همومنا ..تحت المجهر 🔎

[إيثاار]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.ckfu.org/pic4u/uploads/ckfu1383164913191.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



أسمعيني يا أخية صرخة النفس الأبية

اسمعيني منك لا لن ارتضي عيش الدنيه

أنا بالإيمان يمنى في دمي نار الحمية

وارف قلبي وروحي بالهدى روح ندية

في ثياب الطهر تزهو بسمة الحب النقية

ماشجاني ناعقٌ لم يُبقِ للطهرِ بقيّه


عندما يئن العفاف .. وتكون الطاهرة بُغْيَة لنفوسٍ مريضة ..
وتنحني طوعاً وكرهاً لما يملى عليها
لأجل دنيا قد تفنيها قبل الحصول عليها ..
هُنا وجب أن يكون لنا رأيٌ وتوجيه

وقد كان عرض هذا الهم من (صحيفة سبق ) فلكل
ذي لب كيف تتصرف وماهو التوجيه الصحيح
لمثل هذه الحالات والشذوذ الذي قد نتعرض أو تتعرض له أختك المسلمة .



وهذا هو نص الخبر ..
ريم سليمان، دعاء بهاء الدين- سبق- جدة: في جامعات عدة
هناك أساتذة ساءت سمعتهم بسبب المواقف غير اللائقة،
حيث يستغل أكاديميون حالة التوتر والقلق
التي تمر بها الطالبات في موسم الاختبارات لابتزازهن عاطفياً،
ما يدفع بعضهن إلى التجاوب أملاً في الحصول على أعلى الدرجات،
فيما رفض المختصون مبررات تجاوب الفتيات مؤكدين أن الاهتمام بمنظومة الأخلاق
هو ما يدفع الطالبات إلى بر الأمان.

وبدورها تتساءل "سبق": ما الذي يدفع الأساتذة لابتزاز الطالبات والتخلي عن القيم وأخلاقيات المهنة؟!

مقترح الموضوع أخي (أبو نواف )

لأعضاء هذا المنتدى الراقي
اتمنى أن تكونوا كما عهدتكم ..
ولا تخرج حواراتكم عن آداب
الحوار الراقي والمسؤول .


[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[مجتهد ..]

كل من تثبت عليه تهمة الإبتزاز أو الانصياغ وراء شهواة أنفس بعض الطالبات، لا بد أن يُحرم من ممارسة التدريس نهائيا وأن يكون ذلك شرطا واضحاً في عقد عمله.
لأن التدريس رسالة سامية لا يُسمح لأمثالهم بتدنيسها

نسأل الله لنا ولهم الهداية والصلاح

شكرا لهذا الموضوع الراقي كصاحبته
بورِكت يا مميّزة

[ليثاوي الرياض]

متابع للموضوع ( مبتعد عن اي حوار ) اتمنا لكم التوفيق

[Khaled.k]

إيثاار

تسلم يمينك دآئماً مواضيعك قيمة

[عطرالحروف]

تتوارى خجلاً من نور الحق في كلماتك ..
اسمحي لي أن أمر على صفحتك بصمت ..
حتى لا تثير حروفي الضوضاء هنا .
سأبقى على ناصية منبع مدادك ..
أترقب تدفق الحرف
طيبتِ بود ولك جل التقدير ..

[ابن فـــهـــد]

مشاهد بصمت لا اكثر

[ابن فـــهـــد]

بعد الصمت بقول و من الله نستمد العون والتوفيق :

اعتقد ان السبب هو أعطى الأستاذ كافة الصلاحيات بلا حساب، ما جعل هناك حصانة مطلقة، خاصة للأكاديميين.

نعلم في كل مكان هناك الأعوج الذي لا بد أن نسلط الضوء عليه لتقويمه، والنماذج كثيرة لأستاذ نجّح طالبة أو طالباً لمجرد أن لها قريباً في الخطوط الجوية

أو المرور،

وهناك من ينجح في مجتمع الجامعات بناء على ما يقدمه للدكتور الجامعي من خدمات، ومن القصص ما يشيب منها الضمير".

با الاضافه الى أن إطلاق الصلاحيات العملية والتعليمية للمعلم دون حساب، مع ربط المناصب بالشهادات دون الكفاءة، وتناسي أهمية القدرات، يزيد من جبروت الأستاذ،

والحمد لله بعد ظهور الإعلام الجديد ووسائل التواصل الاجتماعي التي تفضح هؤلاء وتكشفهم أمام الجميع

اصبح الجميع يحسب الف حساب قبل الاقدام على مثل هذه الامور . . .

.

دمتم بخير

.

[Yuber]

الســـلام ...

إنه لمن المؤسف حقا أن نسمع مثل هذه الاخبار التي تقشهر لها الأبدان , و لكن مثل هذه الافعال تدفعنا
لتمحيص مثل هذه المشاكل.

بوجهة نظري - لربما لن تعجب الجميع - أن مثل هذه المشاكل من شذوذ و تحرش جنسيين ما هما الا ردة فعل و نتيجة لطبيعة بيئة مجتمعنا متصنع الكمال و المحافظة , و ليس كما يخيّل للبعض أنها فعل و يحتاج لردة فعل من عقوبات و مواعظ و غيرها , أن كثرة الكبت و الضغط العرفي و الاجتماعي الذي نعيش فيه هو ما ينتج و يولد هذه الانفلاتات الخطيرة على المجتمع فبالتالي اذا ما أردنا أن نحل أي مشكلة ما علينا البحث في بوادرها و مسبباتها. فحسب دراسات اجتماعية سابقة ومراجعات لقضايا التحرش و الشذوذ وُجِد أن نسبة الاشخاص الذين يعانون من شذوذ و امراض نفسية تقود للتحرش الجنسي منذ ولادتهم هي 2% فقط أما الباقي فهي من البيئة و الظروف الاجتماعية. و لتغيير بيئة المجتمع لن يكفيك الوعظ و النعق مع الناعقين المستهجنين بل فرض حلول واقعية, و الواقع يقول أن الانسان يحتاج دوما لتلبية رغباته و شهواته , سواءا بقليلها أو كثيرها و لكن ليس بمنعها و كبتها. و هنا تكمن المشكلة فكبت الرغبات بحكم تلقين و ايمان البشر في مجتمعنا العربي بشكل عام بأن اي اتصال بالجنس الاخر هو محرم اشد التحريم ينتج عنه حرمان داخلي للافراد فكل رجل بحاجة لأنثى و العكس صحيح. و لو ألقينا نظرة على مجتمعنا الذي يفصل بين الرجل و المرأة في شتى امور حياتهم الاعتيادية بل و يزيد الطين بلة باغلائه و تعسير الزواج بين الافراد بتطلباته المبالغة على سبيل المثال, هي من الاامور تدعو للانحراف و الشذوذ. فلنوقف المواعظ و التباكي لبرهة و لنعمل على تغيير أعرافنا و تقاليدنا التي تسببت بهذه المشاكل و لو ان تغيير هذه العادات صعب جدا إن لم يكن مستحيل كونها أمور تأصلت في مجتمعاتنا حتى النخاع من مئات السنوات.

عموما الحديث يطول و فيها تفاصيل و تشعبات كثيرة , لربما يعطينا الله الصحة و الوقت لمناقشتها ..

تحياتي الحارة للجميع

[صحـيحي]

المـنظومة الأخلاقيه تحتاج لإعاده النظر فيها
هذولي بنظري حتى الدين ما يمنعهم
والي يقول الكبت والعرف الاجتماعي
هذي كلمة حق أريد بها باطل

يعطيك العافيه

[إيثاار]

مساؤكم نورٌ تتجلى به العقول المغيبة
وسكينةً تنتشر في نفوسكم
وهدوء وطمأنينة تسكن بها أرواحكم

وعندما يضاء المتصفح بمثل هذه العقول .. وتحاكينا تلك النفوس الغيورة على أخواتٍ مسلمات هنا نقول مازال الدين بخير ..


أخي ~Yuber
ممتنة لرقي طرحك
واتمنى أن تقرأ كلماتي بقلبك المدرك ..
حقاً من المؤسف والمُبكي أخي أن تظهر مثل هذه التصرفات من مجتمع من المفترض أن يكون له من دينه مايردعه عن هذا العمل المشين ، فضلاً عن شيماً تربى عليها ..
وكما تفضل الأخ (صحيحي )أن المنظومة الأخلاقية لابد لها من إعادة صياغة ..

أخي ~ لو سلمنا جدلاً بما تقول هل بإمكانك الإجابة على سؤالي ..
لما تواجه الدول التي تتغنى بالانفتاح لمثل هذه القضايا بل للأفضع من ذلك ؟!
وعندما خاطب الله جل في عُلاه نساء المسلمين في عصرٍ من أجل العصور بـِ

( فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً )

^أكان شكاً بعلمه جل وعلا أن هناك نفوساً مريضة رغم جلاء الحق !!

&قد كان هذا كلامهُ سبحانه عن القول ~فأيهم أنكى وأشد أكان الصوت أم الانفتاح والاجتماع ؟!

وعندما قال الله سبحانه على لسان نبيه الذي لاينطق عن الهواء ( يا معشر الشباب ، من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر ، وأحصن للفرج ، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء)

هذا إن لم يكن متزوجاً فكيف بمن تزوج واستغل مركزه وسلطته !!

أذكر من العلاج الانفتاح ؟!

أخي راجع حديثي وحديثك وعد إلينا بما تراه صحيحاً ربما خانتك الكلمات وما استطعت التعبير عن الفكرة .

أسأل الله في عصر هذه الجمعة أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا إتباعه
ويرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه


لكلِ من مر من هنا وكتب
لكم بقدرأحرفكم التي كتبت عقولكم
جُل الود والامتنان