|
ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#11 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: [ لطـائف قرآنيـه ] . . . ,’
جزاك الله خير اليزا موضوع قيم الله يبارك فيك
أسأل الله ان يجعلنا ممن يحفظ حروفه ويقيم حدوده لي عودة بإذن الله |
![]() |
![]() |
#12 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
![]() |
رد: [ لطـائف قرآنيـه ] . . . ,’
^
اللهم آميـن جزآك الله ألف خير ![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: [ لطـائف قرآنيـه ] . . . ,’
قال تعالي
<واذا سألك عبادي عني فأني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون> اتعلم ما ماتفسير اخر الايه هو انك اذا دعيت تكون مؤمن بأنك دعيت سميع مجيب قادر ان تكون مطمئن القلب ان دعاك سوف يستجاااب ولو بعد حين0 |
![]() |
![]() |
#14 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
![]() |
رد: [ لطـائف قرآنيـه ] . . . ,’
جزاكِ الله خير .. ![]() قال تعالى عن عباده : ( يحبهم ويحبونه ) سبحان من سبقت محبته لأحبائه ، فمدحهم على ما هب لهم ، واشترى منهم ما أعطاهم وقدم المتأخر من أوصافهم لموضع إيثارهم ، فباهى بهم في صومهم ، وأحب خلوف أفواههم . فيالها من حالة مصونة لا يقدر عليها كل طالب ! ولا يبلغ كنه وصفها كل خاطب . ابن الجوزي ـ صيد الخاطر . * |
![]() |
![]() |
#15 | |
متميزة في كلية ألأداب_قسم الأنجلش
![]() |
![]()
[align=center][table1="width:70%;background-color:gray;"][cell="filter:;"][align=center]
اقتباس:
![]() [/align][/cell][/table1][/align] |
|
![]() |
![]() |
#16 |
متميزة في كلية ألأداب_قسم الأنجلش
![]() |
![]() [align=center][table1="width:70%;background-color:burlywood;"][cell="filter:;"][align=center] عصى موســى كان فيـهــا أربــع آيــــات أولاً : أنه كان يلقيهـا فتكون حية تسعى ثم يأخذها فتعود عصى ثانياً : أنه ضــرب بها الحجــر فانــفـــجـــر عيونــاً . ثالثاً : أنه ضرب بها البحر فانفلــق رابعاً : أنه ألقاهــا حين اجتمع إليه السحرة ، فإذا هي تلقف ما يأفكون [/align] [/cell][/table1][/align] |
![]() |
![]() |
#17 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: [ لطـائف قرآنيـه ] . . . ,’
أختي Elazbith باركـ الله فيكـ على الموضوع القيّم وجعله الله في موازين حسناتكـ
كان خــالد بن الـولـيد إذا اخـذ المصحف يبــــكي ويقول : " شغلنا عنكَ الجهاد ". ما أجملهُ من عذر فأي عـــذر لــــنا . الخشية من الله [إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ العُلَمَاءُ] {فاطر:28} هذه فيها بيان أن الله عز و جل يخشاه العلماءُ و العالم هو الذي جمع بين القول و العمل و ليس معنى العالم الذي تعلم و لم يعمل و لذا قال عز و جل في حق من عصاه عن جهالة قال تعالى :[إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللهُ عَلِيمًا حَكِيمًا] {النساء:17} فدل على أن كل من عصى الله فهو جاهل حتى لو كان من أعلم الناس فأبو جهل كان يسمى قبل الإسلام في قريش بأبي الحكم لحكمته و ثقافته و حسن تدبيره ، لكن لما عصى الله سُمي في الإسلام بأبي جهل . وقد سئل الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله عن تفسير هذه الآية فاجاب: هذه الآية آية عظيمة وهي تدل على أن العلماء بالله وبدينه وبكتابه العظيم وسنة رسوله الكريم هم أشد الناس خشية لله، وأكملهم خوفاً منه سبحانه، فالمعنى: إنما يخشى الله الخشية الكاملة هم العلماء بالله الذين عرفوا ربهم بأسمائه وصفاته وعظيم حقه، وتبصروا في شريعته وعرفوا ما عنده من النعيم لمن اتقاه، والعذاب لمن خالفه وعصاه، فهم لكمال علمهم بالله هم أشد الناس خشية لله، وأكمل الناس خوفاً من الله، وعلى رأسهم الرسل والأنبياء عليهم الصلاة والسلام، فهم أكمل الناس خشية لله سبحانه وتعظيماً له، ثم خلفاؤهم العلماء بالله وبدينه. وهم على مراتب في ذلك متفاوتة، وليس معنى الآية أن غيرهم لا يخشى الله فكل مسلم ومسلمة ومؤمن ومؤمنة يخشى الله عز وجل، لكن خشية الله فيهم متفاوتة، فكلما كان المؤمن أبصر بالله وأعلم به وبدينه كان خوفه لله أكثر، وكلما قل العلم وقلت البصيرة قل الخوف من الله وقلت الخشية منه سبحانه، فالناس متفاوتون في هذا الباب تفاوتا عظيما حتى العلماء متفاوتون في خشيتهم لله كما تقدم، فكلما زاد العلم زادت الخشية لله، وكلما نقص العلم نقصت الخشية لله، ولهذا يقول عز وجل (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ * جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ)سورة البينة الآيتان 7-8.]، وقال تعالى (إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ)[سورة الملك الآية 13] الرحمة والشفاء للمؤمنين قال تعالى :[وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا] {الإسراء:82} وقد ذكر إبن كثير في تفسيره لهذه الآية يقول تعالى مخبرا عن كتابه الذي أنزله على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم - وهو القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، تنزيل من حكيم حميد - إنه : ( شفاء ورحمة للمؤمنين ) أي : يذهب ما في القلوب من أمراض ، من شك ونفاق ، وشرك وزيغ وميل ، فالقرآن يشفي من ذلك كله . وهو أيضا رحمة يحصل فيها الإيمان والحكمة وطلب الخير والرغبة فيه ، وليس هذا إلا لمن آمن به وصدقه واتبعه ، فإنه يكون شفاء في حقه ورحمة . وأما الكافر الظالم نفسه بذلك ، فلا يزيده سماعه القرآن إلا بعدا وتكذيبا وكفرا . والآفة من الكافر لا من القرآن ، كما قال تعالى : ( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد ) [ فصلت : 44 ] وقال تعالى : ( وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم وماتوا وهم كافرون ) [ التوبة : 124 ، 125 ] . والآيات في ذلك كثيرة . [ ص: 113 ] قال قتادة في قوله : ( وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين ) إذا سمعه المؤمن انتفع به وحفظه ووعاه ( ولا يزيد الظالمين إلا خسارا ) إنه لا ينتفع به ولا يحفظه ولا يعيه ، فإن الله جعل هذا القرآن شفاء ، ورحمة للمؤمنين . |
![]() |
![]() |
#18 |
مشرفة سابقة
![]() |
رد: [ لطـائف قرآنيـه ] . . . ,’
طرح اكثر من رائع
الله يجزاك الجنه ![]() |
![]() |
![]() |
#19 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: [ لطـائف قرآنيـه ] . . . ,’
قال تعالى : ( وكلوا مما رزقكم الله حلالاً طيباً ) .
لم يقل تعالى : كلوا ما رزقكم ، ولكن قال : ( كلوا مما رزقكم الله ) وكلمة ( من ) للتبعيض ، فكأنه قال : اقتصروا في الأكل على البعض واصرفوا البقية إلى الصدقات و الخيرات . الفخر الرازي ـ التفسير الكبير . قال تعالى ذاكراً وعيد الشيطان : ( ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين ). أتاك الشيطان يا ابن آدم من كل وجه ، غير أنه لم يأتك من فوقك ، لم يستطع أن يحول بينك وبين رحمة الله . قتادة السدوسي ـ إغاثة اللهفان لابن القيم . |
![]() |
![]() |
#20 |
مشرفة سابقة
![]() |
![]()
من دقة القرآن الكريم تلك الخماسيات التي تشمل الفئات السبع التالية في افتتاحيات السور :
الفئة الأولى : خمس سور مفتتحة بالتحميد : الفاتحة ، الأنعام ، الكهف ، سبأ ، فاطر ، وكلها مكية. الفئة الثانية : خمس سور مفتتحة بالتسبيح : الحديد ، الحشر ، الصف ، الجمعة ، التغابن، وكلها مدنية . الفئة الثالثة : خمس سور مفتتحة بألف لام راء : يونس ، هود ، يوسف ، إبراهيم ، الحجر ، وكلها مكية . الفئة الرابعة : خمس سور مفتتحة بالنداء : النساء ، المائدة ، الحج ، الحجرات ، الممتحنة، وكلها مدنية. الفئة الخامسة : خمس سور مفتتحة بنداء الرسول : الأحزاب ، الطلاق ، التحريم ، المزمل، المدثر ، وكلها مكية. الفئة السادسة : خمس سور مفتتحة بالاستفهام : الدهر ، الغاشية ، الشرح ، الفيل ، الماعون ، وكلها مكية. الفئة السابعة : خمس سور مفتتحة بالأمر : الجن ، الكافرون ، الإخلاص ، الفلق ، الناس، وكلها مكية . جزيت خيرا اليزابيث على الموضوع الأكثر من : لائق - مفيد - تكسبين به الأجر ان شاء الله . ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لطـائف, قرآنيـه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|