|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#61 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
رد: ܓ•° شَـذَرَات مِـنْ رُوح "أُنْثَــى " °•ܓ
هل تَعْلَم يا " سُنِّي ", يا من تحمل اسم مذهب أساسه " اتِّباع السُّنَّة ". أن ضعف إيمانك, و قلة حرصك, على اتِّباع دينك . سيكون سبباً في هزيمتك ! ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#62 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
رد: ܓ•° شَـذَرَات مِـنْ رُوح "أُنْثَــى " °•ܓ
شياطينِ الإنس بـ معاونة شياطين الجِن ! يستطيعونَ اختراق ذلك الصَّدْر, الذي لا تحميه ملائكة الرَّحمان ! ما دامَ عن الذِّكْرِ في بُعدٍ رهيب ! ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#63 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
رد: ܓ•° شَـذَرَات مِـنْ رُوح "أُنْثَــى " °•ܓ
ما تضرر مخلوق قط, كـ ضرر المسلم الموحد السُّنِّي الجاهل بـ شرور الطوائف الأخرى ! تنبه يا مُؤمن لـ عقائدهم, فـ إن شرها ما اخترع إلا لـ دحرك ! ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#64 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
رد: ܓ•° شَـذَرَات مِـنْ رُوح "أُنْثَــى " °•ܓ
إنَّما الرُؤى و مناماتُنا, سَلْوةٌ للخَاطِر, حينَ يُؤرِّقنا الأمل, فـ تأتي بالبشائِر ! ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#65 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
![]() نَظْرَةٌ في عَيني " جَدْتَي ", أكَّدت لي " عُمق السنين المَاضِية " ! أكَّدَت : " أَنَّ الدُّنيا تَضيقُ, و يُغلِّفُهَا الشُّحُوب ", حينَ تَخْلُو " من حبيب " ! اغرورَقَت عيناها بـ " دَمْعٍ حارِق ", حَنيناً لِذَلِكَ " الرَّفيق الرَّاحِل " ! (جَدِّي) ! ![]() رَحَلَ منذُ فترة, و تَرَكَ في " قلب جَدَّتِي " نآراً , كُلَّما " تذكَّرَتْه ", أفْضَت إلى " البُكَاء " ! بـ " نظرةٍ لـ عينيها فقط ", شَعَرْتُ بـ " تفاهة الدُّنيا " ! كأنِّي أسْمَعُ قَلبها يقول : " متى ألقاكَ يا حبيب ! " ! ![]() [كم ضاقت بعيني الدُّنيا لحظتها, فما عُدُّتُ أرى الدُّنيا شيئاً] ! (رَحماتٌ تتهادَى على أرواحهم,أرجوها من الرَّحْمان). ![]() |
![]() |
![]() |
#66 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
رد: ܓ•° شَـذَرَات مِـنْ رُوح "أُنْثَــى " °•ܓ
حنينُ الرُّوح, لـ تِلْكَ الأرواحُ الرَّاحِلَة, قد لا يُبكيهَا افتقادُهُم, بـ قَدْرِ ما يُبكيهَا "شُحُّ الزَّمَان بـ مثلهم" ! ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#67 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
رد: ܓ•° شَـذَرَات مِـنْ رُوح "أُنْثَــى " °•ܓ
بسم الله الرَّحْمان الرَّحيم - عَلَى خُطَى الإِلْحَاد : يُعْلَم عِنْدَ أهْلِ العقول : مَا الإِلحاد ! و الجَوابُ مِن وِجْهَتِي : هُو احتقارُ العَقْل, و انْتِزاع الحياة من الحياة . يُرَى, و يُسْمَع, عِنْدَ " بَقِيَّةٍ مِمَّن تَتَسمَّى ديانَتهم بـ : الإِسْلامِ ", بَعْضاً مِن حَدِيثٍ أَرْعَن . يُخْبِرُنا بـ مَدَى فَدَاحَةِ جَهْلهم, و عَمِيقِ سَذاجِتِهم بـ دينهِم الإِسْلامِي, و مَا ذَلِكَ إِلاَّ بـ شيءٍ وَاحِد : - ظَنُّهُم بـ سَطْحِيَّة دينهم, و عَدَمِ مناسَبَتِهِ لـ " كُلِّ ذَرَّةٍ من ذَرَّات الحياة " . فما كانَ منهم إلاَّ أن فصلوه عن حياتهم الدنيوية, فـ رأوا بنظرةٍ ظلاميَّةٍ أصحابَهُ بأنَّهم : ذو تشدُّدٍ و مبالغة . الحقيقَةُ تَقُول, أنَّ الجَاهِل, من نَظَرَ لـ الأمُورِ بـ ظاهرهَا فـ حكمَ عليها حُكْماً مُؤبَّداً . دَونَ تَفَحُّصٍ عَادِل, و لا تَعَمُّقٌ واعِي و بُعْد نَظَر . و العُقلاءُ باختلافِ معتقداتهم, لا يَرَونَ هذا الشَّخْص, إلاَّ : أحمقاً . ![]() فـ لِمَن جَهِلُوا بـ دِينِهم, حتَّى خَرَّ بِهِم هَذَا الجَهْلُ " صَرْعَى إِيمَان " : - انْظُر لـ دِينِك بـ نَظْرةٍ شَفَّافَةٍ واعِيَة, حتَّى تستطيع الموازنة, بين " عقلك و قلبك " . - انظُر إِلى آراءِ غربيِّين تثقَّفوا و اعتدلوا بـ أحكامهم, فـ رأوا أنَّ الإسْلام : " خَيْرُ ديانةٍ تُنظِّم للخليقَةِ شؤون الحياة " . لِمَا حَكَمُوا, بـ هَكَذا حُكْمٍ لـ دينٍ لا يعتقِدُونَ به ! الحقيقة تقول, أنَّهم اكتشفوا : - أن ليسَ في التَّشريع الإسلامِي أيُّ تعقيداتٍ ولا تحريمات تُنافي العَقْلَ إطلاقاً . بَل الحَق و الحقيقة يعترفُ بها أُولوا الألباب : أَنَّ هذا الدِّين, ربَّانِي المَصْدَر, عقلانِي التشريع, لا يُرْضِي أهواءًا مريضة . اعْلَم فقط يا ذا البصيرة, إِن كُنتَ مُبصراً, أنَّ الله لا يكلِّف نفساً إِلاَّ وسعها ! و ما تشدُّد الخلائق في دينهم, إلاَّ مرجعهُ " شَخْصيٌّ " منهم . فلا تَجْعَل من أخطاءِ غَيْرِكَ في "دينهم", سَبَباً في جعلِكَ ذو نظْرَةٍ سطحيَّةٍ تَظْلِمُ بِهَا دينك . بل تثقَّف بِه, و تعمَّق في أحْكامِه, لـ تتلمَّس حقيقته الجبَّارة . حقيقة ما كانَ لَكَ اكتشافُها, إِلاَّ بـ انتزاعِكَ لـ " غشاوَة الشَّيْطانِ " من عينيكَ و ذِهْنِك . أخيراً : * اِنْزَع من بَالِك كلَّ أفكارك السَّابقة عن هذَا الدِّين المعجزة . حتَّى تستطيعَ فَهْمِي . بالمُنَاسبة : عنوانُ مقالي هَذَا, مُتَعَمَّدٌ, و أسَاسُهُ شيئان : أوَّلاً : أَن فَصْلَ الدِّينِ عَنِ الحياة البشريَّة, طريقٌ إِلَى العلْمانيَّة . ثانياً : طريق العلْمانيَّة طَرِيقٌ ليس لَهُ مَنارات, لِذا : سيُسلِكُكَ نَحْوَ الظَّلام, و ما ذلك الظَّلام, إِلاَّ خُطْوَةٌ لـ : بداية الإِلْحَاد . و اسْأل بِهِ خَبِيراً ! |
![]() |
![]() |
#68 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
رد: ܓ•° شَـذَرَات مِـنْ رُوح "أُنْثَــى " °•ܓ
كثيرٌ من النَّاس, يَهْوَى " إسعادَ البَشَر ", و ما بِدَاخِله من سعادةٍ دُونَهُم . لا يَشْعُرُ بـ " زينة الحياة ", دونَ أن يَمْزِجَ " تعبه ", بـ : مرافقةِ مُحبِّيه . حتَّى يندثِرَ الوَجَع, و تطغى السعادة . ذَلِكَ هُوَ ! حينَ يُحَادِثُ النَّاس, لا يَعْلَم بحقيقةِ قَلْبِه أحدٌ, إلاَّ : روحاً تُشارِكُهُ " نَفْسَ الفِكْر ", أو روحاً امتلأت بـ محبَّتِه . إن كُنتَ من أصحابِ الحديثِ الضَّاحِك, ذَلِكَ الَّذِي يُخبِّئ دَاخِلَك " بعثرةِ المواجِع " . فـ لن يَشْعُرَ بِك, إلاَّ شخصانِ لا أكثر : 1. شخصٌ طغت في قلبِه محبَّتك, حتَّى اُسْكِنْتَ بـ جوارِ روحه . 2. شخصٌ يُشارِكُكَ نَفْسَ الصِّفَة . أمَّا الأوَّل : فـ لـ أنَّ بصيرتَهُ امتلأت بِك, حتَّى أصبحت عينيكَ و نبراتُك, ملاذَهُ لـ معرِفَةِ " حقيقتك " . أمَّا الثاني : فـ لـ أنَّ الأرواحَ جنودٌ مجنَّدة, ما تعارَفَ منها ائتلف, و ما تنافَرَ منها اختلف . (صَدَقَ رسولُ الله). ![]() الخُلاصَة : * جرِّد رُوحَك من التفكيرِ فَقَط في " إسعادِ نفسك ", و جاوِرِ النَّاس بـ " إكرامِهِم ". لـ : تطغى بِكَ سعادةٌ حقيقة, ما كانَ لَكَ تذوُّقُها " دُونَهُم " . * لا تغترَّ بـ مظاهِرِ النَّاس, و اربأ بعقلك أن تكونَ " ظاهريًّا ", لا يَعِي أنَّ لـ النَّاسِ " بواطِن " . قد لا يُعْلَمَ ما بِهَا من : وَجَع, ولا يُعْرِفُ لـ أصحابها : قَدْراً . * كُن حَصِيفاً, ذا بَصِيرَة, متوقِّداً : ذِهْناً, و روحاً . فـ إنَّ ثمرةَ هذا, سيعودُ عليكَ بـ : طيبِ مَعْشَر, و حُسنُ فِكْر . |
![]() |
![]() |
#69 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
رد: ܓ•° شَـذَرَات مِـنْ رُوح "أُنْثَــى " °•ܓ
غُرْبَة الرُّوح, وَ إن كانت ذَا مُرَّةٍ فـ حُلْوُهَا أَبْلَغ ! تنتشِلُكَ من وَهَنِ الدُّنْيا, لـ تُحَلِّقَ بِكَ إِلَى مَلَكُوتِ السَّمَاء ! تُعْمِي عينَك, عن ملذَّاتِ الحَيَاة, لـ تَرَى كُلَّ ما فيها سَوَاء ! ليسَ هذا مَحَطُّ اللَّذَّة, بل جَمَالُهَا : "وَعْيُكَ الكَامِل" ! أنَّ ما بالدُّنيا لـ الحَيِّ, بَقاءُ ! فـ تُشمِّر, و تَسْعَى, لـ " الأعلى ", بـ " حُسْنِ عِبَادَةٍ " ! و " طيبِ ارْتِقَاء " ! ![]() |
![]() |
![]() |
#70 |
متميزه بملتقى كلية الاداب بالدمام
![]() |
رد: ܓ•° شَـذَرَات مِـنْ رُوح "أُنْثَــى " °•ܓ
شُكراً لـ الخَالِق, حينَ يُفاجئنا في عَميقِ حُزْنِنا : بـ صاحبٍ لنا بـ مَقْدَمِهِ : نَطِيب ! كأنَّهُ ماءٌ بَارِد, نَزَلَ من أعلىَ السَّمَاءِ, فـ انْهَمَرَ على " قَلْبٍ مُحْتَرقٍ " فـ : طَاب ! ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ܓ•°, أُنْثَــى, مِـنْ, رُوي, شَـذَرَات, °•ܓ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|