▍ Ỉ ҝйόω ĩṭ'ś Ŧiмε ṯσ мǒṿε Őή ❤

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

تَعدّدت الأ وِ وِ وِ جاعُ
والشخصُ واحد !

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

آللهّمُ آسِعدْ آحبآئِيّ
وٍ وفقّهُمْ فَ إنّ آلتوفيقَ مِن عِندَكْ ,
وَ سهّلْ أمرَّهُمْ . .
فَ إنّ آلتسهِيل مِنّ لُطفكَ !
وٍ إجعلَ آلفرحَهُ وِ آلإبتسآمهَ . .
. . . . . . عنوُآن : صبآحَهُمْ وٍ مسآئهُمْ ..

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

:

مايطوُيّ الوقتْ صفححهْ شخصْ حبيتهْ

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

الرَاحِلوُن إِن عَاُدوا

يَكُونوُن كـَ اَمواتِ استِحضَرنَا ارَواحَهُم بِخيَالِنَا

يَتَكلمٌون , وَيضحَكُون , وِيعَاتِبوُن , وَيشتَاقُون ~
لِكنَنا لَم نَعُد نَشعُر اَنهُ كَسابِق عَهدِنا بِهمْ
. .............................. [ بَشَر مِن لَحمِ وَدَمْ ]
. .. .. . بَل خَيالاتْ لَارُوح فِيهِمْ اَو حَنيِنْ

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

مسَائكمِ سعادْه ورضا

أشتقتَ لكَّم

يوُميَ حلوٌ ولله الحمَد

وترجع وتخنقني العبره

ربيْ قل لـ روحي أخرجيْ فـ أنا أشتقت لـ لقآئك

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

أعَظم نِسساء الـِأرَض :
....................... ../ هُي [ أٌمِــــــ ــــيِ ] !





ربيْ لاتحرمنيّ منها

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

عذرأ اذا انقطع الكلام ف الروح يملؤها الحنين ~

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

غياٌبككَ ..
يشغِل عيونّ ألزوُاياَ ’
وَ أمتلي أشباحْ ..
وٌ إنا أنثر صوتكْ اِ بقلبْ المكانْ ،
.. وُ أشعِل أبْوابيّ !

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

مَساؤكمْ فرَح يحتَويكُم

أمي .. أبي ..اخووتي .. ❤


لأجلكم فقط أنا دائماً أكون بخير
ولأجلكم أيضاً أتحمل كل مصاعب الحياة


ربي لا تحرمني من وجودهم

[سَيبُونيَ احَتْسَسَي! ♠]

.






إنما كنتُ أنا أحسدُ هؤلاء الذين يعيشون الحياة " العادية "
بمشاعرٍ عادية ، بمشاكلٍ عادية ، بنهايةٍ عادية .
كم وددتُ لو أني أتوقف عن صنع أجنحة لم تنفكّ أن تُخدش !
كم أردتُ أن أستمتع بشربِ كوبي بدون قصة جديدة كل يوم !
بنهاية جديدة كل ليلة !
كلّ ما حولي معبّر ، وله معنى وقصة وحكاية ، تعبتُ من روايتها
فاكتفيت بأن أمضي بقيّة عمري صامتة !
معجزتي أنني قادرة على جعل الأمر رائعٌ جداً ، أو محطّمٌ جداً ،
لا بينهما !
فكرة مخيفة ، عليّ أن أتعايش معها كل دقيقة من روحي .
فكانَ هو ، معجزتي التي بدأتُ أنثر عليها سحري المزعوم .
كان ولازال أمرٌ رائعٌ جداً .
وكنت أعرفْ أنني سأقوده حتى الهاوية ، حتى الـ " محطمٌ جداً "
ولم أتوقف ! كم يمكن للمرءْ أن يكونُ واثقاً ومغروراً حتى بسذاجته التي يعيها جيد.


على حفنة عشق / بدور الرآجحي .,