şђąţђą ąɭʠąŗŋęį

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

’،













الأم ،
هيَ ذلك الشخص الذي يقول :
( لا أحب الكيك ) عندمَا ترى كيكة بأربَع قطع ،
وهي خامس الموجودين :’)
[ي رب لآتححرمني منهآإ ي رب]

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

’ ،















(| الاسْتغْفَارّ |)
لا يصَنع آلأمَل فقط ّ .’ !
بّل يرُممّ ( الأحَلامْ ) . .

تذْكيرّ :

|[ .’ استَغفرّ الله العَظيمْ وَ أتوبً إليَه .’ ]|
|[ .’ استَغفرّ الله العَظيمْ وَ أتوبً إليَه .’ ]|
|[ .’ استَغفرّ الله العَظيمْ وَ أتوبً إليَه .’ ]|

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

’،





















لـَي [صـَديِقـأت] ; ‘) يسوىىِ , غلآهَم عندي بّـ آلملآيينَ مآننَي بحآجة غيرههَم ” آبد “

يكككفيَ بس لآ أحد قآل? ‘ (اساميهم ) رفععتَ رآسي ?

قلتَ ؛’ , هّـ آلمجاانيين أعرفهم

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

’،















يآصآحبي ، لآتجيّ وتقولْ لي قآلو . .
لو قلتْ مآقلت غيرْ آلله يجآزيهم . .
لآشفت بعض آلآوآدم ، للردىآ مآلو . .
نفضتهم من عيِوني قبل آخليهم

.. ليرحححلُ من يرحححلٌ ..

لنً تهدمٌ الدنيـآآ ولن تُغغلق أبوآٌإٍب السممـآء ..

فـ أنـآ لـآٌإٍ ألتفت أبدآ للـورآٌإٍء ..

فـَ الحًحُحُب لـآ يأتيً بالتوسسل والرجًجًأُإٍء ..

وغرورَ منَ أمآميٌ زآدني كبريـآٌإٍء ..

فَ إأُن ككـآن وجُجٌوُدهم شيئـآ فـأإٍن كرآٌإٍمتيٌ أشييـآء

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

’،

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

إلـَھِي . .
إآني سسعيدةْ بگل ماگتبتہ ليّ ..
حَ’ـتى تلك المشاگل “التي گَسْرتنّي”
أعلم أن لگ حگمہ منھا ،بالرغم من أنھا آلمتنّي گثيراً !
إلـا أننّي حقاً أنتظر السعـإآدة التي ستخلفھا بعد تلگ الـأحزان . . !
… … … ومإآزلتُ متفـإآئـلہ

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

التَلطفْ مَع الإنَاث ،
وَ الرفق بهُمْ ..
دَليل عَلى أكتمَالْ الَرجُولهْ وَ نمَاء فضائِلهَا !
قالْ صلى الله عليهْ وَ سَلمْ :
(مَا أكرمهنْ إلا كريمْ وَ ما أهانهُنْ إلا لئيمْ )

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

أحد بموته ضيق وأحد عوافي
الفرق واضح يفهمه أي انسان


البارحة فرحة لموت القذافي
واليوم ياحزني ع موت سلطان


الله يرحمه ويغفرله يارب
ويثبته عند السؤال

[عڜڨڱ ڎپحـڼـے]

أحد بموته ضيق وأحد عوافي
الفرق واضح يفهمه أي انسان

البارحة فرحة لموت القذافي
واليوم ياحزني ع موت سلطان



الله يرحمه ويغفرله يارب
ويثبته عند السؤال