالى : ( والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ) نزلت في :
أسماء بنت يزيد
أسماء بنت عميس
أسماء بنت حبيب
أسماء بنت أبي بكر

46.التيس المستعار هو :
من يتزوج المطلقة ثلاثا حتى تحل لزوجها .
من لا يغار على عرضة
من لا يلزم زوجته بالحجاب
ليس واحداً مما سبق

47.( وتشاور ) يقال : شرت العسل أي :
استخرجته
اشتريته
تذوقته
بعته

48.( لمن أراد أن يتم الرضاعة ) قرأ ..... ( لمن أراد أن يتم الرضعة ) :
ابن كثير
عاصم
مجاهد
ابن عباس

49.( متاعا بالمعروف حقاً على المحسنين ) إعراب كلمة ( حقاً ) :
صفة
حال
مفعول به
مضاف إليه

50.قرأ ( تماسوهن ) :
حمزة
حفص
نافع
ابن كثير

51.( إن الله بما تعملون بصير ) فيها :
ترهيب وترغيب
عفو ورحمة
شدة على الكافرين
عطاء من الله تعالى .

52.اختلفت أقوال العلماء في تحديد الصلاة الوسطى على :
ثمانية عشر قولا
خمسة عشر قولا
أحد عشر قولا
عشرين قولا

شمالي غير

دعواتكم بالتوفيق

[شمالي غير]

تلخيص للمقرر بسيط جدا

فيه القراءات اللي ذكرت في المقرر وأسباب النزول مختصرة وبعض الإضافات البسيطة

المحاضرة الأولى

1- في قوله : ( وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ) قرأ حمزة والكسائي : (كثير) بالمثلثة ، وقرأ الباقون بالباء الموحدة ( كبير ) .
2- في قوله : ( وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا ) ، قرأ أُبي : ( وإثمهما أقرب من نفعهما ) .
3- قوله : ( قُلِ الْعَفْوَ ) قرأه الجمهور بالنصب ، وقرأ أبو عمرو وحده بالرفع واختلف فيه عن ابن كثير وبالرفع قرأه الحسن وقتادة .

المحاضرة الثانية

( ولو أعجبتكم ) جملة حالية
(ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ) نزلت في أبي مرثد الغنوي
(ولأمة مؤمنة خير من مشركة ) نزلت في عبد الله بن رواحة
·في قوله : (وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ ) قرأه الجمهور بفتح التاء وقرئ في الشواذ بضمها قيل : والمعنى : كأن المتزوج لها أنكحها من نفسها .
·في قوله : ( ولَا تُنْكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا) ، أجمع القراء على ضم التاء من تُنكحوا.

المحاضرة الثالثة

والطهر انقطاع الحيض والتطهر : الاغتسال
وقال محمد بن كعب القرظي ويحيى بن بكير : إذا طهرت الحائض وتيممت حيث لا ماء حلت لزوجها وإن لم تغتسل وقال مجاهد وعكرمة : إن انقطاع الدم يحلها لزوجها ولكن تتوضأ
·قوله : ( وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ ) قرأ نافع وأبو عمرو وابن كثير وابن عامر ( يطَّهَّرن ) بتشديد الطاء وفتحها وفتح الهاء وتشديدها .
·وفي مصحف أبي وابن مسعود ( يتطهرن ) والطهر انقطاع الحيض أما التطهر فالاغتسال .

المحاضرة الرابعة

{ أن تبروا } عطف بيان لأيمانكم

المحاضرة السادسة

( وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ )
عن أسماء بنت يزيد بن السكن الأنصارية قالت : طلقت على عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم ولم يكن للمطلقة عدة فأنزل الله حين طلقت العدة للطلاق .
القروء : قال أهل الكوفة والحنابلة : هي الحيض , وقال أهل الحجاز والشافعية هي : الأطهار .
قال الشوكاني : أن يجمع بين المشترك اللفظي (القروء) وبين الأدلة ويرتفع الخلاف .
·( ثلاثة قروءِ ) روي عن نافع أنه قرأ قرو بتشديد الواو ، وقرأه الجمهور بالهمز .

المحاضرة السابعة

(... فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا ....)
نزلت هذه الآية في ثابت بن قيس وفي حبيبة وكانت اشتكته إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم [ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : تردين عليه حديقته ؟ قالت : نعم فدعاه فذكر ذلك له فقال : ويطيب لي ذلك قال : نعم .

المحاضرة الثامنة

(وَلَا تُمْسِكُوهُنَّ ضِرَارًا لِتَعْتَدُوا )
روى عن ابن عباس قال : كان الرجل يطلق امرأته ثم يراجعها قبل انقضاء عدتها ثم يطلقها فيفعل بها ذلك يضارها ويعطلها فأنزل الله { وإذا طلقتم النساء } الآية
(وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْوَاجَهُنَّ ... ) أخرج البخاري عن معقل بن يسار قال : كانت لي أخت فأتاني ابن عم فأنكحتها إياه فكانت عنده ما كانت ثم طلقها تطليقة لم يراجعها حتى انقضت العدة فهويها وهويته ثم خطبها مع الخطاب فقلت له : يا لكع أكرمتك بها وزوجتكها فطلقتها ثم جئت تخطبها والله لا ترجع إليك أبدا وكان رجلا لا بأس به وكانت المرأة تريد أن ترجع إليه فعلم الله حاجته إليها وحاجته إلى بعلها فأنزل الله { وإذا طلقتم النساء } الآية قال : ففي نزلت هي الآية فكفرت عن يميني وأنكحتها إياه .

المحاضرة التاسعة

شرت العسل : استخرجته .
{ فإن أرادا فصالا } الضمير للوالدين والفصال : الفطام عن الرضاع .
{ يرضعن } تعرب خبر .
·(لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ ) قرأ مجاهد ( لمن أراد أن تَتِم) بفتح التاء ورفع الرضاعة على إسناد الفعل إليها وقرأ أبو حيوة وابن أبي عبلة والجارود بن أبي سبرة بكسر الراء من الرضاعة وهي لغة وروي عن مجاهد أنه قرأ الرضعة وقرأ ابن عباس لمن أراد أن يكمل الرضاعة .
·قوله : {لا تضارُ} قرأ أبو عمرو وابن كثير وجماعة بالرفع على الخبر ، وقرأ نافع وابن عامر وحمزة والكسائي وعاصم في المشهور عنه ( تضارَّ) بفتح الراء المشددة على النهي .

المحاضرة الحادية عشر

·{ ما لم تمسوهن } أى ما لم تجامعوهن قرأ نافع وابن كثير وأبو عمرو وابن عامر وعاصم ( ما لم تمسوهن ) ، وقرأ حمزة والكسائي ( تماسوهن ) من المفاعلة .

المحاضرة الثانية عشر

·{ فنصف ما فرضتم } قرأ الجمهور { فنصف } بالرفع وقرأ من عدا الجمهور بالنصب : أي فادفعوا نصف ما فرضتم .
·قوله : { وأن تعفوا أقرب للتقوى } قيل : هو خطاب للرجال والنساء تغليبا وقرأه الجمهور بالتاء الفوقية وقرأ أبو نهيك والشعبي بالياء التحتية ( يعفو ) .

المحاضرة الثالثة عشر

اختلف أهل العلم في الصلاة الوسطى على ثمانية عشر قول وأصحها وما ذهب إليه الجمهور أنها صلاة العصر .
ذكر أهل العلم أن القنوت ثلاثة عشر معنى والأرجح هنا (قوموا لله قانتين ) حمل القنوت على السكوت لحديث "كان الرجل يكلم صاحبة في الصلاة " .
·( والصلاة الوسطى ) ، قرأ قالون عن نافع (الوصطى) بالصاد لمجاورة الطاء وهما لغتان : كالسراط والصراط .

المحاضرة الرابعة عشر

·{ وصية } قرأ نافع وابن كثير وعاصم بالرفع على أن ذلك مبتدأ لخبر محذوف يقدر مقدما : أي عليهم وصية
·وقرأ أبو عمر وحمزة وابن عامر بالنصب على أنها مفعول به لفعل محذوف : أي فليوصوا وصية أو أوصى الله وصية أو كتب الله عليهم وصية .



شمالي غير
دعواتكم لي بالتوفيق

[المجبور]

الله يوفقك

[خمائل الورد]

شمالي غير بارك ربي فيك إن شاء الله

أسأل الله العظيم لك التوفيق في الدنيا والآخرة والتيسير في كل أمورك

أنار الله دربك وجعل لك في كل خطوة سلام

[اابوهديل]

الله يوفقك يا شيخ


انت فعلا غير

[ابو مها]

بارك الله فيك
شمالي غير

جعله الله في موازين حسناتك

[ستوب]

مشكور خيوو
الله يعطيك العافيه

[القلم الذهبي]

بارك الله فيكـ

[فنانه]

الله يوفقك ويحفظك

[ابو مها]

شمالي غير
سؤال ٤٨
مجاهد قراء تتم الرضاعه