دعوه ... × للمزاكره .. بناء وتطوير

[So000oma]

انتهت المحاضره الاولى

ولله الحمد

[So000oma]

أسئله

1/عندما يطرح سؤال على طالب ما هو المنهج الموجود لديك كبرنامج للدراسة يكون جوابه:

أ‌- مفهوم المنهج كبرنامج للدراسة أو مقررات دراسية
ب‌- مفهوم المنهج في المجال التربوي (منهج مدرسي)

2/ يقتصر هنآ المنهج على أنتقاء المعلومات وتنظيمهاكي يقوم التلاميذ بأكتسابها

أ‌- مفهوم المنهج كمحتوى لمقررات المناهج
ب‌- مفهوم المنهج كمخطط لخبرات التعلم

3/يعتبر أوسع المفاهيم انتشارا بين المتخصصين:

أ‌- مفهوم المنهج كبرنامج للدراسة أو مقررات دراسية
ب‌- مفهوم المنهج كمخطط لخبرات التعلم

4/يشير المفهوم إلى المواد الدراسية والمقررات المطروحة:

أ‌- مفهوم المنهج كبرنامج للدراسة أو مقررات دراسية
ب‌- مفهوم المنهج في المجال التربوي (منهج مدرسي)

5/يتم في هذه المرحلة تحديد الأشياء التي لم يتمكن الطلاب من استيعابها أو الاهداف التي لم تتحقق والبحث في الأسباب المحتملة للمشكلة:

أ‌- مرحلة اختيار المحتوى
ب‌- مرحلة الاختبارات النهائية(التقويم(

6/من العوامل المؤثرة في بناء المنهج:

أ‌- مفهوم الطبيعة الانسانية
ب‌- سيكولوجية الخبرة والتعلم
ج- المؤسسات الاجتماعية
د- جميع ماسبق

7/هو ما اكتسبة الطالب من المنهج وبقي يؤثر في سلوكه بعد الاختبارات النهائية ولمده طويلة:

أ‌- منهج مكتسب

ب‌- منهج ممتحن

8/هو الكتاب المقرر وهو كامل الكتاب:
أ‌- منهج مقرر
ب‌- منهج مدرّس

9/من عناصر الثقافه:

أ‌- العموميات
ب‌- الخصوصيات
ج- البدائل
د- جميع ماسبق

10/ يقصد بها الأمور الجديدة التي تطرأ على المجتمع:

أ‌- العموميات
ب‌- البدائل

11/هو الخلية الأولى في المجتمع والمكان الذي يتلقى فيه الطفل أولدروس حياته:

أ‌- المدرسة
ب‌- الأسرة

12/إهمال الجانب العلمي وعدم تحديث المعلومات (يعتبر من النقد الموجه بالنسبةإلى:

أ‌- الطالب
ب‌- المواد الدراسية

[So000oma]

المحاضرة الثانية

التغييرات العلمية المعاصرة و مضامينها الفلسفية ..

1. لم تعد قوانين بسيطة مطلقة تحكم الحركة و الكون .

كانوا ينظرون للاشياء انها ثابتة لا تتغير , ومع تطور العصر القوانين أصبحت معقدة , و كل شيء قابل للنقاش و للتطوير

2. وحدة المعرفة الإنسانية .

كان يتم تصنيف المعارف وفق تصنيفات مفصلة :

هناك تخصصات تندرج تحتها فكل جزئية من هذه الجزئيات تدرس بمعزل عن الأخرى سواء في مرحلة أعداد المعلم أوفي مرحلة تنفيذ الدرس
ولكن اصبح المعلم قادر على أيجاد روابط و عوامل مشتركة بين هذه العلوم
و أصبح صانعوا المناهج يركزوا على أهمية و النظر إلى
كيفية وجود ترابط بين هذه المواد بشكل:

1- منظم بحيث تدرس المواضيع المتشابهة في معظم المقررات أو أكثر المقررات في نفس الوقت ليستطيع الطالبة الربط بينها
2- يكون الربط عرضي فمثلاً المدرس قد يتحدث عن علم الاجتماع وعن مفهوم النظم الاجتماعية ثم يشرح ماذا يقصد بالنظام ثم يذكر مجموعه من النظم وغيرها ..
فأصبحت المعرف متكاملة و أصبح التركيز على المفاهيم أكثر من المعلومات

[So000oma]

ومنها ظهرت --- نظرية الفوضى .. روكلر ...
*تساعد على شرح الجوانب الغير نمطية و الغير تقليدية في الكون: بمعنى أن يتناول المعلم المقررات بعيداً عن الروتين و عدم الربط بينها( تكون بشكل عشوائي) يتناول هذا مشاركات الطلاب بمرئياتهم و مشاركات المعلم والخبرة وغيرها ..
* يرى أن الفهم يساهم أو يؤدي إلى منظور الكون كونه نسق مفتوح وجوانب مختلفة ولكن مترابطة ومتشابكة إلى حد كبير ..

[So000oma]

. لم يعد البحث محايداً .

كان ينظر إلى العلم على أنه محايد والتركيز على قضية معينة بطريقة تجريبية في بحث محدد ليصلوا إلى نقطة محددة ..
لكن نتيجة لتداخل العلوم اصبح في البحث عناصر و عوامل كثيرة جداً تختلف عن العوامل التي يمكن السيطرة عليها أو ضبطها من قبل الباحث , وهذا الأمر أدى إلى ظهور نظرة جديدة (لا يوجد شيء منطقي وموضوعي )

4. لم يعد التفكير محكوماً بالمنطق و قد يكون المنطق محكوماً بالتفكر ..

بمعنى أن الحاجة والظروف المحيطة و المشكلات التي تحيط بالإنسان هي التي تحكم المنطق ..

5. لم تعد المعرفة يقينية ..

لم تعد محدودة في عناصر معينة أو مفصولة بل أصبح فيها نوع من الانفتاح

6. أقترح بعض العلماء أن يكون الغرض الأساسي من العلم فهم الواقع ..

كان ذلك بقصد التأثير في الواقع و تغييره وتطويره بما يتناسب مع ظروف الإنسان
و ليس النظرة القديمة (فهم الواقع من أجل التعايش معه ) ..

7. التحام و الالتصاق القوي للمعرفة وتطبيقاتها التكنولوجية ( التقنية ) ..


في القديم كانت المعرفة مفصولة عن التطبيقات القديمة وكانت المعرفة مفصولة إلى حقول وجزئيات .. أما الآن أصبح هناك ترابط قوي جداً بين المعرفة و التطبيقات التقنية منتجاتها التي تنتج عن هذه التطبيقات ..

8. التطور في تقنيات الاتصال و التعامل و وحداته و الحساب العلمي ..

أصبحت التطورات سريعه و دقيقه و اصبحت في الاعتبار بالبناء و التخطيط لاي منهج دراسي..
فكل العوامل السابقة أدت إلى نظرة جديدة :نظرة ( التعقد )
جوانب سوء فهم نظرة ( التعقد ) ..
أ- النظر إلى التعقد كدواء لجميع الأمراض بدل من النظر إليه كتحدي وحافز للفكر ..
فعندما تنظر إلى الأمور المعقدة ونحاول أن نحللها وننظر إلى جزئياتها فنحن نحاول أن نجد حلول لها و فهما من أجل التطوير والتغير و معالجة القصور في قضايا المنهج .
ب- الخلط بين التعقد والاكتمال ..

تكمن المشكلة في عدم اكتمال المعرفة , فالمشكلات التي نجدها في فهم الكثير من الحقائق
والأمور التي نجدها نتيجة أن المعرفة ليست كاملة , والإنسان لازال في عملية بحث القضايا المستقبلية

[So000oma]

الفلسفات الإنسانية و تطبيقاتها في التربية و المناهج

1-الفلسفة المثالية :

من أقدم الفلسفات التربوية التي ساهمت في بناء المنهج

وكانت تنظر على الحقائق أنها هي

الحقائق الوحيدة القائمة و أن العالم مثالي بنظام معين يجب أن لا يغير (تتعامل مع المعرفة من أجل فهم هذا العالم و الاستفادة منه و العيش بشكل أفضل) ..

الأهداف الرئيسية للتربية في الفلسفة المثالية:

أ - كانوا يركزون على التلاميذ وتعليمهم كيف يفكرون من خلال الحفظ والتلقين .
ب- لا ينبغي أن يوجه الاهتمام نحو عملية تعلم المهارات فلم تكن المهارات هي الأساس لديهم مثل القراءة والكتابة والحساب ( التركيز على معرفة الأفكار و حفظها و استذكارها )
ج- أهم شيء في الإنسان العقل و أن هذا العقل مقسم إلى ملكات معينة و جزئيات معينة ( تنميتها من خلال حشو عقول التلاميذ و تزويدهم بكثرة من الحقائق في ذلك المجال ).
د- كان يعطي أهمية خاصة للأدب لحفظ الشعر و القصص و القرآن في الحضارة الإسلامية ..
هـ - التوجه نحو الدراسات المشتركة بدون تخصص (فكانوا يعطون الطلاب مواضيع مختلفة بدون التركيز على ناحية معينة علوم أو أدب )
و - المحاضرة هي الوسيلة الأساسية في التدريس و هدفها آثار التفكير من أجل فهم الحقيقة و ليس مجرد نقل المعلومات وهذا قد أختلف فيه بعضهم .
ي - نظرتهم للتعليم :عملية فردية تعتمد على النشاط الذاتي و على استجابة التلميذ للمواد و الأنشطة المتضمنة في المنهج .

[So000oma]

وهناك تساؤلات أخذت هذا المنهج ومنها ..
1. ما مدى صحة التركيز على الجانب المعرفي و إهمال بقية الجوانب الأخرى ؟
2. إلى أي حد يمكن أن تلبي مناهج التعليم في أطار الفلسفة المثالية متطلبات الحياة في عصر التقنية الحديثة ؟
3. ما موقع المهارات الحركية ؟ ولماذا لا يعلم الطلاب التربية البدنية و غيرها من المهارات و التركيز على الجانب المعرفي ؟
4. هل التركيز على الماضي و على أدباء الماضي و شعرهم و أدبهم و قصصهم يؤدي إلى أعداد مواطن صالح و بهذه التلقائية في مجتمع متغير وسريع التغير ؟
5. إلى أي مدى يسمح المنهج القائم الفلسفة المثالية بالنمو الاجتماعي للتلاميذ و تفاعلهم مع الناس ؟
6. هل توجد صورة مطلقة للخلق المثالي الذي ينبغي تنميته لدى التلاميذ ؟

[So000oma]

-الفلسفة الواقعية :
هي من الفلسفات القديمة و فيها منظور قديم وحديث .. وهي فلسفات دينية واقعية في إطارها , فعند العيش في مجتمع أو بيئة معينة لها فكر معين يفترض أن نتقيد بهذا الفكر( وبهذا المنظور و بهذه القوانين الاجتماعية , وهناك صور حديثة تتعلق بالنواحي العلمية والطبيعية والعقلانية .)
و السمة المميزة في الفلسفة الواقعية تتمثل في مبدأ ( استقلالية الوجود )
فهم ينظرون إلى الحقيقة والمعرفة و القيم: أنها تأتي نتيجة لاستقلالية الوجود , وأنها توجد مستقلة عن العقل الإنساني , فكل شيء في هذا العالم مادي و فيه الكثير من القضايا سواء أدركها العقل أم لم يدركها ..
والواقعية ظهر لها منظورين رئيسين وهي
1. الواقعية الدينية .
أي على الشخص الالتزام بالديانة في المجتمع الذي يوجد فيه ..
2. الواقعية العلمانية .
تنظر إلى أنه يجب تحرير عقل الإنسان من القيود الدينية و الاجتماعية و يتعامل على أساس علماني على كثير من أمور الحياة ..
خصائص الواقعيه :
1. أعطاء أهمية خاصة لمعرفة وفهم الحقائق في هذا المجتمع وطرق ترتيبها وتصنيفها و طرق وأساليب البحث العلمي التي يفترض أن تتبع ..
2. الاعتماد على المحاضر و على الطرق الشكلية في التدريس .
3. تركز على الواجبات وتعطيها قدر كبير من الاهتمام .
4. أن موضوعات الدراسة لها قيمة علمية (فالقراءة والكتابة والرسم و الجغرافيا و الفلك والحساب والتاريخ وغيرها يجب أن تعطى حيز كافي في المنهج ويجب تناولها بشكل جيد ).
5. التوجه إلى الدراسات التخصصية .
6. أعطاء أهمية خاصة لتدريب الإحساس و دراسة الطبيعة و البيئة التي يعيش فيها الفرد .
7. سمحت أن تدخل أشياء أضافية غير النواحي العلمية (فسمحت بنوع من الرياضية كركوب الخيل و المبارزة و بعض الرقصات الأخرى و بعض النشاطات الروحية)
8. أعطت أهمية خاصة لتعليم التلاميذ الانضباط و النظام و الدقة على أساس واقع المجتمع الذي يعيش فيه .
9. تنوع المادة العلمية باختلاف قدرات التلاميذ بحسب مستويات نضجهم العقلي والمعرفي .
10. يمكن تقويم التلاميذ في كافة المجالات و ليس فقط في الناحية المعرفية .
11. الاعتماد على التجريب في البحث و تقويم و تطوير المناهج .
*وهذه الفلسفة تؤثر ومازال تأثيرها واضح في كثير من جوانب المناهج في مجتمعاتنا المعاصرة *
هناك تساؤلات هامة حول هذه النظرة من أهمها ما يلي :
1. مع تعاظم المعرفة الإنسانية كيف نستطيع التركيز على الوقائع والحقائق و إهمال التطورات الحديثة ؟
2. ما هو المعيار الذي يمكن أن تستخدمه للتركيز على الحقائق المهمة و إهمال الحقائق الغير مهمة ؟
3. إلى أي مدى تؤدي طرق التدريس الشكلية في تنمية النواحي الوجدانية لدى المتعلم ؟

[So000oma]

. هل تنوع مجالات الدراسة للطلاب 1و المستويات المختلفة يكون مدخل للتعلم في نفس المستوى في فترات مختلفة أو مدخل لتعلم الصفوة ؟
5. إلى أي مدى يمكن توفير التربية في أطار الفلسفة الواقعية بين إنسانية التعلم ؟
6. إلى أي مدى يمكن تودي إلى ضبط النظام بصورة تقليدية للسلوك ؟
7. إلى أي مدى يمكن النظر إلى الأنشطة التعليمية باعتبارها جزءاً أضافياً في المنهج ؟
8. إلى أي مدى يمكن الاعتماد على مقاييس و اختبارات الذكاء المقننة في تصنيف الطلاب و إصدار الإحكام عليهم ؟
9. ما هي القيم الأساسية و هل هي ثابتة أو متغيرة عبر التاريخ ؟

[So000oma]

-الفلسفة البراجماتية ( الذرائعية )
وهي الفلسفة التي تنص على أن الغاية تبرر الوسيلة ( يجب أن يتكيف المنهج حسب الظروف يكون مرن )
مصطلح براجمت .. هو مصطلح انجليزي يقصد به المرونة وعدم التعصب وعدم الثبات على موقف معين و أن بكون الإنسان مرن وفق المعطيات التي تحيط به ..
ومن أهم العناصر التي أثرت في البراجماتية ظهور مفهوم ( الاستقراء ) كطريقة جديدة في التفكير ..
مفهوم الاستقراء هو أعطاء الإنسان معلومات معينة و إتاحة الفرصة له للتفكير والتعمق و تفحص الأشياء ومناقشتها بأشكال مختلفة .
ولها مزايا و خطوط عريضة وهي :
1. عدم النظر إلى الخبرة و الطبيعة باعتبارهما شيئان منفصلتان ينفصل كل منهما عن الأخر فهما مترابطان .
2. أن الناس لا يكتسبون الخبرة من مجرد القراءة بل من التفاعل مع البيئة أو الطبيعة التي يعيشون فيها
3. يجب أن تهتم الفلسفة بالمشكلات الإنسانية في عالم متغير فما تحتاجه هو حلول عملية لمشكلات عملية , فعلى المنهج أن يرتبط بالمشكلات التي يواجهها المجتمع ويكون هناك نوع من المرونة للمعلم في محاولة تناوله هذه القضايا و هو يرتبط بقضيتين أساسيتين وهي..
أ- قضية التركيز على طريقة التفكير وتعليم الطلاب كيف يفكرون ..
ب- أن الفردية والاجتماعية لا يمكن الفصل بينهما في منهج ديمقراطي فهما متدخلان فكل منهما تؤثر الآخر
4. ترجع جذور الأفكار الدينية إلى الحاجات الإنسانية الطبيعية و أن الإنسان إذا كان متدين يجب أن ينظر إلى الأمور بنظرة شمولية و نظرة علمية ونطاق معين , فهذه النظرة توجهها علمي أكثر من سابقاتها فيجب تناول القضايا بنوع من المرونة سواء تتوافق مع دينة أو لا تتوافق مع دينه ومعتقده .
5. القواعد الأخلاقية يجب أن تتلاءم مع موقف معين و المرونة في تناول الأشياء .
فهذه النظرة تدعو إلى المرونة وفك الحواجز وإلى التفكر بشكل أكثر و التخلص من القيود و الأعراف الدينية والاجتماعية التي تحرر فكر الإنسان و أخلاقه وتعامله مع مختلف القضايا الإنسانية .
خصائصها :
1. الاعتماد بشكل أساسي للخبرة الذاتية للمتعلم للتوصل إلى الحقيقة .
2. الاهتمام بكل من المادة العلمية وميول التلميذ
3. عدم الفصل بين نواتج التعلم المستهدفة و بين التعليمات المتبعة في عملية التعلم و كلما كانت مرن في تناول القضايا كانت نتائج التعليم أفضل .
4. يتضمن المنهج مجالات مختلفة أو متنوعة (ليست مقيدة بالنواحي المعرفية)
5. الربط بين العوالم المختلفة و الفصل بين الحواجز التي بينها .
6. الاعتماد بصورة رئيسية على أسلوب حل المشكلات في التعلم مع أعطاء قدر كافي من الاهتمام بقضايا التجريب و إتاحة الفرصة للطالب للتجربه حتى يصل إلى حل معين لمشكلة .
7. أن يشارك التلاميذ بصورة فعالة في تقويم مدى ما تحقق من نمو في مجال الخبرة أو المعرفة بالنسبة لهم .
و من التساؤلات التي تثار حول النظرة البراجماتية ما يلي :
1. إلى أي مدى يمكن أن ننظر إلى المنفعة أنها هي الموجه الأساسي للسلوك ؟
2. هل تعني فكرة التكيف مع المجتمع قبول ما هو قائم في المجتمع من ايجابياته و سلبياته دون محاولة الأفراد المساهمة في تطوير هذا المجتمع ؟
3. إلى أي مدى بوجد تناقض حقيقي بين ميول الفرد وبين المعرفة بصورة منظمة أو الكائنة في التراث للمجتمع؟
4. ما هي النواتج التي يمكن أن تترتب على هذا المنهج أو على الفلسفة , وهل يمكن إكساب التلاميذ المعارف الأساسية اللازمة في عصر التقدم المهني ؟
5. هل قضية الفصل و مراعاة ميول الفرد أكثر من حاجة المجتمع ممكن أن تؤدي إلى نتائج إيجابية في أخراج مجتمع متوائم و قادر على السيطرة عل مشكلاته و على حلها ؟
6. كيف نعد المعلم في المدارس التقدمية إذا كلنا نركز على حاجات الطلاب ؟