[ مذاكرة جماعية ] : دكتنا لمذاكرة النظام الاجتماعي

[Dr. nsroon]

ملخص الفصل الرابع _ ج1

أسباب تقوية الروابط الاجتماعية
أ ـ تشريع صلاة الجماعة والجمعة والعيدين والجنازة:
أولا : صلاة الجماعة
فالصلاة هي الصلاة فرداً كانت أو جماعة بأركانها وواجباتها، بيد أن فضل التجمع ورغبة الإسلام في استمراره، جعل صلاة الجماعة أفضل بسبع وعشرين درجة.
ثانيًا : صلاة الجمعة
* قال الله تعالى: { يأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاَةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْاْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُواْ الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ } [الجمعة آية:9]. ( فقد أمرت الآية الكريمة بالسعي إليها والأمر للوجوب ولا يجب السعي إلاَّ لواجب ).
* إن تشريع هذه الصلاة الأسبوعية يفيض بالحكمة، إذ أن الحاجة تدعو أن ينتظم أبناء المجتمع الواحد في لقاء أسبوعي، لا يؤذن بالتخلف عنه إلا لصاحب عذر شرعي
* إن صلاة الجمعة مؤتمر أسبوعي اجتماعي يتحقق من خلاله منافع عدة
ثالثا : صلاة العيدين
* شرع النبي صلى الله عليه وسلم في العيديدن صلاة العيد ، لتكون لقاءً عاماً للمسلمين جميعاً، ومؤتمراً اجتماعياً نصف سنوي لأبناء المجتمع الإسلامي كافة.
* ويؤكد الغرض الاجتماعي من صلاة العيد، أنه يسن الذهاب إلى الصلاة من طريق والرجوع منها من طريق آخر، كما كان يفعل الرسول عليه الصلاة والسلام لتتاح الفرصة للقاء أكبر عدد من المسلمين، لتبادل التهنئة معهم
رابعا : صلاة الجنازة
من أسباب تقوية الروابط الاجتماعية بين أفراد المجتمع المسلم، أن يشارك بعضهم بعضاً في أفراحهم وأحزانهم , فقد شرع الإسلام صلاة الجنازة، وجعلها فرض كفاية على المجتمع

ب ـ تشريع الإسلام للواجبات الاجتماعية الخاصة تقوية الروابط الاجتماعية :
اولًأ – بر الوالدين وطاعتهم :
*جعل الإسـلام برَّ الوالديـن قولاً وفعلاً وخاصة الأم لضعفها ووفرة عاطفتها - فرضَ عين على كل ابن وابنة؛ لأن الأبوين سببٌ في وجود الولد، فقد تحملا العبء الكبير والشيء الكثير في رعايته وتربيته
* ذهب كثير من العلماء إلى أن فعل المباح ينقلب إلى واجب إذا أمر به أحد الوالدين أو كلاهما
ثانيًا : صلة الأرحام والاحسان اليهم
الأرحام هم: أقارب الإنسان من جهة أبيه أو أمه، كأعمامه وعماته وأخواله وخالاته وأبنائهم جميعا.
إن صلة الأرحام تعود على فاعلها بالخير العميم في المال والعمر والعافية وفي المقابل نجد أن قطيعة الرحم شؤم على صاحبها، فهي تبعده عن رحمة الله تعالى، وتحرمه من نعيم الدنيا والآخرة ,
ثالثا : الإحسان إلى الجيران وتجنب إيذائهم
الجيران هم: من يساكنوننا في الحي، ولو كانـوا على بُعْدِ أربعين داراً
* الجيران على ثلاث درجات : جار له حق واحد، وهو الجار الكافر، له حق الجوار، وجار له حقان، وهو الجار المسلم، له حق الجوار وحق الإسلام، وجار له ثلاثة حقوق، وهو الجار المسلم ذو الرحم، له حق الجوار وحق الإسلام وحق الرحم.

[Dr. nsroon]

ملخص الفصل الرابع _ ج2

ج ـ دعوة الإسلام إلى أسباب التآلف الاجتماعي العام تقوية للروابط الاجتماعية:
آسباب التآلف الاجتماعي :
أولاًـ إفشاء السلام: نشره وتعميمه على الناس بالصيغة المأثورة ( السلام عليكم ) والبدء بالسلام سنة من سنن الإسلام، والحكمة منه: بذل الأمان للمسَلَّم عليه، وهو وسيلة ممهِّدة لتعارف الناس بعضهم على بعض أما رد السلام: فهو واجب ديني باتفاق الفقهاء، يأثم تاركه ويحاسب عليه

ثانياًـ توقير الكبار والعطف على الصغار: ليس من دين ولا نظام حث على توقير الكبار، ورحمة الصغار، كما فعل الإسلام، فقد عدَّ هذا طاعة يتقرب بها الإنسـان إلى خالقه

ثالثاًـ أسباب أخرى تقوِّي التآلف الاجتماعي: دعاء المسلم للمسلم، وإجابة دعوته، وتبادل الزيارة معه، وتشميته إذا عطس، وعيادته إذا مرض، وبرُّ قسمه، وستر عثراته، والصفح عنه، وإسداء النصيحة له، وإيثاره على النفس، وصدقه في الحديث، والذب عنه في غيبته، وأن تحب له ما تحب لنفسك، وأن يكون قلبك سليماً عليه، وأن تشهد جنازته إذا مات , وهي من الحقوق الثابته للمسلم على المسلم
ومن أسباب التآلف الاجتماعي التي شرعها الإسلام: التزاور فيما بين الجيران والأصدقاء، وكفالة اليتيم، والإحسـان إلى الأرملة والمسـكين

د ـ دعوة الإسلام إلى الأخلاق الفاضلة تقوية للروابط الاجتماعية:
أولاً: الإسلام دعوة عالمية: ويتصف المجتمع الإسلامي بأنه مجتمع منفتح على المجتمعات والأفكار الأخرى مادامت بعيدة عن الخرافات والأوهام، مسايرة للفطرة السليمة، متفقة مع منهج الله، وهو لا يمنع من الجهر بتلك الأفكار وإعلانها؛ لأن الغاية من الدعوة الإسـلامية ـ كانت ولا تزال ـ صلاح حال الإنسان وسعادته،
ثانياً: اعتماد الإسلام طريق الحوار الحسن في تبليغ رسالته الهدف من الحوار، هو التوصل إلى بيان الحقيقة الكبرى
ثالثاً: حقيقة الحوار وأقسامه ولوازمه: الحوار والجدل، والمحاورة والمجادلة، ألفاظ متقاربة المعاني اللغوية، ويراد بها: المناقشة والمناظرة والمراجعة في الكلام.
وفي الاصطلاح: تبادل وجهات النظر بين طرفين أو أكثر، في جو هادئ، لإحقاق قولٍ و تخطئة غيره، دون تسفيه رأي المخالف.
وقد قسم العلماء الحوار والجدل قسمين:
الأول ممدوح: ما يوصل إلى الحق بأسلوب صحيح مناسب.
وأما الثاني المذموم: فما لا يوصل إلى الحق، وقد تصاحبه المغالطة أو الانفعال، ويؤدي إلى الكراهية والضغينة.
والنوع الأول من الجدل مشروع، بل هو فرض محْكَم غير منسوخ، يجب استصحابه والالتزام به في أي حوار
من لوازم الجدل ومتطلبات الحوار والمناظرة ما يلي:
1- الإيمان العميق بما يدعو إليه ويُناظِر فيه
2- العلم بقضية الحوار ومعرفتُها معرفة تامة: وإلا كان الحوار بغير علم، وهو مذموم
3- التزام الهدوء والسكينة والبعد عن الانفعال
4- الحرص على الوصول إلى الحق ونصرته
5- استقامة السلوك والتخلق بالخلق الحسن: إذ لا خير فيمن لا يوافِق حالُه مقالَه .
6- إحسان الظن بالطرف الآخَر واحترامه: وهذا مما يسهل الوصول إلى قلبه وتملكه وإقناعه

[Dr. nsroon]

بقى فصلين عجزانه اذاكرهم

اللي مشطب الفصلين الاخيره اللي هو الخامس والفصل الاول من القسم الثاني

سهل ولا يلخبط مثل الفصل الرابع

[خووخه المطيري]

-



انا توني بديت ادرس قبل شوي وصلت للفصل الرابع وليلحين مو راضي يخلص هالفصل

الله يعديها

[هنْد !]

-

أنا بعد توي بديت بالفصل الرابع ..
وأفكر اخليه بكرا بس ابي اخلصه اليوم ..
يارب يقدرني اخلصه ..

--

[مريوم 2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نصرون

بقى فصلين عجزانه اذاكرهم

اللي مشطب الفصلين الاخيره اللي هو الخامس والفصل الاول من القسم الثاني

سهل ولا يلخبط مثل الفصل الرابع

سهل يتكلم عن اشياء ماخذينها من الثانوي الزنا واللواط والمخدرات واسباب تحريمه واحكامهم المادة خفيفة حسبتها دسمة وبقعد بتعب بس طلعت العكس مرة حلوة

[Dr. nsroon]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريوم 2

سهل يتكلم عن اشياء ماخذينها من الثانوي الزنا واللواط والمخدرات واسباب تحريمه واحكامهم المادة خفيفة حسبتها دسمة وبقعد بتعب بس طلعت العكس مرة حلوة

+1
انا مذاكرة المادة من قبل بس طبعا بما انها حفظ تبخر كل شيء
بس مو مشكلة من القراءة فقط استرجع كل المعلومات بس من نزلت ردي للحين
وانا كل ما افتح الفصل الخامس اخاف اضيع اللي قبل واقفله < موسوسة منه مدري ليه

ان شاء الله اخلص النظام الاجتماعي اليوم عشان احصل وقت احفظ فيه سور النظام الاقتصادي

[Dr. nsroon]

ملخص الفصل الخامس ج1

أهم المشكلات الاجتماعية وسبل الوقاية منها وعلاجها
أـ انحراف بعض الشباب:
من أهم أنواع انحراف الشباب ما يلي:
1ـ الانحراف الفكري: وهو أخطر أنواع الانحراف، حيث يعتنق الشباب أفكاراً غير سويَّة تهدم معالم الدين، كالعَلْمانية
2ـ الانحراف السلوكي: لا يخفى وجود بعض مظاهر الانحراف السلوكي عند بعض المسلمين في المعاملات المالية وفي الأخلاق،

ب ـ انتشار وسائل الإعلام المضللة:
الإعلام بمعناه الصحيح هو: تزويد الناس بالمعلومات الصحيحة، والترفيه عنهم بنشر الأخبار الصادقة مما يساعد على فهم المشكلات وتكوين رأي صائب ينمي المجتمع ويرتقي بأفراده
لا يسع المسلم أمام هذه الأخطار المحدقة به من وسائل الإعلام المضللة، إلا أن يعمد إلى ما يلي:
1- مراقبة الله تعالى في السر والعلن،
2- تنظيم الأوقات في مشاهدة وسائل الإعلام
3- ملء أوقات الفراغ بالأعمال والهوايات المفيدة .
4- عدم السكوت على هذه المواقع والمشاهد والمواقف المنحرفة والمضلل
ج ـ ضعف صلة كثير من الشباب بعلماء الإسلام:
* من أخطر المشكلات الاجتماعية أثراً، ابتعاد كثير من الشباب عن علماء الدين وضعف الصلة بمجالسهم
* إن العلماء هم ورثة الأنبياء

سبل الوقاية من هذه المشكلات وعلاجها:
1- تحصين الشباب بالثقافة الإسلامية الواعية
2- الإكثار من ذكر القصص والنماذج والمواقف التاريخية لرجالٍ وشبابٍ ونساءٍ كانوا في موضع القدوة الصالحة
3- حث الشباب والفتيات على الزواج المبكر، وتيسير أسبابه لهم.
4- عدم التهاون مع المتبرجات، ومنع الخلوة والمحادثات الفاتنة، والاختلاط المحرَّم
5- إنزال العقوبة الشرعية بالمفسدين والمجرمين، وعدم التهاون معهم
د- فشو الفواحش الأخلاقية :
حرم الله سبحانه وتعالى الفواحش بشتى أنواعها، ومن الفواحش ..
1- الزنا: حكمه: هو حرام ومن كبائر الذنوب
الحكمة من تحريم الزنا: تتجلى الحكمة من تحريم الزنا، بإظهار مفاسده ومن هذه الأضرار:
1- الزنا يسبب أمراضاً فتاكة تعصف بحياة أفراد المجتمع
2- الزنا يفسد نظام البيت ويقطع العلاقة بين الزوجين
3- الزنا وإن أشبع الرغبات الجنسية ، إلا أنه لا يشبع الرغبات الروحية
4- الزنا يكون سبباً في العزوف عن الزواج الشرعي
2- اللواط : اللواط فعلة قذرة وانحراف عن الفطرة، وشذوذ في السلوك
حكم اللواط: هو حرام من كبائر الذنوب، ودليله من الكتاب والسنة والإجماع.
الحكمة من تحريم اللواط: حُرّم اللواط لأنه من أكبر الجرائم والفواحش التي تسبب فساد الدين والخلق والفطرة
ومن الأخطار والأضرار المترتبة على هذا الفعل:
1- مقت الله سبحانه وتعالى ولعنته، ثم مقت الناس وازدراؤهم لمن يتجرأ على مثل هذا الفعل.
2- يسبب هذا الفعل انصراف الرجل عن المرأة، وعجزه - أحياناً - عن مباشرتها،
3- يسبب لفاعله أمراضاً فتَّاكة، منها الحمى التيفودية، والدوسنطاريا، والايدز وغيرها
4- اللواط لوثه أخلاقية، ومرض نفسي، وفساد للطباع، فصاحبه لا يميز بين الفضيلة والرذيلة
3- القذف: هو الرمي بالزنا في معرض التعيير أو في النسب مما يوجب الحد منهما وحكمة : محرم
حكمة تحريم القذف : حماية الأعراض وصونها عن التهم والطعون، والمحافظة على سمعة الإنسان وصيانة كرامته
* المخاطر المترتبة على القذف: أن القذف يؤدي إلى لحوق العار والمعرة بالمقذوف و المقذوفة، و من يقربهما وتشعب ظنون الناس حوله
عقوبة القذف : جلد القاذف ثمانين جلدة، ووصفه بالفاسق، وعدم قبول شهادته

4- الاختلاط: حكمه: الاختلاط منهي عنه
الحكمة تحريم الاختلاط :
1- سد باب الفتنة، ومنع وقوع الفواحش ، من تبرج، وعري، وَزِنىً ونحوها.
2- حفظ الأعراض، والبقاء على الحياء عند الرجال والنساء على حد سواء.
3- تحقيق الطمأنينة، والمحافظة على السلامة العقلية والنفسية والصحية.
4- المحافظة على تماسك الأسرة، وحفظها من الشكوك، والتهتك والتفكك.
الأخطار المترتبة على الاختلاط، ومنها ما يأتي:
1- فساد الأخلاق وإماتة الضمائر، وقتل الغيرة لدى الناس.
2- ظهور الفواحش، من تبرج وعري، وزنى،
3- تدمير الأسرة ، وبالتالي تفكك المجتمع وسقوطه

[Dr. nsroon]

الفصل الخامس طويل ويلخبط
لو ما الخص اللي احفظه هنا يجي الاختبار وانا لسى مفحطه كيف احفظ

اكره التعداد اللي فيه تعداد ولكل تعداد تعداد < ايس كلام

[بشاير_]

صباح الخير

حبايبي ياليت تردون ع موضوعي