|
مدونات الأعضاء قسم خاص يستطيع العضو انشاء مدونة خاصة به يكتب فيها مايشاء حسب قوانين الملتقى. |
|
أدوات الموضوع |
2013- 5- 4 | #281 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
|
رد: وتبقى " الجنّه " أمنيتي الخالدهـ~
لكل فتاة غالية على قلبي❤️
عين تطمع أن ترى الله ينبغي ألا تنظر إلى حرام تأملي (ولمن خاف مقام ربه جنتان) واهاً لعظيم البشرى فسارعي د.ريم الباني |
2013- 5- 10 | #282 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
|
رد: وتبقى " الجنّه " أمنيتي الخالدهـ~
|
2013- 7- 11 | #283 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
|
رد: وتبقى " الجنّه " أمنيتي الخالدهـ~
الاستغفار بالأسحار أفضل
(وبالأسحار هم يستغفرون) وأما التسبيح فيستوي فضله ليلاً ونهاراً (فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون) الشيخ عبدالعزيز الطريفي |
2013- 7- 11 | #284 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
|
رد: وتبقى " الجنّه " أمنيتي الخالدهـ~
الخشوع لله هي نعمة كبيرة حافظ عليها
و لا تخسرها بكثرة المعاصي و قلة الذكر ماجد ايوب |
2013- 8- 14 | #285 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
|
رد: وتبقى " الجنّه " أمنيتي الخالدهـ~
باب التوبة مفتوح و لكن من يلج ؟! ثم اعلم يامن أردت التوبة : أن الله يفرح بتوبتكم واذا تقربت إليه تقرب إليك أكثر ، وهو الغني عنك وأنت المحتاج. شجاع الدوسري |
2013- 8- 14 | #286 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
|
رد: وتبقى " الجنّه " أمنيتي الخالدهـ~
أشكر الله على نعمة البصر فغيرك يتمنى نعمة الابصار لقراءة القرآن و أنت تعصي ربك بنظر الى ماحرم الله
|
التعديل الأخير تم بواسطة روووح الورد ; 2013- 8- 15 الساعة 11:23 AM |
|
2013- 8- 14 | #287 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
|
رد: وتبقى " الجنّه " أمنيتي الخالدهـ~
إذا كنت تحب أحداً في العالم وتطيعه وتخافه وترجوه أكثر من الله تعالى فجدد إيمانك وراجع إسلامك وتُب إلى ربك
د.عائض القرني |
2013- 8- 24 | #288 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
|
رد: وتبقى " الجنّه " أمنيتي الخالدهـ~
,, تخيلتُ ,, بسم الله الرحمن الرحيم في صالات المطارات... في انتظار المستشفيات.. في استراحة الموظفين.. في أروقة المدارس و الجامعات.. في التجمعات العائلية.. يمسك كل فرد بهاتفه المحمول..يكتب يقرأ.. يتصل يستقبل.. يلعب و يتسلى. في جيب كل رجل هاتف محمول.. في حقيبة كل امرأة هاتف محمول. آه ما أجمل هذا المنظر و أبهجه عندما تخيلتُ أن الذي في أيديهم هو القرآن: تلاوة ، حفظاً ، مراجعة.. تخيلتُ أن الفتيان و الفتيات يبكون حسرةً و ألماً عندما لا يتوفر لهم مصحف يتجولون به، تماما كبكائهم لأجل الحصول على هاتف محمول أو عند منعهم منه! تخيلتُ أن الآباء و الأمهات حريصون على أن يقتني كل واحد من أبنائهم مصحفا صغيراً يصحبه في تنقلاته،كما حرصا أن يقتني جميعهم الهاتف المحمول. تخيلت أن الناس يُكثرون التلاوة من مصاحفهم المحمولة في كل مكان.. تخيلوا معي و لنخطط لتحقيق هذا الهدف.. فالخيال قد يصبح حقيقة يوماً ما. اللهم ارزقنا تلاوة كتابك آناء الليل و أطراف النهار على الوجه الذي يرضيك عنا. أ.هناء الصنيع |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|