ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > .: سـاحـة التعليم عن بعد (الانتساب):. > ملتقى طلاب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل > تربية خاصة > ارشيف التربية الخاصة > ارشيف المستوى 6 تربية خاصة > اعاقة سمعية- ارشيف تربية المستوى 6
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات المجموعات  

اعاقة سمعية- ارشيف تربية المستوى 6 اعاقة سمعية- ارشيف تربية المستوى 6 التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل

 
 
أدوات الموضوع
قديم 2013- 5- 2   #11
زدني وصل
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية زدني وصل
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 61234
تاريخ التسجيل: Fri Oct 2010
المشاركات: 1,826
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 8872
مؤشر المستوى: 83
زدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond reputeزدني وصل has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية
الدراسة: غير طالب
التخصص: تربية خاصة
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
زدني وصل غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

^
يا روحي انتي

انا حولت عيوني ولا شفت جوليان والحين شفته العتب علي النظر

لاهنتي والله وربي يسعدك


يعني انا اضفت سوال جديد





ربي يعينا جميع
 
قديم 2013- 5- 2   #12
ولد أبهآ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية ولد أبهآ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64345
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 2,775
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1440
مؤشر المستوى: 85
ولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: سمعيه (المسامع هع)
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولد أبهآ غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

هههههههههه حلووه سؤال جديد
وباقي الاختبار وتجي الاجابات الجديده
 
قديم 2013- 5- 2   #13
ولد أبهآ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية ولد أبهآ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64345
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 2,775
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1440
مؤشر المستوى: 85
ولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: سمعيه (المسامع هع)
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولد أبهآ غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

واجبات دراسه حاله في مجال الاعاقه السمعيه
الاول:

أستعار علم النفس الاكلينيكى مصطلح دراسة الحالة من:
أ- الصحة النفسية.
‌ب- علم الاجتماع.
‌ج- علم النفس.
د- الطب النفسى والعقلى.

تركز دراسة الحالة على:
‌أ- كل من الماضى والحاضر والتطلعات المستقبلية للعميل.
ب- الوضع الراهن للعميل.
‌ج- التطلعات المستقبلية للعميل.
‌د- ماضى العميل.

من المشكلات المنهجية فى علم النفس الاكلينيكى:
أ- مشكلة الملاحظة.
ب- مشكلة المقابلة.
‌ج- مشكلة المفحوص.
‌د- مشكلة التكلفة المادية


الواجب الثاني دراسه حاله للمعاقين سمعيا :


يعتبر المريض مصدر مهم في جمع المعلومات في دراسه الحالي لانه:
يمكن ملاحظته بسهوله.
يمكن أن يكون كتاب مفتوح يقرأ ما بداخله.
لأن لديه قدراً كبيراً من المعلومات.
لانه اقدر على وصف مشاعره ومشكلاته


2- يقصد بتقييم المعلومات في تقرير دراسه حاله:
كتابة المعلومات.
تحديد مدى صدقها
تنظيم المعلومات.
تفسير حياة العميل الخاصة.

3- من الأبعاد الأساسيه في دراسه الحاله:
البعد التربوى.
البعد الطبى.
البعد النفسي
البعد المادي

الواجب الثالث دراسه حاله لذوي الاعاقه السمعيه:

من خطوات دراسة الحالة مرحلة التشخيص ويتم فيها:
تحديد أنسب الطرق والاساليب الارشادية والعلاجية المناسبة للحالة
‌ب- جمع المعلومات عن الحالة.
‌ج- مدى فاعلية الطرق والاساليب العلاجية المستخدمة مع الحالة.
‌د- ملاحظة المرشد للمسترشد.
2. يقصد بتنقية البيانات فى دراسة الحالة:
‌أ- تجميع البيانات.
‌ب- مهارة الاستدلال من تجميع هذه البيانات.
ج- الإبقاء على المادة المهمة ذات الصلة بالمشكلة واستبعاد البيانات غير الضرورية.
‌د- إعادة ترتيب هذه البيانات.
3. "الملاحظة الذاتية" هى ملاحظة يطلب فيها الباحث من فرد ما أن يقوم:
‌أ- بملاحظة الآخرين و ما يحدث لهم.
ب- بملاحظة العمليات النفسية التى تحدث بداخلة ووصفها.
‌ج- بتأمل أحساسات وانفعالات الآخرين ووصفها.
‌د- بملاحظة سلوكيات الآخرين فى موقف معين.
4. تنقسم المقابلة وفقاً لعدد المشاركين فيها الى:
‌أ- مقيدة ومفتوحة.
‌ب- مباشرة وغير مباشرة.
‌ج- استطلاعية وتشخيصية.
د- فردية وجماعية
 
قديم 2013- 5- 2   #14
ولد أبهآ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية ولد أبهآ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64345
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 2,775
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1440
مؤشر المستوى: 85
ولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: سمعيه (المسامع هع)
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولد أبهآ غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

مراجعة المحاضرة الاولى

توجد 4 مناهج للبحث فى التربية وعلم النفس
وهى المنهج التاريخي والمنهج الوصفي والمنهج التجريبي والمنهج الاكلينيكى،

وتعتبر دراسة الحالة طريقة من طرق البحث المستخدمة فى المنهج الاكلينيكى،
باستخدام بعض أدوات جمع البيانات فى دراسة الحالةمثل :
المقابلة والملاحظة والاختبارات السيكولوجية والفحوص الطبية والتاريخ الاجتماعي،

ولذلك فإن دراسة الحالة تساعد كثيراً فى الإرشاد والعلاج النفسى والسبب :
- لأنها تسعى للفهم المتكامل للحالة بطريقة شمولية
- ومحاولة الإلمام بتفاصيل الحالة وجمع اكبر قدر من المعلومات عن تاريخ الحالة ووضعها السابق ووضعها الحالى وتطلعاتها المستقبلية وذلك حتى يستطيع الباحث من إصدار حكم على الحالة التى هو بصدد دراستها.

- استعار علم النفس الاكلينيكى مصطلح دراسة الحالة من الطب النفسى والعقلي

- دراسة الحالة تستقى معلوماتها من مصادر متعددة ولا تعتمد على مصدر واحد فى جمع البيانات
و تسعى للفهم المتكامل للحالة بطريقة شمولية والإحاطة الشاملة بتفاصيل الحالة،

-و استخدمت فى ميادين متعددة مثل:
العلاج النفسى والإرشاد النفسى والخدمة الاجتماعية ودراسة النمو والإدارة والاقتصاد ودراسة التغير الاجتماعي والجريمة والانتحار.

تعريف دراسة الحالة :
هى الدراسة العميقة لحالة فردية، وهى حالة مطلقة لم تحدد بشيء، فالحالة الفردية هنا قد تكون حالة فرد أو جماعة بل قد تكون دراسة حالة دولة من الناحية الاقتصادية أو الاجتماعية أو الفنية، كما أنها قد تكون حالة مرضية أو سوية. وهى عبارة عن تقرير شامل عن الحالة يتضمن كل المعلومات التى تجمع عن الحالة، وذلك من خلال مصادر متعددة،مثل الملاحظة والسير الشخصية والمقابلة والاختبارات النفسية والفحوص الطبية،
ودراستها وتحليلها لرسم صورة شاملة و مجمعة وواضحة للحالة ككل، وذلك من خلال التعرف على ماضيها وحاضرها وتطلعاتها المستقبلية وبالتالي التعرف على نقاط القوة والضعف لدى العميل والتى تساعد فى رسم رؤية واضحة لخطة علاجية للعميل.


أهداف دراسة الحالة واستخداماتها:

قدم حسن عبد المعطى بعض الأهداف لاستخدام دراسة الحالة فى العمل الاكلينيكى و هى:
1- دراسة الحالات المنحرفة أو المنعزلة أو المرضية:
فدراسة الحالة هى المجال الذى يتيح للأخصائي النفسى الاكلينيكى الفرصة لجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات والبيانات عن المريض وعن مشكلاته وفهم الأسباب المؤدية إلى إصابة الفرد بمرض نفسي أو عقلي، وبذلك يتمكن الاخصائى النفسى من إصدار حكم نحو الحالة وأسباب الإصابة ويلقى الضوء على الحالات السوية الشائعة بطريق غير مباشر.

2. تسهم دراسة الحالة بفحص الظاهرة النادرة أو الإحداث غير العادية:
إذ توجد العديد من المشكلات أو الظواهر والحالات الفردية الوحيدة التى يستحيل تكرارها أو إعادتها وتتطلب معرفة تأثيراتها على الإفراد أو أنعكاستها على الناس مثال ذلك :
تاثير الزلزال او الاعاصير أو الارهاب.
فمثل هذه الإحداث غير العادية تتطلب تكنيكيات بحثية معينة حيث لا توجد فرصة للضبط التجريبي أو الملاحظة قبل الإحداث وبعدها.
فهنا تدخل دراسة الحالة كمنهج بحث هام يعتمد على الفحص المتعمق للحالات الفردية للتعرف على تأثير الإحداث على الأفراد والجماعات،
وهذه الدراسة قد تتناول وحدة مصغرة لفرد أو وحدة كبيرة كالمجتمع كله.

3. تسهم فى وضع الفروض التشخيصية:
فدراسة الحالة وسيلة لتقديم صورة مجمعة للشخصية ككل،
أو الدراسة المفصلة للفرد فى حاضره وماضية ،
و من ثم فإنها أداة قيمة تكشف للإخصائى النفسى الاكلينيكى وقائع حياة شخص معين منذ ميلادة حتى الوقت الحالى.
وهى خطوة أساسية فى العمل الاكلينيكى لجمع معلومات تاريخية عن المريض ومشكلاته بأسلوب علمي منظم،
وهذا يساعد الاخصائى على وضع الفروض الأولية التى يحاول فيما بعد اختبار صحتها بناء على خبراته التشخيصية السابقة.

4. تساعد دراسة الحالة فى وضع التوصيات العلاجية:
فإن دراسة الحالة تساعد بذلك فى تحديد وتشخيص المشكلات وطبيعتها واتخاذ التوصيات بالاستراتيجيات الإرشادية المناسبة، أو التخطيط لخدمات العلاجية وصولا الى تحقيق التوافق الشخصي والاجتماعى للحالة
المدروسة. و لقد أسهمت دراسة الحالة فى تطوير الأساليب العلاجية، و يمكن الاستشهاد ببعض الحالات الملحوظة من التحليل النفسى والعلاج السلوكي مثل : علاج حالات الهستيريا .
 
قديم 2013- 5- 2   #15
ولد أبهآ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية ولد أبهآ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64345
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 2,775
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1440
مؤشر المستوى: 85
ولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: سمعيه (المسامع هع)
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولد أبهآ غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

مراجعة المحاضرة الثانية

أهداف وأهمية دراسة الحالة :
تهدف دراسة الحالة إلى :
1. فهم افضل للعميل وتحديد وتشخيص مشكلاته وطبيعتها وأسبابها واتخاذ التوصيات الإرشادية والتخطيط للخدمات العلاجية اللازمه
2. جمع المعلومات والبيانات التى نحصل عليها وتحليلها وتنظيمها وتلخيصها وتحديد الوزن النسبي لكل معلومة , وإعطاء أهمية للمعلومات التى لها وزن اكلينكى أكبر من غيرها .
3. الاستفاده مما سبق في تحديد في اتخاذ قرار ببعض الطرق العلاجية والإرشادية , والتى تؤدي في النهاية الى مساعدة العميل في التغلب على مشكلاته وحلها . مما يؤدي في النهاية في تحقيق قدر من التوافق النفسي والصحة النفسية .

وقد قام سامي ملحم بذكر بعض المميزات التى تميز دراسة الحالة وهي :
· تساعد المرشد في فهم الفرد والتعرف على مشكلاته .
· تساعد الفرد على فهم نفسه وتحقيق ذاته .
· تستخدم في اعداد المرشد النفسي وتوجيهه مهنيا .
· تعطي وحده كلية معرفية عن خصائص الفرد وسماته .
· تعتبر أسلوبا تنظيميا للمعطيات الخاصة بالعميل .
· البيانات والمعلومات التى تستقى من دراسة الحالة تشكل إطارا جديدا للبحث يقصد به التعميم والتوصيل الى نظريات وقوانين .

والهدف من هذا العلم هو (( الفهم والتفسير ))

عوامل نجاح دراسة الحالة :
يتوقف نجاح دراسة الحالة على مجموعة من المعلومات هي :
التنظيم :
فلابد أن تكون المعلومات التى تم تجميعها منظمة ومرتبة وواضحة وذات تسلسل منطقي لحياة العميل حتى يمكن التعرف على مشكلاته وأسبابها . ومن ثم تقديم العلاج المناسب لها .
الدقة :
لابد من تحرى الدقة عند جمع المعلومات عن الحالة ويتم ذلك من خلال وسائل متعددة ومراعاة تكامل المعلومات ومعنوياتها بالنسبة للحالة ككل والمشكلة التى تعاني منها .
الاعتدال :
وقصد به التوازن بين التفصيل الممل وبين الاختصار المخل
وتحدد طول دراسة الحالة حسب العميل وحسب هدف الدراسة
فلا يتم إهمال المعلومات الضرورية الاهتمام بالمعلومات الغير الضرورية .
التسجيل :
من أهم عوامل نجاح دراسة الحالة تسجيل المعلومات التى يتم الحصول عليها
خاصة من العميل أثناء المقابلة وتكون لها مدلولات هامة في تشخيص المشكلة وتقديم العلاج المناسب لها .
الأقتصاد :
بعني به اقتصاد الجهد اي اتباع اقصر الطرق للوصول الي الهدف

دراسة الحالة وتاريخ الحالة :
يخلط البعض بين دراسة الحالة وتاريخ الحالة .
تاريخ الحالة تركز أو تقتصر على دراسة ماضي الحالة ,
أما دراسة الحالة تركز على ماضي العميل ووضعه الحاضر والراهن وتربطه بتطلعاته المستقبلية .
 
قديم 2013- 5- 2   #16
ولد أبهآ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية ولد أبهآ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64345
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 2,775
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1440
مؤشر المستوى: 85
ولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: سمعيه (المسامع هع)
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولد أبهآ غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

مراجعة المحاضرة الثالثة

عيوب دراسة الحالة:
1- دراسة الحالة تحيطه صعوبات عديدة كضيق الوقت وقلة المصادر وعدم توافرها , وكثرة التكاليف والأعباء .
2- كثرة البيانات والمعلومات وتناقضها , وصعوبة تصنيفها وتحليلها , وجود بعض المعلومات المتناثرة عديمة المعني .
3- لا تمدنا بكل ما نريد من مؤشرات تشخيصيه , وليس هناك ضمان لدقتها , فهي محاولة لفهم سلوك المريض وحالته في ( صورة تتبعيه تتطورية وتاريخيه ) وتلعب خبرات الطفولة دورا جوهريا في صياغة الحالة في شكلها الحاضر .
4- لا يمكن الوثوق بها وحدها كأداة دون ربطها ربط محكما مع الأدوات الأخرى وبالذات نتائج الأختبارات والمقابلة والملاحظة والفحص الطبي والعصبي وغيرها من الأدوات التشخصية
5- تحيز البيانات وافتقارها للصدق والثبات . ذلك لأن المبحوث قد يحاول بالاستمرار أن يذكر ما يرضيه أو يؤيد وجهه نظره أو تضخيم أحداث صغيرة بطريقة تبعدها عن الحقيقة .
6- محدودية تعميم نتائج دراسة الحالة .
7- عدم التناسب بين العائد والمجهود المبذول من قبل الباحث في دراسة الحالة .
8- صعوبة التعبير الكمي عن المعلومات المستسقاة من دراسة الحالة ,

محكات المنهجية العلمية لدراسة الحالة
يدعو دولا رد إلى الأخذ بدراسة الحالة بوصفها منهجا علميا , وذلك في ضوء سبع محكات هي :
1. النظر الي الفرد بوصفه عينة في حضارة معينة
2. فهم دوافع الشخص في ضوء مطالب المجتمع
3. تقدير الدور الهام للعائلة في نقل هذه الحضارة
4. أظهار الطرق التى تتطور الخصائص البيولوجيه للفرد إلى سلوك اجتماعي والتفاعل مع الضغوط الأجتماعية
5. النظر إلي سلوك الراشد في ضوء استمرار الخبرة من الطفولة إلى الرشد
6. النظر إلي الموقف الاجتماعي المباشر بوصفه عاملا في السلوك الحاضر وتحديد أثره على وجه الخصوص
7. وأخيرا إدراك تاريخ الحياة من جانب الإكلينيكي , بوصفه تنظيما مضادا لسلسة من الحقائق الغير مرتبطة

المنهج الإكلينيكي ودارسة الحالة والعلاقة بينهما
تعريف المنهج الإكلينيكي :
تعني عيادة .. والبعض يسميه clinic المنهج الإكلينيكي هو المنهج العادي .
والبعض يخلط بينه وبين علم النفس المرضي ! لكن الصحيح أن الإكلينيكي يشمل الأسوياء أيضاء ..
كما يقال له العايادي ؛ بمعني انه يشمل الحالات التى ترتاد العيادة والتى لاترتاد العيادات .

تعريف دراسة الحالة :
هي الدراسة العميقة لحالة فردية ..
- نجد انه وبالرغم من بساطة التعريف ومحدوديته .. فأننا نجد أنه لايقتصر على المرضي ,
وإنما يمتد إلى الأسوياء أيضاء , حيث الحالة الفردية قد تعني حالة مرضية أو سوية ..
حالة فردية أو جماعية ... حالة طفل , أو رجل , أو امرأه , أو شيخ أو كهلا , وقد تكون حالة دولة كم الناحية الاقتصادية او السياسية ،
فالتعريف لم يتضمن سوى منهجية التناول وليس خصائص أو مواصفات الحالة في حد ذاته .

المشكلات المنهجية في علم النفس الإكلينيكي
1- مشكلة الملاحظة :
أن السلوك الملاحظ هو سلوك مختلف عليه , سلوك يتضمن الاختلاف في تفسيره , فإذا شاهد شخصان مختلفان نفس السلوك فإنهم يختلفون في تفسير وربما حتى في تقدير درجته .
2- مشكلة التصنيف :
الإكلينيكي يقوم بتصنيف لكن المسأله ليست منح ألقاب , وليس هذا هدف العلم فلابد أن يكون هناك مبررات موضوعية حتى يمنح هذا اللقب , والخطورة تكمن في كون المعيار مرجعيته هي ذات الباحث ، وخصوصا مع الناس الذين يمنحون أنفسهم مساحة كبيرة للذاتية والاعتماد على الحدس .
3- القياس والتقدير الكمي :
يقول ثورندياك : (إن كل شئ يوجد بمقدار فيمكن قياسه ) المشكلة التى تواجهنا هنا هي في تقديرينا هذا المقدار, لاأستطيع أن اقارن بين شخصين في قدرتهم على الحب / الكراهية / الانفعالية .... تقدير المشاعر والانقعالات أمر شديد الصعوبة .
4- العينات :
ليست كل الدارسات وكل الموضوعات والمتغيرات يمكن أن ندرسها من خلال عينات كبيرة , وهذا العلم يقوم على دراسة حالات قليلة ..
هناك نوعين من العينات :
- عينات موزعة توزيعا اعتداليا :
يعني موجودة بكميات هائلة في المجتمع . ولايوجد صعوبة على الإطلاق في الحصول عليها .
مثال : أطفال المرحلة الابتدائية : قد يكون عددهم 3 أو 4 مليون مثلا في منطقة واحدة .
النوع الثاني من العينات تكون حالات فردية قليلة لانستطيع الحصول عليها إلا بصعوبة بالغة ,
وتكون منتقاه بدقة وصعوبة .
مثال : أبناء المطلقات في المجتمع السعودي , التوحديين في المملكة
 
قديم 2013- 5- 2   #17
ولد أبهآ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية ولد أبهآ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64345
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 2,775
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1440
مؤشر المستوى: 85
ولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: سمعيه (المسامع هع)
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولد أبهآ غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

مراجعة المحاضرة الرابعة

الشروط الواجب توافرها في دراسة الحالة :
1- السرية :
ويقصد بها السرية التامة للمعلومات التي يدل بها العميل أو المسترشد موضوع الدراسة
وهو شرط مهم للنجاح في دراسة الحالة,
و يجب أن يتوفر في القائم بدراسة الحالة حتى يستطيع أن يثق فيه المسترشد وحتى يستطيع أن يتحدث بحرية وبثقة وفي جو آمن,
خاصة فيما يتعلق بالمعلومات التي قد تسبب مشكلات قانونية أو اجتماعية, وخاصة في المعلومات التي تكتب وتسجل صوتياً أو تسجل فيديو وتحفظ في سجلات.
2- وفرة المعلومات :
يجب أن يتوفر أكبر قدر ممكن من المعلومات بحيث تعطي صورة واضحة عن الحالة.
بحيث لا تكون هذه المعلومات قليلة او مقتضبة او مختصرة . حتى نستطيع أن نفهم الحالة من جميع جوانبها.
3- التعاون بين الباحث والحالة :
يجب أن يحدث نوع من التعاون بين القائم بدارسة الحالة وبين الأشخاص الذين تشملهم.
بحيث يحسون أنه قريب منهم وانه يحس باألآمهم خاصة في الأحداث الحزينة التي تحدث لهم.
ويجب على الباحث أن يتحرى الدقة عند جمع المعلومات عن الحالة وان يتأكد من صحة البيانات والمعلومات عن الحالة وذلك من التناسق والتكامل بين البيانات التي يدلى بها الفرد من مصادر متعددة والتكامل والتناسق بين هذه المعلومات.
4- تعدد العوامل :
يجب أن يدرك القائم بدراسة الحالة أن أسباب المشكلة لا ترجع إلى عامل واحد وإنما ترجع إلى عوامل متعددة.
وهذه العوامل متعددة ومتشابكة ويجب أن يكون لدى الباحث القدرة على ترتيب هذه العوامل وتنظيمها والربط بينها وتفسيرها.
ذلك حتى يستطيع فهم الحالة التي يقوم بدراستها والتعرف على أسبابها والتعرف على مشكلاتها وتقديم العلاج المناسب لها.
5- فهم الإطار المرجعي للحالة :
يجب على الباحث الذي يقوم بدراسة الحالة أن يكون على معرفة بالبيئة التي يعيش فيها الفرد موضع الدراسة
وأن يكون ملماً بسيكولوجية الفرد, وتأثير البيئة علية.
فبدون ذلك يكون الباحث أقل حساسية للكثير مما يلاحظه أو أقل اهتماماً به عند تفسير الحالة وكتابة تقرير دراسة الحالة ووضع المقترحات المتعلقة بها.

مصادر المعلومات في دراسة الحالة :
إن دراسة الحالة تستقي بياناتها من مصادر عديدة أهمها :
1- المريض :
يعتبر المريض مصدر مهم من مصادر جمع المعلومات في دراسة الحالة. فليس هناك من هو اعرف بالفرد وهو أقدر على وصف مشاعره ومشكلاته. ويمكن اخذ المعلومات من المريض من مصادر عديدة من أهمها:
* المقابلة :
ويتم فيها سؤال المريض ومناقشته عن مشاعره واتجاهاته وإحباطاته.
والميزة الأساسية لاستخدام هذه الطريقة في العمل الإكلينيكي هي أنها تكشف للأخصائي عن تاريخ الحياة كما يعيشها المريض خاصة عندما يكون المريض عميلاً سهلاً يكشف عن ذاته بسهوله. بحيث يكون بمثابة كتاب مفتوح يقرأه الأخصائي النفسي.
* السيرة الشخصية :
وهي بمثابة تقرير عن قصة حياة الفرد وتاريخه الشخصي والأسري في الماضي والحاضر.
ومنها المستندات الشخصية الخاصة بخبرات هامة في حياة الشخص, والخطابات الشخصية ومنها الإنتاج الأدبي والفني.
ومن مميزات السير الشخصية أنها تيسر الحصول على معلومات عن الجانب الخفي من حياة المريض وشخصيته. كما تتيح فرصة التنفيس الانفعالي والتخلص من التوتر وزيادة الاستبصار بالذات.

2- الاختبارات السيكولوجية :
وتعتبر نتائج الاختبارات النفسية من المصادر الهامة للحصول على البيانات الكمية والكيفية عن المريض. كما يمكن أن تحقق الاختبارات النفسية فوائد أخرى :
1 ـ التعرف على استجابة المفحوص أثناء الاختبار.
2 ـ إتاحة الفرصة للأخصائي النفسي لملاحظة سلوك المريض أثناء الاختبار. مما يساعد في الكشف عن أسباب المشكلة.
3 ـ كما تساعد الاختبارات النفسية الأخصائي النفسي في كتابة التقرير السيكولوجي عن الحالة. وتقديم صورة وافية عن شخصية العميل.
4 ـ كما تساعد الاختبارات النفسية في الكشف عن الجوانب العديدة من شخصية العميل من خلال تسجيل ما يصدر عن العميل أثناء استجابته من حركات وتعبيرات انفعالية وكلمات.

وبذلك تعتبر الاختبارات النفسية :
من أسرع الوسائل في الكشف عن الشخصية وأكثرها موضوعية.
وتعطي تقديراً معيارياً يكشف عن نقاط قوته وضعفه.
ويمكن استخدامها في قياس مدى التقدم أو التغيير الذي يطرأ على الحالة خلال فترة العلاج.
وتعتبر وسيلة فعالة في التقييم والتصنيف والاختبار واتخاذ القرارات والتنبؤ.
غير أنه من عيوب الاختبارات النفسية أنها قد يساء تفسير درجاتها.
 
قديم 2013- 5- 2   #18
ولد أبهآ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية ولد أبهآ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64345
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 2,775
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1440
مؤشر المستوى: 85
ولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: سمعيه (المسامع هع)
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولد أبهآ غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

مراجعة المحاضرة الخامسة

تابع مصادر المعلومات في دراسة الحالة
3. السجلات والمصادر المأخوذة من مصادر المجتمع :
وهي تلقي الضوء على التاريخ الشخصي للفرد .
ويمكن الحصول منها على البيانات التاريخية التى تعد سجلا لتاريخه الارتقائي وانعكاساته في انجازاته وخصائصه الشخصية .
ومن ثم يجب دراسة الوثائق التى لها دلالتها بالنسبة للمريض خاصة الوثائق الخاصة بالأسرة والهيئات التربوية والمؤسسات الاجتماعية وجهات العمل والمحاكم ومركز الشرطة إذ كان العميل قد تردد عليها . وكذلك المستشفيات والعيادات النفسية .
4. المعلومات من الآخرين :
مثل الوالدان والأخوة والأقارب والأصدقاء والمدرسين والأخصائيين الأجتماعيين والنفسيين بالمدارس والأطباء المسئولين الذين يتعامل معهم في المجتمع .
وهؤلاء الأفراد يمكن أن يكشفوا عن الكثير من البيانات المهمة الخاصة بالحالة ,
وهذا المصدر مهم - وهو المعلومات من الآخرين -
لايتم اللجوء إليه الأ عند الضرورة القصوى حفاظا على أسرار المريض وعدم كشف مشكلاته أمام اشخاص ربما لا يرغب المريض في معرفتهم بمعاناته .
5. الفحوص وتحتوي على :
الفحص النفسي :
للتعرف على الأمراض النفسية السابقة والأمراض النفسية في الأسرة والقدرات العقلية وسمات الشخصية واضطراباتها وتحديد الأسباب والأعراض النفسية في الأسرة والقدرات النفسية للمشكلة أو المرض ومظاهر التوافق .
الفحص الطبي :
ويقوم به الممارس العام وبعض الأخصائيين ويتناول التعرف على الأمراض الجسمية والأصابات والجروح والحالة الصحية الهامة وفحص أجهزة الجسم والحواس والعوامل العضوية المسببة لأمراض النفسية مع إجراء فحوص متخصصة حسب الحالة مثل فحص الدم والبول والأشعة السينية والرسم الكهربائي للقلب .
الفحص العصبي :
ويقوم به متخصص يستفسر عن آخر فحص عصبي وتحديد الإصابات أن وجدت في المخ والأعصاب وفحص الجهاز العصبي . مع الاهتمام بالفحوصات العصبية المتخصصة إذا لزم الأمر كالأشعة السينية للجمجمة والعمود الفقري والتصوير الإشعاعي للمخ والحبل الشوكي ورسم المخ وفحص السائل للمخ الشوكي .

تقرير دراسة الحالة
بعد أن يقوم الباحث بجمع المعلومات عن الحالة المدروسة من مصادرها المتعددة يقوم بكتابة التقرير السيكولوجي عن الحالة ويتم ذلك على النحو التالي :
1. تقييم المعلومات :
وذلك بأن يقيم الباحث المعلومات التى حصل عليها
ويحدد مدى صدقها وإذا ماكانت واقعية أو احتمالية ,
وذلك من خلال مراجعة البيانات الخاصة بمجال معين من المعلومات المأخوذة من مصادر مختلفة والتأكد من تطابقها .
2. تنظيم المعلومات:
وهو أن يقوم الباحث بتنظيم المعلومات .
ويقوم بتفسيرها في ضوء بعضها البعض بحيث يلقي الضوء على شخصية الفرد أو الوحدة موضوع الدراسة وبالتالي تتضح طبيعية المشكلة التى تسهم في تفرد الحالة المدروسة
3. كتابة التقرير النفسي :
يجب أن يكون التقرير النفسي الذي يكتبه الباحث عن الحالة دقيقا موضوعيا ,
يقدم صورة ديناميكية كاملة عنها ,
وعلى الباحث أن يتجنب قدر الإمكان الألفاظ غير اللائقة .
وأن يبتعد عن التعميمات السريعة التى لا تقوم على أساس متين .
وينبغي على الباحث في كتابة التقرير النفسي أن يكون قادرا على تفسير حياة الفرد الخاصة ولا يأتي ذلك إلا إذا استطاع أن يتقمص شخصية الفرد .
وأن يدرك مشاعره وانفعالاته واتجاهاته وفي نفس الوقت أن يقف موقف الناقد الذي يلاحظ ويقيم
فهو يضع نفسه في موقع الفرد فيشعر بشعوره وفي نفس الوقت يقف بعيدا متحفظا بالبعد الأنفعالي بينه وبين الفرد الذي يلاحظه ويدرسه بحيث يستطيع أن يقيم الفرد والموقف معا بصورة موضوعية
 
قديم 2013- 5- 2   #19
ولد أبهآ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية ولد أبهآ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64345
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 2,775
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1440
مؤشر المستوى: 85
ولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: سمعيه (المسامع هع)
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولد أبهآ غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

مراجعة المحاضرة السادسة

مصادر اكتشاف الحالة
تقع مسئولية اكتشاف دراسة الحالة على الأسرة بالدرجة الأولى
وخصوصا في حالات التخلف العقلي والإعاقة البصرية والسمعية واضطرابات النطق والكلام والإعاقة الحركية وبعض الاضطرابات النفسية الحادة
حيث يلاحظ الآباء وجود خلل ما أو قصور في بعض الوظائف لدى الطفل مقارنة بإخوته العاديين أو مقارنته بمن هم في نفس عمر الطفل
وهناك بعض المشكلات والاضطرابات التي تقع مسئوليتها على المعلم بالدرجة الأولي
مثل حالات صعوبات التعلم والمشكلات النفسية والسلوكية الصفية
التي قد يلاحظها المعلم أكثر من غيره
وعلى العموم قد يشارك في اكتشاف الحالة العديد من الأشخاص كل فيما يخصه ويتم في الخطوات الآتية..
تحديد مصادر اكتشاف الحالة :
الحالة نفسها :
عندما يلجأ إلي المرشد لطلب المساعدة في حل مشكلته التي يعاني منها
المرشد :
وذلك من خلال ما يلاحظه أو يسمعه عن سلوكيات بعض الطلاب من خلال أدائه لعملة الميداني
المواقف اليومية الطارئة :
عندما تتكرر المواقف على طالب أو أكثر مما يستدعي الأمر تحويله إلى المرشد لدراسة حالته .
إدارة المدرسة :
عندما يحول الطالب من قبل المدير بغرض علاج حالته
المعلمون :
ما يلاحظه المعلمون من سلوكيات على الطالب داخل الفصل وخارجة فتتم إحالته إلى المرشد حتي يتم تعديل مساره ومسايرة زملائه الآخرين
الأسرة :
من خلال ملاحظة بعض السلوكيات على أحد أبنائها الأمر الذي يتطلب عرضه على المرشد لدراسة حالته
اللجنة الإرشادية :
من خلال تلك البرامج التي تعمل على تكاتف العمل بين المرشد وطلبة اللجنة الإرشادية والتعاون بينهم في القضاء على بعض السلوكيات التي قد يلاحظونها على زملائهم
العيادات النفسية :
حيث يتردد على العيادات النفسية بعض الإفراد اللذين يعانون من مشكلات حادة تستدعي تقصي حالاتهم بشئ من التفصيل
المراكز المعنية :
وتشمل مراكز الرعاية الخاصة والعامة ومراكز الشؤون الاجتماعية ومراكز رعاية الأسرة حيث يتردد على هذه المراكز بعض الذين يعانون من مشكلات تستدعي الفحص والدراسة .
جهات أخري :
وتشمل المراكز الخاصة داخل حقول العمل والتي يتردد عليها العاملون
أشخاص آخرون :
وتشمل رؤساء العمل والزملاء حيث يلاحظون بعض السلوكيات الشاذة وغير المناسبة والتي تحتاج إلي فحص ودراسة

الإبعاد الأساسية في دراسة الحالة
يتطلب الحديث عن أي حالة من وجهة النظر الدينامية (التفاعلية) الأخذ بعين الاعتبار أبعاد الإنسان الأساسية
والتي من المفترض أن تكون موزعة على أبعاد هي البعد الجسمي - والنفسي والبيئي .
كما يفترض أن تشمل بطاقة دراسة الحالة على هذه الأبعاد الثلاث في الحالة (العميل)
بهدف التعرف على التفاعل فيما بينها .
لان فهم هذا التفاعل يساعد المرشد النفسي كثيرا في تشخيص مشكلة المسترشد
البعد الأول : البعد الجسمي :
يعرف الجميع أن الجسم مكون مادي له وظائف اختص علم وظائف (الفسيولوجي) في دراستها ,
إلا أننا لسنا معنيين بهذا العلم بقدر ما نحن معنيين بالاستفادة مما جاء به هذا العلم لكي يخدمنا في دراستنا لسلوك المسترشد أثناء دراسة حالته
لذلك من المفيد أن يلم المرشد النفسي ببعض الجوانب الفسيولوجية التي تتعلق كثيرا بالسلوك (النشاط العصبي الهرموني)
ونؤكد على أن النشاط العصبي والهرموني يؤثران في استجابة الحالة بل قد يحددان النمط السلوكي الذي يلاحظه معلموه أو مرشد النفسي في المدرسة
فإفراز قدر زائد هرمون الغدة الكظرية (هرمون الادرينالين) يرفع مستوي عتبة التوتر إلي درجة أن أقل المثيرات (توجيهات المعلم على سبيل المثال لا حصر داخل الصف) حدة أو شدة قد تدفع بالطالب إلي الثورة من الغضب
أضف إلي ذلك ينبغي على القائم بدراسة الحالة أن يتتبع مظاهر البعد الجسمي الآخري ذات العلاقة بالاستجابات الجسمية والتي تبدوا على هيئة حركات وإيماءات وتعبيرات الوجه ونمط الجلوس .. الخ
أي نمط اللغة غير اللفظية التي تصدر عن العميل أثناء المقابلة الإرشادية
البعد الثاني : البعد النفسي
يشمل البعد النفسي على الاستجابات التي تتعلق بالنشاط العقلي والانفعالي كالتفكير والتوقعات والذكريات والخوف والقلق والاكتئاب والخجل
فالمرشد النفسي الذي يدرك نمط تفكير الحالة سيسهل علية إدراك ما آلت إلية الحالة والتنبؤ بسلوكها
بل سيساعد هذا الإدراك هذا الإدراك المرشد على وضع خطته العلاجية لحل مشكلة المسترشد
وبكل تأكيد لا تنفصل أساليب التفكير ونمط التوقعات وطبيعية الذكريات عن نوع وشدة الانفعالات التي تسبب في إرباك الحالة أو المسترشد في كثير من المواقف المدرسية أو غير المدرسية
البعد الثالث : البعد البيئي
ويقصد به كل المؤثرات الخارجية سواء كانت أسرية أو مدرسية أو أقتصادية أو اجتماعية أو طبيعية ... الخ التي تؤثر في البعد الجسمي والنفسي
ولذلك أن ينتبه المرشد النفسي أثناء دراسة الحالة للتأثيرات البيئية التي تتدخل في نجاح أو فشل دراسة الحالة لكي يشجع عليها أو يحد منها بقدر الإمكان


دراسة الحالة من خلال الأبعاد :
فهم العميل أو المسترشد الذي يخضع لتعديل السلوك العميلة الإرشادية هدف لابد منه
ولا يتحقق هذا الهدف إلا بمحاولة علمية لمعرفة المتغيرات المتضمنة في شخصية العميل
إن دراسة الحالة كمنهج نحقق هذا الهدف
بالطبع ليست دراسة الحالة هي الطريقة العلمية الوحيدة لمعرفة المتغيرات المتسببة لاضطراب السلوك بل هناك عدد من الوسائل التي تمكن المرشد أو المعالج النفسي من تحقيق الفهم الجيد لشخصية العميل أو المسترشد
ولكي نبدأ خطواتنا الأولي في فهم العميل من خلال دراسة الحالة نتوقف عند علاقة أبعاد الشخصية بالسلوك الظاهر أو الصريح الذي يعمل المرشد النفسي على ملاحظته خلال جلساته مع العميل .
الجسم في دراسة الحالة :
يمكن تحرى علاقة الجسم باضطراب سلوك العميل من خلال الجسم
فالاستمارة التي يتم استخدامها للتعرف على بعض البيانات حول جسم العميل التي تفيد في هذا الجانب
كالتعرف على الأمراض الجسمية السابقة
أما ما تشر إليه الاستمارة فهو تلك المتغيرات الجسمية ذات العلاقة باللغة اللفظية وغير اللفظية والتي يفترض أن يلاحظها المرشد أثناء المقابلة
يحتاج المرشد النفسي أثناء المقابلة الإرشادية إلي بيانات لم ترد في استمارة دراسة الحالة
لذلك تكون ملاحظة العميل أثناء المقابلة إجراء ضروريا لاستكمال البيانات فقد لا يفصح العميل عن بعض أسباب اضطرابه أو مشكلته
إما لعدم وعيه بهذه الأسباب أو لأنه لا يريد أن يذكرها
لذلك يمكن التركيز على سلوكه اللفظي وغير اللفظي
كما يمكن للمرشد النفسي الاستفادة من سلوك العميل غير اللفظي الذي يتبدى في أوضاعة الجسمية أثناء المقابلة وفي تعبيرات وجهه ...الخ
كما يمكن التنبه للمتغيرات الفسيولوجية الحادثة للعميل في مواقف بعينها وذلك من خلال توجيه بعض الأسئلة من قبيل : ماذا يحدث لتنفسك أثناء أداء الاختبار ؟
ويمكن الاستفادة من المغيرات الجسمية عندما يتم تحليلها ضمن تحليلها ضمن سياق شخصية العميل او ضمن علاقة بيانات الجسم مع البيانات الأخرى
النفس في دراسة الحالة :
وتشمل التغيرات الانفعالية كالشعور بالخوف أو القلق أو الخجل في مواقف محددة
قد توجه المرشد النفسي لأنماط التفكير والتوقعات المتعلقة أو المرتبطة بهذا النوع من الانفعال أو ذلك
أى أن هناك مواقف بعينها قد يشعر الطالب أثناءها بالتوتر الانفعالي
مثل عندما يطلب منه المعلم الوقوف أمام زملائه الطلاب ليلقى كلمة في لفصل أو الطابور
إذ يمكن تتبع العمليات الذهنية المصاحبة للانفعال لتحديد صلتها أيضا بالتوترات الجسمية الصريحة وغير الصريحة .
البيئة في دراسة الحالة :
يتطلب معرفة الجوانب البيئية المؤثرة للعميل بالسؤال عن المتغيرات الفيزيقية والاجتماعية التي من شأنها أن سببت وتسبب مشكلته الحالة
فقد تكون من أسباب مشكلته بيئة الفصل أو البيئة الأسرة أو علاقاته الاجتماعية مع زملائه الطلاب
ثم محاولة المرشد تقصى أساليب التفكير والتوقعات والتفسيرات والمحاورات الذاتية التي يقيمها الطالب لكي يبرر سلوكه حيال نفسه وحيال الآخرين ومدى علاقة هذا مع مشكلته التي يعمل المرشد على تقصيها خلال دراسة الحالة

التفاعل بين الأبعاد الثلاث في دراسة الحالة :
يشمل تعبير الحالة على الأبعاد الثلاث وكل بعد من هذه الأبعاد يتضمن متغيرات مختلفة تساهم جميعا في تكوين السلوك الحالي أو الحالة كما هي عليه هنا ألان أو كما هي عليه في المكان والزمان .
وتتفاعل هذه الأبعاد مع بعضا البعض مكونة ما نسميه السلوك .
بالطبع يشمل كل بعد من هذه الأبعاد على عدد من المتغيرات وهذه المتغيرات قد تسمى السمات أو الأنماط السلوكية أو العادات
ويمكن توضيح ذلك على النحو التالي :-
أولا الجسم كبعد له عدد المتغيرات تصنف إلى
المتغيرات الصريحة (السلوك اللفظي وغير اللفظي)
المتغيرات الفسلوجية (كنبض القلب , والآلية التنفسية , والنشاط الهرموني والعصبي)
ثانيا النفس لها عدد من المتغيرات تصنف إلي
متغيرات انفعالية (كالقلق والغضب والابتهاج)
متغيرات معرفية (كالتوقعات الذكريات والتصورات)
ثالثا البيئة يمكن تصنيفها إلي
متغيرات فيزيائية لها صلة بالمثيرات الطبيعية أو في الطبيعة (كالمسموعات والمرئيات)
متغيرات اجتماعية (كالعلاقات الاجتماعية والنظم الثقافية)

مثال لتفاعل الأبعاد الثلاثة السابقة
المسترشد يجلس أمام المرشد النفسي على المقعد ويداه ترتجفان ,
ويكاد لا بثبت في مكانه ملتزم بالصمت عند سؤاله
كيف للمرشد أن يستنتج البعد الجسمي , والنفسي والبيئي في هذه الحالة ؟
لا يستطيع المرشد أن يصدر حكمه على المسترشد لأنه لم تكتمل لديه جميع البيانات اللازمة عن المسترشد
والمطلوب هو أفتراض أولى لتوجيه مسار دراسة الحالة
فما يمكن الاستفادة منه في حالة هذا المسترشد هو ملاحظة مظهره العام ( لغة الجسد )
طريقة جلوسه
استجابات المسترشد غير الإرادية
ألفاظه أن وجدت
مظاهر توتر العامة نحو أفتراض التشخيص الأولي للحالة
على المرشد أن يربط مظهر الحالة العام الذي يلاحظه باستجاباته غير الإرادية
فعادة ما يكون ارتجاف الأطراف مؤشرا لتوتر الجهاز العصبي وهذا الافتراض يدل على وجود توتر كما في الجهاز القلبي ( كزيادة في النبض )
- يدلل البعد الجسمي الذي وصفناه على وجود القلق أو الخوف عند الحالة وهذا يستدعي في تفكير المرشد النفسي الانتباه للمتغيرات الذهنية كطريقة تفكير الحالة وتوقعاتها المستقبلية أو ماضيها على هيئة ذكريات .
- تقود هذه الاستنتاجات حول البعدين الجسمي والنفسي للحالة إلي التركيز على البعد البيئي كالظروف الأسرية ومستوي الإشباع النرجسي من قبل البيئة الاجتماعي
- من المفيد جدا أن يدون المرشد جميع ملاحظاته هذه لكي يستفيد منها إعداد لقائه في الجلسة القادمة مع الحالة .
 
قديم 2013- 5- 2   #20
ولد أبهآ
أكـاديـمـي مـشـارك
 
الصورة الرمزية ولد أبهآ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 64345
تاريخ التسجيل: Sun Oct 2010
المشاركات: 2,775
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1440
مؤشر المستوى: 85
ولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud ofولد أبهآ has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: سمعيه (المسامع هع)
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولد أبهآ غير متواجد حالياً
رد: اسئله اختبار دراسة حاله الاعاقه السمعيه عام 1434هـ / من الارشيف للاخت الامبيشن ,صاحبة القطه السوداء هع

مراجعة المحاضرة السابعة
خطوات دراسة الحالة
مرحلة الدراسة : يتم فيها جمع البيانات والمعلومات عن الحالة من مصادرها الأساسية
مرحلة التشخيص : يتم فيها الوقوف على ديناميات التشخيص هو الفهم المتكامل للمشكلة بجوانبها وأسبابها في ضوء العوامل الفردية والبيئية للمسترشد . وكلما كان التشخيص دقيقا كلما ساعد على اختيار الإجراءات العلاجية المناسبة .
مرحلة العلاج : يتم فيها تحديد أنسب الطرق والأساليب الإرشادية العلاجية المناسبة للحالة
مرحلة المتابعة : يتم فيها الوقوف على مدى فعالية الأساليب الإرشادية والعلاجية التي تم استخدامها مع الحالة أو مدى امتثال العميل للقواعد الإرشادية والعلاجية .

1.مرحلة الدراسة (جمع المعلومات):
يتم فيها جمع المعلومات والبيانات عن الحالة من مصدرها الأساسية مثل المسترشد نفسه والأهل والأصدقاء وزملاء العمل أو رؤساء والمرؤوسين وكل ما يحيط بالحالة نفسها
بالإضافة إلي تطبيق الاختبارات نفسها وملاحظة المرشد للمسترشد
ثم يقوم المرشد بتنسيق هذه المعلومات المعلومات مع بعضها البعض وتشمل ثلاث خطوات رئيسية هي:
- مناطق الدراسة
- تحديد مصادر الدراسة
- تحديد وسائل الدراسة
وفي جمع المعلومات :
ماذا نريد أن نكتشف , نعرف ؟
ما هي المعلومات التي تلزمنا ؟
ما مصدرها , من ومن أين ؟
كيف - الأداة , الطريقة ؟
كيف سيتم تنظيم الأداة ؟
هل خضعت هذه المعلومات للمناقشة والنقد ؟
هل تم جمعها بطريقة سليمة ؟
ما هي الطريقة المناسبة لتصنيفها ؟
ما هي الأسئلة التي تثيرها هذه المعلومات ؟
إلي ماذا ترشد ؟ هل نستطيع أن نبني عليها شئ ؟

2.مرحلة التشخيص :
هو الوصف الكلى الدقيق لديناميات شخصية الحالة
وصراعاتها النفسية ومستوي ذكائها وقدراتها
وسمات الشخصية التي تميزها عن الآخرين
ونقاط القوة ونقاط الضعف
وتهدف هذه المرحلة إلي الفهم الكامل لشخصية الحالة التي ندرسها
ويتضمن التشخيص :
تنصنيف المشكلة وتحديدها بدقة.
توضيح مظاهر المشكلة .
تأثيرات المشكلة ونتائجها .
الأطراف المتأثرة بالمشكلة .
الأطراف المسببة للمشكلة .
الأسباب التي أدت لحدوث مشكلة .
التأكد من الأسباب الحقيقة وعدم الاكتفاء بالظواهر .
تقسيم الأسباب (ذاتية , مرتبطة بالبيئة ).

3. مرحلة العلاج :
ويحدد الهدف العلاجي من قبل المرشد والمسترشد الذي يرغب في تعديل سلوكه وإعادة تكلفيه الشخصي والاجتماعي وتخليصه مما يعاني ,
وهنا لابد من الإشارة أن الاجتهادات في اختيار وسيلة العلاج لتحقيق الهدف لا تفيد كثيرا فلابد من أن يكون لدى المرشد إلمام باستراتيجيات العلاج وتعديل السلوك مبادئه وقوانينه وإجراءاته التي سوف يبني عليها .

الإجراءات التوجيهية :
معالجة الأسباب وليس النتائج .
المشاركة في وضع الحلول
مراعاة خصوصية وتميز كل حالة عن الآخرى .
الاستعانة بمختص إذا تطلب الأمر .
واقعية الإجراءات العلاجية أو الإرشادية .
الحلول ليست سحرية وإنما تحتاج إلي وقت .

خطة العلاج :
1) معرفة نقاط الضعف والقوة في شخصية العميل ومالديه من إمكانات وكذلك معرفة إمكانات البيئة وظروفها (المنزل , المدرسة , الأصدقاء ... إلخ ) التي تسهم في العلاج عوامل أساسية في التخطيط للعلاج .
2) يجيب أن تتناول الفرد وبيئة صاحب المشكلة , فالعوامل البيئية لاتقل أهمية عن العوامل الشخصية وأحيانا قد تكون هي سبب المشكلة .
3) يجب أن يكون العلاج (خطواته) وتنفيذه على شكل أدوار لكل من له علاقة بالطالب والمشكلة ( ولي الأمر , أشخاص معينين في الأسرة , المعلم , المدرسة , الأصدقاء . المرشد .) فكل مسئول عن جانبا من الخطة .
4) اختيار الإجراءات (الفنيات) المناسبة للعلاج ( مبادئ وقوانين وإجراءات نظريات التعليم ) ويستحسن تحديد فترة زمنية لتنفيذ خطة العلاج .

4. مرحلة متابعة الحالة :
ويقصد بها الإجراءات التي تتخذ لصيانة السلوك المكتسب في حالة نجاح خطة العلاج
وتتبع الحالة لمعرفة مدى التحسن من عدمه
فأحيانا يستحسن وضع الطالب الخاضع للدراسة لمجرد العناية والرعاية وهذا مايطمع له المرشد
ولكن أحيانا ل ايتحسن وضع الطالب لأسباب غير مقدور عليها

ومتابعة الحالة على النحو التالي :
- اللقاء بالمسترشد بين فترة وأخري للسؤال عن حالته
- اللقاء ببعض المعلمين لمعرفة مدى تحسن الطالب علميا وملاحظتهم على سلوكه
- الإطلاع على سجلات الطالب ودفاتره ومذكراته وواجباته
- الاتصال بولي أمره إما عن طريق الهاتف أو بطلب الحضور للمدرسة لمعرفة وضعة داخل الأسرة وهل هناك تطورات جديدة حدثت ولابد أن يذكر المرشد تاريخ المتابعة ومتى تمت .
- التأكد من ملائمة ونجاح خطة الإرشاد / العلاج / التوجيه .
 
 

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اختبار سابق لـــ دراسة الحاله في مجال الاعاقه السمعية بقايا شتات اعاقة سمعية- ارشيف تربية المستوى 6 3 2013- 4- 14 02:25 AM


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 02:40 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه