[ المستوى الرابع ] : المناقشة الاولى حاضر العالم الاسلامي

[ساره توت]

اتاحة موضوع النقاش ، الروابط التي تجمع العالم الاسلامي

تم النشر في: 22 فبراير, 2015 ast 08:55:53 م
الطلاب الكرام
أفيدكم بأن موضوع النقاش سوف يكون متاحاً يوم الأحد 10/5/1436هـ الموافق 1/3/2015م
ارجو الحرص والمتابعة في الزمن والتاريخ المحدد
والله الوفق

[MOONY POLO]

يعطيك العآافيه
اتمنى هو اللي يحرص على الموعد

[ALansari.92]

يعطيك العافيه

[H.95]

يعطيك العافية

[لذة غـــــرام]

مناقشة " الروابط التي تجمع أفراد الأمة الاسلامية " ناقشي هذا الموضوع

مستعرضةً الروابط التي تجمع أفراد الأمة الاسلامية من خلال دراستك .

[لذة غـــــرام]

يعطيك العافيه سارة

/

حلي للمناقشة وان شاء الله يكون صحيح

( الروابط التي تجمع أفراد الأمة الإسلامية )

[*] وحدة الإسلام بين المسلمين على اختلاف عناصرهم وأجناسهم وبيئاتهم ولغاتهم وألوانهم وأوطانهم .

[*] أقام الإسلام هذه الوحدة على أسس بينة وقواعد راسخة لا يتسرب إليها الضعف ولا يتسلل إلى بنيتها التفسخ والانحلال .

[*] قال صلى الله عليه وسلم : ( المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص ، يشد بعضه بعضا ) وقد وكل إلى المسلمين رسالةً واضحةً مشرقةً قويةً لا يعرف العالم ولن يعرف رسالة أعدل منها ولا أفضل ولا أيمن للبشرية ، ومن هنا جاءت الرسالة بالدعوة إلى الله .

الرسالة هي الدعوة إلى الله وحده وما ينبني على التوحيد من واجبات ، فقامت الرابطة بين أبناء الأمة الإسلامية على أساس العقيدة الإسلامية ، أساس الدين الإسلامي الذي هو فطره الإنسان ففيه :

1- توحيد الإله : الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ، فإقرار المسلم بالإله الواحد يعني إفراد العبودية لله وحده ، وتحرير العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله ، وإخراجهم من ظلمات الجهل إلى عدل السماء . وعلى ذلك يكون توحيد الإله من أهم الروابط التي تجمع الأمة .

2- التوجه نحو كعبة واحدة في الصلاة : حيثما يكون المسلم يتوجه إلى البيت الحرام في مكة ، مما يحقق وحدة الهدف، يعود المسلمين الاتجاه الخالص الذي لا تنشتته أهداف جانبية ولا تتنازعه غايات دنيوية تزول ، وتنتفي الفوارق الطبقية .

3- وحدة الكتاب –القرآن الكريم : الذي يقوم عليه التشريع وتؤخذ منه الأحكام في مختلف شئون الحياة التعبدية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والعسكرية مما يحقق وحدة الفكر ووحدة الثقافة ووحدة الاتجاه وهي من الأسس الهامة التي لا تقوم لأمة بغيرها قائمة .

4- وحدة الحج إلى بيت الله الحرام : الحج مؤتمر إسلامي سنوي عام يوحد بين المسلمين مما دفع المستشرق لوثروب ستودوارد أن يقول :

[*] ” إن الوحدة الإسلامية إنما هي قائمة على ركنين أساساً ولا ثالث لهما ، الحج إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة و الخلافة، وقد غلب على رأي الكثيرين من رجال الغرب وَهْمٌ من هذا الموضوع ، فهم ما برحوا يخالون الخلافة لا الحج العامل الأكبر والأشد الذي بسببه يشارك المسلمون ميولاً وعواطف تشاركا مؤدياً إلى اعتزاز الوحدة وازدياد منعتها وامتدادها وانتشارها على أن هذا لمن الوهم الصرف ..... ،

[*] فالأمر حقاً على الضد منه ... فالمقاصد والأغراض السياسية التي ينالها المسلمون على يد الحج الممهد لها السبيل إنما هي معلومة لا تحتاج إلى كبير إيضاح .

[*] يواصل المستشرق قوله : ” إنما الحج هو المؤتمر الإسلامي السنوي العام ... ومن هذا المؤتمر العظيم كانت قلوب قادة اليقظة الإسلامية وأبطالها محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن السنوسي والإمام محمد احمد المهدي وجمال الدين الأفغاني تشعر بجلالة الواجب الإسلامي المقدس وتتقد من خطورة المشهد وروع المحفل غيرة على الإسلام والمسلمين ”فهو يغذى روح الوحدة الإسلامية العامة .........،

[*] الحج يغذي روح الوحدة الإسلامية العامة ، التي تترفع على العصبيات والقوميات ، ومن يحج فيه حماسة دينية لمُثل الإسلام العليا ، كما أنه وسيلة لنقل وتبادل العلوم والأفكار بين المسلمين ، ويفتح عقل المسلم على أساليب أعداء الإسلام ويفضحهم .

5- وحدة اللغة : وهي اللغة العربية التي اختارها الله سبحانه لتكون لغة القرآن الكريم وحث نبيه الناس على تعلمها والتكلم بها لمعرفة أحكام الإسلام وتفهم تشريعاته ، فاللغة العربية ليست للعرب وإنما هي للمسلمين جميعاً ، وهي وسيلة التفاهم بين المسلمين ووسيلة التعاون .......،

[*] اللغة العربية هي وسيلة التعاون والوعاء الذي يحفظ الإسلام منهجاً وينقل تراثه ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( وإن العربية ليست لأحدكم بأب ولا أم ، وإنما هي لسان فمن تكلم بالعربية فهو عربي ” وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :“ تعلموا العربية فإنها من دينكم ، وتعلموا الفرائض فإنها من دينكم ” فمعرفة العربية واجب فإن فهم الكتاب والسنة فرض ، ولا يفهمان إلا بالعربية ومالا يتم الواجب إلا به فهو واجب ” .

[*] حفظ القرآن هذه اللغة وصانها الإسلام ونشرتها دعوة التوحيد بين الأمم في أقطار المعمورة ولولا المؤامرات والهجمات .

[*] لولا الهجمات الشرسة التي قادها المستعمرون والشعوبيون على اللغة العربية لما وجد مع اللغة العربية في أقطار شبة القارة الهندية واندونيسيا وماليزيا وأفريقيا لغة أُخري تضارعها انتشاراً .

6- التاريخ المشترك لأمة الإسلام : الذي ينتج عنه وحدة الآمال والآلام ويجعل من المسلمين أمة واحدة يحس كل فرد منهم بإحساس الآخر في السراء والضراء ، فكل مسلم يتجه إلى الآخر في مشاركته الوجدانية في مواقع بدر والفتح وتبوك واليرموك والقادسية وحطين وعين جالوت وبلاط الشهداء ونكبة المسلمين في الأندلس وفي فلسطين .

[*] كذلك تتضح مشاركة الآخر في وضع المسلمين في الاتحاد السوفيتي واريتريا و الفلبين وفطاني وأفغانستان و الهند وكشمير وإثيوبيا وغيرها .

[*] لا توجد بلاد افتخرت بمن فتحها واعتزت به وجعلته ميلاداً لتاريخها طوعاً ، غير بلاد الإسلام فمصر اعتزت بعمرو بن العاص والشام اعتزت بأبي عبيدة وخالد وغيرهما ، والعراق اعتز بسعد بن أبي وقاص ، وشمال إفريقيا اعتز بعقبة بن نافع وحسان بن النعمان وباكستان اعتزت بمحمد بن القاسم ، وكل ذلك تم فضل قيم وتعاليم ووحدة المسلمين .

7- وحدة النبوة والرسالة : قال تعالي : ( آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله ورسوله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ) ومن ذلك تنتج وحدة القيم والتقاليد والعادات بين أبناء المسلمين في مختلف أقطارهم ، فأنى توجهت في أرجاء العالم الإسلامي تجد بين المسلمين قيم صلة الرحم وحق الجار وحق الجار والحشمة والوقار ونبذ المنكرات وآداب المعاملات واحدة ، حني أنك لا تجد غرابة أو تنافر حين يضمك جمع من المسلمين الواعين على الإسلام ولو كان في أقطار شتي لان الإسلام وحدهم وجمع شملهم .

[بنت الشرقية19]

متى اخر يوم للمناقشة ؟

[فرااااولة]

يعطيكم العاااافيه جميعا"
وحبيت أنبه اللي ما أختبر الأختبار القصير الأول لمقرر حاضر العالم الإسلامي بأنه متاح حاليا"

[MOONY POLO]

يعطيكك العآفيه لذة غرام

[hoor noor]

هذا الحل فل مارك

( الروابط التي تجمع أفراد الأمة الإسلامية )

- وحدة الإسلام بين المسلمين على اختلاف عناصرهم وأجناسهم وبيئاتهم ولغاتهم وألوانهم وأوطانهم .

- أقام الإسلام هذه الوحدة على أسس بينة وقواعد راسخة لا يتسرب إليها الضعف ولا يتسلل إلى بنيتها التفسخ والانحلال .

- قال صلى الله عليه وسلم : ( المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص ، يشد بعضه بعضا ) وقد وكل إلى المسلمين رسالةً واضحةً مشرقةً قويةً لا يعرف العالم ولن يعرف رسالة أعدل منها ولا أفضل ولا أيمن للبشرية ، ومن هنا جاءت الرسالة بالدعوة إلى الله .

الرسالة هي الدعوة إلى الله وحده وما ينبني على التوحيد من واجبات ، فقامت الرابطة بين أبناء الأمة الإسلامية على أساس العقيدة الإسلامية ، أساس الدين الإسلامي الذي هو فطره الإنسان ففيه :

1- توحيد الإله : الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ، فإقرار المسلم بالإله الواحد يعني إفراد العبودية لله وحده ، وتحرير العباد من عبادة العباد إلى عبادة الله ، وإخراجهم من ظلمات الجهل إلى عدل السماء . وعلى ذلك يكون توحيد الإله من أهم الروابط التي تجمع الأمة .

2- التوجه نحو كعبة واحدة في الصلاة : حيثما يكون المسلم يتوجه إلى البيت الحرام في مكة ، مما يحقق وحدة الهدف، يعود المسلمين الاتجاه الخالص الذي لا تنشتته أهداف جانبية ولا تتنازعه غايات دنيوية تزول ، وتنتفي الفوارق الطبقية .

3- وحدة الكتاب –القرآن الكريم : الذي يقوم عليه التشريع وتؤخذ منه الأحكام في مختلف شئون الحياة التعبدية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية والعسكرية مما يحقق وحدة الفكر ووحدة الثقافة ووحدة الاتجاه وهي من الأسس الهامة التي لا تقوم لأمة بغيرها قائمة .

4- وحدة الحج إلى بيت الله الحرام : الحج مؤتمر إسلامي سنوي عام يوحد بين المسلمين مما دفع المستشرق لوثروب ستودوارد أن يقول :

- ” إن الوحدة الإسلامية إنما هي قائمة على ركنين أساساً ولا ثالث لهما ، الحج إلى بيت الله الحرام في مكة المكرمة و الخلافة، وقد غلب على رأي الكثيرين من رجال الغرب وَهْمٌ من هذا الموضوع ، فهم ما برحوا يخالون الخلافة لا الحج العامل الأكبر والأشد الذي بسببه يشارك المسلمون ميولاً وعواطف تشاركا مؤدياً إلى اعتزاز الوحدة وازدياد منعتها وامتدادها وانتشارها على أن هذا لمن الوهم الصرف ..... ،

-فالأمر حقاً على الضد منه ... فالمقاصد والأغراض السياسية التي ينالها المسلمون على يد الحج الممهد لها السبيل إنما هي معلومة لا تحتاج إلى كبير إيضاح .

- يواصل المستشرق قوله : ” إنما الحج هو المؤتمر الإسلامي السنوي العام ... ومن هذا المؤتمر العظيم كانت قلوب قادة اليقظة الإسلامية وأبطالها محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن السنوسي والإمام محمد احمد المهدي وجمال الدين الأفغاني تشعر بجلالة الواجب الإسلامي المقدس وتتقد من خطورة المشهد وروع المحفل غيرة على الإسلام والمسلمين ”فهو يغذى روح الوحدة الإسلامية العامة .........،

-الحج يغذي روح الوحدة الإسلامية العامة ، التي تترفع على العصبيات والقوميات ، ومن يحج فيه حماسة دينية لمُثل الإسلام العليا ، كما أنه وسيلة لنقل وتبادل العلوم والأفكار بين المسلمين ، ويفتح عقل المسلم على أساليب أعداء الإسلام ويفضحهم .

5- وحدة اللغة : وهي اللغة العربية التي اختارها الله سبحانه لتكون لغة القرآن الكريم وحث نبيه الناس على تعلمها والتكلم بها لمعرفة أحكام الإسلام وتفهم تشريعاته ، فاللغة العربية ليست للعرب وإنما هي للمسلمين جميعاً ، وهي وسيلة التفاهم بين المسلمين ووسيلة التعاون .......،

-اللغة العربية هي وسيلة التعاون والوعاء الذي يحفظ الإسلام منهجاً وينقل تراثه ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( وإن العربية ليست لأحدكم بأب ولا أم ، وإنما هي لسان فمن تكلم بالعربية فهو عربي ” وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :“ تعلموا العربية فإنها من دينكم ، وتعلموا الفرائض فإنها من دينكم ” فمعرفة العربية واجب فإن فهم الكتاب والسنة فرض ، ولا يفهمان إلا بالعربية ومالا يتم الواجب إلا به فهو واجب ” .

-حفظ القرآن هذه اللغة وصانها الإسلام ونشرتها دعوة التوحيد بين الأمم في أقطار المعمورة ولولا المؤامرات والهجمات .

- لولا الهجمات الشرسة التي قادها المستعمرون والشعوبيون على اللغة العربية لما وجد مع اللغة العربية في أقطار شبة القارة الهندية واندونيسيا وماليزيا وأفريقيا لغة أُخري تضارعها انتشاراً .

6- التاريخ المشترك لأمة الإسلام : الذي ينتج عنه وحدة الآمال والآلام ويجعل من المسلمين أمة واحدة يحس كل فرد منهم بإحساس الآخر في السراء والضراء ، فكل مسلم يتجه إلى الآخر في مشاركته الوجدانية في مواقع بدر والفتح وتبوك واليرموك والقادسية وحطين وعين جالوت وبلاط الشهداء ونكبة المسلمين في الأندلس وفي فلسطين .

- كذلك تتضح مشاركة الآخر في وضع المسلمين في الاتحاد السوفيتي واريتريا و الفلبين وفطاني وأفغانستان و الهند وكشمير وإثيوبيا وغيرها .

-لا توجد بلاد افتخرت بمن فتحها واعتزت به وجعلته ميلاداً لتاريخها طوعاً ، غير بلاد الإسلام فمصر اعتزت بعمرو بن العاص والشام اعتزت بأبي عبيدة وخالد وغيرهما ، والعراق اعتز بسعد بن أبي وقاص ، وشمال إفريقيا اعتز بعقبة بن نافع وحسان بن النعمان وباكستان اعتزت بمحمد بن القاسم ، وكل ذلك تم فضل قيم وتعاليم ووحدة المسلمين .

7- وحدة النبوة والرسالة : قال تعالي : ( آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله ورسوله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ) ومن ذلك تنتج وحدة القيم والتقاليد والعادات بين أبناء المسلمين في مختلف أقطارهم ، فأنى توجهت في أرجاء العالم الإسلامي تجد بين المسلمين قيم صلة الرحم وحق الجار وحق الجار والحشمة والوقار ونبذ المنكرات وآداب المعاملات واحدة ، حني أنك لا تجد غرابة أو تنافر حين يضمك جمع من المسلمين الواعين على الإسلام ولو كان في أقطار شتي لان الإسلام وحدهم وجمع شملهم .