[ لطـائف قرآنيـه ] . . . ,’

[Ệliẑaḇễṱĥ]

لحظات بارك الله فيك أتاكد لك من الجزء وأجاوبك باذن الله ....,’

[Ệliẑaḇễṱĥ]

أتوقع أخى الفاضل ان المقصود ليس مسمى الاعصاب المجرد بل هو مستتر تحت
لفظه اخرى لها مدلول مقارب لانى لم اجد اسم عصب او ماشابهه فى الجزء الكريم
لذلك اتوقع والله اعلى وأعلم ::
* بان المقصود بها اما فى سوره الانسان [ إنا خلقنا الانسان من نطفه أمشاجٍ نبتليه فجعلناه سميعاً بصير ]
* او سوره المعارج [ كلا إنها لظى نزاعةً للشوى ] لان الشوى يقصد بها مركز الاحساس
والاعصاب فى الجلد وقيل الشوى الكبد و المعنى الاول تقويه الايه الكريمه فى سوره النساء
[إن الذين كفروا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلوداً غيرها ليذوقوا العذاب ]
واذا لم تكن مستعجل بالجواب اسال لك غداً اخى لانه درس مجمل التفسير مع الشيخ خالد السبت حفظه الله ..,’

[درع الجزيرة]

باركـ الله فيكـ أختي الفاضلة

قول الله تباركـ وتعالى (كلا إنها لظى نزاعةً للشوى )

هي الأقرب والله اعلم جزاكـ الله خير لأن تفسير الشوى من الأقوال أنها الأطراف
وقوله : ( إنها لظى ) يصف النار وشدة حرها ( نزاعة للشوى ) قال ابن عباس ومجاهد : جلدة الرأس . وقال العوفي ، عن ابن عباس : ( نزاعة للشوى ) الجلود والهام . وقال مجاهد : ما دون العظم من اللحم . وقال سعيد بن جبير : العصب ، والعقب . وقال أبو صالح : ( نزاعة للشوى ) يعني : أطراف اليدين والرجلين . وقال أيضا : نزاعة لحم الساقين . وقال الحسن البصري وثابت البناني : ( نزاعة للشوى ) أي : مكارم وجهه . وقال الحسن أيضا : تحرق كل شيء فيه ، ويبقى فؤاده يصيح . وقال قتادة : ( نزاعة للشوى ) أي : نزاعة لهامته ومكارم وجهه وخلقه وأطرافه . وقال الضحاك : تبري اللحم والجلد عن العظم ، حتى لا تترك منه شيئا . وقال ابن زيد : الشوى : الآراب العظام ، فقوله : نزاعة ، قال : تقطع عظامهم ، ثم يجدد خلقهم وتبدل جلودهم

اللهم أعذنا من جهنم وماقرّب إليها من قول وعمل

[أعذب إحساس]

جزاكم الله خير على ماتقدمونه وجعله في موازين حسناتكم اجمعين ,,
اسأل الله ان يعينني على مراجعت كتابنا الكريم
ختمته حفظاً في المرحله الثانويه السنة الماضيه ولكن مع انشغالي بالجامعه صارت مراجعته علي اصعب من الحفظ ,,
دعواتكم أخشى ان يكون عليه أثم إلم اراجعه بشكل مستمر ,,
اسأل الله ان يعينني وإياكم على الخير ,,
باركـ الله فيكم ,,