حروف اجتمعت لتكتب عن الفراق...!

[فراوولة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى السفياني

ليه تعترضى على قدر الله وقضاءه..لعل فى بقائك حكمة لا تعلمها.. الله سبحانه هو يعلمها وهو المتصرف فى الكون..فاحمد الله لعل فى وجودك رحمة بك وباهلك بان تدعو لهم بالرحمة والمغفرة وتتصدق عنهم وتزيد فى حسناتك عند ربك ..اللهم احسن خاتمتنا يا ارحم الراحمين

غصب علي ولاعترضت بس الزمن مايرحم
بلاك ماتدري ...

[NOW OR NEVER]

عاشر من تعاشر فلا بد من الفراق

كلنا إلى رحيل بدون استثناء

الفرق بالتوقيت فقط

........

كم هو جميل ما قرأت

شكرا على الموضوع

دمتم بحفظ الله

[مهند العتيبي]

http://www.youtube.com/watch?v=Zfk6z...eature=related

[حيرهم شموخي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراوولة

تكفين لتروحين ترى جرحي من سنين يعني عادي بس ذكرتين

ان طلعتي ماعاد ادخل خليكككككككككككككككككككككك

يانصفي

يارووحـــي انتـــي معــكـ
مــاراح اطلــع فديتس والله

[فراوولة]

http://www.youtube.com/watch?v=1gfaz...hannel&list=UL

[حيرهم شموخي]

http://www.youtube.com/watch?v=9w7Oj...eature=related

[حيرهم شموخي]

http://www.youtube.com/watch?v=R3n4n...eature=related

[يحيى السفياني]

اختى المؤمن مبتلى ولكن من صبر واحتسب فأجره على الله ..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا مات ولد العبد , قال الله تعالى لملائكته : قبضتم ولد عبدي ؟ فيقولون نعم ,
فيقول قبضتم ثمرة فؤاده ؟ فيقولون نعم , فيقول ماذا قال عبدي ؟ فيقولون حمدك واسترجع , فيقول : ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد )

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( ما قضى الله لمؤمن من قضاء إلا كان خيرا له ))


وفي الحديث القدسي : إذا ابتليت عبدا من عبادي مؤمنا , فحمدني وصبر على ما ابتليته فإنه يقوم من مضجعه ذلك كيوم ولدته أمه من الخطايا."


ان الله تعالى لم يخلق شئ الا وفيه حكمه ولا خلق شيئا الا وفيه نعمه اما على المبتلى او على غير المبتلى فاذن كل حاله لا توصف على انها بلاء مطلق ولا نعمه مطلقه ،،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة أخرجه الألباني في السلسلة الصحيحة.

وقال عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم .
عن عائشة رضي الله عنها - قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغني حذر من قدر ، والدعاء ينفع مما نزل ، ومما لم ينزل ، وإن البلاء لينزل ، فيتلقاه الدعاء ، فيعتلجان إلى يوم القيامة أخرجه الحاكم وحسنه الألباني.

[حيرهم شموخي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحيى السفياني

اختى المؤمن مبتلى ولكن من صبر واحتسب فأجره على الله ..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا مات ولد العبد , قال الله تعالى لملائكته : قبضتم ولد عبدي ؟ فيقولون نعم ,
فيقول قبضتم ثمرة فؤاده ؟ فيقولون نعم , فيقول ماذا قال عبدي ؟ فيقولون حمدك واسترجع , فيقول : ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد )

وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( ما قضى الله لمؤمن من قضاء إلا كان خيرا له ))


وفي الحديث القدسي : إذا ابتليت عبدا من عبادي مؤمنا , فحمدني وصبر على ما ابتليته فإنه يقوم من مضجعه ذلك كيوم ولدته أمه من الخطايا."


ن الله تعالى لم يخلق شئ الا وفيه حكمه ولا خلق شيئا الا وفيه نعمه اما على المبتلى او على غير المبتلى فاذن كل حاله لا توصف على انها بلاء مطلق ولا نعمه مطلقه ،،

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة أخرجه الألباني في السلسلة الصحيحة.

وقال عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم .
عن عائشة رضي الله عنها - قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يغني حذر من قدر ، والدعاء ينفع مما نزل ، ومما لم ينزل ، وإن البلاء لينزل ، فيتلقاه الدعاء ، فيعتلجان إلى يوم القيامة أخرجه الحاكم وحسنه الألباني.

وربي انـــــــــــــــي ماكنت انطق باللي فينـــي
حتى لما ماتو خووالي قبل 3 شهوور ماكنت ابكـــي كنت اصبر ماما واقووول لها شهداء
يــــــــــــــــارب رحـــمتكـ

[يحيى السفياني]

الرضا بالقدر خيرة وشرة..

اللهم إنا نسألك رضاك والجنه ونعوذ بك من سخطك والنار
حث الشرع على الصبر في مواطن الشدائد و حذر من الشكوى والتسّخط في حال الانكسار،



قال تعالى ﴿ مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾ .


قال تعالى ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ﴾ .



قال تعالى ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ﴾ .



وفي الحديثِ : (( عجباً لأمرِ المؤمنِ !! إنَّ أمرهَ كلَّه له خير ، إنْ أصابْتهُ سرَّاءُ شكر فكان خيراً له ، وإنْ أصابتْه ضرَّاءُ صبر فكان خيراً له ، وليسَ ذلك إلا للمؤمن )) .
وصحَّ عنه أنه قال : (( إذا سألتَ فاسألِ اللهَ ، وإذا استعنت فاستعنْ باللهِ ، واعلمْ أنَّ الأمةَ لو اجتمعُوا على أنْ ينفعوك بشيءٍ لم ينفعوكَ إلا بشيءٍ قد كتبهُ اللهُ لك ِ ، وإن اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يضرُّوك إلا بشيءٍ قدْ كتبهُ اللهُ عليكَ ، رُفعتِ الأقلامُ ، وجفَّتِ الصحفُ )) .
وفي الحديثِ الصحيح أيضاً : (( واعلمْ أن ما أصابك لم يكنع لِيخطئَك ، وما أخطأكَ لمْ يكن ليصيبَك )) .
وصحَّ عنه أنهُ قالَ : (( احرصْ على ما ينفعُك ، واستعنُ باللهِ ولا تعجزْ ، ولا تقلْ : لو أني فعلتُ كذا لكان كذا وكذا ، ولكنْ قلْ : قدَّر اللهُ وما شاءَ فَعَلَ )) .
وفي حديثٍ صحيحٍ عنه : (( لا يقضي اللهُ قضاءً للعبدِ إلا كان خيراً له )) .



قف..وتأمل..


فيا احبتي عليكم بالدعاء فالله تعالى ارحم بعباده من الام على ولدها
فالواجب علينا الصبر وعدم الاستعجال بالا جابه،
بعض الناس هداه الله يقول دعوت سنة وسنتين وعندي صدقات وعندي قيام ليل فلماذا لا يستجاب لي


قال الرسول صلى الله عليه وسلم
منبها في هذ االأمر
(( أن الله يؤخر الإجابة عن العبد لما يسمع من حسن تضرعه))


يا احبتي تأملوا في حكمة الله
فالمؤمن مبتلى...اصبر لتنال النعيم الحقيقي،


واقنع نفسك بأن الحياة دار ممر وليست دار مقر فإحمد الله الذي وعد الصابرين أجرهم بغيرحساب،


ويا أخي واختي تأمل انظر إلى من هو اشد منك ابتلاء ولا تنظر إلى من هو اقل منك ابتلاء،لكي تهدأ نفسك وترضى بما قسم الله لك