|
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#2 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
![]() |
رد: [ ۈعِندَ الله لَاٺمُۈٺْ ٱلأُمْنِيَـاٺُ ]
|
![]() |
![]() |
#3 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
![]() |
رد: [ ۈعِندَ الله لَاٺمُۈٺْ ٱلأُمْنِيَـاٺُ ]
[ كَلمآت لـ التَواقِيعْ ]
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
![]() |
رد: [ ۈعِندَ الله لَاٺمُۈٺْ ٱلأُمْنِيَـاٺُ ]
[رمِزياتْ مُطّولَـه ]
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
![]() |
رد: [ ۈعِندَ الله لَاٺمُۈٺْ ٱلأُمْنِيَـاٺُ ]
![]() ** وقفه لـ نُبَحر قَلِيْلا فِي بُحُوْر مِن الْأَلْوَان .. يُقَال أَن الْأَلْوَان هِي إِحْدَى الْطُّرُق الْفَعْالَه لِقَضَاء بَعْض حَوَائِج الْنَّفَس لَنَحْصُل عَلَى حَيَاة أَرْوَع <~ فَقَد تُوَصِّل الْعُلَمَاء بَعْد دِرَاسَة تَأْثِيرَات الْأَلْوَان عَلَى الْمِزَاج وَالْصِّحَّة وَطَرِيْقَة الْتَّفْكِيْر, إِلَى أَن تَفْضِيْل لَوْن مُعَيَّن عَلَى آَخَر يَكْمُن فِي آَلِيَّة تَأْثِيْرَه عَلَى مَشَاعِر الْإِنْسَان وَأَحَاسِيْسَه. وَأَوْضَح هَؤُلَاء أَن عَيْن الْإِنْسَان تَمْتَص الْضَّوْء وَتُحَوِّلُه إِلَى شَكْل آَخِر مَن الْطَّاقَة تُمَكِّنْه مِن رُؤْيَة الْلَّوْن , وَهَذِه الْطَّاقَة تُؤَثِّر حَتَّى عَلَى الْأَشْخَاص الْمَكْفُوفِين وَفَاقِدِي الْبَصَر وَعَلَى أَحَاسِيْسُهُم أَيْضا , حَيْث تَعْمَل الطَّاقَة الْضَّوْئِيَّة عَلَى تَنْشِيْط الْغُدَّتَيْن الْنُّخَامِيَّة وَالْصَّنَوْبَرِيَّة الْلَّتَيْن تُنَظَّمَان إِفْرَاز الْهُرْمُونَات وتُؤَثُرَان عَلَى الْأَجْهِزَة الفِسْيُولُوجِيّة فِي الْجِسْم. الْلَّوْن الْاحْمَر : وَاكْتَشَف الْخُبَرَاء أَن الْلَّوْن الْأَحْمَر يُنَشِّط الْجِسْم ويُدِفِئِه وَيَزِيْد مُعَدَّل نَبَضَات الْقَلْب وَالنَّشَاط الْمَوْجِي فِي الْدِّمَاغ وَمُعَدَّل الْتَّنَفُّس , لِذَا يُنْصَح الْأُمَّهَات بِاسْتِخْدَام الْلَّوْن الْأَحْمَر الْبَرَّاق بِاسْتِمْرَار لِتَنْشِيْط أَدْمِغَة أَطْفَالَهُن, أَمَّا إِذَا كَان الْشَّخْص مُصَابَا بِارْتِفَاع ضَغْط الْدَّم أَو اضْطِرَابَات فِي جَهَازِه الْدَوَرَانِي وَأَوْعِيَتِه الْدَمَوِيَة فَيَنْبَغِي لَه عَدَم اسْتِخْدَام الْأَحْمَر فِي حَيَاتِه. الْلَّوْن الْزُّهْرِي او الْوَرْدِي : وَوَجَد الْبَاحِثُوْن أَن لِلَّوْن الْزُّهْرِي أَو الْوَرْدِي تَأْثِيْر مُهَدِّئ ورَاخِي لِلْعَضَلَات , وَهُو مَا يُفَسِّر اسْتِخْدَامِه فِي مَدَاخِل الْسُّجُون وَالْمُسْتَشْفَيِات وَمَرَاكِز الْإِدْمَان. الْلَّوْن الْبُرْتُقَالِي : أَمَّا الْلَّوْن الْبُرْتُقَالِي فَهُو مُنَاسِب لِمَن يُعَانُوْن مِن الْنَّحَافَة الْمَرَضِيَّة , لِأَنَّه يُثِيْر الْشَّهِيَّة وَيُقَلِّل الْشُّعُوْر بِالْتَّعَب وَالْإِرْهَاق , أَمَّا الْبُدْنَاء أَو مِن يُمَارِسُوْن أَنْظِمَة الْحَمِيَّة فَعَلَيْهِم تَجَنَّب هَذَا الْلَّوْن قُدِّر الْإِمْكَان. الْلَّوْن الاصْفَر : وَبِالْمِثْل, يُعْتَبَر الْلَّوْن الْأَصْفَر مُنَشِّط لِلَّذاكِرَة فَإِذَا كُنْت تُعَانِي مِن الْنِّسْيَان الْمُتَكَرِّر فَمَا عَلَيْك سِوَى اسْتِخْدَام أَدَوَات أَو مَلَابِس صَفْرَاء لِتُسَاعدُك عَلَى الْتَّذَكُّر , كَمَا يَعْمَل هَذَا الْلَّوْن عَلَى رَفْع ضَغْط الْدَّم وَمُعَدَّل الْنَّبْض وَلَكِن لَيْس بِدَرَجَة نَظِيْرَه الْأَحْمَر. الْلَّوْن الْاخْضَر : وَيُعَبَّر الْلَّوْن الْأَخْضَر عَن الرَّبِيْع وَالْبِدَايَات الْجَدِيْدَة , وَيُعْطِي الْشُّعُوْر بِالْهُدُوْء وَالْرَّاحَة وَالْمُشَارَكَة وَالْأَمَل, كَمَا أَن لَه تَأْثِيْر مُهَدِّئ وَمَسْكَن ورَاخِي عَلَى الْجِسْم وَالْعَقْل , وُيُسَاعِد الْأَشْخَاص الْمُفْرِطِيْن فِي الْوَزْن, لِأَنَّه يُسَاعِد فِي الْتَحْكُم بِمَشَاعِر التَّوَتُّر وَالْقَلَق الْنَّاتِج عَن حِرْمَان الْنَّفْس مِن الْطَّعَام وَالتَّحَكُّم بِالرَّغْبَة فِي الْإِفْرَاط فِي الْأُكُل. الْلَّوْن الْازْرَق : أَمَّا الْلَّوْن الْأَزْرَق فَهُو لَوْن آَخَر مُهَدِّئ ورَاخِي لِلْعَضَلَات وَمُخَفَّف للتّوُتّر, وَيَعْبُر عَن الْأَحْلَام الْسَّعِيدَة وَالِسَارَة , كَمَا يُخَفِّض ضَغْط الْدَّم وَنَبَضَات الْقَلْب وَمُعَدَّل الْتَّنَفُّس, وَلَه تَأْثِيْر مُبَرِّد فِي الْأَجْوَاء الْحَارَّة وَالرَّطْبَة, وَقَد أَظْهَرْت الْكَثِيْر مِن الْدِرَاسَات أَن الْلَّوْن الْأَزْرَق فِي الْصُّفُوف الْدِّرَاسِيَّة يُفِيْد الْطَّلَبَة, لِأَنَّه يُهَدْئِهُم وَيُخَفِّف توِتْرِهُم وَخُصُوْصا مِن يَتَمَيَّزُوْن بِسَلُوكِيَات عُدْوَانِيَّة, وَقَد ثَبَت أَن الْأَطْفَال سَوَاء مِّن الْمُبْصِرِين أَو الْمَكْفُوفِين يَتَفَاعَلُوْن بِصُوْرَة مُتَشَابِهَة عِنْد وَجُوْدُهُم فِي بِيِئَة زَرْقَاء اللَّوْن. وَفُسِّر الْبَاحِثُوْن أَن تَفْضِيْل لَوْن عَلَى آَخَر يَعْنِي أَن الْجِسْم بِحَاجَة لَه أَكْثَر مِن غَيْرِه , فَيَسْتَجِيْب لَه بِصُوْرَة إِيْجَابِيَّة مِن خِلَال إِثَارَة مَظَاهِر الْنَّشَاط وَالْصِّحَّة وَالْتَّفْكِيْر السَّلِيْم ![]() فِيْمَا قَال الْبَعْض/ أَن الْلَّوْن الْأَحْمَر:يُوْقِظ الْذِّهْن و يَفْتَح الْشَّهِيَّة و هُو لَوْن مُثِيْر و دَلِيْل الْعَوَاطِف الْمُتَأَجِّجَة و رَمْز لِلْمَرَح و هُو يُشْعِرُك بِالْقُرْب و يَزِيْد مِن سُرْعَة نَبْضُك. و الْلَّوْن الْبُرْتُقَالِى:لَوْن شَدِيْد الْوُضُوح و هُو يُبْعَث فِى الْنَّفْس الْشُّعُوْر بِالْدِّفْء و هُو كَاالعَواطِف الْمُتَأَجِّجَة. و الـلَوْن الاصْفَر :دَلِيْل عَلَى قُوَّة الْشَّخْصِيَّة وَهُو عُنْوَان الْغَيْرَة وَالَانَانِيّة كَمَا انه يَزِيْدْمَن النَّشَاط الْذِّهْنِي وَيُشْعِرُك بِالْقُرْب و الْلَّوْن الْأَزْرَق :لَوْن بَارِد ضَعِيْف الْوُضُوْح يَعْمَل عَلَى تَهْدِئَة الْأَعْصَاب فِى حَالِات الْإِجْهَاد الذِهَنّى و الْأَرَق الْعَصَبِى و هُو لَوْن يُحَمِّل عَلَى الْتَّفْكِيْر فِى الْمَدَى الْبَعِيْد و يَرْمُز لِلَّتَسَامُح و الْصَّفَاء و الْمَوَدّة و يَدُل عَلَى الْنَّبْل. و الْلَّوْن الْأَخْضَر:لَوْن هَادِئ يَبْعَث فِى الْنَّفْس الْشُّعُوْر بِالْرَّاحَة و الاسْتِرْخَاء و هُو لَوْن مُتَعَادِل مِن حَيْث الْتَّأْثِيْرَات لِلْوَدَاعَة و الْسَّلَام. و الْلَّوْن الْرَّمَادِى:لَوْن غَيْر مُثِيْر و يَتَلَاشَى فِى الْأَلْوَان الْأُخْرَى و هُو عُنْوَان الْوَقَار و الِاحْتِشَام و تَأْثِيْرِه هَادِئ و مُرَطِّب. و قَد لَاحَظ الْبَاحِثِيْن أَن الْلَّوْن الْأَخْضَر هُو أَكْثَر الْأَلْوَان ثَبَاتَا فِى الذَّاكِرَة كَمَا أَن لِكُل فَصْل مِن الْفُصُوْل لَوْنُه الْمُمَيِّز فَالَّرَّبَيْع يَرْمُز لَه بِالْلَّوْن الْأَحْمَر الوِرَّدَى و الْلَّوْن الْأَخْضَر و الْصَّيْف يَرْمُز لَه بِالْلَّوْن الْأَصْفَر و الْلَّوْن الْأَزْرَق و الْأبَيْض فِى حِيْن يَرْمُز لِفَصْل الْخَرِيف بِالْلَّوْن الْبُرْتُقَالِى و الْلَّوْن الْبُنَى أَمَّا فَصْل الْشِّتَاء فَيَرْمُز لَه بِاللَّونِين الْأَحْمَر و الْأَسْوَد وَغَيْرِهَا مِن الْبُحُوْث الْكَثِيْرَه الَّتِي تُبَيِّن مَدَى الْعَلَاقَه الْوَطِيدَه الَّتِي تَجْمَع الْأَلْوَان بِالْحَالَة الْنَّفْسِيَّه . ![]() |
التعديل الأخير تم بواسطة روووح الورد ; 2011- 8- 12 الساعة 01:59 PM |
|
![]() |
![]() |
#6 |
مشرفة كلية الأداب بالدمام سابقاً
![]() |
رد: [ ۈعِندَ الله لَاٺمُۈٺْ ٱلأُمْنِيَـاٺُ ]
صَبَآَحَكُم/ مَسَآئِكُم .. حُلَل مِن الْضِّيَاء تَنَسُّج عَلَى جِمَال أَرْوَاحِكُم .. وَجَنَاحِين مِن الْرَّضِي تُحَلِّق بِّأَرْوَاحِكُم إِلَى مَسَاحَات الْسَّعَادَه .. صَبَاحُكُم / مَسَائُكُم كُل مَاتُحِبّوْن .. ![]() الْسَّعَادَه, التَّعَاسَه , الْكُرْه , الْحُب , التَّفَاؤُل , الْتَشَائُم .. كُلَّهَا مَن الْأَلْوَان الَّتِي يُمْكِنُنَا أَن نَرَى الْحَيَاة مَن خِلَالَهَا .. ![]() آتمنَى تَحُوزَ عَلىْ رِضَآ آللهِ أولاَ ثُمْ رِضَآكُمْ في النهاية [ فلنحب و نتفائل ونسامح ونرضى ] وأسأل الله لي ولكم التوفيق بالدارين .. ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: [ ۈعِندَ الله لَاٺمُۈٺْ ٱلأُمْنِيَـاٺُ ]
![]() رائعه جداً |
![]() |
![]() |
#8 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: [ ۈعِندَ الله لَاٺمُۈٺْ ٱلأُمْنِيَـاٺُ ]
مووضوع رائع
يعطيك العافيه |
![]() |
![]() |
#9 |
معلن
![]() |
رد: [ ۈعِندَ الله لَاٺمُۈٺْ ٱلأُمْنِيَـاٺُ ]
مميزه بصراحه ..
الله يعطيك العافية |
![]() |
![]() |
#10 |
مشرفة سابقة
![]() |
رد: [ ۈعِندَ الله لَاٺمُۈٺْ ٱلأُمْنِيَـاٺُ ]
بصراحه موضوع مميز .. ومره حلوو
تقبلي ردي و تقييمي ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ٱلأُمْنِيَـاٺُ, ۈعِندَ, لَاٺمُۈٺْ, الله |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موضوع عن الحجاب | نوريانا | ملتقى المواضيع العامة | 8 | 2011- 8- 1 03:19 PM |
سؤال وجواب عن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم | aroojh123 | ملتقى المواضيع العامة | 8 | 2011- 7- 26 05:20 PM |
❀❀❀ آراائكم حول قياادة المرأه للسياارة❀❀❀ | دلےـع بنــوتےـہ | ملتقى المواضيع العامة | 81 | 2011- 7- 21 09:17 PM |
طارق الحبيب يصف الرسول بأنه .....؟؟؟؟ | ابو مطر | ملتقى المواضيع العامة | 68 | 2011- 6- 29 07:34 PM |
رحمك الله يا أباحفص .. فاروق الأمة وكاسر كسرى ومفترس الفرس !! | أبـــو راكـــان | ملتقى المواضيع العامة | 11 | 2011- 6- 26 08:09 PM |