|
اجتماع 8 طلاب وطالبات المستوى الثامن التعليم عن بعد علم اجتماع جامعة الملك فيصل |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
(علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المحاضرة المباشرة علم الاجتماع التنظيم والتخطيط موعد الطالبات :من 6,30 الى 7,00 موعد الطلاب: من 7,15 الى 7,45 المحاضرة المباشرة مشروع التخرج موعد الطالبات :من 8,45 الى 9,15 موعد الطلاب:من 8,00 الى 8,30 المحاضرة المباشرة رعاية الفئات الخاصة موعد الطالبات :من 5,00 الى 5,30 موعد الطلاب: من 5,45 الى 6,15 المحاضرة المباشرة القيادة وتنمية المجتمعات المحلية موعد الطالبات :من 7,15 الى 7,45 موعد الطلاب: من 6,30 الى 7,00 المحاضرة المباشرة الثقافة والعولمة موعد الطالبات :من 8,00 الى 8,30 موعد الطلاب:من 8,45 الى 9,15 |
![]() |
#2 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: (علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
ياليت يكون الموضوع مرجع لما سيقال في المحاضرات المباشرة 1
|
![]() |
#3 |
أكـاديـمـي فـعّـال
![]() |
رد: (علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
مشروع التخرج يابنات وياشباب تكفون أسئلو الدكتور أنا للأسف ماراح أقدر أحظر المحاضره
![]() برنامجspss المطلوب فيه نسبة المؤوية بس ولا لازم يكون معه المتوسط الحسابي والأنحراف المعياري ومعامل الأختلاف أنا أشتغلته على الجداول التكرارية يكفي أولابد من البرنامج spss والمطلوب فيه؟؟ |
![]() |
#4 | |
أكـاديـمـي ذهـبـي
![]() |
رد: (علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
اقتباس:
|
|
![]() |
#5 |
متميزة في التعليم عن بعد _علم اجتماع
![]() |
رد: (علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
المحاضرة رعاية الفئات الخاصة فتحت والدكتور موموجود
![]() |
![]() |
#6 |
متميزة في التعليم عن بعد _علم اجتماع
![]() |
رد: (علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
عدد الاسئلة خمسين سؤال المحتوى كافي للمذاكرة
|
![]() |
#7 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: (علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
رعاية الفئات الخاصه ~
محاضرة مباشرة 1 - بينزل محتوى م5 + الواجب - المذاكرة من المحتوى - الاختبار من 50 , يقول هالحتسي جانا من العماده وانه أفضل لكم حتى الانتظام اكثر شي 50 سؤال - خيارات من متعدد - يقول الاختبار بيكون واضح قداً والاجابه بتقول لك إختارني يعني واضحه ![]() |
![]() |
#8 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: (علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
^
سوو كذا بباقي المحاضرات الله يجزاكم خير علشان نلقاها اذا احتجناها وخلوها بهالموضوع وشكراً جزيلاً |
![]() |
#9 | |
أكـاديـمـي ذهـبـي
![]() |
رد: (علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
اقتباس:
متمنيا لكم التوفيق والنجاح - والنشاط المستمر كما تعودناه منكم طيلة الفصول الماضية المحاضرة الخامسة رعاية الفئات الخاصة مدخل الخدمة الاجتماعية مع الفئات الخاصةعناصر المحاضرة: - فلسفة الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية الفئات الخاصة. - مشكلات الفئات الخاصة. - وظائف الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية الفئات الخاصة. - الأدوار المهنية للأخصائي الاجتماعي في مجال رعاية الفئات الخاصة . - يعتمد العمل مع الفئات الخاصة على إطار من الحقائق الأساسية تشكل في مجموعهافلسفة العمل مع الفئات الخاصة . والمقصود بتوضيح هذه الحقائق هو الإجابة علىسؤال لماذا نهتم بالعمل مع الفئات الخاصة ؟ الحقائق الأساسية التي تكون في مجموعها فلسفة العمل مع الفئات الخاصة: -أن الفئات الخاصة تعاني من بعض العجز أو النقص في قدراتها إلا أن هذا النقصلا يؤدي إلى العجز الشامل في كل قدراتهم وإمكانياتهم المتبقية ، بل على العكس قد يوجدبعض التعويض في قدرات أخرى يمكن أن تظهر عند الفرد ، وقد يتفوق فيها إلى حدكبير.- بناء على ذلك تؤمن الخدمة الاجتماعية بإمكانية مساعدة هذه الفئات من خلالالتوجيه والتدريب والتأهيل والمعاونة على استثمار ما تبقى لديها من إمكانيات وقدراتوالعمل على إعادة تكيفها الاجتماعي والنفسي مع البيئة التي تعيش فيها بحيث يصبحأفراد هذه الفئات أعضاء قادرين منتجين في المجتمع والعمل على زيادة أدائهم لوظائفهمالاجتماعية . - تؤمن الخدمة الاجتماعية بكرامة الإنسان، كما تؤمن بمبدأ تكافؤ الفرص بينالمواطنين ، وأن الإنسان هو الأساس الأول في كل عملية إصلاحية وبالتالي هوالأساس في تنمية المجتمع – ولذلك انطلاقا من هذه الفلسفة تعمل من خلالها مع أفرادالفئات الخاصة حيث تؤمن بأن كل فرد مهما كانت ظروفه قاسيه ومهما كانت طاقاتهوقدراته معطلة ومحدودة فإنه يمكن معاونته على الاستفادة من قدراته المتبقية فيممارسة دوره في تنمية المجتمع وذلك من خلال إتاحة الفرص المناسبة له. - تؤمن الخدمة الاجتماعية بأنه يجب مساعدة أفراد الفئات الخاصة لمعرفة حقوقهموواجباتهم الإنسانية والسياسية والاجتماعية حيث سيساعدهم ذلك على زيادة أدائهم الاجتماعيبما يحقق لهم العديد من الاشباعات. - الإنسان كائن بيولوجي ونفسي واجتماعي بطبيعته فطر على طاقة نفسية هي الإرادة، وهي طاقة قادرة على الصمود أمام ضغوط الحياة – وهي طاقة كامنة متحفزةالنشاط رغم أنها ساكنة بطبيعتها ، ولكنها تنشط فقط بل وتبلغ ذروة نشاطها عند مواقفالتحدي والألم .. ولذلك تعتمد الخدمة الاجتماعية في عملها مع الفئات الخاصة على هذهالحقيقة الأساسية . مما سبق يمكن أن نشير إلى أن العمل مع الفئات الخاصة يعتمد على ما يلي: ١ -أن أفراد الفئات الخاصة عندهم بعض القدرات والإمكانيات التي يمكن استخدامهابكفاءة عالية . ٢-أن أفراد هذه الفئة يملكون فطريا إرادة قوية . ٣-أن دور الخدمة الاجتماعية في العمل مع هذه الفئات يعتمد على استغلال قدراتهموإمكاناتهم والاستفادة منها في تحقيق أهدافهم معتمدين على وجود إرادة القوة عندهم. مشكلات الفئات الخاصة: - تتنوع المشكلات التي يعاني منها الفئات الخاصة فبعضها يرجع إلى الفرد نفسهوما يعانيه من قصور أو عجز أو لما يلاقيه من حرمان ، وبعضها يرجع إلى الضغوطالانفعالية الداخلية التي يعانون منها نتيجة لما أصابهم من عجز أو انحراف وبعضها قديأتي نتيجة للظروف الاجتماعية السيئة والعلاقات الاجتماعية غير السوية التي يعيشونفيها أو نتيجة لأوضاع المجتمع ونظرته إليهم مما يعوق تكيفهم مع المجتمع ويقف دونإسهامهم الايجابي فيه كما تتوقف على نوع العجز والاضطراب الذي يعانيه أفراد هذه الفئات بل ودرجة العجز في حد ذاته. وأن هذه المشكلات تتغير وتتنوع من فئة لأخرى، بل ومن حالة فردية إلى حالة أخرى حسب ظروف ومقومات كل حالة. - وأن هذهالمشكلات من نفس نوع المشكلات التي قد يتعرض لها العاديون وأنه إذا كان هناكاختلاف فهو في الدرجة وليس في النوع حيث يتسم وجودها بينهم بالشدة والحدة .ولا يمكن الربط بين أنواع معينة من المشكلات وأنواع معينة من الفئات بحيث تظلهذه المشكلات نتيجة حتمية بينهم ووقفا عليهم دون سواهم وأنه إذا تم تناول الحالاتبالعلاج والتأهيل والتوجيه السليم فإنه يمكن الحد من وجود هذه المشكلات والحد منتأثيرها السيئ على الأفراد وعلى المجتمع وأنه بغض النظر عن نوع الفئة وما يعانيهالفرد من عجز واضطراب أو مرض أو شذوذ أو انحراف ، فإن هناك نتائج قد تترتبعلى ذلك وأن هذه النتائج كلها أو بعضها قد نتوقع ظهورها في الحالات الفردية حسبظروفها ومقوماتها . - وبغض النظر عن نوع الفئات المختلفة سواء كانت تتعلق بالناحية الجسمية أو النفسية أوالاجتماعية وبغض النظر عن نوع المشكلات فإنه يمكن تقسيم المشكلات إلى: - مشكلاتتتعلق بعلاقة الفرد وذاته أي مشكلات ذاتية. - مشكلات تتعلق بعلاقة الفرد بالآخرين أيمشكلات اجتماعية. - مشكلات تتعلق بالكفاية الإنتاجية . أولا:المشكلات الذاتية : تتمثل هذه المشكلات في ألوان من الألم والمعاناة والمشقة بعضها يتصل بالناحيةالجسمية وبعضها يتصل بالمعاناة النفسية كالقلق والتوتر والشعور بالدونية والتعاسة أوعدم القدرة على التوافق ، سواء بينه وبين نفسه أو بينه وبين الآخرين أو بينه وبينالمجتمع .كذلك قد نجد عدم الشعور بالأمن وعدم الشعور بالرضا وهذه كلها مشاعر وحالاتخاصة يشعر بها صاحبها بدرجات متفاوتة تبعا لتركيب شخصيته وتبعا للاستجاباتالمختلفة التي يحصل عليها في مختلف علاقاته في محيط المجتمع ، وما يحققه له هذاالمجتمع من إشباع لحاجاته وما يوفره له من رعاية وعناية ، سواء في محيط حياتهالداخلية أو الخارجية .- وهذه المشاعر التي تؤثر على أفراد الفئات الخاصة تجعلهم يبددون كثيرا منطاقتهم النفسية التي كان من المفروض أن يتم الانتفاع بها وتوجيهها إلى نواحي نشاطأخرى لصالحهم ولصالح المجتمع. - ومما لاشك فيه أن معاناة الألم في حد ذاته سواء أكان جسميا أو نفسيا يكون مشكلة تستحق من المجتمع أو الدولة الرعاية والاهتمام. ثانيا :مشكلات العلاقات الاجتماعية ومن ناحية العلاقة بالآخرين أو العلاقات الاجتماعية المختلفة فإننا نجد أن هناككثير من المشكلات تترتب على الحالة التي عليها أفراد الفئات الخاصة وتبعا لتكوينهمالنفسي وظروفهم الاجتماعية.وهذه المشكلات أو النتائج يمكن أن تتمثل في مشكلاتالهروب والعدوان بأشكاله المختلفة وكذلك السلبية والاستعطاف عن طريق مواصلةالمرض أو العجز.وأيضا تفكك العلاقات الأسرية أو اضطراب علاقات الفرد بمحيطهداخل الأسرة وخارجها أو ما يمكن تسميته بمشكلات سوء التكيف مع البيئة الاجتماعيةالخاصة بالفرد . ثالثا : مشكلات الكفاية الإنتاجية : - نجد أن جميع أفراد الفئات الخاصة غير الأسوياء معرضون لضعف الإنتاج أو عدمالقدرة الكلية على الإنتاج.- أى أنهم يشكلون طاقات معطلة جزئيا أو كليا ، وتعطيل طاقةالفرد الإنتاجية يؤدي بدوره إلى مزيد من المشكلات في المجتمع التي تحتاج إلى جهودكبيرة لمواجهتها والعمل على حلها . وظائف الخدمة الاجتماعية في مجال رعاية الفئات الخاصة: - إن الوظيفة الأساسية للخدمة الاجتماعية في مجال رعاية وتأهيل الفئات الخاصة هي التعامل مع الأفراد أو أسرهم ومساعدة مؤسسات رعايتهم وتأهيلهم على تحقيق أهدافها.- ومن أدوار الخدمة الاجتماعية أيضا: - إقامة علاقة مهنيه وذلك بتوفير المناخ المناسب لرعاية وتأهيل المعاق ومساعدته على التغلب على العقبات التي تواجهه. ـ خدمة أفراد الفئات الخاصة ومقابلة احتياجاتهم وإشباعها بطريقة أفضل وفقا لطبيعة كل فئة . ـ التعرف على طبيعة المشكلات المعقدة للفئات الخاصة ومساعدتهم على مواجهتها . ـ - توفير الخدمات التي تحتاجها الفئات الخاصة من خلال العمل مع فريق رعاية وتأهيل كل فئة . - التنسيق بين الخدمات المتوفرة للفئات الخاصة وفرص العمل اللازمة لهم. - التركيز على مساعدة الفئات الخاصة من خلال الأسرة والمجتمع. - يتعامل الأخصائي الاجتماعي في مجال رعاية الفئات الخاصة مع كافة الأنساق ويتحدد عملهودوره مع كل نسق من تلك الأنساق سواء الفرد ، الجماعة ،النسق الأسري ، المنظمة أو المجتمع . الأدوار المهنية للأخصائي الاجتماعي في مجال رعاية الفئات الخاصة : الدور الوقائي : ـ الدعوة لتجنب مسببات الإعاقة الوراثية منها والبيئية وتنوير الرأي العام بأهمية الفحص الشامل قبل الزواج لتجنب الإعاقة . ـ التوعية بضرورة رعاية الأم الحامل أثناء الحمل وبعد الولادة . ـ الاهتمام بإجراء البحوث والدراسات الميدانية بأنواعها المختلفة في مجال الإعاقة ـ الدعوة إلى إتاحة فرص العمل للمعاقين حسب ظروفهم . ـ تدريب العاملين في مجال رعاية وتأهيل المعاقين لرفع مستوى أدائهم لتحقيق أهداف المؤسسة ورفع مستوى الخدمة المقدمة للمعاقين . - الدور العلاجي : ويقصد هنا : العمل مع المعاق والعمل مع أسرته.: العمل مع المعاق: - استقبال المعاق ومساعدته نفسيا على تقبل المؤسسة والتخفيف من الاضطرابات النفسية وتشجيعه على التعبير عن مشاعره السلبية تجاه الإعاقة. - إجراء البحث الاجتماعي للمعاق والاهتمام بالتاريخ الاجتماعي لتحديد الخطوات العلاجية ومد فريق العمل المهني بالظروف الاجتماعية والبيئية لتقييم حالته ووضع خطة متكاملة للتعامل معه. - مساعدة المعاق على تقبل واقعه والتوافق معه وتوضيح دوره في تحمل مسئوليات العلاج. - مساعدة المعاق على تفهم إعاقته وأثارها وأهمية الاستفادة من خدمات المؤسسة وإعداده لتقبل مختلف الاختبارات والتجاوب مع المختصين . - العمل على تعديل اتجاهات المعاق السلبية نحو نفسه وأسرته ومجتمعه . - تنمية قدرات المعاق وإمكانياته ليستعيد ثقته بنفسه وتنمية دافع التعلم والنجاح. - مساعدة المعاق على الحصول على العمل المناسب لظروفه ومتابعته لضمان نجاحه واستقراره. العمل مع الأسرة : - التخفيف من المشاعر السلبية للوالدين تجاه الإعاقة والمعاق وتقبله وإحاطته بالحب والأمان .- تنوير الوالدين بالإعاقة وأسبابها وتأثيرها على شخصية المعاق ومشكلاتها واحتياجات المعاق والرعاية اللازمة من قبلهم وتعليمهم كيفية تقديم الرعاية بدون مغالاة وإعطاؤه الفرص اللازمة للتعليم والتأهيل وشغل وقت الفراغ . - تعليم الأسرة كيفية الاتصال والحوار مع المعاق بنفس أسلوبه حتى لا يشعر بالغربة والانعزال . - تنوير الأسرة بضرورة تنمية القدرات والحواس المتبقية للمعاق خاصة عند إعاقته بسن مبكر..
- توجيه الأسرة للمؤسسات بالمجتمع للاستفادة من الخدمات المتاحة ومساعدتها - ترك الفرصة لآباء وأمهات المعاقين بالالتقاء والتعبير عن مشاعرهم وخبراتهم مما يكون له الأثر الكبير في تحملهم للصعاب ويزيد من قدرتهما على رعاية المعاق . - إتاحة الفرصة للوالدين لمقابلة المختصين في المؤسسة والاستفسار عما يجول في خاطرهما تجاه المعاق والإعاقة . - تنمية الوازع الديني لدى الأسرة مما يجعلها أكثر إيمان وتقبل للإعاقة ومشكلاتها - الدعوة لإصدار تشريعات جديدة وتعديلات بما يحقق ويوفر الرعاية المتكاملة للمعاقين . الدور التنموي : - المساهمة في تدعيم وتطوير الخدمات التي تقدم في مؤسسات الرعاية والتأهيل - الاهتمام ببيئة المعاق وتأهيل المساكن وأماكن العمل . - الاستفادة من خبرات المعاقين في القيام بمهام جديدة تتفق مع ظروف إعاقتهم - استثمار أوقات الفراغ بما يعود عليهم وعلى مجتمعهم بالفائدة . - العمل على رفع مستوى أداء المعاقين بتنمية قدراتهم المتبقية . - تزويدهم بالمهارات اللازمة وتنمية الوعي والقدرة على المشاركة الفعلية. - تشجيع المعاقين على تكوين جماعات وتبادل المعلومات التي تساهم في التعامل مع مشكلاتهم. - إتاحة الفرصة للمعاقين بالمساهمة في حماية البيئة في مؤسساتهم ومجتمعهم المحلي بما ينمي من قدراتهم على مواجهة مشكلات البيئة ومواجهة مشكلات المجتمع ويزيد من انتمائهم له من خلال جماعات العمل الجماعي. - العمل على تنمية وتدريب فريق العمل المهني باستمرار لتطوير ادائهم وفق الاتجاهات الحديثة. - تطوير وتعديل القوانين والتشريعات الخاصة بالمعاقين وخاصة ذات الإعاقة المتعددة. |
|
![]() |
#10 |
أكـاديـمـي فـعّـال
![]() |
رد: (علم الاجتماع التنظيم - مشروع التخرج - رعاية الفئات الخاصة - القيادة وتنمية المجتمعات - الثقافة والعولمة ) مباشرة 1
هذا وش سالفه مشروع التخرج .
مي فاتحه ليش ؟ يطلع لي كذا No session available. The session may have expired or have been removed. ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مناقشة مادة استخدام الحاسب الالي في البحوث الاجتماعية | سالم ال خليف | اجتماع 5 | 412 | 2013- 1- 1 03:19 PM |
أسئلة لمادة مبادئ علم الاجتماع | عيوونك لي وطن | المستوى الثاني - كلية الأداب | 5 | 2012- 12- 26 01:42 AM |