|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() .. لأن خير بداية يذكُرها كل قلبٍ و لُب هي كتاب الله ... الذي مازال مُترفعاً يرفعنا عما دَهانا مما أصابنا مما قد يُصيبنا من حياة فانية .... أفنْتنا معها ليُذكِرُنا كتابه جلَّ وعلى بأنه مازال هناك مُتسع للأوْسع ... في رحاب الله .. و أْن لا راحة إلا بِذكرِه سُبحانه سُبحانه سُبحانه ![]() .. لأن كثيراُ مِنا لا يعلم بأن هُناك تفاصيل صغيرة قد تحوي تفاصيل أصغر تخبرنا بأن الحياة أفضل .... تحوي على رشفة عـ[س]ـل تتلوها قرصة نحل و[ رقصة ] خاملة لزهرة حاملة الكثير من الشجن .... الألم .... و كثيراً من الحُب ![]() .. لأن أبوابنا العتِيقة ملتْ الإنتظار و أحتكْرت في زاوية الحنين تنتظر أشلاء وجُوههم أن تأتي ... مع بقْايَّا عزف الريح ِلتُنشد لحْن الغياب .... وتهلكنا من نشاز التغيب لتًجبرنا على الصًّرير مع ضُلوع الأبواب .... كلما هبت الريح ..... و طال الغياب .... و طال الإنتظار .. ![]() .. لأن كثيراً من الأشياء ليست كما هي بل هي زاوية سُقوط شاردة و أنًّ تَمعُننًّا في حذافير تلك الأشياء يجعلنا نكتشف لغة الإنحِدار و أن بين مجامِيع الخيزُران تشكيلة من رعُبِ مُبهم .... قد لا ندركه إلا بمجرِد السقوط ... في بئر صنع من سلة خيزٌران يتلوه سقوط .. ![]() .. لأن حُفاة الأقدام ... برجلهم بَحْه من إصْرار ُرغم يأْس الوُقوف .... وقنوط المَسير رُغم تقرح الركض و اللَهث .... رغم فَرك القدم من فرط الألَم مازال اؤلئك الحُفاة يطْمحُون بحذاء... يواري سوءْت أرجُلهم ....يأتيِهم بغيثِ الراحة .... منْ مؤونَة الرحْمة وكم أنتم صابرون ![]() .. لأن الكُتب تجهَش مِن البُكاء .... و أنيِنُها أفجع مضْجعها تبكي على أيدِيكم البارِدة التي غادرتها راحِلة و حرُوفها تندثر مُهاجرة .... إلى رفُوف من الغُبار عابقهْ و أغلفةٌ دُكت في طيات النسيان فلقد أصبح الكتاب موضة قديمة .... فقْط تناسب أصحابْ العقول الفانيْة .... فعذراً لك من إهمال لا يليقُ بمقامك ياكتاب ..عذراً.. ![]() .. لأن مُعظمنا يؤُمن بأن حياَتنا صٌورة مِن ألبوم نقُف دائماً نلتقط إنهْاك صُوره ... لننظر إليها في يوم بإنهاك لنذكر السْعادة و هي مقبُورة في أطار صُورة ... وكأن الصورة هي نقطة النهاية لكُلِ جُملِ ذكرياتِنا السعِيدة ... وياليتَنا صُور بالية يحضُنهم إطارُ صُدورهم المصنوع من ضُلوعِهم مختُوم أنا بكثير من نقاط النهاية صُور .. ![]() .. لأن إبتِساماتُنا معلقْة ببراعم مُهداة منهم فإننا كلما أهْدِي إلينا برعم أطْبقنا عليه حدَّ الإختناق لأننا نعلمُ بأن عدد براعمِهم المُهداه شحِيح .... كشُح العذوبة في بحْرهم فنخنُقها بإطباقِ شَفتينا ... خوفاً على الإبتسامهْ ...خوفاً عليهم ... خوفاً منهُم وفي النهاية لأنَنا لا نعلم كثيراً مما نعلم و لأن( ما بيننا ) ... رافضين أنفسنا بكل مايحتوينا من (الأنا ) بكل مايحتوَينا من تكسًر و تجمع .... من صلابه و من هشاشه من تضاداتََِ أنهكتِ الضَّاد فلم يستطع أن يُعبر لذلك سألثُم الحرف في فمنا و صمتنا .. |
![]() |
#2 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: لأن .. ولأن .. ولأن ..
لآن الحلمّ حلمّ ~
ولآن الحلمّ صعب يكون حقيقهـ ~ آرضى باوآقعّ ![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
متميزة في ملتقى الدراسات العليا والبحث العلمي
![]() |
رد: لأن .. ولأن .. ولأن ..
^
كيف لنا ان لآنحلم فالحلم هي بدايه الواقع ![]() آلصمت من وجهة نظري قد يكون بدايه الفصح .. وخآصه عندمآ تكون لنا مشآعر نترجمها لمن نحب ولمن نتحرم شخصياتهم ![]() قد لآنكون نعلم كثيرآ ، ولآكننا نتعلم .. العلم خطوه لتعلم ![]() ارى ان كل إنسان يستطيع صنع السعآده بنفسه لواراد ان يكون مبتسمآ سوف يكون مبتسمآ حتى لو كآن من الداخل حزينآ ولو اراد العكس سوف ينعكس على تفاصيل وجهه وهنا سوف يصبح تعيسآ حتى لو كان من الداخل عكس ذالك .. رآق لي كثيرآ عسى آيامك كلها سعاده ![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||
أكـاديـمـي فـضـي
![]() |
رد: لأن .. ولأن .. ولأن ..
اقتباس:
ودي لسموك اقتباس:
ربي يسعدك بكل اللحضات .. جل إحترامي لسموك .. |
||
![]() |
![]() |
#5 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: لأن .. ولأن .. ولأن ..
مبدع فيي طرحك داائما
تقبل مرووري وتقبل تقييمي ![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
أكـاديـمـي فـضـي
![]() |
رد: لأن .. ولأن .. ولأن ..
|
![]() |
![]() |
#7 |
مراقبة عامة سابقاً
![]() |
رد: لأن .. ولأن .. ولأن ..
ذائعة رائعة كعادتك
دمت بتميز .. ![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
أكـاديـمـي فـضـي
![]() |
رد: لأن .. ولأن .. ولأن ..
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|