[ المستوى الخامس ] : مناقشه تخريج الاحاديث

[اح ساآس مجهوول]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سوال المناقشه

قارنوا بين الكتابين التاليين:


1- «تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف» للمزي.


2- «المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة» للسخاوي.


من حيث : أ- منهج كل منهما.


ب- طريقة الاستفادة بكل منهما في التخريج.


بالتوفيق ،،

[ابـومازن]

من حل المناقشة

[fajr.a]

،،

بنات الي حلة المنآاقشــه تنزل حلهآا

[قمر الهيلا]

كتآب تحفة الأشرآف بمعرفة الأطراف ..

1- مصنفه:
الحافظ جمال الدين ، أبو الحجاج ، يوسف بن عبد الرحمن المزي (ت742هـ).
اشتهر بنسبته: (المزي) بكسر الميم وتشديد الزاي المكسورة ، نسبة إلي قرية كبيرة من قرى دمشق .

2- الغرض الأساسي من تصنيفه وهي طريقة الاستفاده منه في التخريج:
جمع أحاديث الكتب الستة وبعض ملحقاتها ،
بطريق يسهل على القارئ معرفة أسانيدها المختلفة مجتمعة في موضع واحد.
وإن الغاية من المراجعة في هذا الكتاب هي معرفة أسانيد حديث من الأحاديث التي في الكتب الستة وملحقاتها المذكورة.
أما معرفة متن الحديث بتمامه فلا بدَّ فيه من الرجوع إلى المكان الذي أشار إليه صاحب الكتاب من الكتب الستة وملحقاتها.


3- موضوعه:
ذكر أطراف الأحاديث التي في الكتب الستة وبعض ملحقاتها وهي:
1- مقدمة «صحيح مسلم».
2- «المراسيل» : لأبي داود.
3- «العلل الصغير» : للترمذي.
4- «الشمائل» : للترمذي.
5- «عمل اليوم والليلة» : للنسائي.
4- رموزه:
خ: للبخاري. خت: للبخاري تعليقاً.
م: لمسلم.
د: لأبي داود. مد: لأبي داود في مراسيله.
ت: للترمذي. تم: للترمذي في الشمائل.
س: للنسائي. سي: للنسائي في عمل اليوم والليلة.
ق: لابن ماجه.
ز: لما زاده المصنف من الكلام على الأحاديث.
ك: لما استدركه المصنف على ابن عساكر.
ع: لما رواه الستة.

5- ترتيبه:
أ- الكتاب معجمٌ مرتب على تراجم أسماء الصحابة الذين رووا الأحاديث التي اشتمل عليها الكتاب.
ب- يبدأ الكتاب بترجمة مَنْ أول اسمه همزة مع ملاحظة الحرف الثاني منه.. وهكذا مثل ترتيب الكلمات في معاجم اللغة. لذلك نرى أول مسند في هذا الكتاب هو مسند أبيض بن حَمَّال , هذا هو الترتيب العام للكتاب.
وقد بلغت مسانيد الصحابة فيه 905 مسندا، وبلغت مسانيد المراسيل المنسوبة إلى أئمة التابعين ومن بعدهم 400 مسندا،وبهذه الطريقة يُعرف عدد أحاديث كل صحابي على حدة.
ج- إذا كان الصحابي مكثرا من الرواية ؛ فإنه يقسم مروياته على جميع تراجم مَنْ يروي عنه من الصحابة أو التابعين، ويرتبهم على ترتيب حروف المعجم أيضا.
6- ترتيب سياق الأحاديث فيه:
يقدم المصنف في ذكر أحاديث كل ترجمة ما كثر عدد مخرجيه من أصحاب الكتب أولا، ثم ما يليها في الكثرة وهكذا :
فما رواه الستة يقدم في الذكر على ما رواه الخمسة، وما رواه الخمسة يقدم في الذكر على ما رواه الأربعة، وهكذا ...
7- طريقة إيراد الحديث فيه:
1- يبدأ المصنف بذكر لفظ حديث عند أول كل حديث يريد إيراده، ويكتب فوق هذا اللفظ الرموز التي تشير إلى من أخرج هذا الحديث.
2- ثم يذكر طرفًا من أول متن الحديث بقدر ما يدل على بقية لفظه.
وهذا الجزء من الحديث الذي يذكره إما من قوله - صلى الله عليه وسلم - إن كان الحديث قوليا، أو من كلام الصحابي إن كان الحديث فعليا،
أو يذكر جملة أشبه ما تكون بموضوع الحديث؛ فيقول مثلاً حديث العرنيين.
3- ثم يقول في الغالب: «الحديث» ؛ أي: اقرأ بقية الحديث .
4- ثم يشرع في بيان الأسانيد التي روي بها الحديث في المصنفات التي ترمز إليها على ترتيب الرموز التي ذكرها تماما،
فيبدأ بكَتْب أول تلك الرموز، ويتبعه باسم الكتاب الذي ورد فيه ذلك الحديث من ذلك المصنف،
ثم يذكر الإسناد بتمامه منتهيا إلى اسم المترجم بقوله: «عنه به» ؛ أي بهذا الإسناد كما في الترجمة.
ثم يذكر بقية الرموز وأسانيدها بنفس الطريقة حتى يأتي عليها.
5- وإن تكرر الحديث في أكثر من كتاب من أصل المخرِّج؛ ذكر جميع تلك الكتب مع أسانيدها.
6- فإن تعددت طرق حديث، واجتمع بعض رواة الحديث على شيخ مشترك بينهم؛ ساق الأسانيد إلى أولئك الرواة المشتركين فقط ثم قال في الأخير: «أربعتهم عن فلان»؛ أي عن الشيخ المشترك.
(وكثيرًا ما يجمع هكذا بين الرواة المشتركين في أصول شتى، ثم يختم أسانيدهم بشيخ مشترك بينهم.)


كتآب : الأحاديث المشتهره على الألسنه ..
1- المراد بالأحاديث المشتهرة:
المراد بالأحاديث المشتهرة: ما يدور على ألسنة الناس ويتناقلونه بينهم من أقوال منسوبة إلى النبي - صلى الله عليه وسلم
والشهرة في هذه الأحاديث تعني الشهرة اللغوية ؛ أي المشهور على ألسنة الناس من الأقوال ، ومعرفتها لدى عامتهم.
ولا يقصد بها الشهرة الاصطلاحية ، بمعنى : ما رواه ثلاثة فأكثر .
2- السبب في التأليف فيها والطريقه المستفاده منه في التخريج :
قد يكون بعض هذه الأحاديث التي تدور على ألسنة الناس ويتناقلونه بينهم من أقوال منسوبة إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - : صحيحة أو حسنة ، ولكن الكثير منها ضعيف أو موضوع أو لا أصل له.
وانتشار مثل هذه الأقوال قد يفسد على المسلمين دينهم؛ لاعتقادهم أنها صحيحة.
لذا قام بعض علماء الحديث في أعصار متعاقبة بالتأليف في جمع هذه الأحاديث، حيث قاموا بــ :
جمع هذه الأقوال المشتهرة على ألسن الناس وتبيين ما هو صحيح وما هو سقيم ،
وتخريجها من المصنفات الحديثية إن كان لها أصل (أي سند مروي عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) ،
أو تحذير الناس إن كانت مكذوبة وموضوعة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -أو كانت لا أصل لها.
3- ترتيب الكتب المصنفة في الأحاديث المشتهرة:
أكثر هذه المصنفات مرتب على نسق حروف المعجم والقليل منها جدًّا مرتب على الأبواب الفقهية.
4- أشهر المصنفات في الأحاديث المشتهرة على الألسنة:
من هذه المصنفات:
1- «التذكرة في الأحاديث المشتهرة» ، لبدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي (ت794هـ).
وهو مرتبٌ على أبواب الفقه، وهو الوحيد من كتب الأحاديث المشتهرة على الألسنة الذي رُتب على أبواب الفقه،
أما بقية الكتب الآتية فهي مرتبة على حروف المعجم.
2- «اللآلئ المنثورة في الأحاديث المشهورة، مما ألفه الطبع، وليس له أصل في الشرع» ، لابن حجر (ت852هـ).
3- «المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة» ، لمحمد بن عبد الرحمن السخاوي (ت902هـ).
وهو أجلّ هذه الكتب، ولا يُستغنى عنه في التخريج .
4- «الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة» ، لجلال الدين عبد الرحمن السيوطي (ت911هـ).
5- «تمييز الطيب من الخبيث فيما يدور على ألسنة الناس من الحديث» ، لعبد الرحمن بن علي بن الديبع الشيباني (ت944هـ).
6- «البدر المنير في غريب أحاديث البشير النذير» ، لعبد الوهاب بن أحمد الشعراني (ت973هـ).


5- نماذج من الكتب المصنفة في الأحاديث المشتهرة على الألسنة:
1- «المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة» ، للسخاوي.
2- «تمييز الطيب من الخبيث فيما يدور على السنة الناس من الحديث» ، لابن الديبعالشيباني.
3- «كشف الخفاء ومزيل الإلباس عما أشتهر من الحديث على ألسنة الناس» ، للعجلوني.
4- «أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب» ، للحوت البيروتي.

[fajr.a]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمر الهيلا

كتآب تحفة الأشرآف بمعرفة الأطراف ..

1- مصنفه:
الحافظ جمال الدين ، أبو الحجاج ، يوسف بن عبد الرحمن المزي (ت742هـ).
اشتهر بنسبته: (المزي) بكسر الميم وتشديد الزاي المكسورة ، نسبة إلي قرية كبيرة من قرى دمشق .

2- الغرض الأساسي من تصنيفه وهي طريقة الاستفاده منه في التخريج:
جمع أحاديث الكتب الستة وبعض ملحقاتها ،
بطريق يسهل على القارئ معرفة أسانيدها المختلفة مجتمعة في موضع واحد.
وإن الغاية من المراجعة في هذا الكتاب هي معرفة أسانيد حديث من الأحاديث التي في الكتب الستة وملحقاتها المذكورة.
أما معرفة متن الحديث بتمامه فلا بدَّ فيه من الرجوع إلى المكان الذي أشار إليه صاحب الكتاب من الكتب الستة وملحقاتها.


3- موضوعه:
ذكر أطراف الأحاديث التي في الكتب الستة وبعض ملحقاتها وهي:
1- مقدمة «صحيح مسلم».
2- «المراسيل» : لأبي داود.
3- «العلل الصغير» : للترمذي.
4- «الشمائل» : للترمذي.
5- «عمل اليوم والليلة» : للنسائي.
4- رموزه:
خ: للبخاري. خت: للبخاري تعليقاً.
م: لمسلم.
د: لأبي داود. مد: لأبي داود في مراسيله.
ت: للترمذي. تم: للترمذي في الشمائل.
س: للنسائي. سي: للنسائي في عمل اليوم والليلة.
ق: لابن ماجه.
ز: لما زاده المصنف من الكلام على الأحاديث.
ك: لما استدركه المصنف على ابن عساكر.
ع: لما رواه الستة.

5- ترتيبه:
أ- الكتاب معجمٌ مرتب على تراجم أسماء الصحابة الذين رووا الأحاديث التي اشتمل عليها الكتاب.
ب- يبدأ الكتاب بترجمة مَنْ أول اسمه همزة مع ملاحظة الحرف الثاني منه.. وهكذا مثل ترتيب الكلمات في معاجم اللغة. لذلك نرى أول مسند في هذا الكتاب هو مسند أبيض بن حَمَّال , هذا هو الترتيب العام للكتاب.
وقد بلغت مسانيد الصحابة فيه 905 مسندا، وبلغت مسانيد المراسيل المنسوبة إلى أئمة التابعين ومن بعدهم 400 مسندا،وبهذه الطريقة يُعرف عدد أحاديث كل صحابي على حدة.
ج- إذا كان الصحابي مكثرا من الرواية ؛ فإنه يقسم مروياته على جميع تراجم مَنْ يروي عنه من الصحابة أو التابعين، ويرتبهم على ترتيب حروف المعجم أيضا.
6- ترتيب سياق الأحاديث فيه:
يقدم المصنف في ذكر أحاديث كل ترجمة ما كثر عدد مخرجيه من أصحاب الكتب أولا، ثم ما يليها في الكثرة وهكذا :
فما رواه الستة يقدم في الذكر على ما رواه الخمسة، وما رواه الخمسة يقدم في الذكر على ما رواه الأربعة، وهكذا ...
7- طريقة إيراد الحديث فيه:
1- يبدأ المصنف بذكر لفظ حديث عند أول كل حديث يريد إيراده، ويكتب فوق هذا اللفظ الرموز التي تشير إلى من أخرج هذا الحديث.
2- ثم يذكر طرفًا من أول متن الحديث بقدر ما يدل على بقية لفظه.
وهذا الجزء من الحديث الذي يذكره إما من قوله - صلى الله عليه وسلم - إن كان الحديث قوليا، أو من كلام الصحابي إن كان الحديث فعليا،
أو يذكر جملة أشبه ما تكون بموضوع الحديث؛ فيقول مثلاً حديث العرنيين.
3- ثم يقول في الغالب: «الحديث» ؛ أي: اقرأ بقية الحديث .
4- ثم يشرع في بيان الأسانيد التي روي بها الحديث في المصنفات التي ترمز إليها على ترتيب الرموز التي ذكرها تماما،
فيبدأ بكَتْب أول تلك الرموز، ويتبعه باسم الكتاب الذي ورد فيه ذلك الحديث من ذلك المصنف،
ثم يذكر الإسناد بتمامه منتهيا إلى اسم المترجم بقوله: «عنه به» ؛ أي بهذا الإسناد كما في الترجمة.
ثم يذكر بقية الرموز وأسانيدها بنفس الطريقة حتى يأتي عليها.
5- وإن تكرر الحديث في أكثر من كتاب من أصل المخرِّج؛ ذكر جميع تلك الكتب مع أسانيدها.
6- فإن تعددت طرق حديث، واجتمع بعض رواة الحديث على شيخ مشترك بينهم؛ ساق الأسانيد إلى أولئك الرواة المشتركين فقط ثم قال في الأخير: «أربعتهم عن فلان»؛ أي عن الشيخ المشترك.
(وكثيرًا ما يجمع هكذا بين الرواة المشتركين في أصول شتى، ثم يختم أسانيدهم بشيخ مشترك بينهم.)


كتآب : الأحاديث المشتهره على الألسنه ..
1- المراد بالأحاديث المشتهرة:
المراد بالأحاديث المشتهرة: ما يدور على ألسنة الناس ويتناقلونه بينهم من أقوال منسوبة إلى النبي - صلى الله عليه وسلم
والشهرة في هذه الأحاديث تعني الشهرة اللغوية ؛ أي المشهور على ألسنة الناس من الأقوال ، ومعرفتها لدى عامتهم.
ولا يقصد بها الشهرة الاصطلاحية ، بمعنى : ما رواه ثلاثة فأكثر .
2- السبب في التأليف فيها والطريقه المستفاده منه في التخريج :
قد يكون بعض هذه الأحاديث التي تدور على ألسنة الناس ويتناقلونه بينهم من أقوال منسوبة إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - : صحيحة أو حسنة ، ولكن الكثير منها ضعيف أو موضوع أو لا أصل له.
وانتشار مثل هذه الأقوال قد يفسد على المسلمين دينهم؛ لاعتقادهم أنها صحيحة.
لذا قام بعض علماء الحديث في أعصار متعاقبة بالتأليف في جمع هذه الأحاديث، حيث قاموا بــ :
جمع هذه الأقوال المشتهرة على ألسن الناس وتبيين ما هو صحيح وما هو سقيم ،
وتخريجها من المصنفات الحديثية إن كان لها أصل (أي سند مروي عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) ،
أو تحذير الناس إن كانت مكذوبة وموضوعة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -أو كانت لا أصل لها.
3- ترتيب الكتب المصنفة في الأحاديث المشتهرة:
أكثر هذه المصنفات مرتب على نسق حروف المعجم والقليل منها جدًّا مرتب على الأبواب الفقهية.
4- أشهر المصنفات في الأحاديث المشتهرة على الألسنة:
من هذه المصنفات:
1- «التذكرة في الأحاديث المشتهرة» ، لبدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي (ت794هـ).
وهو مرتبٌ على أبواب الفقه، وهو الوحيد من كتب الأحاديث المشتهرة على الألسنة الذي رُتب على أبواب الفقه،
أما بقية الكتب الآتية فهي مرتبة على حروف المعجم.
2- «اللآلئ المنثورة في الأحاديث المشهورة، مما ألفه الطبع، وليس له أصل في الشرع» ، لابن حجر (ت852هـ).
3- «المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة» ، لمحمد بن عبد الرحمن السخاوي (ت902هـ).
وهو أجلّ هذه الكتب، ولا يُستغنى عنه في التخريج .
4- «الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة» ، لجلال الدين عبد الرحمن السيوطي (ت911هـ).
5- «تمييز الطيب من الخبيث فيما يدور على ألسنة الناس من الحديث» ، لعبد الرحمن بن علي بن الديبع الشيباني (ت944هـ).
6- «البدر المنير في غريب أحاديث البشير النذير» ، لعبد الوهاب بن أحمد الشعراني (ت973هـ).


5- نماذج من الكتب المصنفة في الأحاديث المشتهرة على الألسنة:
1- «المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة» ، للسخاوي.
2- «تمييز الطيب من الخبيث فيما يدور على السنة الناس من الحديث» ، لابن الديبعالشيباني.
3- «كشف الخفاء ومزيل الإلباس عما أشتهر من الحديث على ألسنة الناس» ، للعجلوني.
4- «أسنى المطالب في أحاديث مختلفة المراتب» ، للحوت البيروتي.

نزلت لك الدرجه ؟؟؟