[ المستوى الثامن ] : تجمع مقرر "علم اجتماع التنظيم والتخطيط"

[محمد 99999]

ربي يوفقِك يا ميرا دنيا وآخره

[zahraa1993]

الله يعطيك العافيه ميرا

[MOONY POLO]

بارك الله جهودك عزيزتي ميرا,,

ويعطيكم العافيه لكل من تواجد بالتوفيق والنجاح للجميع ..

[بـآن]

الواجب الثاني
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اشرح/ ي المتابعة كأحدي مراحل التخطيط الاجتماعي
الواجب من المحاضرة الخامسة

[محمد 99999]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بـآن

الواجب الثاني
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اشرح/ ي المتابعة كأحدي مراحل التخطيط الاجتماعي
الواجب من المحاضرة الخامسة

يقتضي نجاح خطط التنمية التعرف على سير العمل واتجاهاته ومعدلات أدائه، وضمان تنفيذ المشروعات وفقا للزمن المحدد، والتكلفة الموضوعة، والكشف عن مواطن الضعف وجوانب القصور في تنفيذ المشروعات، ولذا ينبغي متابعة سير الإجراءات التنفيذية منذ المراحل الأولى لتنفيذ الخطة.

• أهداف المتابعة
• أسس المتابعة
• فترات المتابعة
• أنواع المتابعة

o أهداف المتابعة:
للمتابعة في برامج التنمية الاجتماعية أهداف تطبيقية وأخري نظرية. فمن الناحية التطبيقية تفيد المتابعة في تحديد الصورة الحقيقية للمشروعات الاجتماعية التي يتم تنفيذها، والتعرف على المشكلات والمعوقات التي تعترض سير العمل حتى يمكن معالجة أي اضطراب أو خلل في التنفيذ قبل أن تتراكم الانحرافات السالبة، وتفشل الخطة في تحقيق أهدافها.
وتفيد المتابعة من ناحية أخري في التعرف على طبيعة ومناخ العمل في مختلف البيئات، والوقوف على المبادرات المحلية في مواجهة مشكلات التنفيذ حتى يمكن الاستفادة بها في مختلف المستويات.
وللمتابعة أهمية كبيرة بالنسبة لأجهزة التخطيط حيث إنه عن طريق المتابعة يمكن أن تتوافر لدي المخططين بيانات ربما لم تكن متوافرة لديهم عند الشروع في إعداد الخطة، وعن طريق تلك البيانات يمكن إدخال التعديلات اللازمة في تفاصيل الخطة الموضوعة، والاستفادة بها عند وضع الخطط المستقبلة.
وتفيد المتابعة بطريق غير مباشر في تقوية الثقة بين المواطنين وبين نظم الحكم السائدة في بلادهم، فالمواطن العادي أكثر اتصالا بمجالات الخدمات عنه بمجالات الإنتاج، وكلما شعر المواطنون بنجاح المشروعات التي تقوم بها الدولة، كان ذلك أدعي إلى تقوية ثقتهم في نظام الحكم السائد.
وللمتابعة أهمية نظرية حيث إن مشروعات التنمية الاجتماعية تعتمد على قيادات بشرية تتصل بالمواطنين وتتفاعل معهم. وعلى الرغم من تقدم النظريات العلمية المتعلقة بالقيادة والاتصال والعمل مع الجماعات، فإن التفاعل بين الفكر والتجربة يزيد من وضوح الفكر، ويمنحه قوة وخصوبة. ويمكن أن تتحقق الفائدة النظرية بصورة أكثر فاعلية إذا كانت أحكام المتابعة قائمة على أسس موضوعية بعيدة عن الاعتبارات الذاتية، والأحكام الشخصية، بحيث تهيئ للباحثين المادة العلمية التي تمكنهم من تحليل الخبرات الميدانية على أسس علمية سليمة.

o أنواع المتابعة:
تصنف المتابعة وفقا للموضوعات الرئيسية التي تشتمل عليها فئتين: متابعة مالية، ومتابعة نوعية.
ويقصد بالمتابعة المالية حساب ما تتكفله برامج ومشروعات التنمية من نفقات، ويتم ذلك عن طريق قياس المدخلات (Inputs)، أي تقدير التكلفة الإجمالية للمشروع الذي يجري تنفيذه، ويدخل في ذلك حساب نفقات التأسيس، والنفقات الجارية، وخامات العمل ومعداته، ومرتبات الموظفين وأجور العاملين، إلى غير ذلك من بنود الإنفاق، وتفيد المتابعة المالية في حساب التكلفة الاقتصادية للمشروع للعمل على تجنب الإسراف في الإنفاق وضمان تنفيذه وفقا للتقديرات المالية التي سبق تحديدها في إطار الخطة.
أما المتابعة النوعية فتعني بحصر وحدات الخدمات التي تم إنشاؤها كالمدارس والمستشفيات والوحدات الصحية والأندية والساحات الشعبية، وتقدير عدد المترددين على كل وحدة، والمستفيدين بالخدمات التي تقدمها تلك الوحدات. وتفيد المتابعة النوعية في التعرف على ما تم إنجازه من مشروعات، والوقوف على عوامل الضعف والقوة في تنفيذ مختلف البرامج، ثم العمل على معالجة أوجه النقص أو تدارك الخطأ، أو الاستزادة من جوانب القوة وتنسيق البرامج والمشروعات، أو إعادة تخطيطها بصورة توفر للدولة الكثير من الجهد والمال مع ضمان تحقيق البرامج والمشروعات لأهدافها.
أما من حيث مستويات المتابعة، فهناك نوعان من المتابعة: أحدهما على مستوي المشروعات التي يتضمنها كل قطاع من قطاعات الخدمات، والآخر على مستوي القطاعات الكلية للمجتمع.
وتفيد المتابعة – على مستوى القطاع – في التعرف على الآثار المباشرة وغير المباشرة لمختلف المشروعات في كل قطاع على حدة، على حين أن المتابعة – على مستوي القطاعات الكلية للمجتمع – تفيد في إظهار مركب العلاقات بين آثار المشروعات التي تتم في قطاع معين علي غيره من القطاعات، بل والأهم من ذلك آثار تلك المشروعات في الأهداف القومية العامة للتنمية. فالآثار الاقتصادية على مستوي المنتفعين بالمساكن قد تظهر في تحسن في العمل، أو في وجود حوافز وروح معنوية جديدة لتحسين العمل والمهارة مما يؤدي إلي زيادة الأجور، ومن الناحية الاجتماعية قد يؤدي ذلك إلى توفير نوع من الاستقرار العائلي. وقد يؤدي إلي تحسين الحالة الصحية. وعلى النطاق القومي يمكن أن تؤدي ظروف الإسكان الجيد إلي تحسين وزيادة في الناتج القومي، وإلى تقليل الجرائم والأمراض المعدية وإلى تخفيض في نفقات الرعاية الصحية.


o فترات المتابعة:
ليس هناك رأي واحد متفق عليه بين العاملين في مجال التخطيط يتعلق بفترات المتابعة. وهناك رأيان أساسيان يتعلقان بهذا الجانب:
- أولهما: أنه كلما قصرت الفترة التي تتم فيها عملية المتابعة كان ذلك أفضل حيث يتنبه المسئولون بسرعة إلى ما قد يكون هناك من انحرافات أو أخطاء، فيعملون على اتخاذ الإجراءات والوسائل الكفيلة بالقضاء عليها قبل أن تتراكم آثارها السيئة.
- وثانيهما: إن كثرة عمليات المتابعة قد تؤدي إلى ضياع جزء كبير من الوقت والجهد في إعداد البيانات وتجميعها مما قد يعوق العمل. فكثرة البيانات التي يطلبها المسئولون في أجهزة التخطيط والإحصاءات والوزارات المعنية قد تشكل عبئا كبيرا على المنفذين بحيث تصرفهم عن أداء عملهم الأساسي.
وللتوفيق بين هذين الرأيين يري البعض أن ترتبط عملية المتابعة بمرحلتين من مراحل التنفيذ: إحداهما مرحلة الإنشاء، والأخرى مرحلة التشغيل. ففي مرحلة الإنشاء ينبغي الوقوف على ما تم تنفيذه من برامج ومشروعات لتحديد القيمة التي تتكفلها البرامج والمشروعات، وحصر الوحدات التي تم إنشاؤها. وفي مرحلة التشغيل ينبغي متابعة الأداء على فترات دورية لقياس مدي تقدم العمل، والتعرف على الآثار المترتبة على تنفيذ مختلف المشروعات. ويمكن للهيئة المركزية للتخطيط – تسهيلا لعملية المتابعة – أن تقوم بإعداد استمارة تتضمن مجموعة محددة من الأسئلة المقيدة (Structured)، ثم ترسلها إلى المسئولين عن العمل ليقوموا بملئها من واقع السجلات التي توجد في وحدات العمل، ويفضل أن تكون بيانات الاستمارة متمشية مع البيانات التي تدون في السجلات حتى يسهل نقل البيانات المطلوبة دون جهد أو عناء.
وللحصول على بيانات كافية لعملية المتابعة يمكن الاعتماد على مجموعة من المصادر. فبالإضافة إلى الاستمارات التي سبقت الإشارة إليها، يمكن الاعتماد على البيانات التي تعدها الأجهزة الإحصائية في الدول، والبيانات المدونة في دفاتر التسجيل بوحدة العمل أو الأجهزة المشرفة عليها، وكذلك الدراسات العملية التي تقوم بها لجان البحث، ومن الملاحظ أن استخدام الإحصاءات العامة والبيانات المدونة في السجلات أقل تكلفة وجهدا من الدراسات العلمية التي تقوم بها لجان البحث العلمي، ولذا فإن عمليات المتابعة ينبغي ألا تعتمد على البحوث العلمية إلا عند الضرورة القصوى.

o أسس المتابعة:
لنجاح المتابعة ينبغي أن تبني أحكامها على أسس موضوعية بعيدة عن الاعتبارات الشخصية، والأهواء الذاتية، وأن ينظر إليها على أنها مجرد وسيلة لتصحيح الانحرافات وليست هدفا في ذاتها، وأن ينظر إليها على أنها مجرد وسيلة لتصحيح الانحرافات وليست هدفا في ذاتها، وإلا تحولت إلى جملة إجراءات شكلية مضيعة للوقت والجهد والمال، كما أن من الضروري أن تكون عملياتها معروفة للعاملين في الميدان، وألا تحاط بجو من السرية والكتمان، حتى لا يظن العاملون في الميدان أنها تسعى إلى الكشف عن أخطائهم. وهو ظن خاطئ لا يتفق والأهداف الأصلية للمتابعة، ومن الممكن زيادة فعالية المتابعة إذا اشترك الإداريون والمشرفون والعاملون في الميدان أنفسهم في وضع خطة المتابعة وتنفيذها، حتى يتبينوا حقيقة أهدافها ويدركوها، ومن ثم يتعاونون على تحقيقها
والحق أن هذا التعاون شرط أساسي لنجاح خطة المتابعة، التي تعتمد أكثر ما تعتمد علي دقة البيانات والمعلومات التي يقدمها العاملون في الميدان، وعلى موضوعية هذه البيانات، وعلي دقة التقارير التي يعدها العاملون ويتناولون فيها أعمالهم مع من يتعاملون معهم من الأهالي، والمرجح أن الجو الاجتماعي الديمقراطي الذي يتسم بالمشاركة في وضع الخطط وفي تحديد الأهداف وفي تنفيذ الإجراءات هو أكثر الأجواء ملاءمة لإشعار المرؤوس بالأمن والطمأنينة. ولضمان تعاونه تعاونا.

[ميرا,,]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت ارفق لكم المحاضره 14 و 15 الي محتاجهاا
بالتوفيق للجميع

دعواتكم لي

[AMLI]

يعطيك الف عافيه ميييرا

الله يسسعدك ياارب

[ميرا,,]

ملخص الاعوام السابقة في الرابط تحصلو
جزاهم الله خير

حاولت ارفق لكم ملخص التخطيط و التنظيم مو راضي فحطيت لكم رابط ادخلو وحملو ملخص المقرر
الرابط بيفيدكم ببعض المقررات المستوى الثامن ^-^

بالتوفيق للجميع

اذا الرابط ما مشى معاكم انسخوه وحطوه بقوقل بيطلعلكم على طول

https://vb.ckfu.org/t741945.html

[ميرا,,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amli

يعطيك الف عافيه ميييرا

الله يسسعدك ياارب

الله يعافيك ويسعدك يارب

[قنوع]

بالتوفيق والسداد للجميع

فالكم النجاح بإذن الله