كلمات ليست كا الكلمات ..

[جورجي~♥]

اعذروني كنت احلم
لذلك سارحل بصمت

[جورجي~♥]

مش غلط ان الانسان يحب وينحب ولاهو غلط اذا عاش ها اللحظه لمجرد ساعه من الحياة با النهايه يبقى انسان والانسان عبارة عن كتلة مشاعرمحتاج للعاطفه في كل وقت ليحس بذاته لكن للاسف اصحبت العاطفه مرتبطه با الفواق الاجتماعيه لا بارك الله فيها من فوارق تحكمت بمشاعرنا واحاسيسنا با النهايه كلها من

قانون البشر) <3
فعلا قانون البشر والدليل لادين ولا مذهب قال انت ولد فلان ونت ولد فلان كني من الزاحف ونت من ارقى فصيلة في الطيور با النهايه لاتزعلوو كلها قوانين بشر عفوا حشر في نظرهم عفوا البعض منهم

زمن ..{
زمنا ما يعيش فيه الا القوي عندك واسطه لك معارف افا عليك يفزعون لك بوظيفه كل اللي ودك طب وتخير
حتى لو تطلب رحله للقمر يصير ليش مايصير تروح كل شي با الدراهم يصير حتى لو تشتري مشاعر

الفقر..]
شبح يطارد طيبين القلب وصافين النيه كل مابين لهم وجه امل جديد في الحياة هجم عليهم وحطم امنياتهم
وكنه يقول والله ماتشوفون الخير دام انا هنيا

- قولوا الحمد لله على كل حال انت بصحه وعافيه تاكد هذا راس المال

كلماتي ليست تذمرا وانماا تعجباا من واقعناا المضحك المبكي

قررت تعديل السمى من زمن الاقوياء الى زمن الاغبياء

دمتم قراء لمدونتي

[جورجي~♥]

جورجي~♥

[جورجي~♥]

[جورجي~♥]

http://www.youtube.com/watch?v=v_GRa...eature=related

[جورجي~♥]

نصف ما أقوله لك لامعنى له،ولكنني أقوله ليتم معنى النصف الآخر.....×

[جورجي~♥]

تم تعديل النك الى
جورجي~♥

[جورجي~♥]

يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” ..
كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”، بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟”
في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت ” سوف أتخلص من هذا الأحدب!” ، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة.
كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما، في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ” إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته”
بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا!!
لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!
لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”

[جورجي~♥]

لا..الم اعد من تبيعها الأوهام

وتأسر قلبها بما طاب لك من الكلام

[جورجي~♥]

اسلي نفسي والدنيا تسلي نفسها فيني


أجاري الوقت لو عانى لوه ما يجاريني


تعلمت إني أسامح وأعدي زلت الأيام


تعلمت أرضى بالواقع ولا اتبع سنا الأحلام


ولا أتمنى .ولا استنى. ولا ودي عني إني


اسلي نفسي والدنيا تسلي نفسها فيني

أنا حبيت بس مرةوخان الحب ظني فيه


وقلبي انكسرمرةولين اليوم أجمع فيه


وتبت وتاب إحساسي وصرت أقسى من القاسي

وهذايلي يخليني

اسلي نفسي والدنياتسلي نفسها فيني