|
ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#11 |
Banned
![]() |
رد: الإسلام والعقل
إن دعوة الاسلام العظيمة صريحة في ان العقل لا يمكن ان يستقل
بمعرفة لله، ولا ان يهتدي اليه إلا إذا صحبه في تِطْوَافِه إلى تلك الغاية قلبٌ يتلقى عنه كل مدركاته فيجعلها عواطف وأحاسيس تشيع في النفس روعة وجلالا. ومن خلال هذا الشعور بالروعة والجلال يرى المرء خالقة الواحد الاحد المتفرد بالعظمة والجلال. ولهذا كان الإسلام دين الفطرة .. والفطرة ليست عقلا صرفا ولا عاطفة محضا، وإنما هي مزيج من العقل والعاطفة إذا التقيا فلم يطغ أحدهما على الآخر كانت الفطرة سليمة تنشد لله وتعرف سبيلها اليه من أقرب السبل. |
![]() |
![]() |
#12 | |
Banned
![]() |
رد: الإسلام والعقل
اقتباس:
جزاك الله خير اختي الكريمة ، اللهم آمين.
|
|
![]() |
![]() |
#13 | |
Banned
![]() |
رد: الإسلام والعقل
اقتباس:
جزاك الله خير أختي الكريمة .
|
|
![]() |
![]() |
#14 |
Banned
![]() |
رد: الإسلام والعقل
وقفة تأمل1: لماذا يكون المهتدي حديثاً ، أو المسلم الجديد أكثر حماسة للإسلام والعمل الإسلامي من كثير من الملتزمين !! كثير من المهتدين الجدد تراهم متحمسين يريدون عمل أي شيء من أجل الدين ، وكأنهم يرومون تعويظ ما فاتهم من الأيام والليالي التي قضوها بعيداً عن العمل الإسلامي ، بينما تجد الملتزمين خاملين عاضين بنواجذهم على إنجازاتهم "الجليلة" خلال السنوات الماضية وكأنهم أسدوا للإسلام معروفا !! أهي التربية القاصرة ، أم المناهج النظرية المجردة من التربية العملية ، أم تراكمات الحالة النفسية الناتجة عن سياسة قطرات التخويف والتهويل ، أم إنشغالهم بكثرة الجدالات والنقاشات التي تقسّي القلوب وتوجد الفرقة والنفور ، أم انعدام الوقفات التربوية والإشراقات الروحانية المنبثقة من الإجتهاد في العبادات الشرعية ، أم خليط من هذه الأمور !! الأمر يحتاج إلى تأمل !! لماذا يندفع الشباب الصغار (الصغار السن) إلى الجهاد في سبيل الله بينما تجد الرجال (الأكبر سناً) قاعدين مندسين خلف جدار مشاغل الحياة !! أليسوا مخاطبين بآيات الجهاد !! ولماذا يعزف طلبة العلم الشرعي والعلماء - الذين بلغوا من العلم مبلغاً - عن الجهاد بحجة أن بلادهم (أو الأمة) أحوج إليهم !! أهم أعظم شأناً في الأمة من رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي خرج بنفسه للجهاد في سبيل الله !! ألم تكن الأمة أحوج إلى رسول الله منهم !! أهكذا يتأٍّسون برسول الله صلى الله عليه وسلم {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ } (الأحزاب : 21) ، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يغزو في السنة أكثر من مرّة .. ألم يخرج أبو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم أجمعين للجهاد في سبيل الله !! أهم أعظم شأناً في الأمة من الخلفاء الراشدين !! ألا يستحق هذا الأمر وقفة للتأمل !! |
![]() |
![]() |
#15 |
Banned
![]() |
رد: الإسلام والعقل
وقفة تأمل2: إذا أراد زعيم صليبي أمريكي كسب الأصوات الإنتخابية : قتَل المسلمين !! وإذا أراد زعيم يهودي كسب الأصوات الإنتخابية : قتل المسلمين !! وإذا أراد زعماء أوروبا كسب الأصوات الإنتخابية : ضيقوا على المسلمين !! وإذا أراد حزب هندوسي كسب الأصوات في الهند : قتل المسلمين !! وإذا أراد حزب في روسيا الفوز بالإنتخابات : قتل المسلمين !! وإذا أراد حاكم دولة إسلامية البقاء في السلطة : قتل المسلمين !! فتأملوا كيف أصبح الدم الإسلامي أقوى دعاية إنتخابية على وجه الأرض !! الجيش الأمريكي يعرف بالضبط مكان أسلحة وقوات وقواعد الجيوش العربية ومكامن ضعفها ، فلا تأثير لهذه الجيوش على أمريكا !! وضمنت الحكومة الأمريكية ولاء حكومات الدول العربية لها (وإن علمت هذه الحكومات بأن أمريكا مقْدمة على الإستيلاء على ثروات بلادها مباشرة) !! فإذا أرادت أمريكا دخول الدول العربية واحتلالها فلن يقف أمامها إلا عصابة صغيرة من أهل الجهاد العائدين من أفغانستان والبوسنة والشيشان وكشمير .. وقد قامت الحكومات العربية "مشكورة" بالزج بهؤلاء في السجون قبل دخول القوات الأمريكية بلادها كي لا يعكروا صفو عملية الإحتلال !! يصفع الأمريكان وجوهنا ، فيقيد الحكام أيادينا خلف ظهورنا ويقطعون ألسنتنا كي لا نفكر في الإعتراض على هذه الصفعات !! فهل يستطيع إنسان أن يُدرك حجم هذه المصيبة أو الكارث أو الطامة (في الحقيقة : لم أجد وصف دقيق في قواميس اللغة العربية لموقف حكامنا) !! ألا نتأمل !! |
![]() |
![]() |
#16 |
Banned
![]() |
رد: الإسلام والعقل
تأملوا عدل الإسلام
العين بالعين قال البخاري: باب: "إذا حرق المشرك المسلم هل يحرق" :حدثنا معلى بن أسد: حدثنا وهيب، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس بن مالك رضي الله عنه: أن رهطا من عكل، ثمانية، قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم، فاجتووا المدينة، فقالوا: يا رسول الله ابغنا رسلا، قال: (ما أجد لكم إلا أن تلحقوا بالذود). فانطلقوا فشربوا من أبوالها وألبانها، حتى صحوا وسمنوا، وقتلوا الراعي واستاقوا الذود، وكفروا بعد إسلامهم، فأتى الصريخ النبي صلى الله عليه وسلم، فبعث الطلب، فما ترجل النهار حتى أتي بهم، فقطع أيديهم وأرجلهم، ثم أمر بمسامير فأحميت فكحلهم بها، وطرحهم بالحرة، يستسقون فما يسقون، حتى ماتوا .. قال أبو قلابة: قتلوا وسرقوا وحاربوا الله ورسوله صلى الله عليه وسلم وسعوا في الأرض فسادا. (انتهى) .. وفي كتاب المغازي "قصة عكل وعرينة" قال : قال قتادة بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك كان يحث علىالصدقة وينهى عن المثلة(انتهى) .. أقول : لم ينهى عن القتل الصحيح الذي جاء فيه النص الصريح " فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ" (الفتح : 4) ، " فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ" (الأنفال : 12) .. زعم المنافقون والكذابون أن الإسلام دين سلام ، وأنه لا يجوز رمي الكفار بالقنابل والطائرات ، بل لا بد من غصن الزيتون مع الحمام !! هيهات هيهات : لقد حرق المجاهدون أغصان الزيتون لما حرق يهود أشجارها في مسرى الرسول ، ونحروا الحمامة ونهشوها نهشاً وقّطعوا أوصالها والتهموا أفخاذها وصدرها .. نقول للأمريكان ومن والاهم من الكفار والمنافقين : العين بالعين ، والسن بالسن ، والقنبلة بالقنبلة ، والصاروخ بالصاروخ ، والمسلم بمليون كافر ، ولا كرامة لكافر .. لا سلام إلا باستسلام الكفار ودخولهم في الإسلام أو إعطاء الجزية عن يد وهم صاغرون " ولتعلمن نبأه بعد حين" ، "والعاقبة للمتقين" .. |
![]() |
![]() |
#17 |
متميزه بملتقى المواضيع العامة
![]() |
رد: الإسلام والعقل
التوسل: هو التقرب إلى الله تعالى بطاعته وعبادته، واتباع أنبيائه ورسله وبكل ما يحبه الله ويرضاه.
قال عز وجل: {يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة } [المائدة: 35]. قال ابن عباس: الوسيلة : القربة . فالذي يجعل الوسيلة والواسطة بينه وبين الله وسيلةً مشروعةً فعمله مشروع وجائز، ومن جعل الوسيلة بينه وبين الله وسيلةً محرمةً أو غير مشروعة فعمله محرم.
|
![]() |
![]() |
#18 |
متميزه بملتقى التعليم عن بعد - ادارة اعمال
![]() |
رد: الإسلام والعقل
لاأستطيع أن أقول سوى جزاك الله خير الجزاء ونفع بك الخليقه
وجعل ماتنقله لنا من علم نافع في ميزان حسناتك وهدايةً لكل ضال عن طريق الصواب في إنتظار وقفاتك وتأملاتك كتب الله اجرك ونفع بك المسلمين ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
متميزه بملتقى المواضيع العامة
![]() |
رد: الإسلام والعقل
ب- التوسل الممنوع (المحرم ): وهو كل توسل لم يدل عليه دليل شرعي، أو كان مخالفاً لنصوص الكتاب والسنة، وهو أربعة أنواع : 1. التوسل إلى المخلوق الميت الغائب والطلب منه أن يدعو الله أن يقضي حاجته، كما يفعله عباد القبور عندما يسألون صاحب القبر أن يفرج الله عنهم، فإن هذا هو نفس فعل المشركين، كما قال عز وجل عنهم: {والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى } [الزمر: 3]. ومثاله كأن يقول الداعي لصاحب القبر: يا ولي الله ادع الله لي أن يشفي مريضي. وهذا شرك أكبر مخرج من الإسلام. 2. التوسل إلى الله ودعاؤه وحده، لكن يجعل الداعي بينه وبين الله شخصاً في دعائه مثاله: كأن يقول: "اللهم إني أتوسل إليك بنبيك، أو بالمرسلين، أو بعبادك الصالحين ". لكن لا يتوجه إلى إيِّ منهم بدعاء، وإنما يدعو الله وحده مخلصاً له الدين. وهذا النوع بدعة ومحرم على الصحيح، لأنه لم يرد فيه نص ولم يفعله أحد من الصحابة، ولكنه ليس شركاً أكبر، لأن الداعي دعا الله سبحانه ولم يدع أحداً غيره. 3. التوسل إلى الله بجاه فلان وحرمته وبركته. ولاشك أن هذا بدعة، لأنه لم يرد فيه نص شرعي، كأن يقول الإنسان: "اللهم إني أتوسل إليك بجاه فلان أو حرمته أو بركته ". حتى ولو كان الذي يتوسل بجاهه هو النبي صلى الله عليه وسلم، وأما الحديث الذي يرويه بعض الناس: (توسلوا إلى الله بجاهي فإن جاهي عند الله عظيم ). فإن هذا حديث كذب وموضوع لم يقله، فلا يكون حجةً ولا دليلاً. 4. الإقسام على الله بالمتوسل به: كأن تقول اللهم إني أقسمت عليك بفلان أن تشفي مريضي فهذا بدعة ولا يجوز، لأنه اشتمل على أمرين محرمين: الأول: أن الله حرم أن يقسم الإنسان بغير الله، وهذا إقسام بغير الله، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقَدْ كَفَرَ أَوْ أَشْرَك ) رواه الترمذي والحاكم وصححه وأقره الذهبي. الثاني: إذا كان الإقسام بالمخلوق على المخلوق لا يجوز، فالإقسام بالمخلوق على الخالق من باب أولى وأحرى أن يكون حراماً. |
![]() |
![]() |
#20 |
متميزه بملتقى المواضيع العامة
![]() |
رد: الإسلام والعقل
2.خصائص منهج أهل السنة والجماعة في تقرير مسائل الاعتقاد أ- وحدة المصدر: ونعني بها أن السلف رحمهم الله لا يتلقون أمور دينهم إلا من الكتاب والسنة وما أجمع عليه سلف الأمة. ب- التسليم المطلق لنصوص الكتاب والسنة: فهم لا يعارضون نصوص الوحي بعقل أو رأي أو شيخ أو شهوة أو ذوق أو منام، بل يقفون حيث تقف بهم النصوص، ولايقدمون عليها أي شيء، ملتزمين قول الله عز وجل: {ياأيها الذين آمنوا لاتقدموا بين يدي الله ورسوله واتقوا الله إن الله سميع عليم } [الحجرات: 1]. وملتزمين أيضاً قول الله عز وجل: {إنما كان قول المؤمنين إذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم يبنهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا } [النور: 51]. ج- تجنب الجدل والخصومات في الدين: لقد شدد السلف على من اتبع المتشابه ولم يأخذ بالواضح المبين، وقصة عمر رضى الله عنه مع صبيغ بن عسل معروفة مشهورة، وهي أن صبيغاً قدم المدينة وكانت عنده كتب، فجعل يسأل عن متشابه القرآن، فبلغ ذلك عمر رضى الله عنه فبعث اليه وقد أعد له عراجين النخل (واحدها عرجون: عذق النخل، وهو ما يحمل التمر )، فلما دخل عليه وأجلسه قال له عمر: "من أنت ؟ فقال: أنا عبد الله صبيغ . فقال عمر: وأنا عبد الله عمر ، ثم أهوى إليه يضربه بتلك العراجين، فما زال يضربه حتى شجه فسال الدم على وجهه، فقال: حسبك يا أمير المؤمنين فوالله لقد ذهب الذي أجد في رأسي " رواه الدارمي في سننه، والآجري في الشريعة، واللالكائي في شرح أصول أهل السنة والجماعة. د- اتفاق السلف في أصول مسائل الدين: من ثمار صحة المنهج وصدقه أن يتفق أهل السنة على أصول مسائل الدين مع اختلاف أعصارهم وتباعد أمصارهم، فعقيدتهم واحدة منذ عصر النبي صلىالله عليه وسلم إلى عصرنا وإلى قيام الساعة. هـ- أنه منهج وسط: فأهل السنة وسط في جميع مسائل الاعتقاد، بل في جميع أمور الدين، وهذه الوسطية استفادوها من اعتمادهم على الكتاب والسنة من غير غلو ولاتقصير، ووسطيتهم تتجلى فيما يلي: أ-وسط في باب الأسماء والصفات: فهم بين المشبهة الذين شبهوا الله بخلقه، وبين المعطلة الذين نفوا وجحدوا أسماء الله وصفاته، فأثبت أهل السنة الأسماء والصفات لله تعالى من غير تشبيه ولا تعطيل. ب-وهم وسط في باب القدر: بين المكذبين لقدر الله وشمول علمه ومشيئته وخلقه، الذين قالوا: إن العبد يخلق فعل نفسه، وبين المنكرين لقدرة العبد ومشيئته واختياره، الذين غلو في إثبات القدر، وقالوا إن العبد مجبور على كل أفعاله. فأثبت أهل السنة علم الله السابق الشامل ومشيئته وخلقه لكل شيء، حتى أفعال العباد، وأثبتوا أن العبد له مشيئة واختيار، عليها يترتب الثواب والعقاب. ج- وهم وسط في باب الإيمان: فلم يكفروا المسلمين بارتكاب الكبيرة، ولم يجعلوهم مخلدين في النار، ولم ينفوا الشفاعة كالخوارج والمعتزلة، ولم يفرطوا كالمرجئة الذين قالوا: إن إيمان الفاسق وإيمان الأنبياء والصالحين سواء فأهل السنة وسط في ذلك، فمرتكب الكبيرة عندهم مؤمن ناقص الإيمان، وفاسق بكبيرته، ويستحق الشفاعة يوم القيامة . د- وهم وسط تجاه الصحابة رضي الله عنهم: فلم يغلوا فيهم كالرافضة الذين غلوا في آل البيت حتى جعلوا علياً إلهاً مع الله ـ تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً ـ ولم يجفوا (من الجفَاء ) كالخوارج الذين ناصبوا سائر الصحابة العداء -وشاركهم المشركين فيما عدا آل البيت - ونسبوهم إلى الكفر والمروق عن الدين، فأهل السنة وسط بينهم، فهم يعتقدون في الصحابة أنهم أفضل الأمة بعد نبيهم صلىالله عليه وسلم، وهم في الفضل متفاوتون، فأعلاهم الخلفاء الراشدون الأربعة، ثم بقية العشرة المبشرين بالجنة، ولايعتقدون فيهم العصمة.
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الإسلام, والعقل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[ الدراسات الاسلامية ] : Students of Islamic Studies level 7 المستوى السابع | الغَـدَقْ | منتدى كلية الآداب بالدمام | 655 | 2012- 1- 22 08:40 PM |
خطبة الجمعة حقوق المرأة | درع الجزيرة | ملتقى المواضيع العامة | 16 | 2011- 12- 1 10:05 PM |
الحضاره الاسلاميه من1-2-3 | alsager | اجتماع 5 | 4 | 2011- 11- 2 03:51 PM |
قضايا ثقافية معاصرة ( المحاضرة الثانية ) | النوماس | الجغرافيا | 2 | 2011- 9- 26 10:50 PM |
<مكـــــانة [المــــــــــــــــــــــــرأة] في المجتمع> | عاشق الانجلش | ملتقى المواضيع العامة | 9 | 2011- 6- 22 04:55 PM |