طَيّب الله البقاء ؛ عمّر الله الأثر

[Dark Chocolate]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيون سحاب

موضوع في قمة الجمآل والروعه ،، الذكريآت منهآ الجميل منهآ الحزين والمؤلم ..
المواقف كثيره إن شاء الله إذا حضرني موقف لي عوده ..
شآكرة لك ع الدعوة الجميله ،،

تحيآتي و ودي لك ..~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فــ@ــــد الشريــــف

موضوع رائع ، احتاج ان اعود اليه واقرأ جميع الردود
شكرا لصاحبة المتصفح وللاخوة الاعضاء
مدين لكم بعودة ،، اعوذ بالله من ضيق الوقت والمشاغل اذا اجتمعت .. .....نسيت ،، والتصفح من الجوال

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة So0oT AlFgEd

الله يعطيك العافيه



اختي دارك




لي عوده إن شاء الله

حياكم الله

و بانتظار عودتكم



-

[(فـ@ـد)]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـ ع ـاند جروحه

موضوع مميز وجميل

كثيرة هي الذكريات
بس الموقف اللي كل ما تذكرته زعلت ودمعت عيني
لما كنت اتسابق انا واخوي للي يوصل المسجد اول
كنا حريصين على الصلاة والتبكير .. مره مع الحماس
دخلنا الباب سوى وطرف نعالي ؛ تكرمون .. نصه برى المسجد
ونصه داخل ... شاف الفراش الموقف وراح علم الوالد
وقاله .. ترى عيالك يدخلون المسجد بالنعالات
ابوي جا للبيت ومسك يدي باليمين ويد اخوي باليسار
وما ندري على وين رايح .. من المسكه عرفت ان السالفه فيها جلد
ودانا لعند الفراش .. وقال هذولا هم اللي تقصدهم ؟ الفراش قال ايه
عطاه 50 ريال ايام ما كانت الخمسين خمسين .. وقاله اي شيء تشوفه
على الاولاد علمني .. راح وهو متشقق من الخمسين .. نفس الحركه رجعنا
ابوي على البيت وهو يسحب فينا ونبكي بالشارع ونصارخ بصوت عالي ما نبي ندخل البيت (غوانتانامو)
الجيران طلعو يشوفو وش السالفة وصلنا البيت جاب له حديده عريضه
وحط بطن يدنا على الدرج ويضرب ب اقوى ما عنده من ظهر اصابعي
ما قد ذذقت اقوى من هالتعذيب بحياتي اصابعي خلاص ماعاد
احس فيها .. هالكلام وانا بثالث او ثاني ابتدائي ومن بعدها احاول
احب ابوي لكن ما اقدر

لم يضربني ابي غير مرة واحدة كانت ظلما صارخا لطفل لم يتجاوز السادسة ...لم انسى تلك الواقعة ابدا اقسم ان سياط الظلم كانت اشد ايلاما وابقى اثرا من سياط يديه وقدميه ...رحمه الله وتجاوز عنه اقسم انه لم يكن غاضبا مني بل من شيء آخر لا أعلمه ولا أدري عنه من ظغوط الحياة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الــغـــدراء

،،

الحياة مليئة بالمواقف المتتابعة منذو مرحلة الطفولة وحتى يشاء الله
تتميز كل مرحلة ب سمة معينة أو موقف حسب الزمان والمكان
فمرحلة الطفولة " قبل الدراسة " لها سماتها
ومرحلة الدراسة أتذكر أول يوم دخلت فيه المدرسة وكأني ملكت الدنيا يومها
لم أنام تلك الليلة
ومع التقدم في العمر يتدخل النصح والإرشاد الأسري من الوالدين
وتوجيه الأبن وتقويمه وجمح إندفاع الشباب

من المواقف الخالدة بالذاكرة
كنت برفقة الوالد في رحلة صيد بالربع الخالي وعمري تقريباً " 14 سنة "
نزلت ومعي بندقية في أحد المواقع وذهب الوالد لمطاردة الصيد
تأخر علي ساعتها وسمعت صوت سيارة
طلعت في مكان مرتفع كالعادة لكي يشاهدني الوالد ولكن كانت المفاجئة ؟!!!
لم تكن سيارة أبي ولكنها لإشخاص لا أعرفهم وتوجهو لي !!!
قمت بالنزول والإحتماء خلف أحد الأشجار المسماة " العبل أو الأرطى "
ووقفو بالقرب مني وسلاحي جاهز للرماية وكنت ساعتها مرتبك
أذكر أني سيطرت على نفسي وقلت لا أحد ينزل ترا برميه
طلع الوالد راكب معهم وكانت سيارته تعرضت لإنقلاب في الرمال
أول ماسمعت صوت أبوي ما أدري أصدق عيني ليست سيارته أو سمعي لأنه راكب بالجهه الأخرى
ونزل توجه لي تعال وانا أبوك ؟؟!!!
الدمع قام بتغطية غشاء العين وكنت أصد عن الرجال حتى مايشاهدون دموعي


هذا من المواقف اللي تعرضت لها


شكراً دارك ع الموضوع

تسحقني تلك المواقف حين يحضر أكثر من معنىً انساني في موقف واحد ..اختلط الفخر بالرحمة والشجاعة بالضعف الانساني أما محاولة الاعتزاز بالنفس فكانت وترا مشدودا ينتظر ريشة فنان ويخشى سكين متهور تُقَطع نياطه
المواقف كثيرة ولم يعنّ لي غبر مواقف خاصة نوعا ما ...ربما اتذكر موقفا يوافق عليه رقيبي الذاتي فأهرول لكم به
شكرا دارك

[мάђяά ♥]

_

متصفح جدا جمميل شقليطتي

هذا الشي اثر بي وغيرني تغير جذري
كنت في بداية المرحله المتوسطه كنت طفله على نيتي يعني قبل 15 سنه تقريبا
وكنت متهاونه في صلاتي مو اني ما اصلي لا بس كنت اتاخر كثير فيها وما افهم بأمور الدين كثير
المهم انو كانت في مدرسة دين جدا حبوبه وخلوقه احبها ححيل
هذي الانسانه غيرتني بشكل كامل وهي سبب التزامي للأمانه جعلها للجنه يارب
جت ووزعت علينا اوراق فيها جدول للصلاه والنوافل والصيام والوتر
وكذا كنت كل ماسويت شي احط صح عندها
وكانت تلغي حصه من حصصها وتجمعنا بالمصلى تسوي لنا محاضره دينيه توعويه
وكان اسلوبها جدا جميل وفكاهي مافيه اي حزم او يخليك تكرهينها
كانت تحببنا بالمحاضرات وكانت تشجعنا بالهدايا التحفيزيه

للأمانه فتحت عيني ع الطريق الصح والتزمت بسببها
الله يجعلها للجنه البارده ويشفي بنتها يارب

[P e a c e]

مرة في حصة القرآن في الابتدائية
كان الدرس هو سورة المطففين
وكان المدرس من جيراننا
في وسط السورة ما أشوفه إلا وقف القراءة والتفت لي بوجه غضوب
وقال لي:
قريبك فلان من المطففين

أنا وجهي صار كذا
طيب شدخلني روح قول له هو
ضحك عليك في شي تفاهم معاه مو تفشلني قدام الطلاب على شي ما لي شغل فيه


موقف كان مؤثر بالنسبة لي لأني استغربت تصرف الأستاذ
حسيت عقليته مثل عقلية بقية الطلاب

[Dark Chocolate]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فــ@ــــد الشريــــف

لم يضربني ابي غير مرة واحدة كانت ظلما صارخا لطفل لم يتجاوز السادسة ...لم انسى تلك الواقعة ابدا اقسم ان سياط الظلم كانت اشد ايلاما وابقى اثرا من سياط يديه وقدميه ...رحمه الله وتجاوز عنه اقسم انه لم يكن غاضبا مني بل من شيء آخر لا أعلمه ولا أدري عنه من ظغوط الحياة .



تسحقني تلك المواقف حين يحضر أكثر من معنىً انساني في موقف واحد ..اختلط الفخر بالرحمة والشجاعة بالضعف الانساني أما محاولة الاعتزاز بالنفس فكانت وترا مشدودا ينتظر ريشة فنان ويخشى سكين متهور تُقَطع نياطه
المواقف كثيرة ولم يعنّ لي غبر مواقف خاصة نوعا ما ...ربما اتذكر موقفا يوافق عليه رقيبي الذاتي فأهرول لكم به
شكرا دارك

الله يرحمه و يعفو عنه

العفو و نورت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة мάђяά ♥

_

متصفح جدا جمميل شقليطتي

هذا الشي اثر بي وغيرني تغير جذري
كنت في بداية المرحله المتوسطه كنت طفله على نيتي يعني قبل 15 سنه تقريبا
وكنت متهاونه في صلاتي مو اني ما اصلي لا بس كنت اتاخر كثير فيها وما افهم بأمور الدين كثير
المهم انو كانت في مدرسة دين جدا حبوبه وخلوقه احبها ححيل
هذي الانسانه غيرتني بشكل كامل وهي سبب التزامي للأمانه جعلها للجنه يارب
جت ووزعت علينا اوراق فيها جدول للصلاه والنوافل والصيام والوتر
وكذا كنت كل ماسويت شي احط صح عندها
وكانت تلغي حصه من حصصها وتجمعنا بالمصلى تسوي لنا محاضره دينيه توعويه
وكان اسلوبها جدا جميل وفكاهي مافيه اي حزم او يخليك تكرهينها
كانت تحببنا بالمحاضرات وكانت تشجعنا بالهدايا التحفيزيه

للأمانه فتحت عيني ع الطريق الصح والتزمت بسببها
الله يجعلها للجنه البارده ويشفي بنتها يارب

ماشاء الله هني لها الاجر
ليت كل المعلمين يعرفون انهم قدوه و مربين قبل ما يكونون معلمين

نورتِ مهره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان

مرة في حصة القرآن في الابتدائية
كان الدرس هو سورة المطففين
وكان المدرس من جيراننا
في وسط السورة ما أشوفه إلا وقف القراءة والتفت لي بوجه غضوب
وقال لي:
قريبك فلان من المطففين

أنا وجهي صار كذا
طيب شدخلني روح قول له هو
ضحك عليك في شي تفاهم معاه مو تفشلني قدام الطلاب على شي ما لي شغل فيه


موقف كان مؤثر بالنسبة لي لأني استغربت تصرف الأستاذ
حسيت عقليته مثل عقلية بقية الطلاب

ياليل هالمدرسين اللي مافيه احد ماسلم منهم مواقفي معهن كثيره بس اتناساها و اتذكر الاشياء الجميله بس عشان نفسيتي

نورت مره 2



-