( زهـــور ) أمــل دنــقل _ تعالو نغير جو

[ٱلــــڑآآآقـيــــهُ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك الغامدي

أنــا احسب امل حرمه

يويويويو طلع رجاااااااااااااااااااااااااال


> توني ادري >>


:

الله يرحمه ويغفر له

حراام عليك هذا والدكتور حاط له صوره با المحتوى ركزي يا حلوه

[ٱلــــڑآآآقـيــــهُ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام بسام

تدرين أنا بعلق على موضوعج لسببين أول شي بسجل أعجابي بشخصج أنتي أخترتي اللقب اللي يناسبج انتي فعلآ راقيه بقلمج وبشخصيتج اللي أبرزها قلمج السبب الثاني اللي شفناه يقطع القلب وفيه عظه وعبره باالأخص وهو يتلفت بأسى وبحزن بكاني من قلب عسى الله يرحمه ويغفر له ويسخرنا لطاعته وعبادته فعلآالدنيامالهاأمان فجأه ينمحي الأنسان من هاالدنيا ومايبقى منه الا ذكرى

شكرا على الاطراء الحلو واتمنى اكون فعلاً

مو مجرد لقب وارتقي بوجودكم واكون اسم على مسمى

فعلا المقطع مؤثر خصوصن وهو يبتسم بقمة المه بصمت وينضر للحياة

بزاوية مختلفه , والحياة عبر ومواقف نتعلم منها وقد نترك اثر لغيرنا يتعلم مننا

شكرا لمرورك العذب

[بندر المالكي]

بجد محزنه جدآآآآآآآآآآآآآآآ


الله يرحمه


والله تأثرت بجد يوم شفته على السرير الابيض وحزنت بجد

الله يرحمه ويغفر له

[عقدتي الدبلوم]

فعلا يالراقية نفس أحساسي بالقصيدة عجبتني مررررررررة وتعاطفت معاة وحسيت انو شاعر حساس وبعثت عن قصائدة وأعمالة الله يرحمة ويغفرلة ويجزاة خير الدكتور جزاء المصاروة عرفنا علية وهذي سيرتة الذاتية: ولد في عام 1940 بقرية "القلعة", مركز "قفط" على مسافة قريبة من مدينة "قنا" في صعيد مصر.
كان والده عالماً من علماء الأزهر, حصل على "إجازة العالمية" عام 1940, فأطلق اسم "أمل" على مولوده الأول تيمناً بالنجاح الذي أدركه في ذلك العام. وكان يكتب الشعر العمودي, ويملك مكتبة ضخمة تضم كتب الفقه والشريعة والتفسير وذخائر التراث العربي, التي كانت المصدر الأول لثقافة الشاعر.
فقد أمل دنقل والده وهو في العاشرة, فأصبح, وهو في هذا السن, مسؤولاً عن أمه وشقيقيه.
أنهى دراسته الثانوية بمدينة قنا, والتحق بكلية الآداب في القاهرة لكنه انقطع عن متابعة الدراسة منذ العام الأول ليعمل موظفاً بمحكمة "قنا" وجمارك السويس والإسكندرية ثم موظفاً بمنظمة التضامن الأفرو آسيوي, لكنه كان دائم "الفرار" من الوظيفة لينصرف إلى "الشعر".
عرف بالتزامه القومي وقصيدته السياسية الرافضة ولكن أهمية شعر دنقل تكمن في خروجها على الميثولوجيا اليونانية والغربية السائدة في شعر الخمسينات, وفي استيحاء رموز التراث العربي تأكيداً لهويته القومية وسعياً إلى تثوير القصيدة وتحديثها.
عرف القارىء العربي شعره من خلال ديوانه الأول "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" (1969) الذي جسد فيه إحساس الإنسان العربي بنكسة 1967 وأكد ارتباطه العميق بوعي القارىء ووجدانه.

صدرت له ست مجموعات شعرية هي:
البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" - بيروت 1969,
تعليق على ما حدث" - بيروت 1971,
مقتل القمر" - بيروت 1974,
العهد الآتي" - بيروت 1975,
أقوال جديدة عن حرب البسوس" - القاهرة 1983,
أوراق الغرفة 8" - القاهرة 1983.
لازمه مرض السرطان لأكثر من ثلاث سنوات صارع خلالها الموت دون أن يكفّ عن حديث الشعر, ليجعل هذا الصراع "بين متكافئين: الموت والشعر" كما كتب الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي.

توفي إثر مرض في أيار / مايو عام 1983 في القاهرة.

[ٱلــــڑآآآقـيــــهُ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقدتي الدبلوم

فعلا يالراقية نفس أحساسي بالقصيدة عجبتني مررررررررة وتعاطفت معاة وحسيت انو شاعر حساس وبعثت عن قصائدة وأعمالة الله يرحمة ويغفرلة ويجزاة خير الدكتور جزاء المصاروة عرفنا علية وهذي سيرتة الذاتية: ولد في عام 1940 بقرية "القلعة", مركز "قفط" على مسافة قريبة من مدينة "قنا" في صعيد مصر.
كان والده عالماً من علماء الأزهر, حصل على "إجازة العالمية" عام 1940, فأطلق اسم "أمل" على مولوده الأول تيمناً بالنجاح الذي أدركه في ذلك العام. وكان يكتب الشعر العمودي, ويملك مكتبة ضخمة تضم كتب الفقه والشريعة والتفسير وذخائر التراث العربي, التي كانت المصدر الأول لثقافة الشاعر.
فقد أمل دنقل والده وهو في العاشرة, فأصبح, وهو في هذا السن, مسؤولاً عن أمه وشقيقيه.
أنهى دراسته الثانوية بمدينة قنا, والتحق بكلية الآداب في القاهرة لكنه انقطع عن متابعة الدراسة منذ العام الأول ليعمل موظفاً بمحكمة "قنا" وجمارك السويس والإسكندرية ثم موظفاً بمنظمة التضامن الأفرو آسيوي, لكنه كان دائم "الفرار" من الوظيفة لينصرف إلى "الشعر".
عرف بالتزامه القومي وقصيدته السياسية الرافضة ولكن أهمية شعر دنقل تكمن في خروجها على الميثولوجيا اليونانية والغربية السائدة في شعر الخمسينات, وفي استيحاء رموز التراث العربي تأكيداً لهويته القومية وسعياً إلى تثوير القصيدة وتحديثها.
عرف القارىء العربي شعره من خلال ديوانه الأول "البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" (1969) الذي جسد فيه إحساس الإنسان العربي بنكسة 1967 وأكد ارتباطه العميق بوعي القارىء ووجدانه.

صدرت له ست مجموعات شعرية هي:
البكاء بين يدي زرقاء اليمامة" - بيروت 1969,
تعليق على ما حدث" - بيروت 1971,
مقتل القمر" - بيروت 1974,
العهد الآتي" - بيروت 1975,
أقوال جديدة عن حرب البسوس" - القاهرة 1983,
أوراق الغرفة 8" - القاهرة 1983.
لازمه مرض السرطان لأكثر من ثلاث سنوات صارع خلالها الموت دون أن يكفّ عن حديث الشعر, ليجعل هذا الصراع "بين متكافئين: الموت والشعر" كما كتب الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي.

توفي إثر مرض في أيار / مايو عام 1983 في القاهرة.

الله يرحمه شكرا على المعلومات ومنكم نستفيد

[أسيرة الأحساء]

صج هالقصيده ذي اول قيده فهمت معانيها لانها اثرت فينا بكلمات شاعر الحقيقه المعبره

والي ذكرتنا بأرواح اوسدتها تراب

غير القصيدات الثانيه الي في كلماتها غموض وغير مفهومه معانيها

بعد اناا اثر فيني علي ابن الهجم يوم يمدح المتوكل

عليه اسلوب

يعطيج الف عافيه لاهنتي

[مبسم خجل]

الله يرحمه ويغفر له ..قصيدته جميله اثرت فينا
والمقطع اثر فيني اكثر ... يسلمو

[ولد ابو متعب]

عجيبه ....ورائعه

صراحه اللي عجبني..

وعلى صدرِها حمَلتْ - راضيهْ...

اسمَ قاتِلها في بطاقهْ!


ماحد قرا له شى..

[ــســنــد ــــس]

يالله انا هذه القصيده الوحيده اللي عحجبتني من المنهج حسيت اها وصفت المعاناه بكامل تفاصيلها والمقطع كمان كفى ووفى

الموهم مشكوررررررررررررررررررررررة

[بنت الجبيل.]

والله بكتني اي نغير جووووووووو
بس صراحه مسكين الله يرحمه
الحين هو تعبااااان وذي الي معه في الغرفه ماغير تضحك
صراحه انت رااااائعه الله يعطيك العاااااااااافيه