[ المستوى الرابع ] : نبي مذاكره جماعيه استراتجيات التدريس

[soul of life]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alsahlmuhammed

مهم مهم

http://files03.arabsh.com/file/13878...س%20كامله.docx

دعواتكم لي

دي اسئله د/ ماهر
وملخصه يختلف عن د/ المظفر
عندي الملخصين وقارنت بينهم ...مختلفين

[قلبي معاك]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخباركم مع الاستراتجيات التدريس ان شاء الله تمام موفقين يارب ويكون احلى اختبار


نجي للمهم بحاول اكتب لكم المهم على شكل نقاط سريعه عشان تسهل المراجعه علينا

ويمكن اشطح واكتب كم سؤوال فالكم التوفيق يارب


نبداء من المحاضره 1 الى 7

انطلق <<<< حسيت اني بطياره ههههههه

[قلبي معاك]

1ـ يعتبر مصطلح الاستراتيجية من المصطلحات العسكرية والتي تعني استخدام الوسائل لتحقيق الأهداف

2ـ فالاستراتيجية عبارة عن إطار موجه لأساليب العمل ودليل مرشد لحركته

3ـ تعرف استراتيجية التدريس بأنها خطة تصف الإجراءات التي يقوم بها المعلم والمتعلم بغية تحقيق نتاجات التعلم المرجوة،


مفهوم التدريس :
إن عملية التدريس سلسلة منظمة من الأفعال يديرها المعلم ويسهم فيها المتعلمون نظريا وعمليا ليتحقق لهم التعليم

أن المهمة الأساسية للتدريس تتمثل في :
ـ إيجاد الطرق لمساعدة الطلاب على التعليم والنمو .
ـ تصميم الخبرات التربوية لإكسابه المعلومات أو تنمية المهارات أو فهم الموقف .
.تمكين الطلاب من الاستمتاع باكتساب الخبرات من خلال الأنشطة التي يقومون بها

وجرت العادة أن تلك الإجراءات يؤثر فيها عدد من المتغيرات,

متغيرات تنبؤية وتتمثل في المعلم ( خصائصه ـ برنامج إعداده ـ خبراته ـ سماته الشخصية )
متغيرات البيئة التعليمية مثل الطالب ( خصائصه ـ قدراته ـ استعداداته ـ اتجاهاته ـ مستواه الاقتصادي والاجتماعي وحجم الفصل والبيئة التعليمية داخله)
متغيرات العمليات , وأهمها سلوك المعلم داخل الفصل , وسلوك الطالب أيضا , والتفاعل بينهما , والمتغيرات السلوكية التي يمكن ملاحظتها على الطلاب.
متغيرات المخرجات والنواتج : والتي تتمثل في النمو الفوري للطالب واتجاهاته نحو المادة الدراسية.


التدريس عبارة عن نشاط مهني يتم انجازة من خلال اربع عمليات رئسية
1ـ التخطيط 2ـ التنفيذ 3ـ التقويم 4ـ التطوير

قواعد التدريس , التي يجب أن يلتزم بها المعلم في تدريسه في:

1ـ التدرج من المحسوس إلى المجرد
2ـ التدرج من المعلوم إلى المجهول
3ـ التدرج من غير المحدود إلى المحدود
4ـ التدرج من البسيط إلى المركب
5ـ التدرج من السهل إلى الصعب
6ـ التدرج من الأمثلة إلى القاعدة
7ـ التدرج من العموميات إلى الجزئيات


الفرق بين التدريس والتعليم والتعلم :

إنه بالنظر إلى العملية التعليمية نجد أنها لا تخرج عن ثلاثة عناصر أساسية هي المعلم ، والمتعلم ، والمنهج الدراسي . فإذا بذل المعلم جهداً أكبر في عملية التعليم وأصبح أكثر فاعلية ونشاطاً من المتعلم فإن هذه العملية تسمى باسم " التعليم " أما إذا بذل نشاطاً أكبر وارتفعت فعاليته وتحققت فيه نتائج عملية التعليم فإن هذه العملية تسمى " التعلم " .
أما إذا كان التفاعل إيجابياً وكبيراً بين العناصر الثلاثة : المعلم والمتعلم والمنهج الدراسي ، وتطلب هذا التفاعل نشاطاً عقلياً راقياً من قبل المعلم والمتعلم على حد سواء ، فإن هذه العملية تسمى " التدريس ".






هذا اهم ما ذكر في المحاضرة الاولى

[«ღ»حلم منكسر]

وعليكم السلام

عندي مادة ثانيه مع استرتجيات وخايفه لكن الماد عموما مفهومه لكن كثيررررة ودش الملزمة


كمممممملي الله يسعدك ويوفقك

[قلبي معاك]

تتضمن عملية التدريس أربعة عناصر أساسية هي :

أولا- المقاصد: ونعني بها الأهداف

وأهداف التدريس تأتي على ثلاثة أنواع من حيث زمن تحققها :
أهداف بعيدة المدى ( وهي مايعبر عنها بالغايات أو سياسة التعليم )
أهداف متوسطة المدى ( وهي مايعبر عنها بالأهداف المرحلية أي أهداف مراحل التعليم المختلفة )
أهداف قصيرة المدى ( وهي ماتسمى بالأهداف الإجرائية وهي تلك الأهداف التي يضعها المعلم بغية تحقيقها في حصة واحدة )

ثانيا- المحتوى
ويشتمل محتوى التدريس على ثلاثة أصناف أساسية:

المحتوى المعلوماتي
والمحتوى المهاري
والمحتوى الوجداني

ثالثا- الأنشطة وتشمل استراتيجيات التدريس وإجراءات التعلم والتمارين أو الأسئلة التي تطرح أثناء عملية التدريس .
رابعا- التقويم ويشمل وضع (التدريبات) والاختبارات لتقويم المتعلمين ومعرفة مدى تقدمهم ومدى تحقق الأهداف المحددة
هذا اهم ماذكر في المحاضرة الثانية
باقي دور المعلم والمتعلم وغيرها ارجعو للباقي من الملزمة لنها طويله شوي وتحتاج للقراء والفهم

[«ღ»حلم منكسر]

ابغى اسئلة الواجبات اللي عندها تسدحها هنا

[قلبي معاك]

المحاضرة 3

العوامل المؤثرة في اختيار طريقة التدريس ( ارجعو للجدول بكتبها بس على شكل نقاط )

1ـ الهدف التعليمي التعلمي
2ـ المادة التعليمية
3ـ الأدوات والمواد التعليمية
4ـ حجم الصف
5ـ طبيعة المتعلم
6ـ التوقيت
7ـ خبرة المعلم التدرسيه



المحاضرة : وتسمى طريقة الإلقاء, وهي من أقدم الطرق نشأة وأكثرها شيوعا في مختلف المراحل التعليمية، وهي الطريقة التي يكون محورها المعلم وما يقوم به من إلقاء طوال الوقت المخصص للدرس مع الاستعانة أحيانا ببعض الوسائل التعليمية, ويكون دور المتعلم فيها في الغالب سلبيا

ويمكن تعريف طريقة المحاضرة بأنها:
عرض شفوي من قبل المعلم للمعلومات والمهارات وأساليب التفكير والقيم التي يُراد نقلها إلى المتعلم, وبمساعدة بعض الوسائل التعليمية البسيطة ومشاركة ضعيفة من المتعلم.

إيجابيات طريقة المحاضرة :

1 - قلة تكلفتها, وسهولة تنفيذها, وعدم حاجتها إلى مهارات خاصة ومعقدة.
2- تمكن المعلم من تغطية أكبر قدر من المحتوى المقرر في زمن قياسي وبصورة أكثر تنظيماً وتنسيقاً وتدرجاً.
3 - تنمي لدى المتعلمين حب الاستماع والقراءة .
4- يحتاج لها المعلم حتى عند استخدامه للطرق الأخرى حيث يستخدمها عندما يريد أن يطرح مفهوما جديدا, أو يريد تفسير أو شرح بعض جوانب الغموض في الموضوع الدراسي, أو عندما يريد أن يلخص الموضوع ويختم الدرس.
5- تساهم في حل مشكلة كثرة عدد المتعلمين في الصف الواحد, و ضعف الإمكانات المتاحة للتعليم, وعدم توفر الوسائل التعليمية المناسبة.
6- تتيح الفرصة للمعلم لتزويد المتعلمين بالمعلومات والخبرات الإضافية التي لا توجد في كتبهم المنهجية المقررة، والتي جاءت نتيجة لخبرة المعلم وأبحاثه العلمية وتجربته في الحياة العملية.

سلبيات طريقة المحاضرة :

من الملاحظ أن سلبيات طريقة المحاضرة في الغالب ترجع إلى أسلوب المعلم وكيفية تنفيذه لها، وليس إلى الطريقة ذاتها، ومن أبرز سلبياتها الآتي:

1- التركيز على دور المعلم وإهمال دور المتعلم تماما, فالمتعلم لا يتفاعل خلال المحاضرة و يبقى موقفه سلبيا ويتلقى فقط من جانب واحد مما يقود إلى ضعف الانتباه وظهور الملل والسأم.
2- عدم مراعاة الفروق الفردية, فالمعلومات تقدم إلى المتعلمين جميعا دون استثناء و بنفس الطريقة والوسيلة والنشاط.
3- إمكانية إعطاء المتعلمين مادة أكثر من المطلوب, أو الاسترسال في بعض الجزئيات, أو إعطاء معلومات لا تتعلق بالموضوع, فلا يستطيعون الربط بين أجزاء المحاضرة وبالتالي عدم فهم المطلوب وضعف تحقق الأهداف المنشودة.
4- اعتماد المعلم على الإلقاء اللفظي وإهمال التعلم عن طريق النشاط والخبرة المباشرة, وعدم تشجيع المتعلمين على التفكير والتحليل والاستنتاج وإبعادهم عن روح البحث والاستقصاء والإبداع.
5- إهمال تقويم المتعلمين المستمر.
6- الإلقاء يحتاج إلى مجهود كبير جدا من المعلم, فالمعلم لا يكون بنفس الحماس والنشاط عندما يتحدث في نهاية اليوم الدراسي كما هو في أوله.

كيفية تحسين طريقة المحاضرة :

لكي نحسن طريقة المحاضرة، ونجعلها طريقة ذا فعالية لابد من أخذ النقاط الآتية في الاعتبار:
1 ـ التحضير الدقيق المسبق لأهداف المحاضرة, وعناصرها الرئيسة, والمدخل السليم إلى الموضوع, وكيفية ربط الموضوع السابق باللاحق, والنتائج المتوقعة.
2 - يجب أن يتحدث المعلم بلغة واضحة وبحماس وصدق, حيث إن حماس المعلم ينتقل إلى المتعلمين كرد فعل من جانبهم فيزيد من انتباههم واهتماماتهم بالمادة المعروضة.
3 ـ الاحتفاظ باتصال بصري مباشر مع كل المتعلمين، واستخدام حركة اليدين والعينين والرأس في إدارة الصف الدراسي ومتابعة درجة انتباه المتعلم.
4 ـ وضوح الصوت واعتداله, وتنويع نبرته حسب المواقف المختلفة واستخدام اللغة العربية السليمة , وعدم إطالة مدة المحاضرة.
5 ـ العمل على إدخال الوسائل التكنولوجية الحديثة بالشكل المناسب لخدمة الطريقة وزيادة فعاليتها.
6 ـ أن يحرص المعلم على تلخيص أهم النقاط التي وردت في كل جزء من أجزاء المحاضرة ثم يقوم بعمل تلخيص عام للموضوع في نهاية الحصة يربط من خلاله جميع أجزاء المحاضرة بعضها ببعض


خلصنا المحاضرة الثالثة

[قلبي معاك]

بكمل الجزاء الي ماخلصته وارجع اكتب الباقي على الساعه باذن الله 12 ونص

بحيث اتكون مراجعه لي ولكم

[قلبي معاك]

المحاضرة الرابعه



طريقة المناقشة :

المناقشة عبارة عن اجتماع عدد من العقول حول مشكلة من المشكلات، أو قضية من القضايا ودراستها دراسة منظمة، بقصد الوصول الى حل للمشكلة أو الاهتداء الى رأي في موضوع القضية.

وللمناقشة عادة رائد يعرض الموضوع، ويوجه المجموعة الى الخط الفكري الذي تسير فيه المناقشة حتى تنتهي الى الحل المطلوب.

المناقشه :.تقوم هذه الطريقة في جوهرها على الحوار،وفيها يعتمد المعلم على معارف الطلاب وخبراتهم السابقة

عيوب طريقة المناقشة :

1ـ عدم صلاحيتها الا للجماعات الصغيرة، 2ـ وتحديد مجالها بالمشكلات والقضايا الخلافية،3ـ وطول الوقت الذي تستغرقه دراسة الموضوع،

أشكال المناقشة :
أ- المناقشة المفتوحة:
يتم فيها طرح قضية أو مشكلة ذات صلة بموضوع الدرس تمثل نقطة انطلاق للمعلم لبدء المناقشة مع طلابه.
ب – المناقشة المخطط لها:
يتميز هذا النوع بالتخطيط المسبق، فيحدد المعلم محتوى المناقشة والأفكار التي تتناولها، ويصوغ الأسئلة الرئيسة التي سيطرحها على طلابه .

أنواع المناقشة :
أ. المناقشة التلقينية: تؤكد هذه الطريقة على السؤال والجواب بشكل يقود الطلاب الى التفكير المستقل، وتدريب الذاكرة.
ب. المناقشة الاكتشافية الجدلية
يعتبر الفيلسوف سقراط أول من استخدم هذه الطريقة، فهو لم يكن يعطي طلابه أجوبة جاهزة، ولم يكن هدفه اعطاء المعارف للطلاب، وانما كان اثارة حب المعرفة لديهم. واكسابهم خبرة في طرق التفكير التي تهديهم الى الكشف عن الحقائق بأنفسهم والوصول الى المعرفة الصحيحة.

ج. المناقشة الجماعية الحرة :
في هذه الطريقة يجلس مجموعة من الطلاب على شكل حلقة لمناقشة موضوع يهمهم جميعا، ويحدد قائد الجماعة، المعلم أو أحد الطلاب أبعاد الموضوع وحدوده.

د. الندوة :
تتكون من مقرر وعدد من الطلاب لا يزيد عددهم عن ستة يجلسون في نصف دائرة أمام بقية الطلاب.

هـ.المناقشة الثنائية :
وفيها يجلس طالبان، ويقوم أحدهما بدور السائل، والآخر بدور المجيب، أو قد يتبادلان الموضوع والتساؤلات المتعلقة به.

يــــتـــــبــــع

[قلبي معاك]

إستراتيجية حل المشكلات :

هو نشاط ذهني منظم للطالب وهو منهج علمي يبدأ باستثارة تفكير الطالب، بوجود مشكلة ما تستق التفكير، والبحث عن حلها وفق خطوات علمية، ومن خلال ممارسة عدد من النشاطات التعليمية

تعريف المشكلات:
هي كل قضية غامضة تتطلب الحل و قد تكون صغيرة في أمر من الأمور التي تواجه الإنسان في حياته اليومية و قد تكون كبيرة و قد لا تتكرر في حياة الإنسان إلا مرة واحدة أو هي حاله يشعر منها التلميذ بعدم التأكد والحيرة أو الجهل حول قضية أو موضوع معين أو حدوث ظاهرة معينة .

ويعرف أسلوب حل المشكلات عدة تعريفات منها

* انه أحد الأساليب التدريسية التي يقوم فيه المعلم بدور إيجابي للتغلب علي صعوبة ما تحول بينة و بين تحقيق هدفه و لكي يكون الموقف مشكلة لابد من توافر ثلاثة عناصر
- هدف يسعى إليه .
- صعوبة تحول دون تحقيق الهدف .
- رغبة في التغلب علي الصعوبة عن طريق انشاط معينة يقوم به الطالب .

* أنه حل المشكلات هو سلوك ينظم المفاهيم والقواعد التي سبق تعلمها بطريقة تساعد على تطبيقها في الموقف المشكل الذي يواجه الطالب.
* أنه النشاط والاجراءات التي يقوم بها المتعلم عند مواجهته لموقف مشكل للتغلب على الصعوبات التي تحول دون توصله الى الحل.

الأساليب التي يتضمنها أسلوبها حل المشكلات :
يجمع أسلوب حل المشكلات بين :
أ- الأسلوب الاستقرائي : فمنه ينتقل العقل من الخاص إلي العام أي من الحالة الجزئية إلي القاعدة التي تحكم كل الجزئيات التي ينطبق عليها نفس القانون أو من المشكلة إلي الحل.
ب-الأسلوب القياسي : ينتقل عقل الطالب من العام إلي الخاص أي من القاعدة إلي الجزئيات.

في اشياء ما تطرقت لها ارجعو فيها للمرزمة لضيق الوقت

انتهت المحاضرة الرابعه