[ مذاكرة جماعية ] : [مذاكرتي] لـ(فقه السيرة)

[أبو الحارث]

المحاضرة العاشرة

#####

#العهد المكي

#هجرة النبي من مكة إلى المدينة

1. مكة ليست مهيئة لإقامة دولة، لـ: فقدان شرطين أساسيين.
2. الشرطين الأساسيين الذين يمنعان مكة من أن تكون دولة: الوطن والمجتمع.
3. لأن مكة ليست مهيئة لإقامة دولة، بدأ النبي بـ: البحث خارج مكة عن المجتمع المسلم والوطن.
4. النبي كان يبحث لإقامة الدولة عن الوطن والمجتمع، أما السلطة: عنده عليه السلام.
5. الخطوات التي قام بها الرسول لإقامة الدولة: الهجرة للحبشة، ذهابه إلى الطائف، بيعتا العقبة الأولى والثانية، اذنه بهجرة أصحابه للمدينة.
6. بقي من المسلمين بمكة: رسول الله صلى الله عليه وسلم، أبو بكر، علي.

#إحساس قريش بهجرة النبي صلى الله عليه وسلم
7. علم قريش بهجرة الصحابة إلى المدينة، وإحساسهم أن شيء ما سيحدث؛ جعلها: تأخذ الاحتياطات لمنع النبي من الهجرة.
8. كانت قريش تريد منع الرسول من الهجرة، لاعتقادها بـ: أنه إن هاجر النبي فإن قريش سيلحقها أذى كبير ويهدد كيانها كله.

#تدابير قريش لمنع النبي من الهجرة
9. خروج المسلمين من بين أظهر قريش إلى المدينة، أصاب قريش بـ: نكسة.
10. نكسة قريش بهجرة الصحابة، جعلها: تحاصر النبي وتمنعه من الهجرة.
11. حصار قريش للنبي ومنعه من الهجرة، سببه: كي لا يذهب للمدينة ويتقوى بها وينقض على مكة.
12. لمنع النبي من الهجرة، فإن قريش: اجتمع في دار الندوة اجتماع كبير موسع.
13. اجتماع دار الندوة لمنع النبي من الهجرة، حضره: كبار وزعماء قريش.
14. من ضمن من حضر اجتماع دار الندوة لمنع هجرة النبي: أبو جهل، عدو رسول الله.
15. اجتماع قريش في دار الندوة، كان لـ: تدارس كيفية وآلية طريقة منع النبي من الهجرة إلى المدينة.
16. أثناء اجتماع دار الندوة دخل على المجتمعين: رجل كبير في السن لا يعرفه أحد من الحاضرين.
17. دخل على المجتمعين في دار الندوة رجل كبير السن، فسألوه: من الرجل؟ فقال: أنا يهمي أمر محمداً مثلما يهمكم وأكرهه ويهمني من شأنه مثلكم فسمعت باجتماعكم فوددت أن أحضر معكم وسوف لا يعدمكم مني رأي أو مشورة؛ فرحبوا به وقالوا: لنعم المجيء جئت.
18. الرجل الذي دخل على المجتمعين في دار الندوة، كان: ابليس، الشيطان جاء على صورة هذا الرجل.
19. في دار الندوة بدأ التدارس والتشاور حول: أمر الرسول.
20. في اجتماع دار الندوة، قال أحدهم: أنا أرى أن نطرده من مكة؛ فقال الشيطان: لا ما هذا برأي، أنتم اجتمعتم لأجل أن تمنعوه من الخروج.
21. في اجتماع دار الندوة، قال أحدهم: أنا أرى أن نحبسه؛ فقال الشيطان: هذا ليس برأي، أنتم تعلمون أن بنو هاشم وبني عبد المطلب لن يسلموه إليكم وتبقوا معهم في صراع والنتيجة لا شيء.
22. رفض ابليس لاقتراح إخراج النبي أو حبسه، سببه: حرصه على قتل نبي الله.
23. في اجتماع دار الندوة، قال أبو جهل: أنا أرى أن نأخذ من كل قبيلة شاباً صلداً قوياً، ونعطي كل واحد سيفاً ويجتمعون عليه ويضربوه ضربة رجل واحد، فيفترق دمه في القبائل؛ فلا تستطيع لا بنو هاشم ولا بنو عبد المطلب أن يطالبوا بدمه.
24. بعد ابداء أبو جهل لرأيه، قال الشيطان: أنا أؤيد هذا الرأي، وقال: اعملوا على تنفيذه.
25. في اجتماع دار الندوة، اتفقت قريش على: رأي أبو جهل، قتل النبي؛ وأحكموا الخطة السرية.
26. خطة اجتماع دار الندوة، هي: عندما يدخل النبي بيته، يكون الشبان جاهزين يذهبون ويطبقون عليه ويقتلونه.
27. بعد خطة دار الندوة، فإن النبي: علم بها، فربه أنبأه وأخبره بها.
28. في ليلة تنفيذ الخطة: نام النبي وأخبر الإمام علي.
29. أثناء ليلة تنفيذ الخطة: خرج النبي وذر التراب على رؤوس ووجوه الشباب الجاهزين أمام البا؛ وخرج من خلف أظهرهم، ولم يروه.
30. بعد خروج النبي، فإن الشبان: استبطئوا النبي، ففتحوا الباب ودخلوا يريدون قتله، فلم يجدوا غير علي.
31. الإمام علي في حادثة محاولة قتل النبي، كان عمره: 20 سنة.
32. بعد أن فتح الشبان الباب لقتل النبي، وجدوا علياً، فسألوه: أين محمد؟ لا حاجة لنا بك.
33. قال علي للشبان الذين دخلوا عليه يريدون قتل النبي: محمد خرج لتوه وذر التراب على رؤوسكم.
34. الشبان بعد إخبار علي لهم أن النبي خرج وذر التراب على رؤوسهم: تحسسوا رؤوسهم فوجدوا التراب، فكانت هزيمة نفسية منكرة.

#إحكام الخطة من قبل النبي للنجاة
35. نبي الله رتب أمر الهجرة، مع: سيدنا أبو بكر وسيدنا علي.
36. استبقاء النبي لأبو بكر وعلي أن لا يهاجراً، كان: لتنفيذ ترتيبات مهمة خطة رحلة الهجرة، .
37. بسبب إحكام قريش لخطة قتل النبي، كان لابد على النبي: من إيجاد خطة محكمة للتخلص من هذا الوسط ومن هذا المجتمع الحربي والعدو.
38. قبل هجرة النبي، كان أبو بكر: يجهز للخطة، فأعد الراحلتين والمال والزاد اللازم، وكل مستلزمات رحلة الهجرة.
39. النبي كانت لديه أمانات استأمنته عليها قريش، لكن السياسة الشرعية تقتضي: أن لا يرد هذه الأمانات بنفسه اتباعاً للسياسة الشرعية التي تقتضي التخفي في الظروف الحربية.
40. مهمة علي كانت: أن يعيد الأمانات التي استودعها الناس عند النبي لأهلها.
41. أوصى النبي علياً أن لا يعيد الأمانات إلا: بعد أن يتيقن أن النبي خرج من حدود مكة وأنه قد أمن.
42. خرج النبي من مكة: في ذات الليلة التي حاول فيها الشبان قتله في بيته.
43. المدينة تقع: شمال مكة.
44. عند خروج النبي من مكة: لم يسلك الطريق المعهود.
45. عند خروج النبي من مكة: توجه جنوباً.
46. عند خروج النبي توجه إلى الجنوب، و: ذهب إلى غار ثور، وصعد حتى أعلى الجبل إمعان في التمويه والتغطية والأخذ بالأسباب والمسببات.
47. من الشباب الذين ساعدوا في تغطية تنفيذ خطة هجرة النبي، هم: عبد الله بن أبي بكر، عامر بن فهيرة، أسماء بنت أبي بكر، عبد الله بن أريقط.
48. عبد الله بن أبي بكر، كان عمره: أقل من 30 سنة.
49. مهمة عبد الله بن أبي بكر، كانت: الاستخبار عما تفعله قريش، فكان يذهب إلى أندية قريش ويتسمع ويتحسس ما يدور في بال قريش وماذا تقول وماهي خططهم، ثم يأت للنبي ليلاً ويطلع على كل ما يدور بمكة بالتفصيل.
50. عامر بن فهيرة، كان: راعي غنم أبي بكر.
51. مهمة عامر بن فهيرة، هي: يستيقظ باكراً ويسرح بالغنم ويأتي على آثار عبد الله بن ابي بكر ويطمس الأثر.
52. عامر بن فهيرة كان يطمس أثر عبد الله بن أبي بكر لأن: أهل مكة يعرفون القيافة (الأثر) ويعرفون هذا أثر فلان أو فلان.
53. ابن فهيرة، كان: يوصل الغنم إليهم، ويعطيهم الحليب والزاد.
54. أسماء بنت أبي بكر، كان عمرها: 20 سنة، وكانت حامل.
55. مهمة أسماء بنت أبي بكر كانت: إعداد الزاد وتوصيله.
56. عبد الله بن اريقط، كان: شاباً.
57. عبد الله بن اريقط، كان مازال كافراً، لكن يأمنه النبي وأبو بكر.
58. مهمة عبد الله بن أريقط، هي: أن يدل النبي وابو بكر على الطريق.
59. المجموعة أو المنظومة التي نفذة خطة هجرة النبي، هي منظومة: شبابية.
60. المجموعة الشبابية نفذة خطة النبي، في: التخفي، وآلية تلبية احتياجات الرحلة من العمل الاستخباراتي ومن زاد ومعيشة ودقة ويقظة.

#ما تقتضيه السياسة الشرعية من سرية الهجرة

61. هجرة النبي تتعلق بـ: الأمر الإلهي والسياسة الشرعية.
62. السياسة الشرعية تقتضي أن لا تكون هجرة النبي: نهاراً جهاراً فيقتل.
63. بعد فشل خطة قريش المحكمة في قتل النبي: صدمت، وتفاجأت وأصيبت بهزيمة نفسية منكرة.
64. عبرت قريش عن هزيمتها الكبرى بمحاولة قتل النبي بـ: أن جعلت الجوائز الفخمة لمن يأتيهم بخبر محمد.
65. وضعت قريش جائزة لمن يأت بخبر النبي وأبو بكر بـ: 200 ناقة من أجود أنواع الإبل.
66. جائزة قريش لمن يقتل النبي وأبو بكر، دليل على: هزيمتها النفسية بعد خروج النبي من بين أظهرهم.
67. بعد إعلان جائزة قريش، فإن الشباب: انتشروا حول مكة، يبحثون عن النبي في كل مكان، ولم يستطيعوا أن يلحقوا بالنبي.
68. النبي كان في غار ثور مع أبو بكر، وكات أن تصل إليهم قريش فـ: حزن أبو بكر حزناً شديدا.
69. حزن أبو بكر عند اقتراب قريش منهم، كان: خوفاً أن يصيب النبي مكروه.
70. عندما اقتربت قريش من النبي وأبو بكر في غار ثور، حزن أبو بكر فقال له النبي: ما بالك باثنين الله معهما، فنزل قوله تعالى: "إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا".
71. سراقة بن مالك، لحق بالنبي وأبو بكر، على مسافة: 400-500 متر.
72. حينما اقتراب سراقة من النبي: عثرت فرسه، ونزلت يداها الأماميتان في الأرض ثم رفعتها فإذا غبار يتطاير إلى عنان السماء على غير العادة! فالمنطقة ليس رخوة بل صعبة وشديدة.
73. سقط سراقة وتعثر وجهه، فقام وركب مرة أخرى، ثم مشى قليلاً فـ: سقط فرسه مرة أخرى وسقط سراقة؛ ثم مرة ثالثة.
74. بعد سقوط سرافة عن فرسة للمرة الثالثة أثناء لحاقه بالنبي وأبو بكر: تروضت نفسه وعلم أنه ممنوع من النبي.
75. حينما قرب سراقة من النبي وأبو بكر ناداهما، ونبي الله لا يرد عليه؛ فـ: أعطاهما الأمان وقرب من النبي.
76. حين اقترب سراقة من النبي، قال له النبي: كيف بك يا سراقة وأنت تتقلد سوار كسرى ملك الفرس وتاجه وحزامه ومنطقته.
77. سراقة كان يفكر بـ200 ناقة، والنبي عوضه بـ: سوار كسرى وتاجه ومنطقته، وهي أغلى؛ بالإضافة للهالة الإعلامية التي ستكون أكبر من الهالة الإعلامية اقتياده للنبي عند قريش والعرب.
78. بموقف النبي مع سراقة فإنه: عوضه مادياً ومعنوياً.
79. قال النبي لسراقة: اكتم عنا وكتب له كتاباً.
80. بعد موقف سراقة مع النبي: تأكد من أنه نبي، وعاد وهو مدافع عنه وصديق حميم.
81. حدوث التغيير الرهيب في فكر وعقل ومزاج ورغبات سراقة، هو: المنهج النبوي السليم في الدعوة.
82. تنازل سراقة عن المغريات المادية بسبب: سلامة الدعوة.
83. عند عودة سراقة، وهو ماشي إلى أعلى الوادي، واجه عدة شبان على خيولهم: فقال لهم: إلى أين أنتم ذاهبون؟ قالوا: نطلب محمدا؛ فقال: كفيتم هذا الجانب لا يوجد شبراً في هذه المنطقة إلا ومسحته، محمداً ليس هنا.
84. النبي وهو ذاهب وجد خيمة بما امرأة عجوز، جالسة محتبية أمام الباب؛ فطلب منها أبو بكر: الزاد أو شيئاً يشترونه فالمال معهم؛ فقالت: والله ما يعوزكم القرى لكن لا يوجد لدي شيء، أنا فقط ارحب بالضيوف، الغنم سرحت لا يوجد لدي حليب.
85. رأي نبي الله شاةً رابضة في خيمة الامرأة العجوز، فقال: مابال هذه الشاة؟ قالت: أعوزها المرض أن تلحق بالغنم، فاستأذن النبي أن يحلبها؛ قالت: مريضة لا يوجد بها حليب، فاستأذن النبي أن يحلبها فأذنت له وأعطته القدح.
86. نبي الله مسح على ظهر الشاة وعلى ضرعها فـ: باعدت بين أرجلها ودرت، فحلبها حتى امتلأ القدح وعلته الرغوة، فأعطى أبو بكر، ثم اريقط ثم شرب عليه السلام؛ ثم حلب حتى امتلأ القدح وبقي في الخيمة.
87. بعد موقف النبي مع الامرأة العجوز، جاء زوج المرأة الذي سرح بالغنم في الصباح ورأى الحليب، وقال: يا أم معبد ماهذا؟ قالت: جاءنا رجل صفاته كذا وكذا ووصفته بأوصاف عظيمة جداً، قال أبو معبد: هذا والله الذي تطلبه قريش ولو أدركته لذهبت معه.

#استعداد المجتمع المدني لاستقبال الرسول صلى الله عليه وسلم

88. حين علمت المدينة بهجرة النبي، بدأت: تتجمهر، تخرج خارج المدينة نساءها ورجالها وأطفالها، مسلميها ويهودها، خرجوا لاستقبال النبي.
89. المسلمون في المدينة خرجوا لاستقبال النبي: طمعاً ورغبة وحباً وكرامة للنبي.
90. اليهود، خرجوا لاستقبال النبي: غدراً ونفاقاً وخبثاً ومكراً، يريدوا أن يتعرفوا على رسول الله ويتساءلوا هل هذا هو الموصوف في كتبهم؟
91. حين طلع النبي على مستقبليه في المدينة: استقبله المسلمين، أما اليهود فكانوا يتأملوا فيه، هل هذا هو الموصوف في كتبهم، فأصيبوا بخيبة أمل وهزيمة نفسية.
92. الهجرة من مكة إلى المدينة "دينياً" تعني: انتصار الحق على الباطل وظهور الإسلام.
93. الهجرة من مكة إلى المدينة "سياسياً" يعني: قيام الدولة الإسلامية.
94. تاريخ قيام الدولة الإسلامية هو: هجرة النبي من مكة إلى المدينة.
95. هجرة النبي هو تاريخ قيام الدولة الإسلامية، لأن: الوطن والمجتمع كانا موجودين وكان ينقصهم لقيام الدولة السلطة. أركان الدولة: الوطن والمجتمع والسلطة.
96. تجمهر أهل المدينة لاستقبال النبي يعني "سياسياً": الولاء والطاعة.
97. الهجرة هي تتويج لـ: عمل ليل نهار لمدة 13 سنة في مكة.
98. نبي الله هاجر بالرغم من: الظروف العدائية والمستميتة من قريش.
99. هاجر النبي بناء على: خطة مدروسة، قام بها بنفسه ونفذها الشباب وكان الله معه عليه الصلاة والسلام.

#####

نهاية المحاضرة العاشرة

[ام حاتم427]

الله يعطيك العافيه..وارحم الله والديك

اخوي ابو الحارث عندي مشكله وبحكم خبرتك في الحاسب
اتمنى تساعدني فيها ...

وش افضل طريقه لمذاكرة مادة الحاسب

لاني بصراحه ماعندي فكره نهائي عن الوورد والاكسل
الي اعرف بس تصفح النت..

هل فيه طريقه تثبت المعلومات ...كيف اذاكره؟؟؟
اسفه على التطويل وشكرا مقدما

[أبو الحارث]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام حاتم427

الله يعطيك العافيه..وارحم الله والديك

اخوي ابو الحارث عندي مشكله وبحكم خبرتك في الحاسب
اتمنى تساعدني فيها ...

وش افضل طريقه لمذاكرة مادة الحاسب

لاني بصراحه ماعندي فكره نهائي عن الوورد والاكسل
الي اعرف بس تصفح النت..

هل فيه طريقه تثبت المعلومات ...كيف اذاكره؟؟؟
اسفه على التطويل وشكرا مقدما

الدراسة للاختبار تختلف عن الدراسة لاستيعاب المادة (أو تعلم مهارات التعامل مع برنامج معين)!

مثل حالتك أنتي ما تبين تتعلمين الوورد والإكسل؛ أنتي تبين تاخذين أعلى درجة ممكنة بالاختبار.

عموماً، المادة ما أقدر أنصح بالطريقة الصحيحة لضمان أعلى درجة فيها إلا بعد ما أطلع عليها.

الحقيقة أني أدرس هذي البرامج، ومتأكد أن التمكن من هذي البرامج ما يعني ضمان درجة عالية بالاختبار؛ الاختبار يلزمه دراسة "ذكية" للاختبار؛ نستوعب طريقة وأسلوب الدكتور بصياغة أسئلة الاختبار وندرس ونراجع بالاعتماد على هذا الاستيعاب. قد يكون أحدهم مبدع بقيادة السيارة، لكن هذا ما يعني أنه يعرف كل قطعة بالسيارة!

حالياً مشتغل بـ3 مواد (علم اجتماع، قراءة ومحادثة، فقه السيرة)؛ أقدر أقول أني قادر أتخيل شكل اختباراتهم.

أما "برامج الحاسب" فقد أبدأ به الأسبوع الجاي؛ بوقتها ممكن أقول رايي بالمادة وطريقة دراستها؛ ماهو وعد أني أقدم شي يسهل المادة، لكن إن قدرت أقدم شي أستطيعه ويفيدكم عساني ما أتأخر بإذن الله.

[رسيل2009]

يعطيك العافيه

[pink velvet]

بارك الله فيك وجعلها بموازين حسناتك

[هلاله العسيري]

ألف شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــكر ويعطيك العافية

[Dr.Lavender]

جزااك الله خيرر

واسال الله لك التوفيق

[أبو الحارث]

#المحاضرة الحادية عشر
#####

#غزوة بدر الكبرى

1. السبب الرئيسي لغزوة بدر، هو: إرسال قريش لأبوسفيان وخروجه في قافلة ضخمة جداً لجلب الأرزاق والبضائع.
2. غزوة بدر وقعت في: 17 رمضان.
3. السنة التي وقعت فيها غزوة بدر، هي: السنة 2.
4. الموقع الذي حدثت فيه غزوة بدر هو: في موقع اسمه بدر يبعد عن المدينة 150 كيلو.
5. أول غزوة كبرى في الإسلام يشارك بها النبي، هي: غزوة بدر.
6. سبب غزوة بدر: رغبة النبي في الاستيلاه على قافلة قريش.
7. قافلة قريش، أرسلت قريش عليها: أبو سفيان.
8. قافلة قريش، تتضمن: 1000 بعير.
9. قافلة قريش، شارك فيها: كل بيوت قريش شاركت بما لديها من مال لجلب البضائع.
10. قافلة قريش التي كانت بقيادة أبو سفيان، كانت متجهة نحو: الشام.
11. حين خروج قافلة قريش نحو الشام، فإن النبي: علم بهذه القافلة.
12. رغب النبي في الاستيلاء على قافلة قريش، بعد أن: توقع موعد عودة القافلة وعلم أنها بطريقها إلى مكة.
13. استيلاءء المسلمين على قافلة قريش، يعني: انتعاش اقتصادي للمدينة وضربة اقتصادية واجتماعية وسياسية لقريش؛ فالقافلة كانت ضخمة تتكون من 1000 بعير محملة بالمؤن والأرزاق.
14. سبب إرسال قريش لأبو سفيان على رأس هذه القافلة، لـ: خبرته في هذا الشأن.
15. سار أبو سفيان بقافلة الشام، ومعه: شار عدد من قريش للمساندة والمساعدة في مسيرة هذه القافلة.
16. في طريق عودة القافلة لمكة، فإن النبي: ندب أهل المدينة المسلمين للخروج والاستيلاء على عير أبو سفيان.
17. بعد ندب النبي للصاحبة للخروج للاستيلاء على قافلة قريش: استجاب بعض الصحابة، وثقل بعضهم؛ وتخلف عنهم بشر كثيرون لم يخرجوا.
18. الذين خرجوا من الصحابة للاستيلاء على قافلة قريش: 313 رجل.
19. سبب تخلف المسلمين وعدم خروجهم مع النبي: لأن النبي لم يأمرهم فهو ليس عصياناً؛ بل هو ندب ندباً، من أراد أن يخرج فليخرج ومن لم يرد فلا؛ فقد قال النبي: "من كان ظهره حاضراً فليركب معنا".
20. من أخذ النبي للأسباب والمسببات قبل التوجه للقافلة: أرسل رجلين من أصحابه لجمع معلومات عن مقدمة العير.
21. المعلومات التي استجمعها الصحابة عن مقدمة عير قريش: أين هي؟ متى تصل؟ كيف هي؟ عدد الناس؟ ...إلخ.
22. الرجلان الذين أرسلهما النبي لجمع المعلومات، عادا للمدينة فـ: جداً النبي قد خرج، فلحقا به وأخبراه عن هذه القافلة وأين وصلت.
23. خروج النبي للاستيلاء على عير أبو سفيان، ليش قطعاً للطريق؛ لأنه: في حالة حرب مع قريش، وأموال الحرب غير محترمة.
24. بعد خروج النبي للاستيلاء على القافلة، فإن أبو سفيان: وصلته الأنباء أن النبي يترصد لقافلته.
25. يعتبر أبو سفيان: داهية من دهاة العرب وصهر للنبي.
26. حينما علم أبو سفيان بخروج النبي: لم يستمر بطريقة، فغير طريق القافلة؛ ويمم نحو البحر (ينبع)، ولم يستمر على الطريق المعروف.
27. أثناء تغيير أبو سفيان لمسار الرحلة؛ أرسل إلى قريش: ضمضم بن عمرو الغفاري.
28. أرسل أبو سفيان ضمضم بن عمرو الغفاري لمكة، وقد استأجره بـ: 20 مثقالاً.
29. أرسل أبو سفيان ضمضم لمكة، كي: يخبرهم بخبر النبي.
30. حينما علمت قريش بخبر توجه النبي للقافلة: استجابت فوراً وتجهزت ونفرت نحو المدينة.
31. حينما علمت قريش بخروج النبي: تنادت وتجهزت جهازاً قوياً.
32. كان من دوافع خروج قريش إضافة للدفاع عن القافلة: الحقد والتشفي في النبي إذ خرج من بين أظهرهم بعد أن أحكموا الخطة لقتله.
33. أثناء خروج النبي وتغيير القافلة لمسارها وخروج قريش: علم النبي بذلك.
34. بعد علم النبي بتغيير مسار القافلة وخروج قريش: تغير الأمور، وتغير هدف النبي.
35. كان هدف النبي الاستيلاء على القافلة، إلا أن: القافلة نجت، وقريش أقبلت.
36. بعد أن تغيرت الأهداف والمقاصد، كان لابد على النبي أن: يواجه حدث قدوم قريش.
37. بعد تغير الأهداف، وقدوم قريش للقتال، قام النبي بـ: جمع الصحابة واستشارهم.
38. استشار النبي أصحابه قبل غزوة بدر، في: حرب قريش أم العودة للمدينة.
39. بعد استشارة النبي لأصحابه، قام أبو بكر و: تكلم وأحسن وأثنى على الله وعلى نبيه وأشار على نبي الله بالدخول في الحرب.
40. بعد ابداء أبو بكر لرأيه، لم يأخذ به نبي الله؛ وقال: أشيروا علي أيها الناس.
41. قام عمر بن الخطاب، ثم: تكلم وأحسن وأثنى على الله ورسوله وعلى صاحبه أبو بكر، وأشار على النبي بالدخول في الحرب.
42. بعد ابداء عمر بن الخطاب برأيه، لم يأخذه به النبي، بل قال: أشيروا علي أيها الناس.
43. قام المقداد ثم: تحدث وأثنى على الله ورسوله وعلى صاحبيه، وأشار بالدخول في الحرب.
44. بعد ابداء أبو بكر وعمر والمقداد برأيهم الدخول في الحرب، فإن النبي: لم يأخذ برأيهم بل قال أشيروا علي أيها الناس.
45. سبب عدم اكتفاء النبي بمشورة أبو بكر وعمر والمقداد، هو: أنهم جميعاً من المهاجرين، والمسلمين ينقسمون لمهاجرين وأنصار؛ فكان يريد سماع رأي الأنصار.
46. عدم اكتفاء النبي برأي أبو بكر وعمر والمقداد، كان لـ: حكمة.
47. بعد قول النبي، أشيروا علي أيها الناس، بعد رأي أبو بكر وعمر والمقداد: قال سعد بن معاذ وهو من الأنصار: لكأنك تقصدنا يا رسول الله معشر الأنصار.
48. سعد بن معاذ، هو سيد: الأوس وسيد المدينة.
49. سعد بن معاذ. رجل: شاب في الـ30 من عمره، وسيم، حكيم، عظيم، كريم.
50. بعد قول سعد بن معاذ، لكأنك تقصدنا يا رسول الله؛ قال النبي: نعم أقصدكم معشر الأنصار.
51. بعد قول النبي نعم أقصدكم معشر الأنصار، قام سعد ثم: تكل وأحسن، وقال: امض كما أمرك الله، والله لا نقول لك كما قالت بنو اسرائيل لموسى "فاذه أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون"، وإنما نقول" اذهب أنت وربك قاتل إنا معكما مقاتلون، لو خضت بها هذا البحر لخضناه وراءك".
52. عزم النبي على الدخول في المعركة، بعد: أن سمع من المهاجرين والأنصار.
53. طلب النبي رأي الأنصار ولم يكتف برأي المهاجرين: لأنه في بيعة العقبة أخذ عليهم العهد بنصرته داخل المدينة، فأراد أن يعرف النبي إن كانوا سيوسعون دائرة حمايتهم له خارج المدينة المنورة؛ أم أنهم ملتزمين فقط بحمايته داخل المدينة.
54. سعد بن معاذ، بعد إبداء رأيه، يكون: وسع دائرة الحماية لنبي الله، وأشار بالدخول في المعركة.
55. في موقف الاستشارة لدخول غزوة بدر، فإن النبي: محتاج للشورى، لأن هذه القضايا لا علاقة لها بالتشريع والغيبيات والآداب والأخلاق والفضائل، إنما هي قضايا عقلية تقتضيها ظروف الزمان والمكان والخبرة.
56. في القضايا العقلية، فإن النبي: بشر يحتاج إلى الشورى في القضايا العقلية والآنية وما للناس فيه خبرة.
57. في موقف استشارة النبي للمهاجرين والأنصار بموضوع دخول معركة بدر، دليل على: أن النبي محتاج للشورى في الأمور ذات التدبير العقلي والإنساني.

#العمل الاستخباراتي والتكتيك العسكري
58. دخول النبي إلى المعركة، يستلزم: أن يكون هذا الدخول وفق خطة عسكرية مدروسة، لذلك أخذ النبي بكل الأسباب والتدابير المؤدية للنصر.
59. من الأسباب والتدابير التي أخذها النبي قبل دخول معركة بدر: استشار أصحابه هل ندخل أو لا ندخل، فدخلوا بقلوب راضية الحرب، دخلوا جميعهم الحرب على قلب رجل واحد؛ هذا له دور كبير في العزيمة والنصر؛ دخلوا بصفاء وعزيمة مطلقة، وهذه نقطة مهمة جداً.
60. من لوازم أسباب النصر: العمل الاستخباراتي والخطة العسكرية.
61. من الأعمال الاستخباراتية التي قام بها النبي وصحابته قبل معركة بدر: تحديد مكان القوم، معرفة عدد وعدة القوم، معرفة من فيهم من صناديد قريش، معرفة بالتحديد اتجاهات القوم وخطتهم.
62. قبل المعركة، قام النبي بالجهد الاستخباراتي، مثل: عرف عدد وعدة وموقع العدو، ومن فيهم.
63. الجهد الاستخباراتي وتجميع المعلومات عن العدو، قام به: النبي وأبو بكر.
64. النبي وأبو بكر، في تجميع المعلومات، ذهبوا لـ: تحسس العدو ومعرفة عدد القوم.
65. حين ذهب النبي وأبو بكر لجمع معلومات عن العدو وجدوا راعي غنم كبير بالسن، فسأله النبي: أين قريش؟ فسأل الرجل: من أنت؟ فقال النبي: إن أخبرتنا نخبرك. قال: إن صدق الذي أخبرني فالموقع هذا وقال لهم ما يعرف، فسأله النبي: أين محمد؟ قال: إن صدق الذي أخبرني فمحمد في المكان هذا وقال لم ما يعرف، فسأله النبي: كم عدد قريش؟ فقال: لا أدري، فقال النبي: كم ينحرون من الإبل: فقال: مرة تسع ومرة عشر.
66. حينما كان النبي يستجوب راعي الغنم لم يكثر من الأسئلة، لأنه: في موقع حرب وموقع استخباراتي.
67. حينما أخبر راعي الغنم النبي عن القوم، قال: من أنت؟ فقال النبي: أنا من ماء، ورجع.
68. النبي قال لراعي الغنم: أنا من ماء؛ لأن: السياسة الشرعية تقتضي أن لا يقول أنا محمد، أو أنا من قوم محمد؛ وكونه نبي لا يمكن أن يكذب أبداً، فقال: أنا من ماء؛ اي من ماء دافق.

#####
#نهاية المحاضرة الحادية عشر

[لارين العسل]

الله يقويك اخوي وماقصرت..

[أبو الحارث]

المحاضرة الثانية عشر
#####

#تابع غزوة بدر الكبرى
1. علم النبي بعدد القوم، وقال لأبو بكر أنهم: مابين 900 إلى 1000.
2. عرف النبي عدد القوم أنهم بين 900 إلى 1000؛ من: عدد الإبل التي ينحروها، مرة ينحرون 9 من الإبل ومرة 10.
3. النبي بعد تجميعه للمعلومات عن العدو، عرف: موقعهم، عددهم ومن فيهم من صناديد قريش.

#على الصعيد العسكري
4. بعد أن عاد النبي، نقل الجيش إلى: موقع المعركة نفسها عند بدر.
5. الحباب بن المنذر، هو: رجل فكره عسكري، له رؤية في التكتيك العسكري.
6. حينما رأى الحباب بن المنذر النبي قد نزل في بدر: لم يرق له هذا ولم يعجبه المكان، ولم يشأ أن يقول ذلك للنبي.
7. جاء الحباب إلى النبي وقال: هل هذا المنزل منزلاً أنزلكه الله؛ فقال النبي: لا أنا نزلت هنا؛ المسألة تتعلق بالحرب والخديعة والشورى.
8. بعد أنا قال النبي أن المسألة تتعلق بالرأي والحرب والخديعة وليس وحي؛ قال الحباب للنبي: يارسول الله إن هذا المنزل ليس بمنزل، أي ليس بمنزل عسكري تكتيكي.
9. أشار الحباب على النبي أن: يكون النزول على ماء بدر، فنشرب ولا يشربون ونرد ولا يردون ونأخذ بسبب من أسباب النصر؛ فاستجاب النبي لرأي الحباب.
10. من أعمال التكتيك العسكري التي قام بها النبي وأصحابه: العمل الاستخباري، تحديد الموقع الاستراتيجي للقتال.
11. من ضمن الخطط العسكرية التي قام بها الرسول: بناء موقع للقيادة في بدر، واتخذ عريش للقيادة.
12. لم يكتف النبي بما سبق، بل جاء بـ: خطة عسكرية غير مسبوقة في عالم الحروب عند العرب، كان لها الدور بعد الله في النصر.
13. أخذ النبي بالأسباب قبل بداية المعركة، يدلنا على: وجوب الأخذ بالأسباب والمسببات في كل شيء؛ التوكل ضرورة للمسلم ولكن الأخذ بالأسباب والمسببات أساسي.
14. قبل بداية المعركة، فإن النبي: أعطى تعليماته، مامن شيء إلا حدده النبي، أعطى تعليمات كيفية القتال، والكر والفر، التراجع والقدوم والاختراق، والتوصيات الأخلاقية.
15. قبل بداية المعركة، قال النبي: من وجد العباس بن عبد المطلب فلا يقتله، ومن وجد البختري بن هشام فلا يقتله.
16. سبب توصية الرسول بعدم قتل العباس والبختري: ليدل على أن الوفاء واجب عند كل مسلم، كون العباس كان يدافع عن النبي، والبختري كان يتعقب أبو جهل ويضربه أمام النبي، وله جهد في فك الحصار حصار الشعب ونقض الصحيفة الجائرة.
17. في موقف النبي مع العباس والبختري في غزوة بدر الكبرى، دلالة على: الأمر بالوفاء "من صنع لكم معروفاً فكافئوه فإن لم تستطيعوا فادعوا له".
18. قريش في غزوة بدر كانت: أكثر من المسلمين.
19. رغم أن قريش تفوقت لى المسلمين في التسليح، إلا أن المسلمين عندهم: قوة الإيمان والعزيمة؛ القوة العقدية والإيمانية التي تفوق كثيراً العدد في التسليح.
20. من أسباب نصر المسلمين: جلوس النبي ليلته كلها يدعوا الله ويتضرع إليه سبحانه.
21. أثناء تضرع النبي ليلته كلها يدعوا الله النصر، قال له أبو بكر: إن الله منجز لك وعده، لماذا تدعوا.
22. دعاء النبي الله بالنصر رغم موعود الله له بالنصر، هو من: باب الشكر لله تعالى، والصلاة أعظم مظهر من مظاهر الشكر وتقديس الله.
23. من رحمة الله بالمسلمين قبل المعركة: أن هيأ النفوس بالغيث والنعاس؛ ونام المسلمين تلك الليلة نومة عميقة.
24. وقعت المعركة، وتقابل الناس بخطة النبي؛ أما قريش: لم تكن عندها خطة.
25. بفضل خطة النبي: راح الأعداء ضحايا، وقتل أكابر وصناديد قريش (أبو جهل وأمية بن خلق وشيبة وعتبة وغيرهم كثير)، كل من كان يستهزئ بالنبي في الحرم ويؤذيه قتلوا.
26. أمد الله المسلمين في معركة بدر بـ: الملائكة، كان معهم جبريل وميكائيل، و5000 من الملائكة.
27. العباس في بدر: لم يقتل، أسر، ويقول: والله ما أسرني هذا (أسره ملك).
28. نتيجة معركة بدر: انتصار المسلمين.
29. النبي في المعركة كانت له: حماية.
30. من أسباب النصر، كانت: حماية النبي، فقد كانت البشائر تأتي إلى النبي وهو يشاهد المعركة.
31. الغزوة الأولى الفاصلة مابين الحق والباطل، هي: غزوة بدر.
32. غزوة بدر شارك فيها: النبي (قادها)، وشاركت فيها الملائكة.
33. قتل في غزوة بدر من المشركين: 70.
34. أسر في غزوة بدر من المشركين: 70.
35. من نتائج غزوة بدر: قتل وأسر صناديد قريش.
36. بعد نهاية المعركة، كانت لدى المسلمين من المشركين: أسرى.
37. تشاور النبي مع أصحابه في شأن الأسرى، فقال له الصحابة: نستبقيهم، يعلمون أبناء المسلمين القراءة والكتابة، وعمر بن الخطاب، قال: لا يا رسول الله مكني من رقابهم.
38. بشأن الأسرى، أخذ النبي برأي: جمهور الصحابة ولم يأخذ برأي عمر.
39. في الأسرى، قال النبي: لو كان المطعم بن عدي حياً وجاءني وتشفع في هؤلاء النتنى (الأسرى) لشفعتهم فيه.
40. قول النبي في المطعم بن عدي، كان: وفاءً لما صنعه للنبي في مكة.

#####
#نهاية المحاضرة الثانية عشر