يكفي يا اعلامنا أنت ضدنا ...!

[خالد_2011]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطني

راجعي موضوعك مع الاخ درع الجزيرة


لكي تعلمين هل انا ظلمتك او لا


والله يهديني والجميع

وطني

الله يسعدك ويوفقك ويحقق كل امانيك

عمر النقاش في اللي فات مايحل الموضوع

وانا اللي شفته في موضوعك الحين انك تدعو لتقبل رأي الطرف الأخر
عشان يقتنع الطرف الآخر في هالشي من باب اولى نبدأ بانفسنا

وصباحك سكرر

[وطني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد_2011

وطني

الله يسعدك ويوفقك ويحقق كل امانيك

عمر النقاش في اللي فات مايحل الموضوع

وانا اللي شفته في موضوعك الحين انك تدعو لتقبل رأي الطرف الأخر
عشان يقتنع الطرف الآخر في هالشي من باب اولى نبدأ بانفسنا

وصباحك سكرر

هلا فيك اخي الكريم

وجزاك الله كل الخير


وشورك وهداية الله ان شاء الله


ولك مني كل الشكر والدعاء

[ۅح ــيٌ .. !]

انا اقترح ع الأدارة تفتح لنا قسم خاص بي وبـ وطني ..

اوقات احس البعض حامت تسبدهـ منا

السموحه يـ الربع ..

[وطني]

اشكر جميع من شارك في الرد والاضافات الطيبة وان اختلفنا


فلكم جزيل الشكر والدعاء

[درع الجزيرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وطني

هلا فيك اخي الكريم

وجزاك الله كل الخير


وشورك وهداية الله ان شاء الله


ولك مني كل الشكر والدعاء

اللهم إجعلني وإياكـ ممن يستمعون الى القول فيتبعون أحسنه

أخ وطني يجب الإنتباه للفظ شوركـ وهداية الله إن شاء الله

أولاً شوركـ وهداية الله قد سئل عنها الشيخ إبن عثيمين رحمه الله

السؤال: هذا مستمع للبرنامج سعيد صالح يقول في هذا السؤال درج على كثير من ألسنة الناس عبارة شوركـ وهداية الله تقال هذه العبارة عندما يتشاور بعض الناس في شيء ماذا تقولون في هذا فضيلة الشيخ؟
الجواب

الشيخ: الجواب أقول في هذا إن مقصود السائل أنه يستشير هذا الرجل ويسأل الله الهداية فكأنه قال أنا أنتظر مشورتكـ وآمل هداية الله عز وجل وهذا المعنى لا بأس فيه ولا حرج فيه فالإنسان يستهدي ربه ويسأله الهداية ويشاور إخوانه بما يشكل عليه ولكن الذي ينبغي أن يبدأ بهداية الله أولاً فيقول هداية الله وشوركـ أي مشورتكـ وإن فصل بثم فهو أولى وأحسن فيقول هدى الله ثم مشورتكـ نعم.

فمثل هذه اللفظة لا تجوز ، لم ؟ لأنه جمع بين رأي المستشار وبين هداية الله عز وجل بل قدَّم رأي المستشار على هداية الله عز وجل فيكون قد جعل المستشار ندا لله عز وجل بل اللفظ الصحيح (هداية الله ثم شوركـ)

ثانيا عندما قلت وهداية الله إن شاء الله وقد ورد النهي عن تقييد سؤال الله أي دعائه بالمشيئة
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت، ليعزم المسألة فإنه لا مستكره له.) [رواه البخاري ومسلم]
ورد النهي عن تعليق الدعاء بالمشيئة في قوله -صلى الله عليه وسلم- : (( لا يقل أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت ، ارحمني إن شئت ، ارزقني إن شئت ، وليعزم مسألته، إنه يفعل ما يشاء ، لا مكره له )) أخرجه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه (7477) . ولمسلم : (( ... وليعظم الرغبة فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه )) (2678).
وهذا على إطلاقه ، فإنّ تعليق الدعاء بالمشيئة يدلّ على ضعف في العزم ، أو أن الداعي يخشى أن يُكره المدعوّ ، والله سبحانه وتعالى لا مكره له ، كما في الحديث

[وطني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة درع الجزيرة

اللهم إجعلني وإياكـ ممن يستمعون الى القول فيتبعون أحسنه

أخ وطني يجب الإنتباه للفظ شوركـ وهداية الله إن شاء الله

أولاً شوركـ وهداية الله قد سئل عنها الشيخ إبن عثيمين رحمه الله

السؤال: هذا مستمع للبرنامج سعيد صالح يقول في هذا السؤال درج على كثير من ألسنة الناس عبارة شوركـ وهداية الله تقال هذه العبارة عندما يتشاور بعض الناس في شيء ماذا تقولون في هذا فضيلة الشيخ؟
الجواب

الشيخ: الجواب أقول في هذا إن مقصود السائل أنه يستشير هذا الرجل ويسأل الله الهداية فكأنه قال أنا أنتظر مشورتكـ وآمل هداية الله عز وجل وهذا المعنى لا بأس فيه ولا حرج فيه فالإنسان يستهدي ربه ويسأله الهداية ويشاور إخوانه بما يشكل عليه ولكن الذي ينبغي أن يبدأ بهداية الله أولاً فيقول هداية الله وشوركـ أي مشورتكـ وإن فصل بثم فهو أولى وأحسن فيقول هدى الله ثم مشورتكـ نعم.

فمثل هذه اللفظة لا تجوز ، لم ؟ لأنه جمع بين رأي المستشار وبين هداية الله عز وجل بل قدَّم رأي المستشار على هداية الله عز وجل فيكون قد جعل المستشار ندا لله عز وجل بل اللفظ الصحيح (هداية الله ثم شوركـ)

ثانيا عندما قلت وهداية الله إن شاء الله وقد ورد النهي عن تقييد سؤال الله أي دعائه بالمشيئة
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت، ليعزم المسألة فإنه لا مستكره له.) [رواه البخاري ومسلم]
ورد النهي عن تعليق الدعاء بالمشيئة في قوله -صلى الله عليه وسلم- : (( لا يقل أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت ، ارحمني إن شئت ، ارزقني إن شئت ، وليعزم مسألته، إنه يفعل ما يشاء ، لا مكره له )) أخرجه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه (7477) . ولمسلم : (( ... وليعظم الرغبة فإن الله لا يتعاظمه شيء أعطاه )) (2678).
وهذا على إطلاقه ، فإنّ تعليق الدعاء بالمشيئة يدلّ على ضعف في العزم ، أو أن الداعي يخشى أن يُكره المدعوّ ، والله سبحانه وتعالى لا مكره له ، كما في الحديث

هلا فيك اخي الكريم


وجزاك الله كل الخير على ماقلته

واستغفر الله لي ولك وللجميع من كل ذنب


ولك الشكر والدعاء