|
ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله
صباح /مساء الخير ![]() في أول موضوع لي حابه اشارككم بقصص نأخذ منها العضة والعبرة وأتمنى تفاعلكم معي بقصص قرأتموها لتعم الفائدة للجميع دمتم بود ![]() ![]() (قصه ) ملك كان متزوج 4 زوجات كان يحب الرابعة حبا جنونيا ويعمل كل ما في وسعه لإرضائها . 🎐 أما الثالثة فكان يحبها أيضا ولكنه يشعر أنها قد تتركه من أجل شخص آخر . 🎐 الثانيه كانت هي من يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائما تستمع إليه وتتواجد عند الضيق . 🎐 أما الزوجة الأولى فكان يهملها ولا يرعاها ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا وكان لها دور كبير في الحفاظ على مملكته . 🎐 مرض الملك وشعر باقتراب أجله ففكر وقال : أنا الآن لدي 4 زوجات ولا أريد أن أذهب إلى القبر وحيداً . 🎐 فسأل زوجته الرابعه : أحببتك أكثر من باقي زوجاتي ، ولبيت كل رغباتك وطلباتك ، فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني في قبري ❔ فقالت : ( مستحيل ) وانصرفت فورا بدون إبداء أي تعاطف مع الملك ❕ 🎐 فأحضر زوجته الثالثه : وقال لها : أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري ❔ فقالت : ( بالطبع لا ) الحياة جميلة وعند موتك سأذهب وأتزوج من غيرك ❕ 🎐 فأحضرالزوجة الثانيه : وقال لها : كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي وساعدتيني ، فـ هل ترافقيني في قبري ❔ فقالت : سامحني لا أستطيع تلبية طلبك ، ولكن أكثر ما أستطيع فعله هو ، أن أوصلك إلى قبرك ❕ 🎐 حزن الملك حزنا شديدا ، على جحود هؤلاء الزوجات . 🎐 وإذا بصوت يأتي من بعيد ويقول : أنا أرافقك في قبرك ❕ أنا سأكون معك أينما تذهب ❕ 🎐 فـ نظر الملك ، فـ إذا بزوجته الأولى ، وهي في حالة هزيله ضعيفه مريضه ، بسبب إهمال زوجها لها ، فـ ندم الملك على سوء رعايته لها ، في حياته . وقال : كان ينبغي لي أن أعتني بك أكثر من الباقين ولو عاد بي الزمان لكنت أنت أكثر من أهتم به من زوجاتي الأربعه . 🎐 { في الحقيقه أحبائي الكرام } كلنا لدينا 4 زوجات ؛ 🎐 { الرابعه } الجسد : مهما اعتنينا بأجسادنا وأشبعنا شهواتنا ، فستتركنا الأجساد فورا عند الموت . 🎐 { الثالثه } الأموال والممتلكات : عند موتنا ستتركنا وتذهب لأشخاص آخرين . 🎐 { الثانيه } الأهل والأصدقاء : مهما بلغت تضحياتهم لنا في حياتنا ، فلا نتوقع منهم أكثر من إيصالنا للقبور ، عند موتنا . 🎐 { الأولى } العمل الصالح : ننشغل عن تغذيته والاعتناء به ، على حساب شهواتنا وأموالنا وأصدقائنا ، مع أن اعمالنا هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا . 🎐 يا ترى إذا تمثل عملك لك اليوم على هيئة إنسان ........ كيف سيكون شكله وهيئته ؟؟؟... هزيل ضعيف مهمل ؟ أم قوي مدرب معتنى به ؟ 🎐 وأخيراً ...... 🎐 إذا أعجبك الموضوع فلا تقل شكـراً بل قل اللهم اغفر لى ولوالدي ، ما تقدم من ذنبهم وما تأخر ، وقِهم عذاب القبر وعذاب النار. وجعلها الله صدقه جاريه لي ولوالدي 🌹 التعديل الأخير تم بواسطة senyorana ; 2016- 5- 11 الساعة 05:46 AM |
![]() |
#2 |
أكـاديـمـي
![]() |
رد: قصة وعبرة
قًــــصّــــةِ وَْعــــبّــــرَةِ ..
..كان هناك فلاح يعيش مع زوجته وكان لديهم مزرعة .. وكان لديهم دجاجة واحدة وخروف واحد وبقرة واحدة ..وكان يوجد فأراً يعيش مع الفلاح وزوجته في نفس الكوخ ..... وفي احدى الايام ... ! ..نظر الفأر من خلال شق فى الحائط ليراقب الفلاح وزوجته وهما يصنعان لفافة { لفه } ، ..وأصبح الفأر يفكر بينه وبين نفسه " ترى ما نوع الطعام التى تحتويه هذه اللفة ؟ " . ولكنه تعجب مرتعباً عندما اكتشف أنها عبارة عن مصيدة للفئران . ..فانسحب بسرعة إلى فناء مزرعة الفلاح ، وراح يعلن تحذيره بصوت عالي " قد صارت هناك مصيدة فئران فى منزل الفلاح ! " راحت الدجاجة تنبش الأرض وتقرق بصوتها ، ثم رفعت رأسها وقالت " يا سيد فأر ، أستطيع ان أقول أن هذا الخبر يحمل الموت لك أنت ، ولكن هذا لا يؤثر علىَّ فى شئ .وأنا لا أنزعج منه على الإطلاق " ..ترك الفأر الدجاجة وذهب للخروف وقال " هناك مصيدة فئران داخل منزل الفلاح ، مرددا بنغمة أن هناك مصيدة فئران داخل منزل الفلاح " . تعاطف الخروف مع الفأر ولكنه قال " يا سيد فأر ، أنا ليس أمامى شيئاً أقدر أن أفعله لك ، ولكننى سأذكرك فى صلواتى . " ..ذهب الفأر إلى البقرة وقال منغماً " هناك مصيدة فئران داخل منزل الفلاح ، هناك مصيدة فئران داخل منزل الفلاح " . فقالت البقرة " واو يا سيد فأر ، أننى آسفة من أجلك ، و لكن هذا لن يحرك ساكنا فوق أنفى " . ..وهكذا عاد الفأر إلى المنزل ، وجلس مكتئباً ، كى يواجه خطر مصيدة الفلاح منفرداً . فى نفس هذه الليلة سمع صوت عبر أرجاء المنزل ، و قد كان صوت انقباض مصيدة الفئران على ضحيتها . فاندفعت زوجة الفلاح لترى الصيد ، ولكنها فى الظلام لم تر الصيد و قد كان عبارة عن حية سامة اطبقت المصيدة على ذيلها . لدغت الحية السامة زوجة الفلاح . فأسرع بها زوجها الى المستشفى ، وعندما عادت الى المنزل كانت قد اصيبت بحمى شديدة احتاجت فيها إلى الراحة التامة و الغذاء , لذا قد قام زوجها بذبح الدجاجة لتكون طعاماً لها في مرضها . ولكن مرض زوجة الفلاح استمر لفترة ، وهكذا توافد الأصدقاء والجيران للسؤال عنها وليساندوا الفلاح طوال تلك الأيام . ولكى ما يطعمهم الفلاح ذبح الخروف . ..و لكن للأسف لم تتماثل زوجة الفلاح للشفاء ، وفى النهاية توفت . وهكذا حضر كثير من الناس والأقارب إلى جنازتها ، واضطر الفلاح هذه المرة إلى ذبح البقرة ليجد لحماً يكفى كل هؤلاء الوافدين . كل هذا و الفأر يراقب كل ما يحدث بحزن من داخل جحره . ..كم مرةعرفنا أن شخصاً ما يواجه مشاكل ، وظننا أنها لن تؤثر فينا ولا تعنيينا فى شئ !! كم مرة طلب أحدهم منا المساعدة و ما كان منا سوى التواني و الإهمال فقط لأن ما ألم به لا يهدد أمننا و حياتنا في شئ !! ..ليتنا ندرك جميعا أننا نشترك فى رحلة واحدة هى رحلة الحياة و أن كل من صادفنا في حياتنا و طلب منا العون هو الحياة بعينها .. حتى و إن كان مختلفاً عنا .. فكونوا مهتمين بعضكم لبعض اهتماما واحداً |
![]() |
![]() |
#3 |
:: المشرفة العامة سابقاً ::
الأقسام العامة ![]() |
رد: قصة وعبرة
*
قصص فيها من العبره الشيء الكثير يعطيك العافية |
![]() |
![]() |
#4 |
:: المشرفة العامة ::
ملتقى الطلاب والطالبات الترفيهي ![]() |
رد: قصة وعبرة
-
جميله , تحمل من العبر الشي الكثير ![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
أكـاديـمـي
![]() |
رد: قصة وعبرة
|
![]() |
![]() |
#6 |
أكـاديـمـي
![]() |
رد: قصة وعبرة
|
![]() |
![]() |
#7 |
أكـاديـمـي
![]() |
رد: قصة وعبرة
(قصة وعبرة )
سارقوا الاحلام طلب من تلاميــذه كتابة مايتمنونه في المستقبل كموضوع لمادة التعبير , فـشرع الطلاب يكتبون أمنياتهم , وكانت أمنيات صغيرة في الجملة ماعدا طالباً واحداً فقد طرز الورقة بأمنيات عظيمة , فقد تمنى أن يمتلك أكبر قـصر , وأجمل مزرعة , وأفخم سيارة , وأجمل زوجة , وعند تصحيح الأوراق أعطى المعلم هذا الطالب درجة متدنية مبرراً هذا بعدم واقعية الأمنيات , واستحالتها فكيف بكل هذه الأماني لصغير لايكاد يجد قوت يومه ! وقرر المعلم رأفة بالصغير أن يعيد إليه الورقة شرط أن يكتب أمنيات تناسبه حتى يعطيه درجة أكبر , فـرد الصغير وبكل ثقة وقوة ( احتفظ بالدرجة وسأحتفظ بأحلامي !! ) ولم يمض وقت طويل حتى امتلك الصغير ماتمناه وأكثر ! وقفة .. سارقو الأحلام , ومحطمو الطموح موجودون في حياتنا , قد يسخرون منا , وقد يبذل أحدهم الجهد العظيم لبناء الحواجز أمامنا ولكن السعيد منا من لا يلتفت لهم ويواصل شق طريق النجاح خطوة بخطوة |
![]() |
![]() |
#8 |
أكـاديـمـي
![]() |
رد: قصة وعبرة
(قصة وعبرة )+
كيف تختار طريقك في الحياة؟ ذهب أمير المدينة إلى المعلم ورجل الدين الذي يعيش في قرية بعيدة ليطلب منه أن يكون أحد تلاميذه فدار هذا الحوار: الأمير: أريد أن أعتزل الحكم يا شيخنا الجليل وأن أختار طريقاً اَخر في حياتي...أتقبلني طالباً يا شيخي ؟ الشيخ: قبل أن أقبلك..أريد أن أسألك سؤالاً. الأمير: بكل سرور. الشيخ: كيف للشخص أن يختار طريقه في الحياة ؟ الأمير: من خلال التضحية...الطريق الذي يتطلب تضحية هو الطريق الصحيح. الشيخ مد يده إلى الحوض الذي يحوي بعض الأزهار المزروعة وأوقعه من فوق الرف فقفز الأمير ليمسكها قبل أن تصطدم بالأرض مما تسبب بكسر يده ولكنه أنقدها. الشيخ: أي من التضحيتين أعظم، أن تدع الحوض ينكسر ولا تصاب بكسر في يدك أم تكسر يدك في سبيل إنقاذ الحوض ؟ الأمير: في الحقيقة لا أعلم. الشيخ: إذن كيف قررت أن التضحية من أجل شيء هو الطريق الصحيح ؟! أيها الأمير، الطريق الصحيح هو مقدرتنا على حب هذا الطريق وليس المعاناة والتألم فيه. ملاحظة : هذه القصة لباولو كويليو وترجمها وعمل على الرؤية الخاصة بها خلدون موسى. الرؤية: كيف تختار طريقك في الحياة ؟ سؤال مهم يظهر أمامنا عند كل منعطف ومرحلة من حياتنا. لنأخذ أوجه بسيطة ونرى كيفية اختيار الطريق والمسار الصحيح في حياتنا. الوقوع في الحب هو أحد الطرق التي نسلكها في فترة ما من حياتنا، والحكم على صواب هذا الطريق من عدمه يكمن في عدة أوجه. إذا كنت ستعاني في هذا الحب لأسباب مادية أو إجتماعية أو أية أسباب أخرى، فاعلم أن هذا الطريق ليس طريقاً صائباً أبداً..الحب شيء جميل لكنه يكون أجمل عندما يُبنى على أساس متين وعقلاني..فإذا كنت قادراً على الارتباط دون وجود عوائق، فأنت في الطريق السليم...لأن الأصل في الحب هو السكون والهدوء والمشاعر النبيلة الصادقة...لا تخوض في أية علاقة غرامية وأنت تعلم أنك ستعاني وتسهر الليالي دون طائل...لأن نهاية أية علاقة تحكمها المعاناة هي الفشل..هذه تصيحتي لكل شاب وفتاة والأمثلة حولنا كثيرة...فقط اجلس مع نفسك وتأمل لفترة ستجد أن كلامي سليم. وقس على ذلك يا صديقي كل منعطفات ومسارات حياتك...ستجد أن المسار الأصح هو المسار الذي تدخله وأنت مرتاح فيه وتحبه ويوجد فيه أقل كمية من التضحيات والمعاناة. |
![]() |
![]() |
#9 |
أكـاديـمـي
![]() |
رد: قصة وعبرة
(قصة وعبرة)
كان هناك ملك عنده وزير وهذا الوزير كان يتوكل على الله في جميع أموره. الملك في يوم من الأيام انقطع له أحد أصابع يده وخرج دم ، وعندما رآه الوزير قال خير خير إن شاء الله ، وعند ذلك غضب الملك على الوزير وقال أين الخير والدم يجري من اصبعي .. وبعدها أمر الملك بسجن الوزير : وما كان من الوزير إلا أن قال كعادته خير خير إن شاء الله وذهب السجن. في العادة : الملك في كل يوم جمعة يذهب إلى النزهة .. وفي آخر نزهه ، حط رحله قريبا من غابة كبيرة . وبعد استراحة قصيرة دخل الملك الغابة ، وكانت المُـفاجأة أن الغابة بها ناس يعبدون لهم صنم .. وكان ذلك اليوم هو يوم عيد الصنم ، وكانوا يبحثون عن قربان يقدمونه للصنم . . وصادف أنهم وجدوا الملك وألقوا القبض عليه لكي يقدمونه قربانا إلى آلهتهم .. وقد رأوا إصبعه مقطوعا وقالوا هذا فيه عيبا ولا يستحسن أن نقدمه قربانا وأطلقوا سراحه. حينها تذكر الملك قول الوزير عند قطع اصبعه (خير خير إن شاء الله). بعد ذلك رجع الملك من الرحلة وأطلق سراح الوزير من السجن وأخبره بالقصة التي حدثت له في الغابة .. وقال له فعلا كان قطع الاصبع فيها خيرا لي.. ولكن اسألك سؤال : وأنت ذاهب إلى السجن سمعتك تقول خير خير إن شاء الله .. وأين الخير وأنت ذاهب السجن؟. قال الوزير: أنا وزيرك ودائما معك ولو لم ادخل السجن لكنت معك في الغابة وبالتالي قبضوا علي عَبَدَة الصنم وقدموني قربانا لآلهتهم وأنا لا يوجد بي عيب .. ولذلك دخولي السجن كان خيرا لي. #الخيرة_فيما_إختاره_الله فأحسن الظن بالله و إعلم ان ما يصيبك فيه خير مخبئ لك حتى و لو لم يظهر لك |
التعديل الأخير تم بواسطة senyorana ; 2016- 5- 15 الساعة 02:05 AM |
|
![]() |
![]() |
#10 |
أكـاديـمـي
![]() |
رد: قصة وعبرة
قًــــصّــــةِ وَْعــــبّــــرَةِ
الامبراطور يُحكى أن إمبراطوراً في اليابان يقوم بإلقاء قطعة نقد قبل كل حرب يخوضها، فإن جاءت (صورة) يقول للجنود: "سننتصر" وإن جاءت (كتابة) يقول لهم: "سنتعرض للهزيمة"... لكن الملفت في الأمر أن هذا الرجل لم يكن حظه يوماً (كتابة) بل كانت دوماً القطعة تأتي على (الصورة) وكان الجنود يقاتلون بحماس حتى ينتصروا .. ومرت السنوات وهو يُحقق الإنتصار تلو الأخر ، تقدم به العمر فجاءت لحظاته الأخيرة وهو يحتضر .. فدخل عليه ابنه الذي سيكون إمبراطوراً من بعده وقال له: "يا أبي ، أريد منك تلك القِطعة النقدية لأواصل وأحقق الإنتصارات". فأخرج الإمبراطور القِطعة من جيبه ، فأعطاه إياها فنظر الإبن.. الوجه الأول (صورة) وعندما قلبه تعرض لصدمة كبيرة فقد كان الوجه الأخر (صورة) أيضاً .. وقال لوالده: "أنت خدعت الناس طوال هذه السنوات ، ماذا أقول لهم الآن.. أبي البطل مخادع؟". فرد الإمبراطور قائلاً : "لم أخدع أحداً. هذه هي الحياة عندما تخوض معركة يكون لك خياران: الإنتصار والخيار الثاني: الإنتصار... *الهزيمة تتحقق إذا فكرت بها .. *النصر يتحقق إذا وثقت به .. لا نتغلب على هموم الحياة بالحظ، ولكن بالثقة بالله وإرادة النفس. عليك أن تصدق أن أهدافك قابلة للتحقق فعندما تؤمن بذلك فإن عقلك يبحث عن وسائل تجعلها تتحقق .. ✨لا تجعل التردد يهزمك |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|