|
منتدى كلية الآداب بالدمام منتدى كلية الآداب بالدمام ; مساحة للتعاون و تبادل الخبرات بين طالبات كلية الآداب بالدمام و نقل آخر الأخبار و المستجدات . |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
المقالة الأولى:((تأمل من نوع آخر))
د/أمل الطعيمي.. مازلت أجد في مراقبة الطالبات أثناء أداء الامتحان شيئاً من التأمل حتى وإن كان تأملاً لا يجلب السرور إلى النفس,فما الذي يمكن أن تتأمله في قاعة لاينطق فيها إلا الصمت بلغته الخاصة حفيف الورق ومضخة التكييف. فليس هناك نهر ولا شجر ولا طير,ولكن هناك مقاعد تالفة ونوافذ لاتغلق وفتحات تكييف مخلوعة.ومعنى هذا أن لما يسمى بالصيانة نصيب الأسد من لحظات التأمل تلك,الصيانة التي لا أدري لماا تسمى بهذا الاسم مع أنها لا تصون شيئاً. فالمبنى الذي أتحدث عنه لم يستخدم إلا منذ أربع سنوات فقط ومع هذا فيه من العلل ما فيه.لأن مفهوم الصيانة لدينا غير صحيح فكأن الصيانة هي التنظيف!!مع أن الصيانة هي تتبع كل خلل وإصلاحه عاجلاً قبل أن يتفاقم الأمر ولكن لمن نقول لشركات المقاولات أم لإدارات لا تتابع غلا مايطلب منها أن تتابعه!! كثيرمن نوافذ هذا المبنى فقدت خاصية الإغلاق اليدوي الطبيعي و لأن الهواء بديع والدنيا ربيع تأبى تلك النواف إلا أن تتحفنا بذلك الهجير الذي يشوي الوجوه ومن كان سوء حظها متوهجا بالسخط سيكون مقعدها أمام تلك النافذة الاهبة و عليها أن تؤدي الامتحان بكل رضا. وبعد أن خرجت معظم الطالبات من القاعة و لم يتبق سوى طالبة واحدة كانت من النوع الذي توصيها أمها في صغرها بأن تكون آخر من يخرج من القاعة.كان تأملي قد بلغ أقصاه ولم أقاوم رغبتي في الاقتراب من فتحات التهوية وهي قريبة من الأرض على غير العادة.أغراني فيها تلك الشرائح التي تدلت من جهة وثبتت في جهة أخرى وفي الغالب لن يكون السبب غير رفسة نسائية محترمة في وجه تلك الفتحة!! اقتربت أكثر ثم بدأت عمل الصيانة فأخذت كل شريحة ألمونيوم معلقة وبدأت أعيدها إلى مكانها.لم يكلفني الأمر شيئاً سوى بعض التراب على أصابعي.وتمنيت لو كان بيدي لصقة عريضة لأربط أذرع النافذة ببعضها كمعالجة فورية مؤقته ولكن لم أجد.وكانت الطالبة قد انهت امتحانها في الوقت الذي دخلت فيه إحدى الزميلات وكنت أيضاً قد انهيت ما أملاه علي تأملي المزعج والتفت فإذا بهما مندهشتان و على محياهما سؤال ماذا تفعل هذه؟!! لو كانت شركات الصيانة ومن يراقبها في أملاك الحكومة لما وصلت مباني المدارس و الكليات إلى هذه الحالة المزرية فالإهمال يراكم الأعطال ويزيدها سوءاً وهذا مايبدو واضحاً على عدد كبير من المقاعد المثبتة في الأرضيات و لكنها غير صالحة للاستخدام فصارت مجرد عبء يضيق به المكان بلا فائدة و لكن ماذا لو شد (البرغي) الأول في وقته.. تلك كانت مجرد لحظات تأمل من نوع آخر. هذي الصفحة الاولى يتبع..... لعيونج اختي الوردة المخملية اتمنى التوفيق للجميع انتظروني بالباقي |
![]() |
#2 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
تحليل المقالة:(تأمل من نوع آخر)
ملخص المقالة: تدور المقالة حول تجربة ذاتية للكاتبة أثناء مراقبتها لطالباتها في إحدى قاعات الامتحانات فلم تجد الكاتبة شيئاً تتأمله في قاعة لا ينطق فيها سوى الصمت و حفيف الاوراق غير بعض مكونات تلك القاعة و ما خيم عليها من الإهمال من مقاعد تالفة و نوافذ لاتغلق و فتحات تكييف مخلوعة.وأول ما تنتقده الكاتبة هو مرادفةُ الصيانة للتنظيف,فالصيانة عندها هي: تتبع كل خلل و معالجته قبل أن يتفاقم. وبعد أن تخرج الطالبات إلا واحدة يكون التأمل قد وصل أقصاه و سيطر عليها فتتجه نحو نافذة تدلت شرائحها من جهة دون أخرى لتقوم بإصلاحها لتنتهي مع إنتهاء الطالبة من امتحانها لتتعجب الطالبة و إحدى زميلات الكاتبة من ذلك العمل الذي قامت به. التحليل: لاتخلو الحياة من أمور جالبة للسرور و البهجة إلى النفس,قد تستغرق من المتأمل فيها وقتاً طويلاً كمظاهر الطبيعة بكل جوانبها من أشجار و أنهار وبحار,أما هذا المقال فوجدنا فيه تأمل من نوع آخر حتى وإن لم يجلب التفكر فيه بهجة و سعادة,إلا إن النفس خضعت قسراً لقانون التأمل عبر النظر في تلك النوافذ و المقاعد التالفة و فتحات التكييف المخلوعة التي تفتقد الصيانة بمفهومها الصحيح و الصيانة كما نعلم مشتقة لغوياً من:صان يصون صوناً وصيانة,أي حفظ الشيء مما يعيبه. ولكننا وجدنا في هذا المقال ما هو نقيض ذلك, إذ أن الصيانة التي هي وقاية المكان من التلف وإصلاحه بصورة مستمرة أصبح عملها مقصوراً على مجرد تنظيف هذا المكان بإزالة ما عليه من أوساخ عابرة فقط. وتوقفاً على العبارة التي عنونت الكاتبة بها مقالتها نرى أنها استخدمت أسلوب التشويق ببراعة فالتأمل نابع من الإدراك و الوعي و هو ليس مجرد مشاهدات تتبعها ملاحظات بل هو تفكر يحدث تغيراً في الأحوال وتبدلأً في الأطوار الذهنية و الوجدانية و قد أردفته بتوصيف فيه تخصيص(تأمل من نوع آخر)أي أن التأمل المقصود ليس التأمل المعتاد الذي تستدعيه هذه الكلمة في ذهن المتلقي لأول وهلة,وهكذا تكون وضعته في دائرة الأستفهام و التعجب: ما النوع الآخر للتأمل؟ |
![]() |
![]() |
#3 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
وهي قد أعطت في مقدمتها انطباعاً كئيباً أو متشاءماً للقارئ تمهيداً لما ستسهب به من نقد تمخضت عنه تأملاتها والتي وجهتها نحو ما أسمته(الصيانة).الصيانة التي حملتها مسؤلية الهواء اللافح و الشمس الحارقة مع النوافذ العاطبة و المقاعد غير الصالحة كل هذا الذي جلب لها كما أطلقت عليه تأملاً لا يجلب السرور إلى النفس.
وقد تميز النص بتناغم دقيق حصل بين ثلاث حركات مختلفة: حركة الطالبة الوحيدة تنهي امتحانها,و حركة المراقبة(الراوية للموقف و الكاتبة له)التي تصلح فتحة التكييف, و حركة زميلتها تقتحم عليها المكان لينشأ في ذهنها سؤال هو في جوهره تعجب نابع من مفارقة مصطنعة بين أفراد المجتمع تحظر على صاحبة القلم أن تستبدل قلمها بالمفك و الغبار. والعلاقة بين العنوان والمضمون علاقة منطقية لطيفة فالعنوان كان عنصر جذب لقراءة المقال,و المضمون كان مسلسلاً تسلسلاً منتظماً وواضحاً يدل على منطقية الكاتبة وتسلسل فكرها. وفكرة المقالة سامية تهدف لزرع الإيجابية في النفوس وإن استهجنها المجتمع أحياناً,كما تشير إلى ضرورة معاملة المرافق معاملة حسنة. تتسم هذه المقالة بوضوح افكارها وهي تنقد واقع يومي بأسلوب مباشر,فهي ليست بالجديدة من حيث التناول,لكنها تذهب إلى هدفٍ سامٍ وهو ضرورة المتابعة و المراقبة من الجهات المسؤولة لفرق الصيانة في تتبع الخلل فبل تفاقمه. كما تهدف لغرس الإيجابية التي قد يراها المجتمع أحياناً شيئاً غريباً حيث عبر عن ذلك جملتها في وصف زميلتها و الطالبة عندما قامت بإصلاح النافذة:"فإذا بهما مندهشتان وعلى محياهما سؤال ماذا تفعل هذه؟!!" وقد استوفت الكاتبة القواعد الاساسية في كتابة المقالة من حيث التمهيد الذي يهيىء القارىء ومن ثم العرض وأخيراً الخاتمة. |
![]() |
![]() |
#4 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
ثم تختم الكاتبة مقالتها بعبارة المغزى من كتابة المقال وهي"لو كانت شركات الصيانة و من يراقبها....." التي تدعوا إلى قيام شركات الصيانة بدورها المفروض عليها,أما النتيجة التي تفضي إليها نهاية أي مقال فلم تتوافر ها هنا,كما لم تحل الكاتبة المشكلة في المقالة نفسها لأن الحل لن تكون نتائجه سريعة بل بطيئة.وقد أعطت الكاتبة تعبيراً قوياً و مباشراً زاد من نبض حياة المقالة وهو "لو كانت شركات الصيانة و من يراقبها في أملاك الحكومة لما وصلت مباني المدارس و الكليات إلى هذه الحالة المزرية".فهي قد ختمت مقالها القصير باقتراح الحلول المناسبة للمشكلة التي وقع تأملها عليها بعد أن أوجزت في وصفها و عرجت على أسبابها وأسهبت في سردٍ من بطولتها لتبين سهولة بعض الحلول.
وتنتهي المقالة بجملة إنشائية إيحائية جميلة"ماذا لو شد البرغي الأول في وقته؟" إشارة إلى ضرورة إتقان العمل في أوله ليحتفظ بمقومات بقائه أطول فترة ممكنة,وهي عبارة تتميز بإيجاز في اللفظ و عمق في المعنى. كما أن هذه الجملة تحتوي على معان جمة واسعة جاءت عبر طرح فكرة بسيطة في سياق حلٍ علمي هو في الحقيقة مثل يتجاوز معناه الظاهر إلى أطروحات أخرى عميقة في قضاياها.وربما لو كانت هذه الجملة هي العنوان"ماذا لو شد البرغي الاول في وقته؟"لكان أكثر إستثارةً لأذهان القراء واستمالةً لتركيزهم. |
![]() |
![]() |
#5 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
نوع المقال:- اجتماعي,ذو إسلوب ساخر,ولايخلو من بعض المبالغات الطريفة,عبر عن تجربة عاشتها الكاتبة,يتآزر فيه الجانب العقلي مع الجانب العاطفي في توضيح الفكرة لذا برزت فيه شخصية الكاتبة ـ وهو ما يتطلبه فن المقالة الذاتية – وقد غلب عليه الطابع التفسيري لأنه وصف لحال القاعة المزرية,ويمكن القول أن النزعة نحو المثالية قد تبدت ملامحها في هذا المقال..حيث تدفعها رغبة حثيثة في أن ترى كل شيء مثالي و على الوجه الأكمل. الأسلوب:- لغة الكاتبة هي لغة الصحافة التي تناسب الشريحة الأكبر من المجتمع فهي لغة سهلة معاصرة لا غموض فيها. استخدمت الكاتبة الأسلوب الخبري الذي يناسب الوصف الذي قامت به وإن كان فيه الكثير من الجمل الجميلة التي تحمل نقداً لاذعاً ساخراً كما في قولها"ولأن الهواء بديع و الدنيا ربيع تأبى تلك النوافذ إلا أن تتحفنا بذلك الهجير...". وقد نوعت في هذا المقال في أساليبها و جاءت بصورة سهلة و اضحة ما بين جمل إنشائية و جمل خبرية تقريرية لتأكيد المعنى في نفس القارئ,وبين الموسيقى الداخلية الناتجة عن السجع و الترادف و الجناس,والتوازن بين العبارات و الجمل في طولها و قصرها,كما إت هناك إحتذاء لأسلوب دارج عند العامة في "الدنيا ربيع و الجو بديع" ينطوي على سخرية خفيفة الظل تبعث الحيوية و النشاط عند القارئ,وتنقله إلى عالم فن السينما المصرية. وطابع أسلوبها سردي هنا و ليس حواري,كما استخدمت الكاتبة بعض الألفاظ التي نستخدمها في حياتنا اليومية بلغتنا العامية السهلة مثل:(رفسة – لصقة – برغي). يلاحظ في المقالة الترابط و الانسجام بين الفكرة العامة و بين الأفكار الفرعية,وقد نجحت الكاتبة في توحيد بناء مقالتها و توحيد موضوعها كذلك,فلم يكن فيها حشو,بل إن كل كلمة لها أهميتها,ولم تستطرد في موضوعها.ولعل لذلك صلة بتقلص مساحة عمود المقال المنشور في الصحف,وهو أمر محمود إذا كانت الفكرة مما يمكن معالجته في أسطر قليلة كمقالنا هذا. والألفاظ في المقالة طابقت الغرض مثل لفظ الصيانة,ونجد العبارات و الألفاظ قوية مترابطة بعضها ببعض متماسكة تخلو من الكلمات الصعبة و المحسنات البديعية المتكلفة,وتتميز بالسهولة و الوضوح لتثبت في ذهن القارئ,وقد وفقت الكاتبة في إختيار ألفاظ تناسب البيئة التي تتحدث عنها,وتضفي على الألفاظ ظلالاً من الصدق الفني. وفي عبارة"وبعد أن خرجت معظم الطالبات من القاعة و لم يتبق سوى طالبة واحدة كانت من النوع الذي توصيها أمها في صغرها بأن تكون آخر من يخرج من القاعة"نلاحظ استعانة الكاتبة بخيرات واقعية وأمثلة حقيقية على سبيل الدعابة و الطرافة و أحياناً السخرية. الصور والأساليب الفنية: اهتمت الكاتبة بالمعاني والأفكارلاسيما وهي تخاطب جمهور القراء من متابعي الصحف لذا جاءت الصور الفنية قليلة الى حد ما ؛وهي معبرة عن البيئة العصرية التي تعايشها؛ومن أمثلتها: -عبارة "لن يكون السبب غير رفسة نسائية محترمة "فيها حركة وتهكم؛كأنها تقول لو عولج الأمر منذ بدايته لما تردى وضعه وتفاقم سوءه.وهوأسلوب ساخر ينم عن طبيعة أنثوية,حيث لم تقل لكمة أوضربة أنم رفسة,كما أن فيها تشبيه طريف كأن فتحة النافذة لها وجه ويرفس أيضاً,وهذافيه أشارة لاذعة ألى سوء التعامل النسوي مع المرافق العامة. والصَورفي المقاله مستمدة من الواقع لذلك لم تستنكف الكاتبة من استعمال لفظة "البرغي"وهي كلمة دارجة في لغة الحياة اليومية ,استخدمتها الكاتبه لتعبرفي مقالتها لجمهور الناس وعامتهم فتحاول أن تقترب من لغتهم وفهمهم حتى تكون رسالتها ومغزاها ابلغ في التأثير.لكننا أيضاً لو حاولنا استبدال كلمة "البرغي"بكلمة أخرى تحمل نفس الأثر والواقع لعاص علينا ذلك؛لأن كلمة البرغي أقوى في السمع ,وتجبر القارىْ أن يتعايش مع الوضع بعمق لأنه أبسط حل للمشكلة.ورغم أن كلمة "البرغي"تركيةالاصل كما جاء في لسان العرب الاأنها معربة وصحيحة وذكرت في المحيط أيضا وان كانت دارجة وظن البعض أن لاأصل لها في اللغة.وان دل هذا على شيء فأنه يدل على سعة اطلاع الكاتبة على المفردات اللغوية واستعمالها لما هو فصيح لغوياً ولم يخلُ من قوة وقع على السمع فنشعر بقربه ومعايشته للواقع. وفي عبارة"ومن كان سوء حظها متوهجاً بالسخط سيكون مقعدها أمام تلك النافذة اللاهبة وعليها ان تؤدي الامتحان بكل رضا"نجد تناقضاً كبيراً بين صورة السخط و الحرارة و اللهيب وبين الرضا و الراحة,فمن الصعب جداً أن تؤدي الطالبة الامتحان بكل راحة في ظل تلك العواصف النارية و الحمم البركانيةالتي تشعر بها. |
![]() |
![]() |
#6 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
وي وي...
شسالفة هذا.. معانا بالمنهج؟؟؟؟ ردي تكفيييييييين |
![]() |
![]() |
#7 |
أكـاديـمـي فـضـي
![]() |
رد: الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
مو معقولة معانا في الامتحان!!؟؟
يمكن بس للأنتظام كواجب وتطبيق ... بصراحة انا ما احب مقالات الطعيمي ..احسهها ركيكة .. |
![]() |
![]() |
#8 |
أكـاديـمـي
![]() |
رد: الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
![]() شالسالفه اللحين هذا تبع الدكتوره حقتنا ؟ ولا كيف ؟ يعني داخل بالاختبار النهآئي؟ هي ماقالت ان في مقاله داخله >:s12: بليييز ردي علينا |
![]() |
![]() |
#9 |
أكـاديـمـي فـعّـال
![]() |
رد: الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
يعطيك العافيه أختي وتسلم الأنامل ...
أرجو الرد على أستفسارات البنات |
![]() |
![]() |
#10 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: الأوراق الناقصة في مادةملزمةالنثرالعربي الحديث
انا برد عليكم اخواتي
ايوه داخله معانا بالاختبار للانتظام والانتساب وهما ثلاث بعد مقالات هذي هم الا رسلتهم للبنات بالايميل بالاضافه للقصه والروايه بعد |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مادةملزمةالنثرالعربي, الأوراق, الحديث, الناقصة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بدء اختبار المتقدمات لوظائف معيدات كلية الاداب قسم العربي وعقبال الاقسام الثانية | من بين البشر | ملتقى الدراسات العليا و الابتعاث | 26 | 2010- 6- 10 04:25 AM |
طالبات كلية الآداب لـ ( الأحساء نيوز ) نشكو عشوائية تسجيل المواد .. ونقص هيئة التدريس | mzmz | منتدى كلية الآداب بالأحساء | 3 | 2010- 5- 14 05:53 PM |
جامعة الدمام: كلية طب الأسنان تبدأ فترة التسجيل للقاء السنوي الثامن | ابواياد | منتدى ماقبل الجامعه والاستفسارات الأكاديمية العامة للطلاب المنتظمين | 1 | 2010- 5- 5 03:56 AM |
اللي مقدمين على الاعادة في كلية العلوم جاوبوني وياارب تنقبلون | جداوية طموحة | ملتقى المواضيع العامة | 1 | 2010- 4- 18 01:06 PM |