همسات من نور إحساسكم .. ( مدونة جماعية ) ..

[سالم55]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلاس

‏قَعَدَتْ تُعَقِّدُ عِقْدَهَا فَتَعَقَدَتْ .. وتَعَقَدَ العِقدُ المُعَقَّدُ بالعُقَدْ ..”*

الله يسعدك ليلاس ، حرف القاف هنا مسوي شغل واجد هههههه

[سالم55]

و أنت .. كوردة جورية في صباح ماطر ...

[سالم55]

شوقي .. كغيمة مثقلة بالغيث ...

[عرش الغرام]

انا هــــــــــــــــواي ورغبــــــــــــــتي كلــــــــــــــــها فيــــــــــك.



مـــــــــــــــــــــــالي بغــــــــــــــــــــيرك غــــــــــــايه لـــــــــو حصـــــــــل لــــــــي

[سالم55]

هذا الشوق قد بدأ يتدفق إليك سيلا جارفا ....

[سالم55]

يا صديقي .. هلم بنا إلى ذلك المكان .. سترى قلبي هناك و قد هده الإنتظار ...

[سالم55]

و أنت .. يا صديقي .. لم تجرب هذا الأمر .. لذلك أراك سعيدا مبتهجا خالي البال من كل هم .....

[عطرالحروف]

.

كُن مستقلاً قدْر المستَطاع لا تنظُر بعَين الأخرِين,لا تَسمع بأذَانيهم,لا تُفكر بعقولهِم,فكر بعَقلك أنت وكُن وفياً لضمِيرك🌼.

[شبيــه آلــريح ،]

تأثير البيئة على الشاعر ..

علي بن الجهم

قدم علي بن الجهم إلى بغداد لأول مرة وآثر أن يبدأ عهده بمدح خليفتها المتوكل على عادة الشعراء فأنشده قصيدة منها:
أَنتَ كَالكَلبِ في حِفاظِكَ لِلوُدْ

وَكَالتَيسِ في قِراعِ الخُطوبِ

أَنتَ كَالدَلوِ لا عَدِمناكَ دَلواً

مِن كِبارِ الدِلا كَثيرَ الذَنوبِ

• الذنوب: معناها كثير السيلان بسبب امتلائه

فعرف المتوكل كما تقول القصة حرفياً، حسن مقصده وخشونة لفظه، وأنه ما رأى سوى ما شبهه به، لعدم المخالطة وملازمة البادية، فأمر له بدار حسنة على شاطئ دجلة، فيها بستان حسن، والجسر قريب منه وأمر بالغذاء اللطيف أن يتعاهد به فكان - أى بن الجهم - يرى حركة الناس ولطافة الحضر، فأقام ستة أشهر على ذلك، والأدباء يتعاهدون مجالسته، ثم استدعاه الخليفة بعد مدة لينشده، فحضر وأنشد:
عُيونُ المَها بَينَ الرُصافَةِ وَالجِسرِ

جَلَبنَ الهَوى مِن حَيثُ أَدري وَلا أَدري

أَعَدنَ لِيَ الشَوقَ القَديمَ وَلَم أَكُن

سَلَوتُ وَلكِن زِدنَ جَمراً عَلى جَمرِ

سَلِمنَ وَأَسلَمنَ القُلوبَ كَأَنَّما

تُشَكُّ بِأَطرافِ المُثَقَّفَةِ السُمرِ

وَقُلنَ لَنا نَحنُ الأَهِلَّةُ إِنَّما

تُضيءُ لِمَن يَسري بِلَيلٍ وَلا تَقري

فَلا بَذلَ إِلّا ما تَزَوَّدَ ناظِرٌ

وَلا وَصلَ إِلّا بِالخَيالِ الَّذي يَسري

[ليلاس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبيــه آلــريح ،

تأثير البيئة على الشاعر ..

علي بن الجهم

قدم علي بن الجهم إلى بغداد لأول مرة وآثر أن يبدأ عهده بمدح خليفتها المتوكل على عادة الشعراء فأنشده قصيدة منها:
أَنتَ كَالكَلبِ في حِفاظِكَ لِلوُدْ

وَكَالتَيسِ في قِراعِ الخُطوبِ

أَنتَ كَالدَلوِ لا عَدِمناكَ دَلواً

مِن كِبارِ الدِلا كَثيرَ الذَنوبِ

• الذنوب: معناها كثير السيلان بسبب امتلائه

فعرف المتوكل كما تقول القصة حرفياً، حسن مقصده وخشونة لفظه، وأنه ما رأى سوى ما شبهه به، لعدم المخالطة وملازمة البادية، فأمر له بدار حسنة على شاطئ دجلة، فيها بستان حسن، والجسر قريب منه وأمر بالغذاء اللطيف أن يتعاهد به فكان - أى بن الجهم - يرى حركة الناس ولطافة الحضر، فأقام ستة أشهر على ذلك، والأدباء يتعاهدون مجالسته، ثم استدعاه الخليفة بعد مدة لينشده، فحضر وأنشد:
عُيونُ المَها بَينَ الرُصافَةِ وَالجِسرِ

جَلَبنَ الهَوى مِن حَيثُ أَدري وَلا أَدري

أَعَدنَ لِيَ الشَوقَ القَديمَ وَلَم أَكُن

سَلَوتُ وَلكِن زِدنَ جَمراً عَلى جَمرِ

سَلِمنَ وَأَسلَمنَ القُلوبَ كَأَنَّما

تُشَكُّ بِأَطرافِ المُثَقَّفَةِ السُمرِ

وَقُلنَ لَنا نَحنُ الأَهِلَّةُ إِنَّما

تُضيءُ لِمَن يَسري بِلَيلٍ وَلا تَقري

فَلا بَذلَ إِلّا ما تَزَوَّدَ ناظِرٌ

وَلا وَصلَ إِلّا بِالخَيالِ الَّذي يَسري

رَقَّقَ قَلْبَهُ بعد ماكان جَلِفْ ..


...




ـ....


عندما تشعر انك على وجه الاستسلام , فكر في أولئك الذين يتمنون رؤيتك فاشل .