هذي مناقشات فقه العبادات من 1- 10

[المعالي غالية]

فقه العبادات1

الاولى / تكلم عن أقسام المياه التي يصح التطهير بها؟
1-طهور""يصح التطهربه سواء كان باقي على خلقته مثل ماء البحر والانهاروالعيون او خالطته ماده طاهره لم تغلب عليه ولم تسلبه اسمه
2- نجس لا يصح ا ستعماله فلا يرفع الحدث ولايزيل النجاسه وهو ماتغير بنجاسه
الثانية / عرف الإستجمار؟ وماشروطه بالتفصيل؟
2- والاستجمار يكون بالأحجار أو ما يقوم مقامها من الورق الخشن والخرق ونحوها مما ينقى المخرج وينشفه، ويشترط ثلاث مسحات منقية فأكثر إذا أراد الزيادة.
ولا يجوز الاستجمار بالعظام ورجيع الدواب - أي: روثها - ; لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك، وعليه أن يزيل أثر الخارج وينشفه; لئلا يبقى شيء من النجاسة على جسده، ولئلا تنتقل النجاسة إلى مكان آخر من جسده أو ثيابه.
الثالثه/ تكلم عن أهمية دراسة كتاب الطهارة
3- لما كانت الصلاة لاتصح الابا لطهاره من الحدث والطهورمفتاح الصلاةوذلك لأن الحدث يمنع الصلاة ; فهو كالقفل يوضع على المحدث , فإذا توضأ ; انحل القفل . فالطهارة أوكد شروط الصلاة , والشرط لا بد أن يقدم على المشروط .
الرابعة / بين أحكام المسح على الخفين
4- حكم المسح على الخفين: أنه رخصة، فعله أفضل من نزع الخفين وغسل الرجلين; أخذا برخصة الله عز وجل، واقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، ومخالفة للمبتدعة، والمسح يرفع الحدث عما تحت الممسوح، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يتكلف ضد حاله التي عليها قدره، بل إن كانتا في الخفين; مسح على الخفين، وإن كانتا مكشوفتين; غسل القدمين; فلا يشرع لبس الخف ليمسح عليه.
ومدة المسح على الخفين بالنسبة للمقيم ومن سفره لا يبيح له القصر يوم وليلة، وبالنسبة لمسافر سفرا يبيح له القصر ثلاثة أيام بلياليها; رواه مسلم; أن النبي صلى الله عليه وسلم قال للمسافر ثلاثة أيام بلياليهن، وللمقيم يوم وليلة)[مسلم].
وابتداء المدة في الحالتين يكون من الحدث بعد اللبس; لأن الحدث هو الموجب للوضوء، ولأن جواز المسح يبتدئ من الحدث، فيكون ابتداء المدة من أول جواز المسح، ومن العلماء من يرى أن ابتداء المدة يكون من المسح بعد الحدث.
شروط المسح على الخفين ونحوهما:
1- يشترط للمسح على الخفين وما يقوم مقامهما من الجوارب ونحوها أن يكون الإنسان حال لبسهما على طهارة من الحدث; لما في " الصحيحين " وغيرهما; أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لما أراد نزع خفيه وهو يتوضأ دعهما; فإني أدخلتهما طاهرتين) [البخاري ومسلم]، وحديث: ( أمرنا أن نمسح على الخفين إذا نحن أدخلناهما على طهر) [أحمد والنسائي]، وهذا واضح الدلالة على اشتراط الطهارة عند اللبس للخفين، فلو كان حال لبسهما محدثا; لم يجز المسح عليهما.
2- ويشترط أن يكون الخف ونحوه مباحا، فإن كان مغصوبا أو حريرا بالنسبة للرجل; لم يجز المسح عليه; لأن المحرم لا تستباح به الرخصة.
3- ويشترط أن يكون الخف ونحوه ساترا للرجل; فلا يمسح عليه إذا لم يكن ضافيا مغطيا لما يجب غسله; بأن كان نازلا عن الكعب أو كان ضافيا لكنه لا يستر الرجل; لصفائه أو خفته; كجورب غير صفيق; فلا يمسح على ذلك كله; لعدم ستره.
* ويمسح على ما يقوم مقام الخفين; فيجوز المسح على الجورب الصفيق الذي يستر الرجل من صوف أو غيره، لأن النبي صلى الله عليه وسلم مسح على الجوربين والنعلين، رواه أحمد وغيره وصححه الترمذي.
ويستمر المسح عليه إلى تمام المدة; دون ما يلبس فوقه من خف أو نعل ونحوه، ولا تأثير لتكرار خلعه ولبسه إذا كان قد بدأ المسح على الجورب.
الخامسة / عدد احكام المسح على الخفين
المسح الخفين أو ما يقوم مقامهما من الجوربين والاكتفاء به عن غسل الرجلين ; فهو ثابت بالأحاديث الصحيحة المستفيضة المتواترة في مسحه صلى الله عليه وسلم في الحضر والسفر , وأمره بذلك , وترخيصه فيه .
قال الحسن : حدثني سبعون من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه مسح على الخفين وقال النووي : روى المسح على الخفين خلائق لا يحصون من الصحابة وقال الإمام أحمد : ليس في نفسي من المسح شيء , فيه أربعون حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال ابن المبارك وغيره : ليس في المسح على الخفين بين الصحابة اختلاف , هو جائز ونقل ابن المنذر وغيره إجماع العلماء على جوازه , واتفق عليه أهل السنة والجماعة ; بخلاف المبتدعة الذين لا يرون جوازه . وحكم المسح على الخفين : أنه رخصة , فعله أفضل من نزع الخفين وغسل الرجلين ; أخذا برخصة الله عز وجل , واقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم , ومخالفة للمبتدعة , والمسح يرفع الحدث عما تحت الممسوح , وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم لا يتكلف ضد حاله التي عليها قدره , بل إن كانتا في الخفين ; مسح على الخفين , وإن كانتا مكشوفتين ; غسل القدمين ; فلا يشرع لبس الخف ليمسح عليه .
6- بين شروط المسح على الخفين ؟ وما صفة المسح الكاملة ؟
المسح على الخفين أن يضع يديه مبلولتين بالماء على مقدمة رجليه ثم يمرهما إلى ساقه , يمسح الرجل اليمنى باليد اليمنى والرجل اليسرى باليد اليسرى ويفرج أصابعه إذا مسح
أن يكون الخف ونحوه ساترا
أن يكون الإنسان لبسهما على طهارة من الحدث
أن يكون الخف ونحوه مباحا
7-عدد الأحكام الخاصة بالحائض ؟
1ـ أن الحائض لا تصلي ولا تصوم حال حيضها.
2ـ أنها لا يجوز لها أن تطوف بالبيت , ولا تقرأ القرآن , ولا تجلس في المسجد , ويحرم على زوجها وطؤها في الفرج حتى ينقطع حيضها وتغتسل.
3ـ ويجوز لزوج الحائض أن يستمتع منها بغير الجماع في الفرج , كالقبلة واللمس ونحو ذلك.
4ـ لا يجوز لزوجهاأن يطلقها وهي حائض.
5ـ يجب عليها الاغتسال بعد انقطاع دمها وانتهاء حيضتها , ثم تزاول ما منعت منه بسبب الحيض , وإن رأت بعد الطهر كدرة أو صفرة ; لم تلتفت إليها.
8- عرف الصلاة لغة واصطلاحاً مع بيان أوقاتها الشرعية ؟
والصلاة في اللغة : الدعاء , قال الله تعالى : وَصَلِّ عَلَيْهِمْ أي : ادع لهم . .. ومعناها في الشرع : أقوال وأفعال مخصوصة مفتتحة بالتكبير مختتمة بالتسليم , سميت بذلك لاشتمالها على الدعاء ; فالمصلي لا ينفك عن دعاء عبادة أو ثناء أو طلب ; فلذلك سميت صلاة , وقد فرضت ليلة الإسراء قبل الهجرة خمس صلوات في اليوم والليلة بدخول أوقاتها على كل مسلم مكلف
اوقاتهاالفجر ، الظهر ، العصر ، المغرب ، العشاء
9- صف الصلاة الشرعية ؟
يقول : " الله أكبر " .
- ثم يمسك شماله بيمينه , ويضعهما على صدره .
- ثم يستفتح , ويسعيذ ويبسمل ثم يقرأ فاتحة الكتاب .
- ثم يقرأ بعد ذلك سورة ,.
- ثم يرفع يديه ويكبر ويخر راكعا , ويقول : " سبحان ربي العظيم " .
- ثم يرفع رأسه قائلا : " سمع الله لمن حمده " , ويرفع يديه - ويقول ربنا لك الحمد " , ثم يكبر , فيسجد و يقول في سجوده سبحان ربي الأعلى " .
- ثم يرفع رأسه ويكبر و يقول : رب اغفر لي ثم يكبر ويسجد , ويصنع في الثانية مثل ما صنع في الأولى .
- ثم يرفع رأسه مكبرا ,
- فإذا استتم قائما ; أخذ في القراءة , ويصلي الركعة الثانية كالأولى .
- ثم يجلس للتشهد الأول ويقرأ التحيات ثم ينهض مكبرا , فيصلي الثالثة والرابعة , ويقرأ فيهما بفاتحة الكتاب .
- ثم يجلس في تشهده الأخير .
- ثم يتشهد التشهد الأخير , ثم يسلم عن يمينه , فيقول : " السلام عليكم ورحمة الله " , وعن يساره كذلك , يبتدئ السلام متوجها إلى القبلة , وينهيه مع تمام الالتفات .
10- متى يشرع سجود السهو مع بيان الحكم الشرعي في كل منها ؟
يشرع سجود السهو لأحد ثلاثة أمور
أولاً : إذا زاد في الصلاة سهوا .
ثانيا : إذا نقص منها سهوا .
ثالثا : إذا حصل عنده شك في زيادة أو نقص .
فيسجد لأحد هذه الثلاثة حسبما ورد به الدليل , لا لكل زيادة أو نقص أو شك .
فالحالة الأولى , وهي إما زيادة أفعال أو زيادة أقوال :
- فزيادة الأفعـال إذا كانت زيادة من جنس الصلاة ; كالقيام في محل القعود , والقعود في محل القيام , أو زاد ركوعا أو سجودا ,السجود للسهو .
وأما الحالة الثانية , وهي ما إذا نقص من الصلاة سهوا , : فإن كان المتروك ركنا , وكان هذا الركن تكبيرة الإحرام ; لم تنعقد صلاته . وإن كان ركنا غير تكبيرة الإحرام , كركوع أو سجود , وذكر هذا المتروك قبل شروعه في قراءة ركعة أخرى ; فإنه يعود وجوبا , فيأتي به وبما بعده , وإن ذكره بعد شروعه في قراءة ركعة أخرى , بطلت الركعة التي تركه منها , وقامت الركعة التي تليها مقامها ;
وأما الحالة الثالثة - وهي حالة الشك في الصلاة - : فإن شك في عدد الركعات ; بأن شك أصلى ثنتين أم ثلاثا مثلا ; فإنه يبني على الأقل , لأنه المتيقن , ثم يسجد للسهو قبل السلام ; لأن الأصل عدم ما شك فيه .

[المعالي غالية]

11-متى شرع الأذان وما حكمه؟ وما الشروط المستحبه في المؤذن

شرع الأذان في السنه االأولى للهجره النبويه
حكمه ( فرض كفايه )
شروط المستحبه في المؤذن
صيتا
أمينن
عالم بالوقت

[المعالي غالية]

ربي يوفقكم
ويوفقني

[البيلسآن ..]

الله يجزاك الفردوس ..

يآرب توفيقكك :"(

[المعالي غالية]

أجمعين