من أقوال السلف الصالح رضوان الله عليهم وعلمائنا رحمهم الله رحمة واسعة

[درع الجزيرة]

عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمير المؤمنين يحمل قربة ذات يوم على عنقه ، فقيل له : لماذا تفعل هذا ؟
فقال : إن نفسي أعجبتني فأردت أن أذلها .
بل قال أنس رضي الله عنه سمعته ذات يوم ، وبيني وبينه الجدار، يقول :" بخ بخ ، أمير المؤمنين عمر لتتقين الله أو ليعذبنك

[درع الجزيرة]

قال ابن القيم رحمه الله

من ينقطع عن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مع قدرته عليه ويزعم أنه
متقرب إلى الله تارك مالا يعنيه فهذا من أمقت الخلق إلى الله !

[دوحه غَنّاء]

اخ درع إذا تذكر حوارك مع الاخ مستشار اسري


عن دعاء حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله


رديت لكن ما امدى الا الاداره مغلقه الموضوع على اساس انتهينا من اختبار الماده



لكن بتركك مع الشيخ صالح وتعليقه


http://www.youtube.com/watch?v=jEx8k1ULO1M






إذا هي مستنبطه من آيات الله

[شـيـم]

موووضووعك رووعه من زمان محتاجين مثله الله يوفقك و يكتب لك اجره ياكريم ...

[شـيـم]

جعلَ اللهُ لأهلِ القرآن في ( الدُّنيا ) صُدور المجالس
وفي ( المساجد ) صدُور المحاريب ،
وفي ( حياة البرزخ ) أوّل القبر ..
وجعل لهُم ( يوم القيامة ) أنهم أهله وخاصّته !
• صالح المغامسي

[عُرَيْب]

يقول ابن القيم : نصيبك من محبة الله على قدر ذكرك له ..

[درع الجزيرة]

للإمام إبن القيم رحمه الله كلام في الخواطر وفي الأفكار ذكر في كتابه الفوائد قال رحمه الله :
" دافعْ الخطرة ، فإن لم تفعل صارت شهوة ، فإن لم تفعل صارت همة وعزيمة ، فإن لم تفعل صارت فعلا ، فإن لم تتداركـ هذا الفعل بضده صارت عادة ، فيصعب عليك الانتقال عنها ))
ثم تابع حديثه قائلا : وقد خلق الله النفس شبيهة بالرحى الدائرة التي لا تسخن ولا تتوقف ، ولابد من شيء تطحنه ، فإن وُضع فيها حَبٌّ طحنته وإن وُضع فيها تراب أو حصىً أو تبنٌ طحنته ، فالأفكار والخواطر التي تجول في النفس هي بمنزلة الحَب الذي يُوضع في الرحى ،ولا تبقى تلك الرحى مُعطلةً قط ، بل لابد لها من شيء يوضع فيها ، فمن الناس من تطحن رحاه حبّا يخرج دقيقا ينتفع به وينفع به غيره ، وأكثرهم يطحن رملا وحصى وتبنا ونحو ذلك ، فإذا جاء وقت العجن والخبز تبيَّن له حقيقة طحنه ))

[شـيـم]

،

إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده
تحمّل الله عنه سبحانه حوائجه كلها، وحمل عنه كلّ ما أهمّه، وفرّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته
وإن أصبح وأمسى والدنيا همه حمّله الله همومها وغمومها وأنكادها ووكَلَه إلى نفسه، فشغل قلبه عن محبته بمحبة الخلق، ولسانه عن ذكره بذكرهم، وجوارحه عن طاعته بخدمتهم وأشغالهم

فهو يكدح كدح الوحوش في خدمة غيره

فكلّ من أعرض عن عبودية الله وطاعته ومحبته بُلِيَ بعبودية المخلوق ومحبته وخدمته

قال تعالى : ( ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً فهو له قرين)

ابن القيم

[Ệliẑaḇễṱĥ]

لَو رُزقَ العبدُ الدنيا بما فيها ، ثُمَّ قال : " الحمدُلله "

لكان " إلهامُ " الله له بـ الحمد أعظمُ نعمة من إعطائه لهُ الدنيا

لأن نعيمَ الدنيا يفنى ، وثواب " الحمدُلله" يبقى !


* ابن القيم

[شـيـم]

قال ابن تيميه :
" والاستغفار أكبر الحسنات وبابه واسع .. فمن أحس بتقصير في قوله أو عمله أو حاله أو
رزقه أو تقلب قلبه .. فعليه بالتوحيد والاستغفار .. ففيهما الشفاء إذا كان بصدق وإخلاص " ..