[ اللغة العربية ] : أسئلة القراءات

[لولي 1107]

بنات بلييييييز الي حلت الاسئلة بلييييز تحط ارقام الصفحات انا عند عكاشة واسلوب الاسئلة غيير

[هيوفه]

في اسئلة موجوده على جزئية مو محدده معانا مثل الهمزة ولجهر والهمس ماقال الدكتور انها معانا
انتظر ردكم

[الصمت الحنون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصمت الحنون

اللي تعرف حل رقم
8 او 9 او 11 او 14 او 15 او 16 او 17
تسدحها بلييييييييييييز لاتبخلون علي
او عطوني رقم الصفحه

[نوراء علي]

اي صحيح ..
في اسئلة على جزئية مو معنى في المنهج ...
هذي الاسئلة اي دكتور حاطها؟؟

[i2f]

ياعسل الاطلس الغوي ممو معانا اخر شي الخاتمه
وبالنسبه للاسئله من اي دكتور عكاشه او ابو النجا

سمعت ان الانتساب بيحط اسئلتهم د عكاشه ود ابو النجا للانتظام وربي يوفق الجميع

[الصمت الحنون]

وش دخل عكاشه يحط للانتساب الاسئله دكتورنا ابو النجا

[هيوفه]

الخاتمة معانا

[كدوووـوووشه]

26-بيني أحكام المقصور والممدود في القراءات والأحكام بعد صيغ المبالغة التي تحولت عن صيغ أخرى؟

*((المقصور هو الاسم المتمكن الذي آخره ألف لازمة والممدود هو الاسم المتمكن الذي آخره همزه بعد ألف زائدة)) معنى هذا التعريف أن أخر الاسم المقصور صائت طويل مفتوح وأن كمية هذا الصائت تزداد في الممدود حتى تخلق همزة وقد جعل أصحاب الضرائر قصر الممدود ومد المقصور من الضرورات الشعرية وذكر في القران من أجازوا القصر والمد في القرآن والقرآن فأن ذالك من الضرورة الشعرية مثال:

اختلفوا في قولة عز وجل (دكا)

فقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر (دكا) منونه مقصورة وقرأ حمزة والكسائي (دكاء) ممدودة غير منونة

فأن الفرق بين المقصور والممدود هو كمية الصائت الطويل الذي يقع أخر الاسم فكانت القبائل الحجازية متحضرة تذهب إلى التأني وتحقيق الاصوات فتستوفي كمية هذا الصائت حتى تصل إلى الهمزة اما قبائل البادية من تميم وقيس وربيعة وأسد تميل إلى السرعة في النطق مما يؤدي بها إلى الكثير من الحذف

*الأحكام بعد الصيغ المبالغة :

صيغ المبالغة التي تحول من صيغة (فاعل ) للدلالة على الكثرة والمبالغة في الحدث خمسة أوزان فعال ,ومفعال ,وفعول ,و فعيل ,وفعل وهناك أوزان أخرى ك فعيل --->كسكبر مفعيل ---> معطير وفعلة ---->لمزة فاعول ----> فاروق

مثال : قرأ الجمهور قولة عز وجل (ومكرو مكرا كبارا) على وزن (فعال )

27- ما حكم ما الحجازية عند الحجازين والتميمين وحكمها في قراءه عند النحاة

تدخل ما على الجملة الاسمية ترفع الاسم وتنصب الخبر تعمل عند الحجاز ولا تعمل شيئا في لهجة بني تميم مثال :قرأ عاصم في رواية (ما هن أماتهم )بالرفع وقرأ الباقون بالنصب يتوضح القراءات في ما الحجازية: 1- أن (ما) تعمل في الخبر والنصب

2- أن (ما) لاتعمل شيئا

3- أن الخبر قد يأتي معها مقترنا بالباء

4- أن ابن مسعود كان يذهب إلى القراءة بالرفع أو بالباء ومع الخبر وأن عاصما في رواية كان يذهب إلى القراءة بالرفع وهو من البيئة الكوفية

ويبدو أن نصب خبر بما لم يكن شائعا في شبة الجزيرة



28- ما حكم المثنى والممنوع من الصرف في القراءة ؟

تذكر الروايات أن المثنى لم يكن يرفع بالألف وينصب ويجر بالياء في كل اللهجات العربية بل كانت هناك لهجات تلزمه الألف دائما ولهجات أخرى تعربة بالحركات على النون

وفي لزوم المثنى الألف وردت قراءات مثال :

1- (إن هذان لساحران ) فقرأ أبو عمرو وحده (هذين ) بالياء وقرأ الباقون بتشديد النون من (إن) وهذان بالألف ووافقهم الشنبوذي والأعمش وطلحة .



*الممنوع من الصرف :

هو اسم متمكن غير أمكن يعرب بالضمة رفعا وبالفتحة نصبا وجرا إلا إن أضيف أو لحقته (ال) وقد يصرف عندهم للضرورة أو للمناسبة وأغلب الظن أن صرف الممنوع كان لهجة من اللهجات على ما تنقله بعض الكتب مثال (كانت قوارير) فقرأ أبو جعفر ونافع وابن كثير والكسائي بالتنوين وقرأ الباقون بغير تنوين



29- ما لمراد بالتطور الدلالي ؟

1- هو غاية الدراسات الصوتية والصرفية ونحوية

2- أكثر الدراسات صعوبة ذلك أن تحديد المعنى ليس أمرا سهلا

3- دراسة النصوص القديمة على المستوى الدلالي أكثر صعوبة وأعظم مشقة ذلك أنه يخفي علينا من ظروف قولها أشياء كثيرة

4- التطور الدلالي يحدث تدريجيا في أغلب الأحوال لكنة قد ينتهي آخر الأمر بتغير كبير في المعنى

مثال:قرأ الجمهور ( فول وجهك شطر المسجد الحرام ) وقرأ ابن أبي عبلة (فول وجهك تلقاء المسجد الحرام )

(شطر)و(تلقاء)تقدم لفظتين بمعنى واحد وذكر أبو عبيد أن التلقاء معناها ( النحو) في لهجة كنانة

شطر تذكر المعاجم أن شطر نصف الشيء ومن معانيها المتطورة النحو والقصد إذ إن نصف الشيء يتضام إلى نصفه أو يلتحم معه أو يتجه ومن ثم قالوا شطر بصره يشطر شطورا أو شطرا صار كأنة ينظر إليك وشطر الشي ناحيته

أما اللفظة الثانية (تلقاء)فنحسب أن المعنى الأصلي لها مأخوذ عن (تلقاء) مأخوذ من اتجاه الوجه في ناحية بعينهما .( وتوجد بعض الأمثلة في ص204و206و207 كتاب الأزرق )