اسئلة اختيار من متعدد ( بناء وتنمية القدرات ) , قوم ِ تعاونو ما ذلـو

[ihsaaas]

مفهوم بناء القدرات المؤسسية
بناء القدرات هو عملية تدخل خارجي لتحسين وتطوير أداء المنظمات وفي توظيف مواردها ، بما يحقق لها الاستدامة بكفاءة عالية وبفاعلية وبصورة مستديمة
السمات الأساسية لبناء القدرات المؤسسية
1-إن بناء القدرات هو عمليةتتعدد فيها المتغيراتويؤثر بعضها على البعض الآخر في إطار متكامل وشمولي؛
2- إن بناء القدرات هو تدخل خارجي مقصود ومنظم
3- إن بناء القدرات يؤثر تأثيراً إيجابياً على تحقيق رسالة المنظمة وأهدافها
4- إن بناء القدرات ينبغي أن يمس طبيعة العلاقة بين المنظمة وبين الإطار الذي توجد فيه
5- إن بناء القدرات من شأنه الإسهام في تحقيق الاستمرارية أو الاستدامة في الوظائف التنموية التي تقوم بها المنظمة .
متطلبات بناء وتنمية القدرات المؤسسية
1- عمل دورات تدريبية لتدريب المسئولين فيها
2- منح المؤسسات القدرةعلى إصدار لوائح متطورة تستطيع من خلالها المساهمة الفعالة في تنمية المجتمعات
3- تطوير مصادر التمويل المختلفة للمنظمات.
4- أهمية التنسيق بين برامج المؤسساتالأهلية وبرامج وسياسات المؤسسات الحكومية حتى يمكن وضع برامج متكاملة
5- التطوير التنظيمي للمؤسسات وبناء هياكل تنظيمية متطورة بعيدة عن المركزية وتعقيد الإجراءات
تنقسم القدرات المؤسسية التي ينبغي بناؤها إلى:
1- القدرات الخاصة بالمنظمة
2- القدرات الخاصة بالأنشطة والبرامج التي تتبناها المؤسسة المؤسسة وهى القدرات التي تعكس قدرة المنظمة أداء الدور المنوط بها وتحقيق أهدافها وإشباع حاجات المستفيدين من أنشطتها وبرامجها بالمستوى المطلوب، والقدرة على استغلال موارد المؤسسة الاستغلال الأمثل.
3- قدرات خاصة بعلاقات المنظمة(القدرة على الارتباط)
: وهى القدرات التي تتعلق بمقدرة المنظمة على تكوين علاقات مع المجتمع والجهات الحكومية والغير حكومية والقطاع الخاص ، كذلك تشمل القدرة على تبني قضايا تنموية والدعوة لها والقيام بأنشطة التشبيك مع الآخرين لأجلها

[ihsaaas]

يتبع


المجالات الأساسية لبناء القدرات
1- بناء القدرات البشرية للمنظمة
2- - البنية الأساسية وفاعلية وتتمثل في مكان المؤسسة والأساس ووسائل الاتصال وغيرها مما يلزم المؤسسة لأداء دورها ووظائفها بفاعلية
3- بناء القدرات المالية ويأتي دور المنظمات في الاعتماد على ذاتها في عملية التمويل من خلال تبني مشروعات ذا عائد اقتصاي
4- 4- البنية الإدارية
5- البنية الاتصالية وتعني قدرة المنظمة على التواصل والتعاون ،

مداخل بناء القدرات

1- من الخارج إلى الداخل
وتتم عملية بناء القدرات في ضوء هذا المدخل من خلال الاستعانة بأخصائي قي بناء القدرات والدعم الفني من خارج المنظمة للقيام بعملية تقييم لأوضاع المنظمة للتوصل إلى مواطن القوة والضعف الموجودة في المنظمة

الدعم والتوجيه الذي يأتي من خارج المنظمة ولا يقوم على إشراك المنظمة بشكل كبير في عملية بناء قدرات المؤسسة ،ومن الواضح أن هذا المدخل يستبعد دور المنظمة في بناء القدرات ، مما يمكن ان يترتب عليه عدم نجاح عملية بناء القدرات بشكل فعال

2-من الداخل إلى الخارج
أن المنظمة والعاملين فيها يستطيعون تحديد احتياجات المنظمة ، وتحديد مشكلاتها ، والعاملين والمنظمة لديهم القدرة على حل هذه المشكلات في ضوء رسالة المؤسسة وأهدافها
قيام أخصائي الدعم الفني بمواجهة المنظمة بالمشكلات التي تعاني منها ونقاط الضعف التي تعاني منها
3 -المزاوجة بين المدخلين السابقين
ü ويقوم هذا المدخل على المزاوجة بين المدخلين السابقين ، ويعتمد على نتائج عملية التقييم المؤسسي
ü ويعتمد على إشراك المنظمة في عملية التقييم والتخطيط لبناء قدراتها
ü ويعتمد هذا المدخل على خصوصية كل منظمة ، وخصوصية الاحتياجات الأساسية لكل منظمة
ü وبناءاً عليه يتم بناء قدرات المنظمات من خلال وضع خطة خاصة لبناء قدرات كل منظمة بما يضمن تحقيق أهدافها ومتطلباتها

[ihsaaas]

بخصوص علم اجتماع السياسي

المحاضره الثامنه
الشريحه 12


فيه غلط طباعي وصوتي

س/ لماذا تم اللجوء للديمقراطية : بسبب تعقدت العلاقات الاقتصادية والسياسية في أوروبا منتصف القرن (19م) وتقدمت العمليات الصناعية، وأصبح من الضرورة أن يكون هناك نوع من أنواع التنظيم العقلي ,,,,,الخ


التصحيح / لماذا تم اللجوء للبيروقراطيه ؟


اتمنى الكل ينتبه


منقوووووووووووووووول

[RoshoF]

مرآجعه من محآضرة (1) الــــى (9)

الاتصال : عملية اجتماعية

مفهوم الاتصال : هو العملية التي يتم من خلالها نقل وتبادل المعلومات والأفكار والعواطف والاتجاهات من شخص إلى أخر أومن جماعة إلى أخرى من خلال الرموز

تصنيف الاتصال بناءً على عدد الأطراف المشاركة فيه :
1/الاتصال الذاتي
2/الاتصال الشخصي
3/الاتصال الجمعي
4/الاتصال الجماهيري

تصنيف الاتصال حسب اللغة :
- الاتصال اللفظي (اللغوي)
2- الاتصال غير اللفظي

أهم أشكال الاتصال غير اللفظي :
أ- الصمت
ب- الإشارة
ج- لغة الأشياء

تصنيف الاتصال حسب العلاقة بين أطرافه :
الاتصال المباشر
الاتصال غير المباشر

خصائص الاتصال الجيد :
السرعة , الدقة , وضوح المعنى , الحالة النفسية , انخفاض التكاليف , الإقناع , يعمل الاتصال الجيد على تيسير الإجراءات وتسهيل إنجاز الأعمال من خلال تدفق المعلومات التي تيسر أداء الأعمال , مراعاة الفروق الفردية

عناصر عملية الاتصال :
المرسل - المستقبل - الرسالة - الوسيلة - التغذية العكسية المرتدة

مهارات التحدث :
- التعرف الجيد على المستمعين من ناحية الخصائص ( السن – النوع – العدد – التعليم )
- تحديد الهدف من الحديث
- تحديد محتوى الحديث
- التوقف عن الكلام بين لحظة وأخرى
- متابعة ردود أفعال المستمعين من خلال تعبيراتهم غير اللفظية وحركاتهم
- اختيار نبرة الصوت المناسبة
- مراعاة الحالة النفسية للمستمعين ومراعاة المستوى الثقافي لهم
- تحديد الشكل المناسب لعرض الحديث والمكان المناسب له

مفردات الاستماع : هي عدد الكلمات التي يفهمها الإنسان عندما يستمع

العناصر الأساسية للاجتماعات :
1/وجود مجموعة من الأشخاص لهم مجموعة من الأهداف المشتركة
2/وجود درجة من التفاعل
3/وجود قواعد محددة تنظم عمل الاجتماعات
4/وجود التزام من الأشخاص بالموعد المحدد للاجتماع وكذلك مكان الانعقاد

أنواع الاجتماعات :
اجتماعات تبادل المعلومات - اجتماعات اتخاذ القرار- اجتماعات البحث والدراسة - الاجتماعات الطارئة - الاجتماعات الروتينية
الاجتماع الفوضوي - الاجتماع الناجح
اجتماعات النظام الأساسي - الاجتماعات الدورية

ترتبط مهارة حل المشكلات بالعديد من المتغيرات :
1-القدرة على التفكير
2- القدرة على الاستبصار
3-المعرفة
4-القدرة على الربط بين العلاقات وتشكيل روابط جديدة تساعد في اتخاذ القرار

مفهوم المشكلة : هي وجود حالة من عدم الاتساق والتباين ما بين الواقع الذي نعيشه والمستقبل الذي نسعى إليه

تكون استعادة التوازن (حل المشكلة) عن طريق : رفع المستوى المحقق (الفعلي) إلى المستوى المخطط ( المرغوب)

مفهوم مهارة حل المشكلة :
* هى نشاط عقلي يقوم به الإنسان ويمارسه على مستويات متنوعة من التعقيد ، كلما تم تكليفه بواجب أو طلب منه أن يتخذ قراراً ما
* هى نمط من التفكير المركب يجمع بين أنماط متعددة من التفكير (الاستدلالي – الناقد ...) والتي تختلف باختلاف طبيعة المشكلة والمعلومات المتاحة حولها
* هى العمليات الفكرية الموجهة لأداء مهمة ذات متطلبات عقلية معرفية
* هى مجموعة الخطوات التي يتبعها الفرد من أجل الحصول على حالة الرضى أو النجاح
* هى عملية تفكير مركبة يستخدم الفرد فيها ما لديه من معارف سابقة ومهارات من أجل القيام بمهمة غير مألوفة
* هي عملية يستخدم الفرد فيها ما لديه من معارف مكتسبة وخبرات سابقة ومهارات من أجل الاستجابة لمتطلبات موقف ليس مألوفاً

أنواع المشاكل :
1/مشاكل محددة أو واضحة
2/مشاكل غير محددة أو غير واضحة
3/مشاكل معقدة تمثل أزمات

تفسير مهارة حل المشكلات :
# النظرية السلوكية : أن الفرد يعمل على تجميع كل ما لديه من خبرات سابقة تتماشى مع طبيعة المشكلة الجديدة
# النظرية المعرفية : حل المشكلات يقوم على أن المشكلة تعمل على انعدام التوازن في المجال المعرفي لدى الفرد ، ويعمل الفرد على إعادة هذا التوازن المفقود عن طريق إعادة بناء المجال المعرفي وإعادة تشكيله ، ويأتي ذلك من خلال التفكير في الحلول الممكنة للمشكلات

مبررات الحل الجماعي للمشكلة :
* أن هناك تعريفات متعددة للمشكلة
* أن هناك معلومات متعددة حول المشكلة تتطلب وجود مصادر متعددة للمعلومات
* أن المشكلة تمس قطاع عريض من الأفراد
* اتسام المشكلة بالتعقيد

الجوانب الإيجابية للحل الجماعي للمشكلة :
* يؤدي إلى تعدد مصادر المعلومات
* يؤدي إلى المناقشات الإيجابية حول المشكلة
* يؤدي إلى تنوع الأفكار المطروحة
* يؤدي إلى التواصل والتعلم والتدريب
* يؤدي إلى التوصل إلى أنسب الحلول الممكنة للمشكلة
* يؤدي إلى اتسام الحلول التي يتم التوصل إليها بالموضوعية

الجوانب السلبية للحل الجماعي للمشكلة :
- إغفال تسجيل الأفكار
- إغفال ارآء الآخرين
- عدم قدرة المسئول عن الجلسة عن توجيه المشاركين
- رغبة بعض الأفراد مجاراة الآخرين في الرأي

مراحل وخطوات حل المشكلات :
إدراك المشكلة وتحديدها
الربط بين عناصر المشكلة وخبرات الفرد السابقة
جمع البيانات المتعلقة بالمشكلة
تحليل المشكلة
وضع الحلول والبدائل الممكنة
دراسة الحلول المقترحة

العوامل المؤثرة في تنمية مهارة الفرد على حل المشكلة :
- ما يرتبط بطبيعة المشكلة ذاتها
- ما يرتبط بالفرد الذي يحاول حل المشكلة

أسباب الفشل في حل المشكلات :
1- عدم تحديد المشكلات ومحاولة حلها بطريقة منهجية
2- وضع المشكلة خارج نطاقها الحقيقي
3- غياب أو عدم إتاحة الفرصة الكاملة للأطراف المعنية بالمشكلة من المشاركة في حلها
4- الخوف من الفشل والخوف من التجديد
5- مقاومة التغيير
6- نقص المعلومات والبيانات حول المشكلة
7- التحليل الخاطئ للمشكلة
8- جمود التفكير

خصائص التدريب :
التدريب نشاط رئيسي
التدريب نظام متكامل
التدريب عملية شاملة
التدريب عملية إدارية
التدريب عملية فنية
التدريب نشاط متغير ومتجدد

يقسم على محمد عبد الوهاب أهداف التدريب إلى أربعة أنواع وهى :
الأهداف الشخصية
أهداف حل المشكلات
الأهداف الابتكارية
الأهداف اليومية المعتادة للوظيفة

مؤشرات الحاجة للتدريب :
العوامل الخارجية : هي مجموعة عوامل تنشأ خارج حدود المنشأة
العوامل الداخلية : مجموعة من العوامل التي تظهر داخل المنشأة .. مثل "
- التعيينات الجديدة
- الترقيات
- ظهور مشاكل في الأداء
- إعادة النظر برسالة أو إستراتيجية المنشأة
- تحديث الأجهزة والمعدات
- إدخال تقنيات وبرامج عمل جديدة
- تطبيق نظم عمل إدارية جديدة
- طلب العاملين للتدريب

يجب أن تتوافر لدى المدرب العديد من المهارات ومنها :
# القدرة على التفاعل مع المتدربين
# القدرة على الاتصال ، والقدرة على الإنصات
# القدرة على الإقناع
# القدرة على العرض والتقديم
# القدرة على الملاحظة ، واستخدام لغة الجسد
# القدرة على استخدام الوسائل المساعدة السمعية والبصرية .

الصفات التي يجب أن يتسم بها المدرب :
* اللباقة
* الموضوعية
* الثقة بالنفس
* القدرة على الاحتمال
* الأمانة

[Иσŋι]

ihsaaas



يعطيك ألف عافيه على النقل

[المبتدي]

[CENTER]

ألف شكر و عرفان لكل من ساهم بالموضوع
_ كل باسمه _
و فالكم الـ +A

[ihsaaas]

الله يعافيك حبيبتي

[none:)]

يااارب توفيقك يعطيكم الف الف الف عافيه ي بعد سبدي

[غيث الوصال]

يالبى قلبك يا احساس ياجعل ايدك ماتمسها النار و ياجعل والدينك الجنه

و عسى فالك A+ امووووووووواه فديتك

[karar14]

رشوف يعطيك العافية انت وجميع الحاضرين
بس اين بقيت المحاضرات 13-14