ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

ملاحظه الجواب الصح هو الذي تحته خط المعذره على اللخبطه اللي حصلت بس ما عندي وقت اعدل

الكلمة التي تشبه كلمة الإضافة من حيث الدلالة اللغوية هي الكلمة :

الأزورار
القدوم
السفر
الابتعاد

المعنى المقصود من الفعل ( يريد ) في قوله ( فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض ) :
1. الحقيقة
2. المجازية
3. أ+ب
4. الكاملة
المعنى البلاغي الذي يفيده حرف السين ( سأنبئك ) في قولة تعالى : ( سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا ) هو :
1. التسويف
2. التراخي
3. أ + ب
4. التأكيد
نوع الإضافة في قولة تعالى ( قال هذا فراق بيني وبينك ) هي من باب إضافة المصدر إلى :
1. فاعله
2. مفعولة
3. الظرف
4. الفعل
المعنى البلاغي الذي يفيده إسناد العمل إلى الكل في كلمة ( يعملون ) في قولة تعالى : ( أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر ) هو :
1. التجدد
2. التغليب
3. التراخي
4. الثبوت
المعنى البلاغي الذي يفيده الظرف المكاني ( وراءهم ) في قولة تعالى : ( وكان ورائهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا ) هو :
1. خلفهم
2. أمامهم
3. جوارهم
4. أ + ج
أي السور القرآنية الكريمة التي لم تفتتح بـ ( الحمد لله ) :
1. الأنعام
2. النحل
3. سبأ
4. فاطر
أي المفسرين المذكورين مؤلف كتاب البداية والنهاية :
1. ابن كثير الدمشقي
2. الزركشي
3. الشنقيطي
4. السيوطي
أي السور القرآنية الكريم الآتية هي السورة التي سبقت سورة الكهف في الترتيب المصحفي :
1. الحجر
2. الإسراء
3. مريم
4. طه
المقصود بكلمة ( الكتاب) في قوله سبحانه ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتب ) هو :
1. التوراة
2. الإنجيل
3. القرآن
4. الزبور

تدل الكلمة المخطوطة في قولة تعالى : ( وبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات بأن لهم أجرا حسنا ) على :
1. المضي
2. الاستمرار
3. حكاية الحال الماضية
4. الوجوب
نوع حرف الجر ( من ) المخطوطة في قولة تعالى : ( مالهم به من علم ولا لابآئهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم ) هو :
1. البيانية
2. التبعيضية
3. أ + ب
4. مزيدة
يعود الضمير في كلمة (فلعلك) في قولة تعالى : ( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) على :
1. الرسول $
2. القرآن الكريم
3. أ + ب
4. أصحاب الكهف
المعنى البلاغي الذي تفيده ( أم ) المنقطعة المؤولة بـ (بل) في قولة تعالى : ( أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من ءاياتنا عجبا ) هو :
1. الإضراب الانتقالي
2. الإضراب الإبطالي
3. الاستدراك
4. التخيير
المعنى البلاغي الذي تفيده الهمزة في القول الكريم (أم حسبت أن أصحاب الكهف والرقيم كانوا من ءاياتنا عجبا ) هو :
1. الاستفهام
2. التعجب
3. الإخبار
4. التقرير
مدار المادة اللغوية لكلمة (نغادر) في قوله تعالى : ( وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ) هو :
1. الترك
2. السفر
3. الخيانة
4. الأمانة
يحشر الخلق يوم القيامة وحالهم هو :

1. حفاة
2. عراة
3. غرلا
4. جميع ما ذكر صحيح

المعنى البلاغي الذي يفيده أسلوب الإضراب الانتقالي في قولة تعالى : ( بل زعمتم ألن نجعل لكم موعدا ) هو :

1. التوبيخ
2. التكريم
3. التقريع
4. أ + ج

المقصود بوضع الكتاب في قوله سبحانه وتعالى ( ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ...) هو وضع :

1. كتب الخلق في يديهم يمينا وشمالا
2. كتب الخلق في الميزان
3. أ + ب
4. كتب الخلق في اللوح المحفوظ

المعنى البلاغي الذي تفيده الفاء المركبة مع الهمزة في قوله تعالى : ( أفتتخذونه وذريته أوليآء من دوني وهم لكم عدو ) هو :

1. التراخي
2. التعقيب
3. الإضراب
4. جميع ما ذكر صحيح

قائل هذه الجملة في قولة تعالى ( وما كنت متخذ المضلين عضدا ) هو :

1. الله جل جلالة
2. الرسول $
3. فقراء المهاجرين
4. ذو القرنين

المعنى البلاغي الذي يفيده قوله سبحانه ( وما كنت متخذ المضلين عضدا ) هو :

1. التأكيد
2. التعليل
3. المدح
4. التهكم

يرجع الضمير في الكلمة التي تحتها خط ( وجعلنا بينهم موبقا ) إلى :

1. ذرية إبليس
2. الملائكة
3. أ + ب
4. لا شيء مما ذكر صحيح

المقصود بكلمة (موبقا) في الآية الكريمة ( وجلعنا بينهم موبقا ) هو :

1. مهلكا
2. النار
3. عداوة
4. جميع ما ذكر صحيح

الفتنة التي أومأت إليها قصة سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام مع الخضر هي :

1. السلطة
2. العلم
3. المال
4. الصحة

الفتنة التي أومأت إليها قصة أصحاب الكهف هي فتنة :

1. الدين
2. العلم
3. المال
4. الصحة

الفتنة التي أومأت إليها قصة أصحاب الجنتين هي فتنة :

1. السلطة
2. العلم
3. المال
4. الصحة

الفتنة التي أومأت إليها قصة ذي القرنين في طوافه المشرق والمغرب هي فتنة :

1. السلطة
2. العلم
3. المال
4. الصحة

المعنى الذي تنصرف إليه كلمة ( فظنوا) في قوله تعالى ( ورءا المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ) إلى :

1. الشك
2. اليقين
3. أ + ب
4. التضمين

تصدق كلمة (نسيت) في قولة تعالى ( قال لا تؤخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرا )

1. الذهول
2. استعمال المعاريض
3. النسيان بمعنى الترك
4. جميع ما ذكر صحيح

مفردة قرآنية فسرها العلامة أبو السعود بقوله كررنا وأوردنا على وجوه كثيرةٍ من النظم المعجز لمصلحة الناس ومنفعتِهم هي :

1. قلنا
2. أوردنا
3. أوحينا
4. صرفنا

تصدق كلمة التأويل في قولة تعالى ( قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا ) :

1. المقابل للتفسير
2. صرف المعنى من الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح
3. المآل والعافية
4. جميع ما ذكر صحيح

المفردة اللغوية القريبة في دلالتها لكلمة الجدل والمجادلة هي :

1. الفتل
2. الختل
3. الملاوة
4. أ + ج

أورد العلامة أبو السعود قول الشاعر : سأشكر عمرا إن تراخت منيتي ** آيادي لك تمنن وإن هي جلت :

1. تلاوة القرآن الكريم مستقبلا
2. لا أترك تلاوة القرآن الكريم البتة
3. تلاوة القرآن الكريم في الماضي
4. أ + ج

يعود الضمير في (به) في قوله تعالى ( ابصر به واسمع ) إلى :

1. الله جل جلاله
2. النبي محمد $
3. الخضر عليه السلام
4. لا شيء مما ذكر

المقصود بالاسم الموصول في وصلته ( الذين يدعون ربهم ) في قوله ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجه )

1. المهاجرون
2. الأنصار
3. أ + ب
4. لا شيء مما ذكر – ملاحظة الصحيح : ( فقراء المؤمنين مثل صهيب وعمار وخباب )

معنى كلمة سندس في قولة تعالى ( ويلبسون ثيابا من خضرا من سندس واستبرق متكئن فيها على الأرائك ) هي :

1. الغليظ من الديباج
2. الرقيق من الديباج
3. الحرير مطلقا
4. أ + ج

معنى كلمة استبرق في قوله تعالى (ويلبسون ثيابا من خضرا من سندس وإستبرق متكئين فيها على الأرائك ) هي :

1. الغليظ من الديباج
2. الرقيق من الديباج
3. الحرير مطلقا
4. ب + ج

نوع حرف الجر ( من ) في قولة تعالى ( أكفرت بالذي خلقك من تراب ) هو :

1. بيانيه
2. ابتدائية
3. مزيدة
4. التبعيضية

المعنى البلاغي الذي يفيده تحويل النظم القرآني فيما تحته خط في قوله تعالى (وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ ) هو :

1. المبالغة في الكثرة
2. المبالغة في القلة
3. التعجيز
4. القدرة

سبق قولة تعالى ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا ) لتقرير حقيقة وهي :

1. أهمية المال في الحياة
2. أهمية الولد
3. أ + ج
4. لا شيء مما ذكر

سر تقديم المال على البنين هو :

1. لعراقة المال
2. لعموم المال
3. لأن المال زينه
4. جميع ما ذكر

معنى قول العلامة أبو السعود : جريا على سنن الكبرياء في تفسير ما تحته خط في قوله تعالى ( وعرضوا على ربك صفا ) :

1. الاستغناء عن ذكر الفاعل لتعيّنه
2. الاستغناء عن ذكر نائب الفاعل لتعينه
3. الاستغناء عن المفعول به لتعينه
4. لا شيء مما ذكر

أي من الأمور الآتية لا يعد من المبادئ العشرة التي درج العلماء على الإلمام بها في بداية كل فن :

1. الحد
2. الثمرة
3. الاستمداد
4. المنهج

تدور المادة اللغوية ( ف س ر ) على المعاني الآتية :

1. الغموض
2. الكشف
3. البيان
4. ب + ج

نسبة علم التفسير إلى العلوم الشرعية هي :

1. الخصوص
2. العموم
3. العموم والخصوص من وجه
4. العموم والخصوص المطلق

المقدم منهجيا من شعب التفسير بالمأثور هو تفسير القرآن الكريم بـ :

1. القرآن
2. السنة
3. أقوال الصحابة
4. جميع ما ذكر صحيح

يصدق ما ذكره المفسرون في إثبات الخلة والشفاعة ونفيهما في القرآن الكريم مثالا على :

1. العام والخاص
2. المجمل والمبين
3. المطلق والمقيد
4. الناسخ والمنسوخ

يعد قول المفسرين : المعنى الذي يشهد له سياق القرآن الكريم الخاص أو العام مقدم على القول الذي لا يشهد له السياق القرآني مثالا على :

1. مسائل التفسير الجزئية
2. مسائل التفسير الكلية
3. الإسرائيليات
4. أ + ب

يعد قول المفسرين : فعلي الترجي (عسى) و(لعل) مجردان من معنى الترجي إذا استعملا في جنب الله تبارك وتعالى مثالا على :

1. مسائل التفسير الجزئية
2. مسائل التفسير الكلية
3. الإسرائيليات
4. أ + ب

أي المفسرين المذكورين نص على تقديم المناسبة على سبب النزول غالبا في درس التفسير :
1. ابن كثير
2. الزركشي
3. الشنقيطي
4. السيوطي
جزاء من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف هو العصمة من فتنة :
1. المحيا والممات
2. القبر
3. المسيح الدجال
4. جميع ما ذكر صحيح
المعنى الرئيس المستفاد من قصة أصحاب الكهف هو إثبات عقيدة :
1. الموت
2. البعث
3. الربوبية
4. أ + ج
اعتمادا على المنهج العلمي فإن أقسام الإسرائيليات هو :
1. قسمان
2. ثلاثة
3. أربعة
4. عشرة
عدد مكونات معيار الراغب الأصفهاني الذي يمايز به بين العلوم من حيث الأهمية والشرف هو :
1. اثنان
2. ثلاثة
3. أربعة
4. عشرة
هو صون الفهم عن الخطأ في الأصول والفروع في المراد من ألفاظ القرآن الكريم :
1. حكم علم التفسير
2. نسبة علم التفسير
3. استمداد علم التفسير
4. ثمرة علم التفسير
أي من الأساليب الآتية لا يعتمد عليه في تفسير القرآن الكريم :
1. حمل المقيد على المطلق
2. حمل المبين على المجمل
3. حمل الخاص على العام
4. جميع ما ذكر صحيح
على أي من الأساليب الآتية يجري حمل غسل اليدين إلى المرافق في طهارة التيميم :
1. حمل المقيد على المطلق
2. حمل المبين على المجمل
3. حمل الخاص على العام
4. لا شيء مما ذكر صحيح
العلامة التي وقتت لسيدنا موسى عليه الصلاة والسلام لبلوغ مجمع البحرين هي :
1. فقدان الفتى
2. فقدان الحوت المشوي
3. تجاوز المكان المحدد
4. تحقق النصب لسيدنا موسى عليه الصلاة والسلام
السر البياني في وصف القوم بكونهم لا يفقهون قولا في قوله تعالى : ( حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا ) هو :
1. لغرابة لغتهم
2. لقلة فطنتهم
3. لتعدد لغاتهم
4. أ + ب

العامل اللفظي الذي سبب الجزم للفعل ( أجعل ) في قوله تعالى : ( قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما ) هو لأنه وقع جوابا :
1. للأمر
2. للنهي
3. للندب
4. أ + ب
هو الإشراف على الشيء بالمعاينة والمشاهدة ؟؟؟ظ؟:
1. الإطلاع
2. العزلة
3. القرض
4. الرقاد
معنى كلمة ( قطرا ) في قولة تعالى ( آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني أفرغ عليه قطرا ) هو :
1. الحديد
2. النحاس
3. البرونز
4. الزنك