|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#11 |
:: مشرفة ::
ملتقى الصور و عالم التصوير ![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
يعطيتس العافيه حفظت الصفحه عشان اقراه اذا فضيت
![]() وبنتظار باقي الاجزاء ![]() |
![]() |
![]() |
#12 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
تسلمي على المرو ^^
|
![]() |
![]() |
#13 |
:: مشرفة ::
ملتقى الصور و عالم التصوير ![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
امممم قلته البيييت مسكوووون
![]() وين باقي الاجزآء ![]() * |
![]() |
![]() |
#14 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
هههههههههههههههههه
قرريب تنززل الجزء الثالث نورتي بطلتك ^^ |
![]() |
![]() |
#15 |
:: مشرفة ::
ملتقى الصور و عالم التصوير ![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
اوكي اجل بتربع هون ليين تنزلينه >>
![]() |
![]() |
![]() |
#16 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
مرحبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــآآآ..
![]() ![]() صـــــــــــــــرآآآحهـ ابــــدآآع ![]() يعطيـــــــــــــــــــــــــكـ اآلف عافيهـ ..و ننتظر الجزء اللي بعده لا تطولين علينآآ .. ![]() ..{تحياتي}.. ![]() |
![]() |
![]() |
#17 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
|
![]() |
![]() |
#18 | |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
اقتباس:
لي الفخر والله انها اعجبتك ان شاء الله ماراح اطوول نورتي ياحلوة ![]() ومتابعه ممتعه ![]() |
|
![]() |
![]() |
#19 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
الجزء الثالث ياإلهي ياليته يكون حلماً ، فمن أين اتى هذا الطفل أمره عجيب ، هل أخبر والدتي بالأمر أم ماذا ، ياإلهي ماعساني ارتكبت كي أقع في هذا الأمر ، حبيبي اسكت كفاك بكاء واجبني من أنت ياصغيري وكيف دخلت إلى غرفتي ، ماذا افعل به يبدو انه جائع وأنا لم يسبق لي واعتنيت بأطفال ، ياإلهي ماذا أفعل هل أعلم أمي وماسأقول لها ، من هذا الصغير ومن أين أتى ؟؟ كيف سأبدأ ، أم أخفي الطفل وهل أطلب من دانه أن تعتني به ، لكنها ماذنبها هي أيضاً وماستقول لعمتي إن أخبرتها عن الموضوع بأكمله فستتعقد القصة وتكبر أكثر ، ياإلهي أنقذني ليس لي سواك يارب ، عونك يالله .. و نور في تلك الحالة وإلا بصوت أمها تناديها .. سمر : نور ، نور نور ارتبكت وزاد القلق أكثر وهي في غرفتها : نعم يا أمي سمر : هناك مكالمة لكِ نور : من المتصل يا أمي لم تسمع سؤالها عن من المتصل فلم يأتي نور جواب والطفل يبكي ، وهي تفكر هل تتركه وتخرج ام تأخذه معها ، والا بالباب يطرق ، ارتبكت نور وقالت ليس الآن يا أمي لا لا أريد أن أكلم أحداً أخبريهم بأني نائمة ، وصوت الطفل يعلو ، سمعت سمر صوت الصغير ودخلت على الفور ، سمر : كأني أسمع صوت بكاء طفل نور : أمي !! صدمت سمر حينما شاهدت نور وهي تحمل الصغير : نور ، من هذا الصغير .. نور : لا ادري يا أمي سمر : كيف لا تدرين ، مع من هو الآن ، أليس في حضنكِ لقد تغير لون نور وجسمها بأكمله يرتجف واجابت بصوت مخنوق : أجل ، لكني لا أعلم من يكون سمر : فسري ماتراه عيناي ، كيف انه معكِ ولا تعلمين من يكون ، كيف اتى وكيف دخل غرفتكِ إذاً اجيبي؟؟ نور وفي حالة شبه منهارة فلا تعلم بما يدور في رأس والدتها : وكيف اجيبكِ بما لا اعلمه أنا .. سكتت سمر فترة وتذكرت لماذا آتت تنادي نور : اذهبي الآن فتوجد لكِ مكالمة نور : مِن مَن ؟؟ سمر : انها دانه تريدكِ ضروري .. نور : حسناً أمي .. كانت المتصلة دانه واخبرتها بأن وصلت لها رسالة عبر البريد لكنه لم يذكر أي شيء عن المرسل ، تعجبت نور لما لم ترسل لها مباشر ولماذا لم يذكر من المرسل ، اتفقتا على ان دانه توصل لها الرساله لأنها لن تستطيع ترك البيت وحين وصلت الرساله إلى نور غادرتها مباشره وذهبت نور إلى غرفتها كي تقرأ الرسالة ، وتعرف من المرسل وكانت : نور بدايةً أقدم لكِ إعتذاري الشديد لأنني أعلم أني وضعتكِ في موقف محرج ، لي رجاء أولاً وهو أن لا تخبري أحداً عن الموضوع ، تصرفي بما ترينه مناسب ماعدا إخبار أحداً بالأمر ، أردت أن أرسل لكِ مباشرة فخفت أن تقع تحت يد أحد قبل أن تصل لكِ ، وددت إخباركِ وجهاً لوجه لكن لم أملك الشجاعة الكافيه لذلك ، أعتذر على كل ماحصل ، الرسالة المبهمة ، وابني الذي لا يعلم به أحد ، غاليتي نور سأخبركِ الآن بالقصة كاملة لتعرفي انه لا ذنب لي بكل ماحصل ، لم أجد سواكِ أهلاً للثقة لأودعة ولدي ، منذ عشر أشهر حملت بعد طول انتظار زوجي فرح كثيراً بهذا الحمل حتى أكثر من فرحتي أنا فقد كان ينتظره أكثر شوقاً مني ، وكما تعرفي أننا نحب بعض بجنون منذ أن تزوجنا ، أخفيت عنكم أمر حملي لتكون لكم مفاجأه كبيرة ، وكانت لنا المفاجأه عند زيارتي للطبيب أن الجنين من المحتمل الكبير أن يكون معاق ، أنا حمدت الله ورضيت بما كتبه لي وان كان طفلي معاق لكن المشكلة كانت لدى زوجي فمنذ أن اخبرته طلب مني أن اتخلص من الجنين ، رفضت طلبه من دون أي تردد لأن ماقاله الطبيب مجرد إحتمال وربما يكون خاطئ ، وبإصراري ومحاولاتي لإقناعه نجحت في أقناعه وقال لي : لن اجبرك على أنزاله ولكن تأكدي تماماً ان أنجبتي طفلاً معاق سأقتله بيدي اتفهمين ، وبقيت طيلة فترة الحمل في خوف وقلق وفي كل زيارة لي للطبيب تتضح الإعاقه أكثر من قبل لكني أخفيت الأمر عن زوجي وكل أمل نه حين رؤيته لإبنه تتغير نظرته للموضوع ، كيف لي أن أسمع بخبر قتل طفلي قبل أن يولد ، وكنت احلم كل هذا بمفرده ولا يعلم به غيري ، وكلما اقترب موعد الولادة خوفي يزداد وأتمنى أن ماقاله الطبيب ليس صحيح ، حان موعد الولادة وحالي لم يكن بحال ، كيف اصف لكِ شعوري حينها يانور ، كنت أعيش الرعب بعينه ، ولدت وبالفعل كان المولود يشكو من الإعاقه وزوجي أصر على رأيه وانا كنت أرفض بشدة ، وفاجأني حينما خيرني بينه وبين طفلي ، أي أن لم أقبل بقتله سيكون نهاية حياتي معه ، رغم حبه لي وعطفه وحنانه لأعلم ماسبب هذه القسوة قد تغير كثيراً ، إما قتله وإما أدفع الثمن بطلاقي ، حيرني أمره أكثر ، أي قلب يمتلك وكيف تغير لهذه الدرجة، مازلت في صدمة إلى الآن وكأنه حلماً أريد أن أفيق منه ، الخيارين كلاهما اصعب من الآخر، حاولت أن أفهم منه سبب قساوة قلبه علي وعلى ابنه وصدمت حينما عرفت انه يخشى على سمعت عمله ومركزه الكبير ، يتخلى عن ابنه من أجل سمعته وكأننا مرتكبين جريمة ما ، أخبرته بأني سأتصرف في بداية الأمر عارض الأمر ولكن مع اصراري والحاحي بأن يعطيني الفرصة قبل وهددني ان علم أحد بالأمر ، لذلك اتيت لكم بمفردي و طلبت منك أن لا تخبري أحد ، ولم اجد سواك أئتمنه على ابني الذي لاذنبه له بما حصل ، لكي لا أحرم منه ، أرجوكِ يانور لا تخبري أحداً فأنا لا أريد أن أخسر زوجي وإن علما والداي لا ادري ماستكون ردة فعلهما ، فلي رجاء أن لاتخبريهم .. مرسل : أختكِ ملاك أغلقت الرسالة وهي تنظر إلى الضحية الصغير ، وتتأسف على حاله ، ياترى ماهو ذنبه ، وهي في حيره ماستفعل ان لم تخبر والديها ماذا ستقول .. قاطع تفكيرها صوت والدتها سمر : نووور ، ماذا بكِ منذ فترة وأنا اتحدث إليكِ وانت لستِ معي هيا اخبريني من هذا الصغير نور : أمي سمر : نعم أني اسمعك نور : سأجري مكالمة ومن ثم سأخبركِ بكل شيء سمر : ماقصتكِ مع المكالمات اليوم ، ومع من ستتحدثين نور : سأخبركِ بعد أن انتهي من المكالمة سمر : حسناً وانا سأنتظركِ وأطيل صبري ولن اتهور قبل سماع كل شيء وبإبتسامه بسيطة قالت : هل أذهب ؟؟ سمر : اذهبي وانا هنا انتظركِ اتصلت نور لملاك لتستفسر عن الرساله وبالفعل كل ماقرأته صحيح ، تأسفت كثيراً على حال الصغير ، واخبرتها عن كل ماحصل مع والدتها ، واما عن ردة فعل ملاك فقد تنازلت وطلبت منها اخبار والديها فقط بالأمر لكي لاتزيد من الشكوك حول اختها ... يتبع ...
|
![]() |
![]() |
#20 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: :::..:::،، طعنااتـ البرااءهـ :::..:::،، // بقلم ملامح بريئة
![]() ![]() الله يعينهاا نور وربي قصه جناااااااان ![]() مبدعــــــــــة أختي ![]() ![]() ااناا مره اعشق القصص والروااياات وومن فتره مااقريت ![]() مشكوووره غاليتي ع ابداعك ![]() في انتظاار باااقي القصة ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|