! წ…℅……ঔღঔ…ੲੜمذاآكرة صعوبآت تعلم:ੲੜ…ঔღঔ…℅…წ

[¾قبور الياسمين¾]

اها محكات التشخيص اي والله اشوفها مهمه اقريها بفهم اول شي وان شاء الله بتحفظينها

[¾قبور الياسمين¾]

نكمل والا ننتظركم تخلصوون
نبي تفاعل

[الخاصه]

كملت 7محاضرات الله يوفقكم موضوع محمس تحديت نفسي اخلص زيكمبكره نكمل بس لازم نراجع عشان لا تطير المعلومات

[¾قبور الياسمين¾]

يالله ياحلوين كفايه نوم
في المرفقات جدول حلوو
لصعوبات التعلم النمائيه يفرق بينهم في التعاريف والعناصر والانواع
حملووه

وفي ملف لصعوبات القراءه
وملف لصعوبات الكتابه
وملف لصعوبات الرياضيات

[¾قبور الياسمين¾]

بنكمل الثامنه والتاسعه

[¾قبور الياسمين¾]

المحاضره الثامنه
صعوبات التعلم الاكاديمية<<يعني اللي في المدرسه

تعريف القراءه:هي نشاط عقلي يتضمن الفهم والتحليل والنقد والمتعة النفسية. وهي ليست عملية سهلة بل تحتاج الى مجموعة من العمليات العقلية من ادراك وتذكر وربط واستنباط فهي مهارة لغوية وثيقة وعملية صوتية.

لذلك كان النداء الاول للخالق الكريم لنبينا محمد(صلى الله عليه وسلم)“ إقرأ بأسم ربك الذي خلق، خلق الإنسان من علق، إقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم .“سورة العلق (أية 1-5)

. ولاتقان عملية القراءة يتطلب:
1. نموا عقليا وبراعة ادراكية ونضجا عقليا مناسبا مع العمر الزمني لتعلم القراءة.
2. نضجا جسميا يتمثل بسلامة الصحة العامة وقدراته الحسية، واجهزة نطقية عضلية وعصبية سليمة.
3. النضج الشخصي المتمثل في التوازن الانفعالي، ووضوح الميول والاتجاهات.

للقراءه مستويات وعددها 3 وهي
مستويات القراءة. يمكن تصنيف مستويات تعليم القراءة الى ثلاثة مستويات هي:

المستوى الاول او القاعدي:قاعدي يعني شي اساسي)
هو التعليم المنظم الذي يجري في المدارس العادية، او الذي يستخدم لتعليم الراشدين الذين لم يتعلموا القراءة (محو الامية).

المستوى الثاني (المستوى التصحيحي):
وهي تمثل شكلا من اشكال التعليم الفردي(زي الدروس الخصوصيه) الذي يتبع في المدارس وخاصة المدارس الخاصة.

المستوى الثالث (العلاجي):
هو اعلى المستويات الذى لم نستطع تصحيحه باضافات، وانما يحتاج الى قراءة علاجية،وهم الاطفال الذين يعانون صعوبة او عسر قرائي التي هي احدى المظاهر الاساسية للاطفال ذوي صعوبات التعلم،وتشكل نسبة قليلة تحتاج الى علاج خاص قد يتم في عيادة او فصل خاص


مفهوم عسر وصعوبه القراءه:

استخدمت لفظة Dyslexia ديسلكسيا اليونانية الاصل والتى تعنى صعوبة تحليل الكلمة المكتوبة وصعوبات في المعالجات الفونولوجية.بينما صعوبات القراءة تكون اشمل ولا تقتصر على الكلمة الواحدة و تتضمن متغيرات اخرى كقراءة العبارات والجمل والفهم وغيرها.وقد استخدمت الديسلكسيا وصعوبات القراءة في الادب بشكل متبادل
اول من استخدم الديسلكسيا(المدخل الطبي)
على انها نتيجه لقصور عصبي وظيفي (لم يتفق الباحثون على تعريف محدد لها ((

يشير سيلفوكل الى بعض علامات عسر القراه (كيف نعرف ان عند الشخص صعوبه):
صعوبه ربط الحروف بصوته وصعوبه فهم مايسمع
يقلب الحروف والكلمات زي باب يقلبها تاب
صعوبه قراءه وتهجئه الكلمات المفرده
صعوبه استنساخ الحروف والكلمات من السبوره او الكتابه((مايقدر ينقلها
مشاكل سلوكيه او كرهه للكتاب ((زي بعض ناس
صعوبه تنظيم عمله والمواد والوقت
المهارات الحركيه ضعيفه عنده مايقدر يمسك القلم بشكل صحيح
صعوبه في الكتابه

انتهت العلامات


تتمثل صعوبة القراءة في تباين ملحوظ في قدرة الطفل على القراءة وعمره الزمني تختلف في درجتها باختلاف السبب الذي ادى الى ذلك.

نكمل

[أم القاسم]

,واااااااااصلي الله يثيبك

[¾قبور الياسمين¾]

اشار عبد الرحيم الى درجات صعوبات القراءة:
النوع الاول هؤلاء يعانون من صعوبة قراءة الكلمات وتهجئتها، وتتمثل الصعوبة بالعيوب الصوتية:
]النوع الثاني يتمثل في معاناة الاطفال من عيوب في القدرة على ]ادراك الكلمات ككليات.يعانون صعوبات في نطق وتهجئة الكلمات المألوفة وغير المألوفة

]لنوع الثالث مزيج بين النوعين السابقين المتمثلين بصعوبة صوتية وصعوبة الادراك الكلي للكلمات ويجد هؤلاء صعوبة في القراءة وصعوبة بالفهم


صنف كلا من بوند و تنكر و وسن العجز القرائي الي:
1-حالات التخلف البسيطة تطلق على القراء العاجزين الذين ينقصهم النضج العام في القراءة اي متاخرون <مو متخلفين)في القراءة قياسا باقرانهم الاخرين

2-[ حالات خاصة للتخلف تمثل الافراد الذين اكتسبوا القدرات والمهارات العامة الرئيسية في القراءة لكن لم يتعلموا ان يطوعوها جميعا لاغراضها في القراءة

3-حالات العجز المقيد ] هم القراء الذين يعانون من عيوب خطيرة في قدرتهم ومهاراتهم الاساسية تحد نموهم الكلي في القراءة ويحتاجون الى اعادة تعليمهم

4- حالات العجز المعقده الاطفال الذين يواجهون عيوبا في انماط قراءتهم، و يحتاجون الى برنامج علاجي مصمم بعناية لمواجهة التعقيدات الخاصة بمشكلته

[ مظاهر صعوبات القراءة
تتعدد مظاهر صعوبات التعلم منها :
صعوبة في الادراك البصري :لحاسة البصر اثرا كبيرا في التعلم لانه يحدث عن طريق الحاسة البصرية بنسبة 83% تقريبا

صعوبة في الادراك السمعي:الادراك السمعي مهم للمتعلم لكي يحقق تعلما سليما اذ يستطيع من خلالها ان يستوعب ما يقال وما يثار من نقاش،<لازم يسمع عشان يتعلم

صعوبة في الكتابة :هناك ارتباط قوي بين القراءة والكتابة فأي قصور في جانب قد يؤثر في الاخر بشكل عام

الذاكرة: يُظهر الاطفال الذين يعانون من صعوبات قرائية ضعفا قي الذاكرة البصرية والسمعية وخاصة تلك المتعلقة بتذكر الرموز اللغوية.

]سوء التقدير المكاني والزماني :ترتبط الصعوبات القرائية بسوء التقدير المكاني والزماني، ممايجعل الطفل يواجه صعوبات في المسموع وفي ترجمة هذا المسموع كتابيا لينتج عن ذلك قصور قرائي وكتابي

]عدم الاتزان الانفعالي: يظهر علي الطفل الذي يعاني من صعوبات قرائية او عسر قرائي عدم الاتزان الانفعالي فهو متقلب المزاج،

]آلية القراءة والتهجئة :ولها اعراض كثيرة كابدال الحروف وخاصة النتشابهة منها ( د،ذ او ر،ز او ت،ث) او حذف حرف من كلمة ، او كلمة من جملة او زيادة حرف مع الكلمة او تكرار كلمة خلال الجملة اة زيادتها عدم التسلسل في حروف في الكلمة

[¾قبور الياسمين¾]

خلصنا الثامنه

[¾قبور الياسمين¾]

المحاضره التاسعه

اسباب صعوبات القراءة.
البيئه الفقيره اكثر تعرض لصعوبات القراءه من البيئه الغنيه

اولا: الاسباب الفسيولوجية:
الجانب الوراثي هناك من يعد صعوبات القراءة الديسلكسيا حالة يرثها الطفل عن الاسرة،

الخلل الدماغي هناك اشارات حول بنية الدماغ،او اختلاف وظيفي بين الشق الايسر والشق الايمن،

ثانيا: القصور الحسي:
ان القصور البصري والسمعي له أثره الكبير في عملية القراءة لانها عملية حسية من خلالها يتعرف الطفل علي الرموز المكتوبة ، ويميز ويربط ليتعرف علي المقروء والشبه والاختلاف فيه. فالقراءة تبدأ بعملية ميكانيكية فسيولوجية من خلال حاستي البصر والسمع ثم العملية التي من شأنها ان يدرك المتعلم المعني وتفسيرة.

ثالثا: قصورفي العمليات النفسية المتمثلة في الانتباه والتذكر والتفكير:

التذكر عملية تساعد الطفل على معرفة الرموز واصواتها وتشكيل الكلمات والتمييز بينها سمعيا وبصريا واي قصور فيها سيؤدي الى حدوث صعوبات قرائية، مع ملاحظة ان هناك علاقة بين التذكر كقدرة عقلية والذكاء، اذ ان معدل الارتباط بينهما يصل الى 47% .

التفكير عملية لها ارتباط بتعلم القراءة وناقشنا ذلك في موضوع العلاقة بين اللغة والتفكير، وايهما اسبق من الاخر، وسبق ان اشرنا ان العلاقة بين اللغة والقراءة علاقة طبيعية وثيقة واي قصور في احداهما سوف يؤثر سلبا على الجانب الاخر.
رابعا:الظروف الاسرية:
تكلمنا عنها قبل

خامسا:الظروف المدرسية سبق الحديث عنها


العوامل المؤثرة في الاستعداد القرائي. القراءة ليست عملية سهلة اذ هي مهارة لغوية دقيقة وعقلية معقدة، وهي عملية صوتية تتأثر بجملة من العوامل العقلية والعصبية والنفسية والجسمية. ومن العوامل التي تؤثر في الاستعداد القرائي ما يلي

اولا: العوامل الجسمية:وقد تكون واحدة او اكثر مما يأتي:
1. العلل البصرية

2. العلل السمعية

3. اضطراب النطق والكلام

4. مشكلات الصحة العامة ومنها:
‌أ- الامراض المزمنة. ب- سوء التغذية.
‌ج- الاجهاد العام. د- اضطراب الغدد.
‌ه- قصور الجهاز العصبي.


ثانيا: القدرات العقلية:
تعد القدرات العقلية من المؤشرات القوية التي تنبأ بالتحصيل والانجاز الاكاديمي، وهناك فروق فردية بين الاطفال

ثالثا: الجانب الانفعالي:ان الاطفال الذين لا يتسمون بالثبات العاطفي والانفعالي لا يتقدمون كاقرانهم العاديين او يمتلكون الاستعداد القرائي كاقرانهم الاخرين،

رابعا: العوامل البيئية
<<تكلمنا عنها الفقيره والغنيه
خامسا: العوامل التربوية: فالمعلم والاساليب والطرق والوسائل التي يتبعها في غاية من الاهمية في جعل المتعلم محبا او كارها فهو الذي يشعل شرارة الاستعداد عند المتعلم او يخمدها وذلك من خلال الاساليب التربوية التي يستخدمها


خلصنا التاسعه