استاذي الفاضل ما تحدثت عنه ليس لدينا فقط بل على مستوى المعموره وما هذا الا حسب الافكار والتوجهات والغايات ولو عدت للمراجع لوجدت هذا الاختلاف منذو الازل
ما اسميته بالتحزبات الفكريه لدينا ما هو الا صراع ولهث خلف مصالح شخصيه بحته لا يرتقي للعمل الفكري البناء بأي صله ومن الصعب ان تطلق عليه مقال لانه يفتقد لعناصر المقال الجوهريه
ساحتنا الاعلاميه تضج بكثرة البلبه من دخلاء فكر ضحل اسمت انفسها بكتاب وهم غير ذلك