ابدَعْتَ يا نـاصـر حُروفٌ بآذخَهْ لاتُوصَف ..!
اعدت قرائتها مرات حتى أعيش الاجواء الارجوآنية التي ترتسم من خلال حكايتك الملهمة لكل شعور فريد ففيها فلسفة روحية خاصة تشتكي شيء لم يكن في الحسبان لكن تبقي الحقيقة ظاهرة أنها تعيش في حلمها الغجري وأملها بألانتظار ... سلم قلبك و دام قلمك