~~اول محاضرتين لمادة الادب للي تأخر في المذاكره او متخوف من الماده~~

[ذكيه ميه بالميه]

نلاحظ وجود اكثر من كاتب انساني ساعد في تطوير الكنيسه الانجليزيه و هم :

ايراسموس

لوثر

كالفن

اذاً نستنتج من ما سبق :

لوثر

ايراسموس

كالفن

هؤلاء جميعهم كُتَّاب انسانيون اتفقوا على شيء واحد وهو :

اصلاح الكنيسه الانجليزيه التي في روما

ولكن لوثر و ايراسموس اختلفا من ناحية :

الرفض للخضوع الى سلطة البابا

بمعنى ان لوثر < ضد سلطة البابا = ويؤيده في ذلك كالفن

اما ايراسموس < مع سلطة البابا

[ذكيه ميه بالميه]

This was significant because the ideas developed in Geneva spread to regions of Northern Europe, including Scotland and the non-conformist tradition in England and Wales. This influential movement culminated a century later in the triumph of Cromwell’s Puritan Commonwealth. After the Reformation, the place of man in the world had to be re-examined. This was a world which was expanding. In 1492, Christopher Columbus travelled in search of the Indies, landing first in the Caribbean island of Hispaniola. For many years he was credited with having ‘discovered’ the Americas. Over the next century or so, Copernicus and Galileo would establish scientifically that the Earth was not the centre of the universe. This expansion was reflected in the mental explorations of the time. The figure of the Dutch philosopher Erasmus also takes on considerable importance here. His humanist thinking had a great influence on generations of writers whose work placed man at the centre of the universe

- الافكار التي تطورت بجنيف انتشرت الى مناطق شمال اوروبا بما في ذلك استكتلندا و التقاليد التي لم تكن ملتزمه في انجلترا و ويلز < يعني البروتستانتيه اصبحت قويه في منطقة جنيف بالرغم من ان اسكتلندا و انجلترا و ويلز ديانتهم بروتستانتيه لكنها لم تكن قويه فمن منطقة جنيف بدؤوا يقووا المناطق الاخرى

- هذه الحركه المؤثره بلغت ذروتها بعد قرن لاحق من الوقت في انتصار الكومنولث البروتستانتي "كرومويل " و بعد الاصلاح و الانتصار كان لابد من اعادة النظر في مكانة الرجل في العالم ..

^ بمعنى ان بعد مئة عام من الاصلاح و الانتصار أُعِيدَ النظر في مكانة الرجل فقد كان العالم حينها متزايد و متوسع

- عام 1492 < سافر كريستوفر كولومبوس للبحث عن الهنديتين (اي قارة الهنود الحمر) "الامريكيتين كان اسمها الهنديتين"

- اول منطقه وطأة قداما كولومبوس عليها هي منطقة (هيس بانيولا في جزر الكاريبي)..

- كان لكولومبوس الفضل "من بعد الله" لسنوات عديده في اكتشاف الامريكيتين ..

- على مدى القرن المقبل او نحو ذلك ؛ كوبرنيكوس و غاليليو انشأا مبدأ علمي ان الارض لم تكن مركز الكون ، هذا التوسع و الاكتشاف انعكس على الاسكتشافات العقليه في ذلك الوقت .

^ قبل عصر النهضه و قبل غاليليو كانوا يعتقدون ان الارض هي مركز الكون ، و لكن بعد غاليليو و كوبرنيكوس أُثْبِتَ ان الشمس هي مركز الكون

- تصوُّر الفيلسوف الهولندي ايراسموس حاز ايضاً على اهميه كبرى هنا ، فقد كان تفكيره الانساني له تأثير عظيم على اجيال الكُتَّاب من بعده

^ و منها فإن الكُتَّاب الذين من بعد ايراسموس جعلوا (الرجل) مركز الكون ، مثلما الارض هي مركز الكون..

[ذكيه ميه بالميه]

It was not by accident that neo-Platonic philosophy, from the great age of classical Greece, became dominant in the Renaissance. Its ideals of the harmony of the universe and the perfectibility of mankind, formulated before the birth of Christianity, opened up the humanist ways of thinking that pervaded much European and English Renaissance writing

- كما قلنا سابقاً ان الناس من عصر النهضه نظروا للماضي لكي يحصلوا على إلهام من الادب اليوناني و الروماني

- لم تكن الفلسفه الافلاطونيه الجديده من العصر العظيم للكلاسيكيات اليونانيه بل اصبحت مهيمنه في عصر النهضه

- مثاليتها في تناغم الكون و الكمال الذكوري التي اُصِغت قبل ولادة المسيحيه فقد فتحت طرق التفكير الانساني التي عَمَّت من كتابة النهضه الاوروبيه و الانجليزيه.

^ اذاً في عهدهم يجب ان يكون الرجل مكتمل من ناحية تعليمه و تصرفاته النبيله < مجموعة الافكار الانسانيه هذه كانت قبل ولادة المسيحيه ..

[ذكيه ميه بالميه]

Literature before the Renaissance had frequently offered ideal patterns for living which were dominated by the ethos of the church, but after the Reformation the search for individual expression and meaning took over. Institutions were questioned and re-evaluated, often while being praised at the same time. But where there had been conventional modes of expression, reflecting ideal modes of behaviour – religious, heroic, or social – Renaissance writing explored the geography of the human soul, redefining its relationship with authority, history, science, and the future. This involved experimentation with form and genre, and an enormous variety of linguistic and literary innovations in a short period of time

- كان الادب مُهاجَم من قَبْل النهضه من قِبَل افكار دينيه ولكن بعد النهضه اصبحت انسانيه..

- كان الادل قبل عصر النهضه في كثير من الاحيان يعرض انماط مثاليه للحياه التي كانت تهيمن عليها روح الكنيسه، ولكن بعد الاصلاح اخذ البحث عن التعبير الفردي اكثر.

- المؤسسات كانت تستجوب و تعيد التقييم على الكتابات ، و في كثير من الاحيان كانت تقوم بالاشادة بها في نفس الوقت ..

- هنا سنتحدث عن الادب :
* لكن حين كان هناك طرق في التعابير الفرديه و التي تعكس الطرق المثاليه للسلوك -الديني و البطولي و الاجتماعي- في كتابة النهضه اسْتُكشِفَت جغرافية الروح البشريه الانسانيه و اعادة تحديد علاقتها (اي علاقة الروح البشريه) مع السلطه و التاريخ و العلوم و المستقبل .

* وهذا التعامل التجريبي كان مع شكل و نوع و تشكيله هائله من اللغويات و الابتكارات الادبيه في فتره قصيره من الزمن ..

[ذكيه ميه بالميه]

Reason was the driving force in this search for rules to govern human behaviour in the Renaissance world. The power and mystique of Christianity had been overthrown in one bold stroke: where the marvellous no longer holds sway, real life has to provide explanations. Man, and the use he makes of his powers, capabilities, and free will, is thus the subject matter of Renaissance literature, from the early sonnets modelled on Petrarch to the English epic which closes the period, Paradise Lost, published after the Restoration, when the Renaissance had long finished

- المفكرين بدؤوا بتدريس الناس كيفية التصديق بالاسباب و ليس الخوارق .

- لم تعُد المسيحيه تُهاجَم لأنها كانت مُطاحه (مسقطه) < اي ان سلطة الكنيسه الكاثوليكيه انتهت لأنهم ارادوا : اثباتات علميه ، أسباب ، و ارادوا ان يفكروا.

- فبدؤوا الايمان بقدرات الرجل و ارادته الحره < اذاً الادب في ذلك الوقت كان موضوعه مبني على اساس سلطة الرجل وقوته و قدراته (وهو موضوع الادب في عصر النهضه) فقد كانت متواجده في بدايات السوناتات على غرار الملحمه الانجليزيه التي تغطي تلك الفتره مثل/ (ملحمة الفردوس المفقوده "Paradise Lost") و كاتبها هو : ميلتون ، تم نشر هذه الملحمه بعد ترميمها بعدما انتهى عصر النهضه لفتره طويله ..

[ذكيه ميه بالميه]

The Reformation gave cultural, philosophical, and ideological impetus to English Renaissance writing. The writers in the century following the Reformation had to explore and redefine all the concerns of humanity. In a world where old assumptions were no longer valid, where scientific discoveries questioned age-old hypotheses, and where man was the central interest, it was the writers who reflected and attempted to respond to the disintegration of former certainties. For it is when the universe is out of control that it is at its most frightening – and its most stimulating. There would never again be such an atmosphere of creative tension in the country. What was created was a language, a literature, and a national and international identity

- الاصلاح اعطى قوه ( ثقافيه- فلسفيه- و أيدلوجيه) لكتابة النهضه الانجليزيه.

- الكُتَّاب في القرن التالي :
1- اضطروا الى استكشاف الاصلاح .
2- اعادة جميع الشواغل الانسانيه .

^ ففي ذلك الوقت كانت الافتراضات القديمه لم تعد صالحه حيث ان العلم هو من يكتشف تساؤل الفرضيات القديمه و حيث ان الرجل هو مركز الاهتمام و كان الكُتَّاب هم الذين يعكسون و يحاولون الرد على تفكك اليقينيه السابقه لأنه عندما يكون الكون خارج عن نطاق السيطره يكون في اعظم مخاوفه و اكثر اثاره .

^ زبدة الكلام : اننا وجدنا الاثاره و حب المخاطره و المجازفه في كتابة اولئك الكُتَّاب حتى و ان كان الوضع الذي كانوا فيه في اجم مخاوفه .

- لن يكون هناك ابداً مرة اخرى مثل هذه الاجواء للتوتر الانشائي في البلاد .

- ما تمَّ انشاؤه هو :
1- اللغه > language
2- الادب > literature
3- الهويه الوطنيه و الدوليه > national and international identity

[ذكيه ميه بالميه]

الآن سنتكلم عن الآتي :

- كوبرنيكوس
-ارسطو
- نظام ارسطو مع الشمس
- استبدال كوبرنيكوس نظام ارسطو مع الشمس بدلاً من الارض في مركز الكون
- هارفي و علم التشريح " اكتشاف الدوره الدمويه في ايطاليه في القرن 16

[ذكيه ميه بالميه]

At the same time there occurred the growth, some historians would say the birth, of modern science, mathematics and astronomy. In the fourth decade of the sixteenth century Copernicus replaced Aristotle’s system with the sun, rather than the Earth, at the centre of the universe. In anatomy, Harvey discovered (1628) the circulation of the blood, building on sixteenth-century work in Italy. There was a similar explosion from the start of the seventeenth century in the discovery, development and use of clocks, telescopes, thermometers, compasses, microscopes – all instruments designed to measure and investigate more closely the visible and invisible world

- بالرغم من الاحداث و الضغوطات و المخاوف في تلك الفتره يقول بعض المؤرخين انه حدث ولاده لـ:
1- العلوم الحديثه > modern science
2- و الرياضيات > mathematics
3- و علم الفلك > astronomy

- في العقد الرابع من القرن 16 :
كوبرنيكوس "Copernicus" > استبدل نظام ارسطو مع الشمس بدلاً من الارض في مركز الكون < بمعنى ان ارسطو قال ان مركز الكون هو الارض ، و كوبرنيكوس خالفه في هذه النظريه حيث انه اثبت بأن الشمس هي مركز الكون .

- في التشريح :
هارفي "Harvey" > اكتشف الدوره الدمويه بناءً على العمل اللي تم في القرن 16 في معمله ( في ايطاليا عام 1628)

- حدثت انفجارات مماثله في القرن 17 من الاكتشافات و التطوير و استخدام الساعات (clocks) و التلسكوبات (telescopes) و موازين الحراره (thermometers) و البوصلات (compasses) و المجاهر (microscopes) و الادوات المهمه للقياس و التحقيق عن كثب في العالم المرئي و الغير مرئي .

[ذكيه ميه بالميه]

The writing of the era was the most extensive exploration of human freedom since the classical period. This led English literature to a new religious, social and moral identity which it maintained until the mid nineteenth century. English became one of the richest and most varied of world literatures, and is still the object of interest and study in places and times distant from its origin. The Reformation and the century of cultural adjustment and conflict which followed are crucial keys in understanding English literature’s many identities

- كانت الكتابه هي اوسع اكتشاف لحرية الانسان منذ الفتره الكلاسيكيه .

^ اذاً هنا كان يوجد بحث عن حرية الانسان.

- لاحظوا تأثير النهضه > ادى الادب الانجليزي الى ايجاد هويه دينيه و اجتماعيه و اخلاقيه جديده و التي بقت حتى منتصف القرن الـ 20 .

- اصبحت اللغه الانجليزيه اغنى و اكثر الآداب تنوعاً في الادب العالمي ولا يزال موضوع اهتمام و دراسه في اماكن و ازمنه بعيده عن مصدرها او اصلها .

- الاصلاح و قرن من التكيُّف الثقافي و الصراع الذي اعقبه كانوا مفاتيح حاسمه في فهم الكثير من هويات الادب الانجليزي .

[ذكيه ميه بالميه]

The literature of the English Renaissance contains some of the greatest names in all world literature: Shakespeare, Marlowe, Webster, and Jonson, among the dramatists; Sidney, Spenser, Donne, and Milton among the poets; Bacon, Nashe, Raleigh, Browne, and Hooker in prose; and, at the centre of them all, the Authorised Version of the Bible, published in 1611

- راح نتكلم عن "ادباء عصر النهضه الانجليزيه" ، احتوى عصر النهضه الانجليزيه على بعض من اعظم الاسماء في كل الادب العالمي :

اسماء الادباء (ادباء عصر النهضه) :

1-شكسبير "Shakespeare"
2- مارلو "Marlowe"
3- ويبستر "Webster"
4- جونسون "Jonson"

اسماء المسرحيين :

1- سيدني "Sidney"
2- سبنسر "Spenser"
3- دون "Donne"
4- ميلتون "Milton"

اسماء الشعراء :

1- ميلتون "Milton"
2- بيكون "Bacon"
3- ناش "Nashe"
4- رايلي "Raleigh"
5- براون "Browne"
6- هوكر "Hooker" < في النثر

- تم نشر النسخه المصرَّحه من الكتاب المقدس (the Authorised Version of the Bible ) في عام > 1611 .