|
المستوى الأول - كلية الأداب ملتقى طلاب وطالبات المستوى الأول جميع تخصصات كلية الآداب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل. |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() تفضلو تلخيص المحاضره الرابعه يـ أم نايف اتمنى الأفاده المحاضرة الرابعة النص الأول: من القرآن الكريم: وصية لقمان لابنه عناصر المحاضرة §النص القرآني. §المضمون. §الأسلوب. مقدمة والوصايا فن أدبي نثري يوجهه مجرّب خبير(الموصي) إلى من هو أقل منه خبرة وتجربة(الموصى). وقد عرف هذا الفن منذ ألعصر الجاهلي، ويعتمد على العقل والعاطفة معاً. والنص الذي بين أيدينا يمثل وصية من أب حكيم آتاه الله الحكمة لابنه. النص القرآني معاني الألفاظ -وهن: ضعف، أناب: رجع. - مِثْقَالٌ : واحد (مَثَاقِيل) الذَّهبِ، ومثقالُ الشيءِ : ميزانُهُ من مثله0 - خَرْدلٌ :نبات عشبي حريف، ينبت في الحقول وعلى حواشي الطرق تستعمل بزوره في الطب ومنه بزور يتبل بها الطعام الواحدة خردلة ويقال ما عندي من كذا خردلة شيء ويضرب به المثل في الصغر. - عَزمُ الأمورِ : عَزَمَ على كذا، أراد فِعْلَهُ، وعَزْمُ الأمورِ : هنا صريمةُ الأمور 0 - تُصَعِّر : ” الصَّعَرُ ” الميلُ في الخَدِّ ، وقد صعَّرَ خَدَّهُ ” تصعيرًا “ وَصَاعَرَهُ: أي أمالَهُ من الكِبْرِ 0 - الخَدُّ : الشِّقُّ الأيمنُ أو الأيسرُ من الوجهِ ، وتسمَّى المِخَدَّةُ : بهذا الاسم ، لأنَّها توضعُ تحتَ الخَدِّ - مُخْتالٌ : مُنتشٍ متبَختِرٌ 0 - اِقصِدْ : القصدُ إتيان الشَّيءِ ، والمُرادُ به هنا : اِعْتَدِلْ 0 - اُغْضُضْ : ( غَضَّ ) طرفَهُ خَفَضَهُ 0 - وكذلك : غَضَّ من صوتِهِ : أي أخفضَهُ أنكر الأصوات: أقبحها وأوحشها المضمون هذه القضية الواحدة قضية العقيدة تتلخص هنا في توحيد الخالق وعبادته وحده وشكر آلائه . وفي اليقين بالآخرة وما فيها من حساب دقيق وجزاء عادل . وفي اتباع ما أنزل الله والتخلي عما عداه من مألوفات ومعتقدات . وقد بين الله هذه القضية بأساليب متعددة منها هذه النصيحة، وهي نصيحة حكيم لابنه، فهي نصيحة مبرأة من العيب ، صاحبها قد أوتي الحكمة، وهي نصيحة غير متهمة، فبما يمكن أن تتهم نصيحة والد لولده؟ هذه النصيحة تقرر قضية التوحيد التي تقررها السور المكية، معتمدة على مؤثرات عقلية ونفسية ولغوية. ويمكن لنا أن نخلص من تلك الآيات إلى المضامين التالية: 1-الإقرار بوحدانية الله . 2-علاقة الإنسان بأمه. 3-قدرة الله سبحانهُ وَتَعَالَى على إحصاءِ واِستقصاءِ كلِّ شيءٍ، كَبُرَ أو صَغُرَ ( في صخرةٍ صَمَّاءَ أو في السَّمواتِ أو في الأرضِ)0 4- لُطْفُ اللهِ بعبادِهِ وعلمُهُ بِأَحوالِهِم0 5. إقامةُ الصَّلاةِ، والحثُّ على المعروفِ، وتجَنُّبُ المنكرِ، والصَّبرُ على المُصيبةِ 0 6. الابتعادُ عن تَصْعِيرِ الخَدِّ، والْمَشْيِ المُتَبَخْتِرِ المَرحِ 0 7. بُغْضُ الخالقِ ( سبحانَهُ وتعالى) للمختالين الفخورين، وحبُّهُ للطَّائعينَ المتواضعينَ 0 8. القصدُ في المشي وغضُّ الصَّوتِ 0 9. تجنُّبُ الصَّوتِ الصَّاخبِ الفاحشِ 0 المعطيات اللغوية والجمالية في النص 1 – الَّلفظةُ القُرآنيَّةُ ( بينَ الإفرادِ والتَّركيبِ ) : - أوَّلاً : من ناحيةِ الإفرادِ : تَبْدُو كلُّ لفظةٍ من جملةِ الألفاظِ الواردةِ أَنَّها تحملُ موقفًا لغويًّا ، بمعنى أنَّ انتقاءَهَا جاء مرتبطًا بدلالةٍ بِعَيْنِهَا، تنهضُ هذه الدِّلالةُ بتكملةِ جانبٍ معنويٍّ مرادٍ0 ومن أمثلة ذلك: بُني: استعمل صيغة التصغير التي من معانيها التحبب مما يناسب النصح من أب لابنه. الحمير: استعمال هذه الكلمة بما فيها من دلالات منفرة مناسب لتنفير المنصوح من عادة سيئة هي رفع الأصوات.يأتِ: استعمال الفعل (يأتي) أبلغ من يحضر أو يجيء لارباط الفعل يأتي بالفاعل فالله هو الذي يأتي بها وليس غيره. أمَّا من جهةِ التَّركيبِ فيميلُ هذا النَّصُّ القرآنيُّ في مُجْمَلِهِ إلى الأسلوب الإنشائيّ ، حيثُ نلحظُ ذلكَ المُعْطَى الإنشائيَّ ممتدًّا من بَدْءِ النَّصِّ إلى مُنْتَهَاهُ ، نلمَسُهُ في النِّداءِ ، والشَّرطِ ، والأمرِ ، والنَّهي ، فضلاً عن التَّأكيدِ والنَّفيِ .والأسلوب الإنشائي يجعل ذهن المتلقي حاضراً بشكل دائم وهذا مناسب للنصائح. الأسلوب الإنشائي: هو الأسلوب الذي يعتمد جملاً لا تحتمل الصدق أو الكذب كما في جملة الاستفهام أو التعجب أو الأمر أو النهي...وعكسه الأسلوب الإخباري. عَلَى أنَّنا نَلْحَظُ بعض الجمل الخبرية وأغلبها جمل اسمية، والجملة الاسمية تدل على الثبات والديمومة أكثر من الجملة الفعلية، وهذا مناسب للحقائق الثابتة التي تعرضها الوصية، كما جاء أغلبها مؤكداً بحرف توكيدٍ، ممَّا يعكسُ قدرةَ الإعجازِ القرآنيِّ ،الَّتي تعادلُ بين الخبر والإنشاء بما يناسب المقام. الأسلوب حملت الآيات القرآنية الدلالات المتوخاة منها عبر أساليب متنوعة أبرزها ما يلي: أولاً: التوكيد. - والمؤكداتُ اللفظية في الآيات خمسة، هي على التَّرتيبِ: المؤكدات •”إِنَّ اللهَ لَطِيفٌ خَبيرٌ “ــــــــــ مؤكِّدٌ لقدرةِ اللهِ وعلمِهِ ولطفِهِ0 •”إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ”ـــــ مُؤكِّدٌ لمقوِّماتِ الإنسانِ المتديِّنِ0 •”إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ” ــــــ مُؤكِّدٌ لِحُبِّ اللهِ لعباده المتواضعينَ 0 •” إِنَّ أَنْكَرَ الأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ ” ـــ مؤكّدٌ لإنكارِ الأصواتِالصَّاخِبَةِ الفاحشةِ 0 أنواع التأكيــد -النَّمطُ الأوَّلُ : ورودُ أداةِ التَّأكيدِ بصيغَتِهَا النَّصَّيَّةِ ” إِنَّ ” وبشكلٍ مكرورٍ كما مرّ في الأمثلة الخمسة السابقة. - النَّمطُ الثَّاني : التَّأكيدُ بالمعنى : من ذلك تكرار اسم الله صراحة أو إضماراً ثماني مرَّاتٍ ، ثمَّ جــــاءت لوازم هــــذا الَّلفظ الجليلِ ممثَّلةً في(لطيفٍ)و (خبيرٍ) مرَّتينِ ، بمعنى أنَّ هذا الَّلَفظَ الكريمَ بلازمَيْهِ يؤكِّدُ طلاقةَ ربِّ العالمينَ في القدرةِ والقُوَّةِ والاحتواءِ والجبروتِ مع لُطفِهِ وحِلمِهِ 0 - التأكيد ومنه كذلك قوله“إذ قال لقمان لابنه وهو يعظه“ فهذه الجملة الحالية جاء مؤكدة أن ما يقدمه لقمان لابنه كان على سبيل الموعظة، والموعظة تكون من حبيب إلى حبيبة وهي حتماً لصالح الموعوظ. ومن ذلك الإحاطة التامة في حديثه عن مثقال حبة من خردل فلو كانت في صخرة أو في السماوات أو في الأرض، مع أن الصخرة من ضمن الأرض لكنه ذكرها ثم عمّم زيادة في التوكيد وهذا ما يسمى في البلاغة ذكر العام بعد الخاص. ثانياً النِّداءُ : جاء النداء في الآيات ثلاث مرات، والغرض من النداء تنبيه السامع، والتنبيه يكون في الأمور الهامة، ولو تتبعنا مواطن النداء لوجدناها متبوعة بأمر عظيم. النداء الأول: يا بني لا تشرك بالله، وهذا محور السورة كلها وبيت القصيد في الوصية. النداء الثاني: يا بني إنها إن تك مثقال.....، وهذا حديث عن قدرة الله في الكون تلك القدرة التي تقتضي القضية الأولى(عدم الشرك به). النداء الثالث: يا بني أقم الصلاة...وهنا حديث عن سلوك من أقر بقدرة الله فأقر له بالوحدانية. 3. الأمر جاء الأمرُ في الآياتِ الكريماتِ مَرَّاتٍ عديدة وعبرَ تَوجُّهيْنِ : التَّوجُّهُ الأوَّلُ : ( منوطٌ ببعضِ العبادات الإسلاميَّةِ وما يتبعها ) : - مثالُ ذلكَ : 1. اشكر لي ولوالديك ـــ (لشكر الله والوالدين) – أَقِمِ الصَّلاةَ ــــــ ( لإِقامَةُ الصَّلاةِ ) 0 2 – وَامُرْ بالمَعْرُوفِ ـــــ ( لِلأمربالمعروفِ ) 0 التوجُّهِ الأوَّلِ 3– وَانْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ ـــــــ ( لِلنَّهيُ عنِ المنكَرِ ) 0 4 – وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصابَكَ ــــــــ( لِلصَّبرُ على المصائبِ )0 إِنَّ التَّوجُّهات” الآمرةَ ” الأولى منوطـــةٌ بعباداتٍ ” ماديَّةٍ ” ملموســـةٍ ، أَما التَّوجُّهُ (الأمر)الأخيرُ فَيَغْدُو حالةً من العبــادةِ المعنويَّةِ ، لأَنَّ أَمرَهَا جاءَ عَبْرَ رافِدٍ معنويٍّ، أَلا وَهُـــوَ الصَّبــرُ ،وبوجهٍ خاصٍّ الصَّبرعلى المصائبِ والنَّوائبِ 0 التَّوجُّهُ الآخرُ : - هذا التَّوجُّهُ منوطٌ بالسُّلوكِ الإنسانيِّ المعتدلِ : - جاء منه على سبيلِ المثالِ : - ” وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ 000 ” 0 - ” وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ 000 ” 0 تَعليقٌ : الأمرُ الأوَّلُ هُنَا مرتبطٌ بالتَّواضعِ والاعتدالِ في المَشْيِ 0 الأمرُ الآخرُ : منوطٌ بالحياءِ أوِ الاستحياءِ في خفضِ الصَّوتِ 0 الخلاصةُ في ” الأمر ” : إِنَّ التَّوجُّهينِ ( الأمرينِ ) معًا يُكملانِ مسيرَةَ الإنسانِ في حياتِهِ بأدائِهِ للعباداتِ المفروضةِ، واِلتزامِهِ السلوكَ المُسْتَقِيمَ ، من خلالِ الأوامرِالمفروضةِ عليهِ من قِبَلِ أَبيهِ والَّتي سطرتها الآياتُ الكريماتُ بتوجيهٍ ربَّانيٍّ خالصٍ وهادفٍ 0 4.النَّهْيُ : - جاءَ النَّهْيُ هنا في سياقِ السُّلوكِ الإنسانِيِّ العامِّ ، مِنْهُ : أ – ” لاَ تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ 000 ” 0 ب – ” وَ لاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا 0000 ” 0 وقد جَاءَ النَّهيُ الأوَّلُ لازمًا لفعلِ مُضعَّفِ العينِ (تُصَعِّرْ) ومُوجَّـهًا لِلنَّاس جميعًا ، وَذَلِـــــكَ التَّضعيفُ – ثُمَّ عمومُ النَّاسِ – يمثِّلُ زيـادةً في المَبْنَى ، وكما قال الصَّرفِيُّونَ : زيادةُ المبنَى زيادةٌ في المعني 0 تابع النَّهيِ : - النَّهيُ الثَّاني : يلزمُ هذا النَّهيُ الفعلَ المُضارعَ المجزومَ المعتلَّ ” يَمْشِ ” ، وهـــــــذا الاعتلالُ يشيرُ في جانبٍ خفيٍّ إلى التَّبختُرِ والمرحِ والاختيالِ الَّذي يلازِم ذلك المُعتلِّ في سلوكِهِ وتصرُّفاتِهِ 0 يعضِّدُ تلكَ الرُّؤيَـــــــةَ السَّابقةَ مَجِيءُ مختَتَمِ الآيـــــةِ على صيغَةِ مبالغةٍ (فَخُور) مِمَّا يُعَمِّقُ الإحساسَ بِلُزُومِ النَّهْيِ وَوُجُوبِهِ إِزَاءَ ذلكَ السّلوكِ الإنسانِيِّ المُشينِ 0 5. الصُّورة القرآنيَّةُ : - تَغْدُو صورةُ بل صورُ هذا النَّصِّ ” القُرآنيِّ ” لُغويَّةً أَقرَبَ إلى الواقعِ منها إلى الخيالِ، بمعنى أَنَّها صورةٌ واقعيَّةٌ، وليست خياليَّةً ” بيانيَّةً ” ؛ لذا ينطبق عليها مصطلحُ ” الصُّورةِ المُقتَرَحَةِ ”، لأنَّها لم تتشكَّل بعدُ ، وإِنْ تَشَكَّلتْ فتشكُّلُهَا لا يَزَالُ في حينِهِ ، لأنَّ صيغَ تلكَ الصُّورةِ ، بل تلك الصّورِ جَاءَتْ مُسْتَشْرَفَةً بفعلِ الأمرِ، على النَّحو الآتي : - - الصُّورةُ الأولى : ” أَقِمِ الصًّلاةَ ” 0 - - الصُّورة الثَّانيةُ ” وَاْمُرْ بالمعروفِ ” 0 تابعُ الصُّورةِ القُرآنيَّةِ : - الصُّورةُ الثَّالثَةُ : ” وَانْهَ عَنِ المُنْكَرِ ” 0 - الصُّورة الرَّابعةُ : ” وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ ” 0 - الصُّورةُ الخامسةُ : ” وَلاَ تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ ” 0 - الصُّورة السَّادسةُ : ” وَلاَ تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا ”0 - الصُّورةُ السَّابعةُ : ” وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ ” 0 - الصُّورةُ الثَّامنةُ : ” وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ ” 0 التعليقُ : إِنَّ هذه الصُّورَ القُرآنيَّةَ ” الثَّمانيَ ” في جملتِهَا لَمْ تَتَحَقَّقْ بعدُ ، فَهِيَ صــــورٌ لُغويَّةٌ ” واقعيَّةٌ ” مُقترحَةٌ ، في سبيلِهَا إلى التَّحقيقِ ، لأَنَّـــــــــــــــها جميعًا مَسبوقةٌ بفعلِ الأمرِ ” المكرورِ ” مِنْ جِهَةٍ، و“ المُتنوِّعِ ” من جهةٍ أخرى 0 وفعلُ الأمرِ كما نعرِفُهُ في أثَرِهِ أو تأثيرِهِ كالفعلِ ” المُضارِعِ ” تمامًا، إذ يقعُ جُـــــزْءٌ منه في الحالِ ، ويمتدُّ بقيَّتُهُ، أو الجزءُ الأكبرُ منه إلى الاستقبالِ 0 وذلك يُبِينُ سِرَّ الإعجازِ القرآنيِّ في تشكيلِ صورةِ الإنسانِ المثاليَّةِ والفاعلةِ 0 ودمتم سالمين |
![]() |
#2 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: لعيونكم تلخيص التذوق الادبي المحاضره الرابعه
الله يقوويك
|
![]() |
#3 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: لعيونكم تلخيص التذوق الادبي المحاضره الرابعه
مجهود رائع
رعاك المولى |
![]() |
#4 |
:: مشرفة ::
ملتقى الفنون الأدبية سابقاً ![]() |
رد: لعيونكم تلخيص التذوق الادبي المحاضره الرابعه
الله يعطيك العافيه ويجزاك خير ..
مجهوود تشكر عليه ... |
![]() |
#5 |
متميزة بالتعليم عن بعد - اللغة الانجليزية
![]() |
رد: لعيونكم تلخيص التذوق الادبي المحاضره الرابعه
مشكور يالغلا
تم اللطش ![]() بروح اشوف اذا نزل محاضرة خامسه ولالا انلحس مخي |
![]() |
#6 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: لعيونكم تلخيص التذوق الادبي المحاضره الرابعه
الله يعافيييييييييك تعبتك معي ..
![]() يسلمووو من قلبي .. تفك ازززمه الملخصات والله من الاوراق بغرق منها |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لعيونكم, المحاضره, الادبي, التذوق, الرابعه, تلخيص |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
جميع المحتويات بعد تعديلها في الوورد جاهزه للطباعه " من المحاضره الـ 1 الى المحاضره الــ 14 | وردة الجوووري | إدارة أعمال 1 | 509 | 2011- 4- 14 11:49 AM |
تلخيض التذوق الادبي المحاضرة الثانية والثالثة | *% الوسام %* | المستوى الأول - كلية الأداب | 10 | 2011- 1- 10 04:17 PM |
انا ابي ملزمة التذوق الادبي اللي عندها ياليت تنزله لنا | طالبه انجليزي | قسم المحذوفات و المواضيع المكررة | 29 | 2010- 11- 11 08:50 AM |
ساعدوني تنزيل محاضرات التذوق الادبي | سر القمر | قسم المحذوفات و المواضيع المكررة | 3 | 2010- 11- 2 12:23 AM |