قصّه قصيره : محاكاه إحساس

[تروبادور]

في درس التربيه الدينيه الاخلاقيه ، مرق سراب طيفها ، كُتب على كراسة بصمت ( أُحِـبُكِ ) ، بوغت بصفعه قويّة على خدّه أسقطته ، أمر بالخروج ،
فصل ، ليصبح مشرداً بلا مأوى ..






|| تعليقاتكم أو إنتقداتكم على القصّه القصيره ||

[(فـ@ـد)]

اما علموا ان الحب يؤدب ويهذب
من صفعه قليل ....حب .

[حفـيد وايـل]

عبقرية القصة انها قصيرة ..أكلت مني الحروف فلم استطع أن أنطق .!

[صَعب]

يحدُث وأن نقع في فخّ الحُب ..
كأن نُحِب لنعيش ، فَ نُحِب لنُصفَع ..!

[* Sarah *]

لا أنكر أنني أعدت قرأتها أكثر من مرة، لأن إنشغالي الدائم بالمذاكرة أذهب عقلي :)


عموماً ..

الحب لا ينافي الدين ولا الأخلاق ..
فـ قصة حب نبينا ﷺ لـ عائشة رضي الله عنها لا تزال تذكر إلى الآن

أوليس الله من أوجد غريزة الحب في بني الإنسان، فكيف سينكره !!

لكن سؤالي هل بقي الحب على صدقه ؟؟

لا أخفيكِ سراً بأنني لم أعد أجده، فمشاعرنا أصبحت مشوشة .. ضائعة ؛
حتى أننا لم نعد نفرق بين الحب والإعجاب او حتى الإعتياد ..

نتعايش مع أشخاص نشعر بأنهم يعنون لنا الكثير والكثير ..
لكن بمجرد خروجهم من حياتنا نكتشف أن مشاعرنا تجاههم أبرد من الثلج ؛
و يبقى داخلنا سؤال متأخر .. أكنا نحبهم !!

خاصةً في زمننا الذي بات فيه الحب مخيفاً جداً، والدخول فيه محكوم عليه بالهلاك
لأن الطهر والعفاف والبياض تجرد منه وتبرى .. بل أصبح عدوه
ولم يبقى فيه إلا الغش والخداع وتحقيق المصالح ... إلا نادراً << ها أنا قلت :)

هذا هو الواقع المر الأليم بعيداً عن أحلامنا الوردية الجميلة ..


اختصاراً ..

أرى أن صفعاته ستكون كثيرة جداً ,
فإن لم يأخذها في البداية، فـ ستكون في النهاية الحزينة والمؤلمة.


أما الجزء الأخير من القصة فسألتزم فيه الصمت ؛
وبكل تحفظ بأن لا تخرج مني حتى كلمة ..


دمتِ بود غاليتي ||

~

[Dr ʀeнαв]

_


ليس للحَب مكان أو زمان وليس لخيَال الحبيب تنبيه
يحدث وأن يمَر وانتِ بين اهلَك وناسَك أو كنتِ وحيدَة ضائعة بين اجنحة الليَل
جميل انَه اكتفى باحبَك فقَط

قصة جميلة عزيزتَي ..
سرتني دعوتَك

[تروبادور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فــ@ــــد الشريــــف

اما علموا ان الحب يؤدب ويهذب
من صفعه قليل ....حب .

صفعه لاتصدر سوا من سادر قناعاتهم للأسف

[تروبادور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفـيد وايـل

عبقرية القصة انها قصيرة ..أكلت مني الحروف فلم استطع أن أنطق .!

لك من الموده التي تستنطق صمتك بما يحكي عقلك

[تروبادور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * sarah *

لا أنكر أنني أعدت قرأتها أكثر من مرة، لأن إنشغالي الدائم بالمذاكرة أذهب عقلي :)


عموماً ..

الحب لا ينافي الدين ولا الأخلاق ..
فـ قصة حب نبينا ﷺ لـ عائشة رضي الله عنها لا تزال تذكر إلى الآن

أوليس الله من أوجد غريزة الحب في بني الإنسان، فكيف سينكره !!

لكن سؤالي هل بقي الحب على صدقه ؟؟

لا أخفيكِ سراً بأنني لم أعد أجده، فمشاعرنا أصبحت مشوشة .. ضائعة ؛
حتى أننا لم نعد نفرق بين الحب والإعجاب او حتى الإعتياد ..

نتعايش مع أشخاص نشعر بأنهم يعنون لنا الكثير والكثير ..
لكن بمجرد خروجهم من حياتنا نكتشف أن مشاعرنا تجاههم أبرد من الثلج ؛
و يبقى داخلنا سؤال متأخر .. أكنا نحبهم !!

خاصةً في زمننا الذي بات فيه الحب مخيفاً جداً، والدخول فيه محكوم عليه بالهلاك
لأن الطهر والعفاف والبياض تجرد منه وتبرى .. بل أصبح عدوه
ولم يبقى فيه إلا الغش والخداع وتحقيق المصالح ... إلا نادراً << ها أنا قلت :)

هذا هو الواقع المر الأليم بعيداً عن أحلامنا الوردية الجميلة ..


اختصاراً ..

أرى أن صفعاته ستكون كثيرة جداً ,
فإن لم يأخذها في البداية، فـ ستكون في النهاية الحزينة والمؤلمة.


أما الجزء الأخير من القصة فسألتزم فيه الصمت ؛
وبكل تحفظ بأن لا تخرج مني حتى كلمة ..


دمتِ بود غاليتي ||

~

لكِ وعليك حق العتاب
دمتِ بالجوار في تواجدك

[سلطان المغيري]

,’


عند من يفشلون في حيآة الحب
تكون ممارسته عند عقولهم خروج عن المألوف !
لاضير فالاهم انت انتصرتي له كتبيه وقرأنآه,

باذخه فكرة وصيآغةً


,’