‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌ ‌‌‌‌‌ ‌ ‌‌ ،, مما مر في "حياتهم ..! " ‌ ‌‌‌ ‌

[أبو محمد]

..

الأُسود لا تخشى مواجهة الأسود ..
ولكن يَقتلهُم غدر الكلاب ..!

..

[أبو محمد]

..


من هم الأشخاص الذين نتمسك فيهم ولهم قدر عالي في قلوبنا ولا يمكن أننا نفكر أن نتركهم مهما كانت الظروف ؟

أترك لكم الكلمة .. وسـ أستعرض حُروفكم هنا إن شاء الله ،،

..

[أبو محمد]

ممآ وصلني:

اكيييييييييييد الاب و الام الله يرحم من رحلوا و يخلي لنا من بقى و يرزقنا برهم اما البقيه فيتعوضون مهما كانوا ..

---

طبعاً لا شك بأن الوالدين لا بديل لهم .. قيل عن الربيع بن خثيم انه كان يميط الأذى عن الطريق ويقول هذا لأمي وهذا لأبي ..

الحديث عن الوالدين له بداية .. ولا أرى له نهاية ..
أسأل الله أن يرزقنا برهم وأن يجمعنا معهم في جناته ،،

..

[أبو محمد]

..

مما وصلني /

من كانت كلمته حقاً وانصافه صدقاً و وقفاته وفاء ، ان غبت حفظك وان حضرت اكرمك ، في قسوته محبه وفي لينه رحمه ان امر امر بمعروف وان نهى نهى عن منكر ، اصغر الامور في كبائرها يعفو ويصفح بسائرها
من حفظ لسانه وسبط بنانه واجار الضعيف وأعانه ان أؤتمن حفظ الامانه فلا خبث فيه ولا خيانه

أتوقف عن التعليق .. فلا يُعلق على جَزُل ..

..

[أبو محمد]

نعود وأعتذر على الإنقطاع لظروف السفر ..

..

مما وصلني إيضاً :

من كان هدفهم واحد ، رؤيتهم وحده ، تفكيرهم واحد وهو مصلحه المكان او الجماعه قبل الفرد ، بعيدا عن ذكر الصفات الشخصيه المميزة في الفرد،

لا شك أن من كان ثابتا في قولة وثابتاً في موقفه حتماً سيكون ذو ثبات عقلي ومتزن نفسياً ..

[أبو محمد]

مما وصل إيضاً :

لايوجد شخص كامل , ولكن سأتمسك بكل شخص يملك صفة جميلة وأصيلة وطيبة ومميزة تميزة عن غيره كالصادق والأمين وكالشهم والكريم وكالمبتسم والحليم وكالخلوق والقنوع وعلى هذا النحو .. الله يرزقنا خير صحبة وبالتوفيق للجميع


جميل ما كُتب هنا ..

[أبو محمد]

وهنا مما وصل إيضاً :

في اشخاص كثر نتمسك فيهم و لا نفكر نتركهم ولهم قدر عالي بقلوبنا *************************

تعليق ذو رونق .. شعوري مُتبادل
وأستأذنك بالحذف للتخصيص

[أبو محمد]

إيضاً هنا :

هم الذين أسعفوا ذواتنا بالحب وغرسواينابيع الغطاء حتى أصبحنا ممتنين لهم بأسقف مرفوعة من الوفاء وأعمدة لاتهرأ! هم الذين بادلونا دفء الحياة بحلوها ومرها، حتى استقامت طرقنا بخطواتهم،،

الحب والوفاء والود والإخاء حقيقة وجدانية بل هي فطريه جُبلت عليه النفوس البشرية ،،

[أبو محمد]

هنا بالمثل :

صاحب المعدن الأصيل .. مهما اخطأ لابد أن يعود لمعدنه الحقيقي متى احتجته .. يتجاهل خطأك ويمد يد العون إذا شعر أنك في حاجته .. بإختصار هو من يحمل طوق نجاتك عندما تبحث عن ذلك الطوق .. حتى لو كانت استشارة


جميل جداً .. ولكن الحذر كل الحذر بالإنتقاء .. فـ الإقنعة ذات لمعان مُغري .. وأشكال جذابة ..

[أبو محمد]

بالمثل

/

هم من يغفرون لنا أخطائنا , ويسترون لنا عيوبنا ويرون فينا مالا يراه الآخرون ..



مُختصر مُفيد ..