ما هكذا تورد الابل.... يقول الله في محكم كتابه ( لايكلف الله نفسا الا وسعها) لكل انسان مرحله معينه يقف بها بل تكون هناك عتبات معينه ولكل شخص ضغوطات تجعله يصل الى مرحله هي من الاساس حسب امكانياته فلا نستطيع ان ننفجر ونظهر اكثر مما هو حالنا عليه الان ولكن بالكاد قد وصلنا الى مرحلة تطفيش قد تقتل الاراده والعزيمه التي نبنيها من اجل تحقيق المبتغى الاهم وهو تحقيق درجة الشهادة الجامعيه وللأسف الشديد ان هناك من يقف لنا بالمرصاد وكأنه قد تكلف شيئا واخذ من ماله لكي يصعقنا بأسئله تدويريه لكي نهوي الى مرحلة حمل الماده