كــــ (أمــم اسـيــــ 2007 ــيا ) ــأس

[★ NiGhT AnGeL ★]

متخوفون من فان باستن آسيا
الكمبيوتر الياباني يخشى الفيروس العماني


حذرت الصحف اليابانية من خطورة المنتخب العماني وكتبت احدى المجلات المتخصصة في عدد خاص وزع في تايلاند إن المنتخب العماني خطر قادم في اسيا واذا كانت الكرة اليابانية تطورت فان الكرة العمانية تطورت اكثر من أي وقت مضى في ظل وجود مدرب تكتيكي في المقام الاول وهو يختلف عن المدرب السابق ميلان ماتشالا الذي طور من اداء المنتخب العماني الذي يملك مجموعة من النجوم بينهم فان باستن اسيا عماد الحوسني مفتاح الفوز للمنتخب العماني ومصدر الامان علي الحبسي.

[★ NiGhT AnGeL ★]

تحسبا لحالات الطوارىء
تعيين 5 حكام لكل مباراة


قررت لجنة الحكام بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم تعيين خمسة حكام للمباراة الواحدة في نهائيات كأس الأمم الآسيوية في تجربة جديدة على مستوى القارة وسيكون الحكم الخامس في المباراة حكماً مساعداً مهمته الجلوس خارج الملعب وبكامل جاهزيته تحسباً لحالات الطوارئ كإصابة أحد الحكام المساعدين وبدأت الفكرة قبل كأس العالم بالمانيا عندما ناقشت لجنة الحكام الدولية مسألة اصابة الحكام فعند اصابة حكم الساحة سيكون الحكم الرابع احتياطياً .ولكن ماذا لو اصيب الحكم المساعد سيكون الحكم الرابع هو البديل ولكنه بلا شك سيواجه صعوبة كبيرة في القيام بمهام الحكم المساعد وبالتالي قررت اللجنة تعيين حكماً خامساً على أن يكون حكماً مساعداً وفي حالة اصابة حكم الساحة سيكون البديل الحكم الرابع فيما سيحل الحكم الخامس رابعاً .

[★ NiGhT AnGeL ★]

أولهم عبدالغني وآخرهم الشلهوب
الإصابات تطارد نجوم الأخضر قبل موقعة المارد
خسارة جهود 5 لاعبين مؤثرين أثناء فترة الإعداد

متابعة - علي السلمي
الإصابة التي تعرض لها النجم الموهوب محمد الشلهوب في مفصل القدم أثناء المباراة الودية أمام كوريا الشمالية وبالتالي أبعدته عن قائمة الأخضر الذي خسر إحدى أهم أوراقه قبل مبارياته الرسمية الأولى في الأمم الآسيوية الأربعاء المقبل أمام كوريا الجنوبية ليست الأولى من نوعها حيث فقد في بطولات سابقة بعض لاعبيه المؤثرين . ففي تصفيات كأس العالم 1994 بأمريكا التي أقيمت في قطر بنظام التجمع خسر جهود قائده وهدافه ماجد عبدالله إثر اصابته في المباراة الأولى أمام المنتخب الياباني التي انتهت بالتعادل السلبي وفي النهائيات عاودته الإصابة ولم يتمكن من اكمال مباراة الأخضر أمام هولندا التي انتهت بفوز الأخير 2 / 1 وغاب بعدها عن مباراة المغرب قبل أن يشارك في جزء من مباراة المنتخب ونظيره البلجيكي التي انتهت سعودية بهدف نظيف . وفي عام 2004 خسر الأخضر في أكثر من بطولة جهود نجم الوسط نواف التمياط الذي ابتعد عن الملاعب لمدة عام ونصف العام قبل أن يعود من جديد في نهاية شهر مايو من العام 2005 بعد رحلة علاجية في فرنسا بداعي الإصابة التي تعرض لها في احدى مباريات فريقه الهلال . وجاءت أولى مشاركاته عقب العودة في نهائيات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في ألمانيا صيف العام الفائت . وبعد عودة المنتخب من كأس العالم تعرض الحارس الأساسي مبروك زايد لكسر في يده أبعده عن الملاعب خلال الموسم المنصرم، وبالتالي فقده المنتخب في التصفيات الموهلة إلى نهائيات كأس آسيا وخليجي 18 ولم يشارك مع فريقه الاتحاد سوى في مباراة رسمية واحدة . وفي خليجي 18 التي استضافتها الإمارات تعرض قائد المنتخب حسين عبدالغني لإصابة في الصفاق أثناء مباراة المنتخب الافتتاحية أمام البحرين التي كسبها الأخضر بهدفين لهدف ورغم شفائه من الإصابة ومشاركته مع فريقه الأهلي إلا أن الإصابة عاودته من جديد أثناء المعسكر الداخلي الذي أقيم للمنتخب في الرياض تأهباً للبطولة الآسيوية ليفقد أولى أوراقه المهمة . وبعد العودة من المعسكر الإعدادي الثاني الذي أقيم في تركيا تم استبعاد كل من إبراهيم شراحيلي ومعتز الموسى ويوسف السالم بداعي الإصابة . وباستبعاد الشلهوب يكون الأخضر قد خسر جهود خمسة لاعبين أثناء فترة الإعداد بداعي الإصابة . ومازالت الصورة غامضة حول جاهزية لاعب الوسط عمر الغامدي الذي لم يشارك في أي مباراة ودية حتى الآن.

[★ NiGhT AnGeL ★]

أرنولد قبل انطلاقة أستراليا :
القوة الجسمـانية للاعبي عمـان سترهقـنا

(أ ف ب) - جاكرتا
اعتبر مدرب استراليا غراهام ارنولد ان المباراة الرسمية الاولى لفريقه في نهائيات كأس آسيا 2007 لكرة القدم في مواجهة عمان اليوم الاحد في بانكوك ستكون الاصعب له في البطولة. وتخوض استراليا غمار البطولة القارية للمرة الاولى بعد انضمامها الى القارة الآسيوية في كانون الثاني/ يناير عام 2006، وبعد نجاحها في تخطي الدور الاول في مونديال 2006، صبت الترشيحات في مصلحتها لاحراز اللقب في مشاركتها الاولى .. لكن ارنولد اعترف بأن مهمة فريقه في مواجهة عمان لن تكون سهلة وقال : اعتقد ان البنية الجسدية للاعبي عمان هي من نقاط القوة في الفريق واعتقد ان المنتخب العماني هو الاصعب بين منتخبات المجموعة .
وكشف أن المباراة الاولى في اي بطولة دائما ما تكون صعبة لوجود الكثير من التوقعات خصوصا فيما يتعلق بالمنتخب الاسترالي ، لكننا واثقون من قدراتنا.
وجاءت جميع تصريحات الجهاز الفني واللاعبين لتؤكد ان اي نتيجة غير بلوغ المباراة النهائية ستعد اخفاقا للمنتخب الاسترالي واوضح ارنولد هذا الامر بقوله : انها ثقة كبيرة بالنفس .. واضاف : خوضنا غمار هذه البطولة خطوة كبيرة لنا ، انها بطولة قوية يتابعها ملايين الاشخاص وتتمتع بنكهة خاصة .. مضيفا : لدي ملء الثقة باللاعبين .
واعتبر ارنولد ان نجم ليفربول هاري كيويل جاهز للمشاركة بعد تعرضه للاصابة في الآونة الاخيرة وقال كيويل جاهز للمشاركة ، تدرب بشكل جيد بالامس .

[★ NiGhT AnGeL ★]

فهد الكواري مدير المنتخبات القطرية :
العنابي في كامل الجاهزية للمنافسات الآسيوية


اكد فهد الكواري عضو اتحاد الكرة القطري ومدير المنتخبات القطرية جاهزية العنابي لخوض منافسات كأس آسيا وقال لدى وصوله مع العنابي الى هانوي ان منتخب قطر استفاد كثيرا من المعسكر التايلاندي لاسيما وان التدريبات في اول 10 ايام من المعسكر كانت قوية وجيدة وعلى فترتين صباحية ومسائية وهو ما ظهر اثره على اللاعبين في مباراة تايلاند الثانية حيث وضح الاجهاد والتعب من كثرة وقوة التدريبات وهو ما جعل موسيفيتش مدرب الفريق يخفف من الحمل التدريبي في الايام الثلاثة الاخيرة والاكتفاء خلالها بالمران المسائي من اجل منح اللاعبين بعض الراحة بعد الجهد الكبير الذي بذلوه منذ بداية الاستعداد في المانيا. واضاف الفهد : المباراة الودية الثانية مع تايلاند اظهرت لنا الكثير من الامور بالنسبة لمنتخبنا سواء على المستوى الفني او البدني او حتى على المستوى التكتيكي والخططي واستفاد منها العنابي وايضا موسيفيتش , واستطيع القول ان العنابي في كامل الجاهزية ومستعد لخوض منافسات البطولة حيث ظهر اللاعبون في الايام الاخيرة من المعسكر بحالة جيدة لاسيما بعد تخفيف التدريبات وردا على سؤال حول طموح واهداف العنابي مع الوصول الى هانوي قال الكواري : هدفنا الاول الوصول الى الدور الثاني وبعد ذلك نواصل المسيرة , فقط نريد اولا الوصول الى دور ربع النهائي وعن تشكيلة العنابي الاساسية للمباريات قال الفهد ان موسيفيتش استطاع الوصول الى 90 بالمائة من التشكيلة الاساسية . وحول تصريحات الوفد الياباني الخاصة بالخوف من تأثر اللاعبين من ارتفاع درجة الرطوبة وكذلك الامطار الغزيرة قال فهد الكواري اعتقد ان المنتخبات كلها ستلعب في نفس الظروف ونفس الاجواء وليس المنتخب الياباني بمفرده .

[★ NiGhT AnGeL ★]

تناسى أنه سر نجاح أي بطولة
الاتحاد الآسيوى يهمش دور الإعلام بنظام الدول الأربع

متابعة - علي السلمي
يعتبر الإعلام الرياضي طرفا ثابتا في نجاح أي بطولة حيث إن تسليط الأضواء عليها يعزز من أهمتها لدى المتابع الذي من طبعه الفضول والتعرف على كل كبيرة وصغيرة تتعلق بها . أما إذا كانت الأضواء الإعلامية خافتة فإن البطولة لن تحظى بالمتابعة المطلوبة ولن تأخذ نصيبها من الاهتمام الجماهيري حتى وإن كانت كبيرة والأمثلة على ذلك كثيرة . ولعل إقامة البطولة الآسيوية في أربع دول قد تسبب في ارباك وسائل الإعلام سواء المرئي أو المقروء حيث إن تلك المؤسسات الإعلامية غير قادرة على المتابعة الدقيقة لما يدور خلف الكواليس لكافة المنتخبات المشاركة نظراً لصعوبة التنقل بين تلك الدول الذي لو حدث فإنه سيرهق الإعلاميين ويكبد تلك المؤسسات مبالغ مالية كبيرة وهذا الأمر أجبر الإعلام في كل دولة مشاركة على تكثيف المتابعة لمنتخب بلاده والاعتماد على التقارير الإخبارية الصادرة من وكالات الأنباء أو بعض زملاء مهنة المتاعب، فيما يتعلق بالمنتخبات الأخرى كون الصحيفة تكتفى دائماً بإرسال موفد واحد لتغطية البطولة ومن قلب الحدث الذي يقام في دولة واحدة، بينما تقوم القناة التلفزيونية بإرسال وفد متكامل من معلقين ومصورين ومراسلين ميدانيين لإجراء اللقاءات قبل وبعد المباريات وبث رسالة يومية من مقر الوفود ولكن عندما تقام البطولة بالشكل الحالي فإن كل صحيفة مطالبة بإرسال أربعة إعلاميين وهو ما ينطبق على كل قناة وهذا الأمر يعتبر في غاية الصعوبة كونه يستنزف أموالاً كثيرة وجهداً كبيراً ربما يفوق أهمية الحدث لاسيما أن هناك إجراءات أخرى بخلاف المادة وتتعلق بالتصاريح والتأشيرات.
ومما لا شك فيه أن نظام الاستضافة بهذه الطريقة فيه ظلم لمنتخبات على حساب أخرى فضلاً عن الإعلام الذي لم يجد المناخ الملائم لأداء رسالته بالصورة المطلوبة وبالتالي عدم تقديم التغطية المناسبة للبطولة.

[★ NiGhT AnGeL ★]

الجماهير تؤكد أن المنتشري أبرز مدافع سعودي ..
استبعاد أفضل مدافع آسيوي يثير أكثر من علامة استفهام حول أنجوس

متابعة - علي السلمي
أثار قرار المدرب البرازيلي أنجوس والمتمثل في استبعاد المدافع حمد المنتشري من قائمة المنتخب السعودي المشارك في كأس آسيا أكثر من علامة استفهام حيث أبدى عدد من النقاد والمتابعين استغرابهم من قرار المدرب سيما وأن المنتشري يعد أفضل مدافع في الوقت الراهن وهذا ليس على الصعيد المحلي وإنما على الصعيد القاري .
وكان الشارع الرياضي قد طالب المدرب في وقت سابق بضم لاعب الوسط محمد نور والظهير الأيسر حسن معاذ لصفوف الأخضر عطفاً على المستويات التي قدمها كل منهما في مسابقة دوري كأس خادم الحرمين الشريفين حيث قاد نور فريقه الاتحاد لإحراز بطولة الدوري وتألق معاذ في خليجي 18 بالإمارات ونال جائزة أفضل لاعب في مباراتين من أصل أربع مباريات خاضها المنتخب السعودي قبل أن يواصل تألقه مع المنتخب الأولمبي الذي تأهل إلى التصفيات النهائية المؤهلة إلى أولمبياد بكين ولكن المفاجأة الكبرى في نظر الجماهير على مختلف ميولها والقرار الذي لم يدر بخلد هو استبعاد حمد المنتشري الذي تعول عليه كثيراً في خط الدفاع حيث ترى أنه أفضل المدافعين الموجودين في القائمة الحالية ويعتبر ركيزة مهمة في الخارطة الخضراء . فالمنتشري التي تشرف بنيل جائزة أفضل لاعب آسيوي وعربي لعام 2005 لم يغب عن التشكيلة الأساسية للأخضر إلا بداعي الإصابة أو الإيقاف وفي إحدى الفترات كان يلعب على ثلاث جبهات حيث كان يلعب مع المنتخب الأول والمنتخب الأولمبي وفريقه الاتحاد وهذا يدل على أنه لاعب مؤثر وعنصر مهم في التشكيلة التي يضعها أي مدرب خصوصاً وأنه يجيد الدور الهجمومي ويساهم في بناء الهجمة وتسجيل الأهداف .
وأكدت الجماهير عبر عدد من المنتديات الرياضية أن البدلاء لا يقلون كفاءة عن المنتشري الذي مازال محافظاً على مستواه ولكنهم يفتقدون الخبرة الكافية للتعامل مع مثل هذه المباريات الكبيرة باستثناء الخبير رضا تكر الذي يبلغ من العمر 31 عاما .
وكان المدرب أنجوس وعبر تصريح لإحدى القنوات الفضائية قد برر استبعاد المنتشري من قائمة المنتخب بعدم حاجته له في طريقته التي سينهجها في مباريات البطولة .

[★ NiGhT AnGeL ★]

بسبب الحرب الطاحنة والقتل الجماعي
الاحباط والمعنويات السيئة عنوان لاعبي العراق في البطولة الآسيوية
الإعداد الضعيف ونتائج المباريات الودية تقلق الشارع العراقي

متابعة - علي السلمي
باتت المشاكل المختلفة هي العنوان الرئيس لوضع المنتخب العراقي خلال الفترة الماضية وحتى الآن فعطفاً على الظروف التي تمر بها العراق المتمثلة في حرب العصابات وعمليات السطو والنهب والسلب والخطف والقتل الجماعي الذي طال عدداً من اللاعبين بصفة خاصة والرياضيين على وجه العموم وكان آخره قتل لاعب وشقيقه أضحى منتخب بلاد الرافدين بعيداً كل البعد عن مستواه الحقيقي الذي عرف عنه في الثمانينات الميلادية على الرغم من وجود عناصر مميزة في صفوفه تنشط غالبيتها في عدد من البطولات العربية.
فاللاعب العراقي يعاني حالياً الشرود الذهني والاحباط المعنوي إلى جانب عدم الاستقرار النفسي رغم الجهود المبذولة من الاتحاد المحلي لإعداده بالشكل المأمول بسبب ظروف الحرب حيث يخشى كل لاعب على أسرته من التفجيرات التي راح ضحيتها عدد من الأبرياء.
وبعيداً عما يحدث هناك فإن الإعداد لم يكن بالشكل المطلوب نظراً لصعوبة تجميع اللاعبين وعدم قدرة الجهاز الفني الجديد بقيادة البرازيلي فييرا على التعرف على إمكانات اللاعبين مع أن المنتخب خاض تحت إشرافه ثماني مباريات.
فالفترة الماضية كانت بمثابة حقل تجارب للمدرب الذي لم يقتنع بمستويات بعض اللاعبين وقام باستدعاء لاعبين آخرين ومع ذلك لم يستقر المدرب على تشكيلة ثابتة لخوض المباريات الرسمية.
وقد سادت الشارع الرياضي العراقي حالة من التشاؤم وعدم القناعة بالامكانية الفنية التي ظهر عليها منتخب بلاده في مبارياته الاخيرة سواء الرسمية منها في بطولة غربي اسيا او الودية خصوصاً بعد المباريات الودية الأخيرة التي خسرها امام منتخب ايران 1/2 وامام كوريا الجنوبية صفر/3 واخيرا امام اوزبكستان صفر/2 وهذه الحصيلة الفقيرة من النتائج ألقت بظلالها على العامل النفسي للاعبين والاداريين في الاتحاد العراقي لكرة القدم.
ويرى الجمهور العراقي ان منتخب بلاده لايستطيع ان يتجاوز الدور الاول للبطولة بسبب صعوبة المهمة وضعف الاعداد لمثل هذه البطولات الكبيرة وان الخطأ الذي وقع فيه الاتحاد العراقي هو جلب المدرب الاجنبي في وقت ضيق لايمكن ان يقدم فيه للكرة العراقية شيئا خاصة وان جورفان فييرا جاء قبل شهر من انطلاق البطولة وهذا امر يصعب معه تحقيق نتائج جيدة. تنقص المنتخب العراقي مسألة الانسجام في خط الدفاع وهي مشكلة قديمة ومزمنة في المنتخب العراقي.
ومن المشاكل التي تعرض لها لاعبو المنتخب العراقي ما شهده مطار بانكوك حيث تم احتجاز اللاعبين قصي منير وسلمان سعيد بسبب قبل أن يتدخل يوسف السركال نائب رئيس الاتحاد الآسيوي ويفرج عنهم للالتحاق ببعثة المنتخب.
وقال أحمد عباس ابراهيم امين السر العام في الاتحاد العراقي في تصريح صحفي ان الوضع الذي يمر به المنتخب العراقي حرج بسبب ضيق الوقت الذي تجمع فيه اللاعبون فضلا عن عدم توافر المساحة الزمنية الكافية لكي يتعرف المدرب الاجنبي جورفان فييرا على اللاعبين الامر الذي ادى الى حالة من التفكك في خطوط اللعب للمنتخب العراقي، وبالتالي سيجد المنتخب العراقي نفسه يلعب بواقع حال لابد منه.

[★ NiGhT AnGeL ★]

السركال في حديث فضائي:
الأخضر السعودي لا يزال الرقم الآسيوي الأصعب

الدمام - علي القطان
أكد رئيس الاتحاد الاماراتي ونائب رئيس الاتحاد الاسيوي يوسف السركال ان المنتخب السعودي هو رقم صعب في الكرة الاسيوية ولا يزال مرشحا للفوز بكأس امم اسيا الحالية رغم وجود منتخبات قوية اضافة للضيف الاسيوي الجديد المتمثل في المنتخب الاسترالي.
واشار الى ان المنتخب السعودي تحصل على قوته في بداية الامر من الدول الخليجية من خلال خوض المباريات الاقليمية ولذا فان من ثمار البطولات الاقليمية هو انتاج منتخبات قوية منافسة على كافة الاصعد حتى ان المنتخب السعودي وصل لاربع مرات لكأس العالم وحقق البطولات القارية ثلاث مرات. وشدد السركال في حديث فضائي على ان هناك اكثر من منتخب اسيوي قوى على الساحة حاليا وكل منتخب له اجندته وعوامل القوة متوافرة ولذا فان هوية البطل لا يمكن التنبؤ به حتى ان حصر هوية البطل بين اليابان واستراليا لا يبدو منطقيا.

[★ NiGhT AnGeL ★]

ابن همام في حديث فضائي لقناة الدوري والكأس:
عوامل طبيعية قد تربك المنافسات الآسيوية الحالية

الدمام - علي القطان
شدد رئيس الاتحاد الاسيوي لكرة القدم محمد بن همام على ان العرض القطري لتنظيم بطولة كأس اسيا 2011 هو الوحيد والاكثر كفاءة لكن هذا لا يعني ان البطولة القارية القادمة ستحتضنها الدوحة بل ان هناك احتمالية في تقديم عدد من الدول ملفاتها في الاستضافة وان البلد المنظم قد يكشف عنه مع نهاية الشهر الحالي وفي اليوم الختامي للبطولة الحالية المقامة في اربع دول وبين ان هناك موعدين فقط لتنظيم المسابقات القارية وهي الشهر الاول من كل عام ميلادي ومن الشهر السادس وحتى نهاية السابع. واعترف بوجود تعارض حالي بين بطولة كأس اسيا وكوبا امريكا اضافة لبطولة العالم للشباب الا انه اكد ان هناك مساعي للتنسيق حتى لا تتكرر مثل هذه المنافسات في وقت واحد.
وبين ان هناك عوامل كثيرة قد تؤجل او تؤخر اقامة بعض المباريات في الدول الاسيوية المستضيفة وتحديدا في فيتنام وتايلند التي تعاني عوامل طبيعية غير مستقرة مثل الامطار والفيضانات وهم في الاتحاد الاسيوي اجتهدوا بما يكفي ويتمنون من الله التوفيق معترفا بان اقامتها في اربع دول صعب مهمة التنظيم كان ذلك خلال استضافة فضائية عبر قناة الدوري والكأس القطرية.