[ المستوى الخامس ] : مجلس مذاكرة عقيدة 2 ( كل مايخص عقيدة 2 )

[دمي ولادمعة أمي]

قول القلب= إعتقااااد


عمل القلب= نيته وإخلاص

حقيقة الايمان اصطلاحا
أنها مركبة من قول وعمل
والقول قسمان:
1- قول القلب، وهو الاعتقاد
2وقول اللسان، وهو التكلم بكلمة الإسلام.
والعمل قسمان
عمل القلب:وهو نيته وإخلاصه
ـعمل الجوارح.

نقطه مهمه جدا :
التكذيب والانكار للكتب المنزله: من نواقض الايمان القوليه في النبوات ...

الاستهانه بالمصحف : من نواقض الايمان العمليه في النبوات.....
نواقض إ لايمان القولية في سائر الغيبيات.


أولا : الملائكة والجن:
ثانيا : اليوم الآخر:
ثالثاً: إن إنكار الوعد أو الوعيد أو الاستهزاء به

[دمي ولادمعة أمي]

كن يقول لاصحابه هلموا نزدد ايمانا فيذكرون الله :
1- معاذ بن جبل
2- عمار بن ياسر
3- عمربن الخطاب



وكان ابن مسعود يقول في دعائة اللهم زدنا ايمانا ويقينا وفقها
وكان معاذ بن جبل يقول لرجل اجلس بنا نؤمن ساعة

[دمي ولادمعة أمي]

من صور الموالاة التي تناقض الايمان:
1- من اقام ببلاد الكفر رغبة واختياراً لصحبتهم فيرضى ماهم عليه من الدين
2- من اطاع الكفار في التشريع والتحليل والتحريم
3- التشبه المطلق بالكفار
4- إقامة مؤتمرات وتنظيم ملتقيات من أجل تقرير وحدة الأديان

[دمي ولادمعة أمي]

الخريت هو الخبير

بالقتال

معرفة الطريق

اعداد الطعام

يطلقون على هذه الوحده المزعومه بين الديانات الثلاث ( الاسلام والنصرانية واليهودية ) ما يسمى بالديانة
الاسماعليه
الابراهيمية أو الديانة العالمية
السماويه

[دمي ولادمعة أمي]

من شروط العذر في الاكراه

1- ان يكون المكره قادراً على تحيق ما اوعد به
2- ان يكون المكره عاجزاً عن الدفع عن نفسه بالهرب او الاستغاثة او المقاومة

3- ان يغلب على ظنه وقوع الوعيد
4- ان يكون مما يتضرر به المكره ضررا كثيرا كالقتل او الضرب الشديد او الحبس الطويل
- قال تعالى ( الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ) نزلت في

في الصحابي الجليل : عمار بن ياسر

[دمي ولادمعة أمي]

نواقض الايمان القوليه سته
1ـ نواقض الإيمان القولية في التوحيد
2 ـ نواقض الإيمان القولية في النبوات
3 ـ نواقض الإيمان القولية في سائر الغيبيات
4 ـ إنكار حكم معلوم من الدين بالضرورة
5 ـ الاستهزاء بالعلماء والصالحين
6ـ سب الصحابة رضي الله عنهم

[دمي ولادمعة أمي]

مراجعة عامة لأهم المسائل والموضوعات

الإيمان لغة :
1- تارة يتعدى بنفسه ؛ فيكون معناه : أ - التأمين أي : إعطاء الأمان (وآمنهم من خوف) , ب - بمعنى الحافظ (وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا) , جـ - ضد الخيانة (والمؤذن مؤتمن)


2- وتارة يتعدى بالباء ؛ فيكون معناه : [التصديق] , (وما أنت بمؤمن لنا) , (يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين) , (قولوا آمنا ..) , (أفتطمعون أن يؤمنوا لكم ..)

الإيمان اصطلاحًا :

- عامة أهل السنة والجماعة (اعتقاد وقول وعمل)*

- الأصبهاني (الإيمان لسان الشرع ....... التصديق بالقلب والعمل بالأركان)

- البغوي (اتفق الصحابة والتابعون ...... قول وعمل وعقيدة)

- مالك والشافعي وأحمد وغيرهم (تصديق بالجنان وإقرار باللسان وعمل بالأركان)*

- الأحناف : أسقطوا العمل عن مفهوم الإيمان " لسان وجنان"



- الإجماع [قول وعمل]
- البخاري (لقيت أكثر من ألف رجل من العلماء ...... أن الإيمان قول وعمل)*

[دمي ولادمعة أمي]

حقيقة الإيمان اصطلاحًا : (مركبة من قول وعمل)

أ - القول :
1- قول القلب : وهو الاعتقاد.
2- قول اللسان : وهو التكلم بكلمة الإسلام.

ب - العمل :
1- عمل القلب : وهو نيته وإخلاصه.
2- عمل الجـــــوارح.


- إذا زال عمل القلب - نيته وإخلاصه - مع اعتقاد الصدق؛ فأهل السنة مجمعون على زوال الإيمان.



درجات الإيمان :

1- أصل الإيمان : وهو الحد الأدنى.
2- الإيمان الواجب : وهو يتفاوتون حسب "تورّعهم عن الصغائر".
3- الإيمان المستحب : فعل المستحاب "درجة الإحسان"

يجمعها قوله تعالى : (فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات)

[دمي ولادمعة أمي]

اوثق عرى الايمان :الولاء والبراء

استاجر الرسول صلى الله علية وسلم (عبدالله بن اريقط)هاديا خريتا

والخريت :هو الخبير بمعرفه الطريق

ورهن درعه عند يهودي ،واجر علي ليهودية ،واستعان باليهود في قتال المشركين،واستعان بخزاعة ضد كفار قريش )

وهذا كلة يدل على جواز التعامل مع الكفار في المعاملات الدنيوية

[دمي ولادمعة أمي]

أدلة الأحناف ومناقشتها :


قالوا :

1- الإيمان في اللغة التصديق.
2- التصديق بالقلب هو الواجب.
3- التصديق ضد الكفر.
4- لوكان مركبًا ؛ لزال بزوال جزئه.
5- عطف العمل على الإيمان يقتضي المغايرة.


المناقشة :
1- التصديق لا يرادف الإيمان؛ يقال للمخبر : صدقه , لا يقال : آمنه .. , ولو سلّمنا فالأفعال كذلك لحديث (والفرج يصدق ذلك أو يكذبه)
2- من صدق بلسانه ولم يتكلم بلسان, لا صلى ولا صام ... كان مبغضًا معاديًا.
3- قولهم التصديق ضد الكفر؛ هذا مردود, فالكفر لا يختص بالتكذيب, فلو قال أصدقك ولا أتبعك ؛ كان كفره أعظم.
4- قولهم يزول كله بزوال جزئه؛ هذا غير لازم لحديث (الإيمان بضع وسبون شعبة ....) منها ما يزول الإيمان بزوالها كالشهادة ومنها مالا يزول كإماطة الأذى ..
5- العطف لا يقتضي المغايرة ؛ بل المغايرة مع الإشتراك في الحكم , وللمغايرة مراتب : أعلاها : يكونا متباينين (خلق السموات و الأرض ..) ثانيها : بينهما تلازم (لا تلبسوا الحق بالباطل و تكتموا الحق .. ) ثالثها : عطف الشيء على الشيء لاختلاف الصفتين (غافر الذنب و قابل التوب)