|
ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
آلحوآ‘رٍ آلزوٍجي :
العقل : هو من أكبر النعم التي أنعم الله تبارك وتعالى بها على الإنسان وميزه عن باقي الكائنات الحية فالعقل هو مدار تشريف الإنسان وتكليفه فلو فقد الإنسان عقله خرج من دائرة التكليف لذلك وجب أن نُعمِل العقل في كل أمور الحياة صغيرها وكبيرها *** لغـه الحوِآ‘رٍ : آيجآ‘د السبيل لبعث فينآ روٍح آلحوآ‘ر وآلتشآ‘ورٍ في شتىآ اموٍرٍ آلحيآ‘ه وآلتي منهآ آلعلآقآ‘ت آلآنسآنيـه اي آلتعآ‘مل بين آلآنسآ‘ن وآلأآنسآ‘ن آلآخرٍ وإن من أهم الأمور التي يتفاهم بها أي طرفين في هذا الوجود هو الحوار فلا يمكن التوصل إلى أي اتفاق بين طرفين من غير الحوار .. وأنواع الحوار كثيرة ومختلفة ومدار حديثنا هنا هو ( الحوار الزوجي ) . ومن خلآ‘ل تجربتي آلشخصيـه آؤيد مقوٍلـه " آلتحآ‘ورٍ بدآيـه التفآهم " فآلزوٍآج من آهم وٍآقدس آلعلآقآ‘ت علىآ وٍجـه آلآرٍض .. وِلذلك آعتنىآ ديننآ آلحنيف علىآ آستمرآريته لمآ فيـه من تنظيم وآستقرآرٍ آلمجمتع وآستمرآ‘ر البشرٍيـه علىآ وٍجـه آلآرٍض لذلك يجب علينآ نحن آن نوٍليهآ آآلأهتمآ‘م آلكبيرٍ لهذه آلعلآقـه وآن نجعل آسآسهآ قوٍي لآستمرآرهآ ولآ كآ‘نت ضعيفـه البنيـه مهدوٍده بآلفشل في آي وٍقت وتكوٍن عآ‘مل آرٍتبآ‘ك في آلمجتمع ومن آهم آلعوٍآمل في آنجآ‘ح آلعلآقـه الزوٍجيـه " آلتحآ‘ورٍ آلزوٍجي آلنآ‘جح " وٍيتعبرٍ آلتحآ‘ورٍ من آسبآ‘ب محبـه الزوٍجين لبعضهم كمآ‘ سيتضح ذلك لآحقآ - سؤآ‘ل يتبآدر لآذهآ‘ننآ جميعآ / لماذا الحوار الزوجي أليس الرجال قوامون على النساء ؟! مآلرآ‘بط بين قوآمه آلرِجل وِآلحوِآ‘ر الزوٍجي ؟ بالنسبة إلى قواميه الرجل على المرأة فهو آمرٍ سمآ‘وٍي وٍلآ نستطيع آن نغيرٍ شرٍع من شرٍآئعـه عزٍ وٍجل وهوٍ آمرٍ تنظيمي في آلآسرٍه فكل آسرٍه سوآء كآ‘نت صغيرٍه ولآ كبيرٍه لآبد لهآ من قيآ‘ده وٍلكن ذلك لآيعني آن لبآ‘قي الاسره ليس لهم آهميـه بكل شخص لـه آهميـه حسب موٍقعـه الاسرٍي . فآلرٍجل قوآم علىآ زوٍجتـه من نآحيـه المعيشه وحمـآيـه آسرٍتـه وآلي مآهنآ‘لك .. هذآ بآلنسبـه لقوآميـه الرٍجآ‘ل وآحيلت للمرآه دوٍرٍهآ آلخآ‘ص في هذه آلعلآقـه الانسآنـيـه وٍهي منأسبـه لخلقهآ آلآنثوي وتكوٍينهآ من حيث مرآعأتهآ لبيتهآ وزٍوٍجهآ وآلآنجآ‘ب وآلتربيـه آذآ الحقوق والواجبات والضوابط الشرعية التي حددها الإسلام في العلاقة الزوجية هي التي تحدد المسار آلعآ‘م لهذه الحيآه وتآ‘تي آلتنآزلآت من كلآ آلطرِفين في فيمآ يرِضي آلله " لتضفي العاطفة والمودة على الحياة الزوجية وهذه هي المساحة التي يتم فيها الحوار الزوجي " ومن هنآ يتضح رٍحمتـه تعآألي أن جعل الحقوق الزوجية بهذه الشمولية لكي تكون هناك مساحة واسعة للحوار في ذلك لتأتي التنازلات من الطرفين لكي تعيش الأسرة مشاعر المودة والرحمة . ويتضح لنآ آن المرأة هي شريكة الرجل في القرار الزوجي ولا يمكن اتخاذ هذا القرار إلا من خلال الحوار الزوجي طبعاً في حالة عدم الاتفاق على رأي معين بين الطرفين يقدم رأي الزوج بحسب قيمومته على الأسرة شرط أن يكون ذلك في حدود صلاحياته وبما لا يخرج عن رضى الله تبارك وتعالى وآن لآيكوٍن متزٍمتآ متشددآ برآئيـه حتىآ في حآل علمـه بآنـه مخطئ وٍللحوآ‘ر آلزوٍجي آهدآف كثيرٍه منهآ : 1 - معرٍفـه شخصيـه وعقليـه آلطرٍف آلآخرٍ :مهما كانت الزوجة قريبة – نَسَبياً أو مكانياً – للزوج فإنها بالتأكيد عاشت في جو مختلف عن الزوج وقد تكون عاشت في بيئة مختلفة تماماً ، وكذلك الأمر ينطبق على الزوج نفسه ، والحياة الزوجية مبنية على التعامل المشترك ولكي تسود المودة والمحبة في العلاقة بين الطرفين لا بد أن أفهم شخصية الطرف الآخر كيف يفكر ، كيف ينظر للحياة .. كي أعرف كيف أتعامل مع هذا الإنسان مع ملاحظة أن لكل شخص – ذكراً أم أنثى – صفاته الشخصية المختلفة. وبعد الزواج لا يكون قرار الإنسان قراراً فرديا ولكنـه قرار جماعي يشمل الأسرة بكاملها ، فالحوار الزوجي يعطي كل طرف فرصة لتكوين صورة واضحة عن الطرف الآخر فيسهل بذلك على الطرفين إدارة الأسرة والتعامل مع بعضهما البعض .. لذلك نجد أن نسبة كبيرة من الطلاق هي طلاق مبكر ولو سآلنآ عن آلسب لقيل ( انسجام بين الطرفين معدوٍم ) ( مآ‘فيـه تفآ‘هم بين آلآثنين ) ومن أسباب عدم الانسجام بين الطرفين هو جهل كل طرف بشخصية ونفسية الطرف الآخر ليفقد بذلك أسلوب التعامل والتفاهم معه 2- الاختلاف في الرأي : لكل فرد شخصيته المستقلة وتفكيره الخاص به فقد يتفق الزوجان على أمر ما وقد يختلفان ، وهناك أمور تحتمل الاختلاف في الرأي ولا ضير أن يلتزم كل فرد برأيه ويعمل به ولكن هناك أمور أخرى بحكم علاقتهما الزوجية لا تحتمل الاختلاف في الرأي وإلا لأحدثت الانشقاق في الأسرة كالاختلاف حول كيفية تربية الأبناء مثلاً فلا بد هنا من الحوار بين الزوجين للاتفاق على رأي معين يجنب الأسرة ذلك . 3- حل المشكلات: لا بد أن تتعرض الحياة الزوجية بين الحين والآخر إلى مشكلة ما وهذا أمر طبيعي سواء كانت المشكلة تتعلق بالزوجين نفسهما أو مشكلة تتعلق بالأسرة ككل فلا بد هنا للحوار الزوجي أن يأخذ طريقة في حل هذه المشكلة.. 4- الحوار في مستقبل الحياة الزوجية :من الأمور التي تزيد الحب بين الزوجين هو الحوار في الأمور المستقبلية لحياة الزوجين سواء المرتبطة بهما كزوجين أو المرتبطة بالأبناء ومستقبلهم وكيفية تربيتهم أو غير ذلك .. فالحوار في مستقبل الأسرة يعطي شعور لكلا الطرفين بأهمية الطرف الآخر وبأنه شريكه فعلاً في الحياة يشاركه أفكاره وآماله المستقبلية.. وكذلك لكي يعطي صورة واضحة لمستقبل الأسرة كيف ستكون لتكون لدى الزوجين رؤية واضحة عن معالم الحياة التي يتشاركان فيها مما يقوي روح الألفة والمحبة بين الزوجين ويجنب الأسرة الاختلافات والمشاكل فمن الأفضل أن تكون هناك حوارات بين الزوجين في جميع الأمور المستقبلية وعدم ترك هذا الموضوع للزمن أي ( إن وصلنا إلى هذه النقطة سوف نتحاور فيها ) إذا فالحوار الزوجي بجميع أشكاله يوجب التقارب أكثر بين الزوجين ويقرب وجهات النظر ويجنب الأسرة كثير من المشاكل مما يزيد من تماسك الأسرة وزيادة المحبة والألفة فيما بينهما ، فكلما زادت مساحة الاتفاق والتقارب قويت العلاقة وبعدت الأسرة عن المشاكل والمشاحنات وتجنب أخطاء لا يمكن تداركها . أنواع الحوار : الارتباط في الحياة الزوجية هو ارتباط ممتد إلى نهاية العمر وليس ارتباط آني.. ولا يحكم العلاقة بين الزوجين نمط واحد من الحياة بل هناك عوامل كثيرة تدخل في الحياة الزوجية لتصيغها بأنماط مختلفة ، وهكذا هي الحياة الزوجية .. لذلك فالحوار الزوجي فيها لا يقتصر على شكل محدد من أنواع الحوار ولا أسلوب معين.. ومن أنواع الحوار : 1- الحوار عبر الكلمات : التخاطب هو من أكثر الأساليب التي يتم من خلالها الحوار بين طرفين خصوصاً في الأمور التي تنحى منحى الجدية أكثر ، وقد تختصر مراحل كثيرة في التفاهم بين الطرفين ، وكثير من الأسر لم تتعود هذا النوع من الحوار الزوجي مع أهميته وتأثيره الكبير في الحياة الزوجية ، فالأولى من الزوجين عدم غلق هذا النوع من أنواع الحوار بل يجب طرح أي موضوع خصوصا فيما يتعلق بحياتهما كزوجين ليتم الحوار فيه والاتفاق حوله .. ولكن ماذا تعمل لو كان الطرف الآخر لا يحب أو لا يجيد الحوار عبر الكلمات ؟! 2- الحوار عبر الكتابة : لا يعدم الإنسان وسيلة في الحوار والتعبير عن رأيه فإذا كان أحد الطرفين لا يجيد الحوار عبر الكلمات ، فليكن الحوار عبر الكتابة هو الباب الذي سيدخله إلى ذلك خصوصاً في بداية الحياة الزوجية فقد يصعب على أحد الطرفين أو كلاهما عرض بعض الأمور مباشرة والتحدث حولها فليكن الحوار عبر الكتابة هو الباب للحوار عبر الكلمات كأن يكتب أحد الطرفين أو كلاهما رأيه في موضوع ما ليتم بعد ذلك الحديث حول هذا الموضوع ، وقد ينشاء حوار بين الزوجين من رسالة نصية عبر الهاتف الجوال !! أو من ملاحظة يتركها الزوج لزوجته ! 3- الحوار العابر : وهو من أكثر أنواع الحوارات الشائعة في الحياة الزوجية وقد يمارس الكثيرون هذا النوع من الحوار من دون الشعور بذلك ، وهو أن يقوم أحد الزوجين بالتعليق على أمر ما أو موضوع معين شاهده في التلفاز أو حدث معين قد حصل له أو ما قد سمعه منشخص آخر فيتبادل الزوجان وجهات النظر في هذا الموضوع بشكل تلقائي .. وقد يتقصد أحد الطرفين إثارة هذا النوع من الحوار من أجل تشجيع الطرف الآخر على الحوار عبر الكلمات إذا كان لا يجيد ذلك ، وقد يكون هذا النوع أيضا سبب للتدرج إلى أنواع أخرى من الحوار . 4- لغة العيون : تشارك العيون أيضا في الحوار .. فقد يفهم الإنسان من خلال حواره من شخص آخر من عينيه أكثر مما يفهمه من كلامه، فنظرات الإنسان وحركاته هي جزء من حواره مع أي طرف وقد يفهم الطرف الآخر مدى اهتمامك وجديتك في الحوار معه من خلال النظرات والحركات. 5- الحوار العاطفي :ليس شرطاً أن يكون الحوار الزوجي للمسائل الخلافية فقط أو للاتفاق حول أمر ما.. فقد يكون هناك حوار يتبادل فيه الزوجان المشاعر العاطفية وأحاسيس كل طرف اتجاه الطرف الآخر ومدى قربهما من بعضهما البعض وتبادل عبارات الإطرأ والمدح فهذا من شأنه أن يزيد الألفة والمحبة بين الزوجين ويقوي روابط الحب بينهما . كَوّن حواراً ناجحاً قبل كل شيء يجب أن ندرك ملاحظتين مهمتين: الأولى : أن الإنسان يرتب علاقاته حسب الارتباط الزمني به لذلك وجب أن نراعي في علاقتنا الزوجية أنها علاقة مستمرة طويلة الأمد ومرتبطة برباط شرعي مقدس . ثانياً : الحوار الزوجي ليس كأي حوار آخر فهو ليس كالحوارر بين الأصدقاء ، فلا يمكن مثلاً أن تأتي بطاولة وتضع عليها الأقلام والأوراق لتبدأ حواراً زوجياً فهنا لا بد من مراعات الخصوصية في الحوار الزوجي من جميع النواحي .. ولكي تكون حوار زوجي ناجح عليك 1- مرجعية الحوار : لا بد أن تكون المرجعية في الحوار الزوجي هي للضوابط الشرعية التي وضعها الله سبحانه وتعالى فهي التي تحدد المسار العام للحياة الزوجية ولا ينبغي الحوار في إي أمر خارج نطاق الرضى الإلهي . 2- الصراحة في الحوار : فلكي يكون الحوار الزوجي حواراً ناجحاً يجب أن يتسم بصفة الصراحة وإلا كان كحوار الطرشان لن يستفيد أي طرف من الحوار بل قد يعمق الخلاف خصوصاً عندما يكتشف أحد الطرفين عدم صراحة الطرف الاخر 3- التعقل العاطفي : إن صح التعبير ، وجميل قول أحد العلماء أنه يجب أن نعطي العقل جرعة من العاطفة كي يرق ويلين ونعطي العاطفة جرعة من العقل كي تعتدل وتتزن فيجب أن تراعي أنك في حوار زوجي وليس في موقع العمل أو في حلقةنقاشية فأسلوب الكلام له دور كبير في تقبل الطرف الآخر له ومدى تفاعله معه . 4-آخترٍ مكان وزمان الحوار آلمنآسب : لكل نوع من أنواع الحوار المكان والزمان المناسبان فأحرص على أن تكون نوعية الحوار ملائمة للمكان الذي يتم فيه الحوار إضافة إلى مراعاة الزمان والظرف لكي يكون الزمان والمكان ملائمان لنوعية الحوار. 5- أحرص أن لا تحمل غرفة النوم إلا الذكريات الجميلة : لذلك أبعد غرفة النوم عن الحوارات التي تتسم بالجدية في حل الخلافات مثلا أو العتاب وما شابه فعقل الإنسان يربط بين الحدث والمكان والزمان، وأختر لغرفة النوم أنواع أخرى من الحوار. 6- الاستعداد للتنازل: عند دخول إي حول لا بد أن تكون لدى الطرفين روحية التنازل للطرف الآخر وإلا لا فائدة ترجى من حوار يصر فيه كل طرف على رأيه ويحكم بحكم مسبق أنه لن يتنازل عن رأيه. 7- الاستعداد للحوار: تجنب الحوار إذا كان الطرف الآخر غير مستعداً لذلك لأنه في هذا الحالة لن يتقبل إي رأي ولن يستطيع التفاعل معك في الحوار بل أجل الحوار إلى الوقت الذي يكون فيه الطرفان مستعدان له. 8- أسلوب إدارة الحوار: أحرص على أن يكون أسلوب إدارة الحوار أسلوب لطيف وهادئ بعيد عن التشنج والتعصب والعصبية. 9- لباقة الحوار: تجنب إسكات الطرف الآخر أثناء الحوار بل اتركه يتكلم ويعبر عن رأيه بكل حرية ولا تقاطعه أو تسكته أثناء الحديث بل كن مستمعاً جيداً أيضاً في استماعك لوجهة نظر الطرف الآخر. 10- هيئة المحاور : لا بد من مراعاة هيئة المحاور طريقة جلوسه ، نظراته ، حركاته تبعاً لنوعية الحوار وعدم الانشغال بأمر آخر أثناء الحوار كمشاهدة التلفاز أو قرأت كتاب أو غير ذلك مما يعطي الطرف الآخر أحساس بعدم اهتمامك بالحوار وعدم التفاتك له . 11- الابتعاد عن الحوار الغاضب :تجنب الحوار أثناء الغضب فإذا كنت في حالة الغضب فأجل الحوار إلى وقت آخر فالحوار في هذه الحالة يعقد أكثر المسائل وقد يتلفظ الإنسان بكلمات جارحة تؤثر سلبا على علاقته الزوجية ويندم عليها مستقبلاً وقد لا يستطيع جبر ما تم كسره بعد ذلك ، 12- لغة الحوار : يجب أن تراعي أن لا تتكلم مع الزوجة بلغة الرجال ، فلابد أن يراعي الزوج طبيعة ونفسية زوجته وكيفية نظر المرأة للأمور ، وكيفية التعامل معها ، ورقة مشاعر المرأة وسرعة تأثرها ، وكذلك بالنسبة للمرأة لابد أن تراعي طبيعة الزوج ولا تتكلم معه كما تتكلم مع صديقاتها . 13- الابتعاد عن لغة الأوامر : تجنب أثناء الحوار الزوجي لغة الأوامر فهذا يعطي إحساس بأن الطرف الآخر يريد أن يفرض رأيه وأن الزوجة مثلا ليس لها رأي قبال زوجها ، فبالتالي يؤدي ذلك إلى العناد أكثر وإلى تأزيم الموقف وتعقيده ويحكم مسبقاً على فشل الحوار . وهكذا .. فالحوار الزوجي الناجح والذي يقوم على أسس صحيحة وسليمة يزيد من المحبة والتآلف بين الزوجين ويساعد في استقرار الأسرة، أما إذا كان الحوار من أجل أن يغلب طرف الطرف الآخر فلن يأتي ذلك إلا بنتائج عكسية.. آسآ‘ل الله العلي القدير أن يملا حياتكم الزوجية وآلآسرٍيـه بالتوفيق والمودة والرحمة وٍِعذرآ للآ طآلـه كل مآذكرٍ آعلآ‘ه بقلمي ... لآ آحلل آلنقل آلآ بذكرِ آلمصدرٍ لكم مني كل آلوٍد >> عشان الجمله الاخيره حبيت اقول لكم ان الموضوع منقووووووووووووووووووووووووول ![]() |
![]() |
#2 |
Banned
![]() |
رد: زووجي العزيز تحاااور معي
مفاهــــيـــــم اهنئك على النقل الجميل وراق لي مانقلتي في موضوعك. فعلا لاينتج حب وحياه زوجيه سعيده الا باالحوار الراقي وليست فقط في الحياه الزوجيه بل في كل علاقاتنا وهذه دلاله على اهمية الحوار.
لاهنتي :) |
![]() |
![]() |
#3 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: زووجي العزيز تحاااور معي
يسلمووووووووو مفاااااااهيم..
|
![]() |
![]() |
#4 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: زووجي العزيز تحاااور معي
الحوااار الراااقي اعتقد انه سبب في نجااح كل شئ
في هذه الحيااااه تقبلي تحيااتي ... |
![]() |
![]() |
#5 |
مشرفه عامه سابقاً
![]() |
رد: زووجي العزيز تحاااور معي
يعطيك العافيه
|
![]() |
![]() |
#6 |
مشرف الملتقى العام سابقاً
![]() |
رد: زووجي العزيز تحاااور معي
طرح رااااائع
يعطيييييييك العافيه مفاهيم الخجل دائما التحااااور بين طرفييين له نتائج ايجابيه تقبلي مروري نــــــاصرالنــــاصر |
![]() |
![]() |
#7 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: زووجي العزيز تحاااور معي
فقد يفهم الإنسان من خلال حواره من شخص آخر من عينيه أكثر مما يفهمه من كلامه، فنظرات
الإنسان وحركاته هي جزء من حواره مع أي طرف وقد يفهم الطرف الآخر مدى اهتمامك وجديتك في الحوار معه من خلال النظرات والحركات. نقل مميز يسلموووووووووووووووو |
![]() |
![]() |
#8 |
أكـاديـمـي مـشـارك
![]() |
رد: زووجي العزيز تحاااور معي
لا حياة من غير تفاهم ولا علاقة من غير مودة ..
راق لي طرحك كثيرا شكرا لك ... ابدعتي وتميزتي في طرحك.. |
التعديل الأخير تم بواسطة محبة نوتجهام ; 2010- 5- 12 الساعة 06:28 PM |
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
معي, العزيز, تحاااور, زووجي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مسـتغ ـــربـة ,,!! } | هاوووي الجنون | ملتقى الفنون الأدبية | 22 | 2010- 7- 2 06:17 PM |
تكليف د.عبد العزيز الساعاتي وكيلا للدراسات العليا والبحث العلمي | كفآيه يازمــــــن .. | منتدى ماقبل الجامعه والاستفسارات الأكاديمية العامة للطلاب المنتظمين | 0 | 2010- 4- 29 01:08 PM |