|
علم إجتماع طلاب وطالبات المستوى الثالث واعلى تخصص علم اجتماع التعليم عن بعد جامعة الدمام |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اسعد الله اوقاتكم بكل خير تم طرح مناقشة جديدة في منتدى (حاضر العالم الأسلامي) كان من أخطر الأدوات العصرية التي اعتمد اعداء الاسلام عليها الصحافة أو الاعلام ناقش/ناقشي هذه العبارة موضحاً/موضحة رأيك فيها. بالتوفيق للجميع
|
![]() |
#2 |
ღ مراقبة عامة ღ<br>التعليم عن بُعد جامعة الدمام
![]() |
رد: مناقشة (حاضر العالم الأسلامي)
الله يعطيك العافيه قنوع ,,
جهود , اخجل من الشكر والثناء عليها , لعظمها فهي تستحق اكثر من الشكر والثناء |
![]() |
#3 |
متميزة بملتقى علم إجتماع
![]() |
رد: مناقشة (حاضر العالم الأسلامي)
يعطيك العااافيه قنوع ما تقصر وشكرا علي جهودك المبذوله
|
![]() |
#4 |
متميزة بملتقى المواضيع العامة
![]() |
رد: مناقشة (حاضر العالم الأسلامي)
يعافيك ربي ماتقصر
|
![]() |
#5 | |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
![]() |
رد: مناقشة (حاضر العالم الأسلامي)
اقتباس:
![]() ![]() يعطيك العافية و بالتوفيق ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
#6 |
Banned
![]() |
رد: مناقشة (حاضر العالم الأسلامي)
قنوع
جزيتا خيراً ![]() |
![]() |
#7 |
متميزة التعليم عن بعد جامعة الدمام علم الاجتماع
![]() |
رد: مناقشة (حاضر العالم الأسلامي)
وسائل الإعلام والاتصال شهدت في هذا العصر ثورة تقدمية هائلة فاقت كل التصورات، كان من نتائجها: ظهور مئات القنوات الفضائية، وانتشار أجهزة الاستقبال في كل مكان، وضرورة استخدام شبكة الإنترنت لكل فرد من أفراد العالم، رافق ذلك عدد مهول من المواقع والصفحات الإلكترونية، مما نقل الحروب بين قوى وشعوب العالم من ساحات المعارك في الحروب التقليدية إلى الحروب الإعلامية عبر الفضاء، ولاسيما بعد أن ظهر لهم جدواها وسرعة تأثيرها وقلة خسائرها.
ولا شك في أن الطرف الغالب في هذه المعادلة -في المقاييس البشرية- هو من يقود دفة الإعلام، ويتحكم بمواده، ويضع برامجه؛ وهذا يعني أن ما يسمى بالدول النامية -ومنها الدول الإسلامية- لن تكون في هذه المعادلة إلا في الجانب المتأثر لا المؤثر، ولذا رأي الباحث أن يطرق هذا الباب لتوعية المجتمعات والحكومات الإسلامية بخطورة تلك الحروب وذلك الغزو القادم من الفضاء، ومحاولة البحث عن الوسائل التي تحد من تأثيره . وقد جاء هذا البحث لبيان حقيقة ذلك الغزو الذي تتعرض له المجتمعات الإسلامية من خلال وسائل الإعلام المرئي، ومدى خطورته، والمجالات التي يحاول النفوذ منها من خلال معرفة واقع المجتمع واستخداماته لتلك الوسائل، ثم التنبيه على الأخطار العقدية والثقافية والسلوكية والاجتماعية التي تتضمنها تلك المواد البرامجية والمواقع الإلكترونية، ثم اقتراح عدد من الوسائل يمكنها الحد من تأثيرات تلك الأخطار، وجاء هذا البحث في مقدمة وأربعة مباحث وخاتمة. الغزو الفكري. أشار المؤلف في هذا المبحث إلى أن المراد بالغزو الفكري هو محاربة الخصم ومحاولة القضاء عليه واستعماره واستعباده باستخدام طرق ووسائل غير عسكرية: كالفكرة والكلمة والرأي، والنظريات والشبهات، وخلابة المنطق، وبراعة العرض، وشدة الجدل ولدادة الخصومة، وتحريف الكلم عن مواضعه، وغير ذلك مما يقوم مقام السيف والصاروخ في أيدي الجنود، والفارق بينهما هو نفس الفارق بين وسائل وأساليب الغزو الفكري قديما وحديثا، ثم تحدث الباحث بعد ذلك عن خطورة هذا الغزو ثم مجالاته التي ينتشر من خلالها. وسائل الإعلام المرئي. وفيه بين الباحث أن الاتصال عن طريق المرئيات ذا تأثير كبير في نقل الأفكار، وأن قدرة المرئيات على التأثير بحاسة البصر تفوق قدرة المسموعات على التأثير بحاسة السمع بما يزيد على خمسة وعشرين ضعفا، وأن الرؤية تشكل 83% من المعلومات المكتسبة؛ لهذا كان أثر وسائل الإعلام المرئي (التلفاز والفيديو والسينما والمسرح والحاسوب) أكبر من أثر غيرها، وهذا هو الذي جعل قادة الإعلام في العالم يولون هذه الوسائل جل اهتماماتهم، ويسعون في تطويرها، ويحرصون على انتشارها في شتى أنحاء العالم. خطر وسائل الإعلام المرئي على المجتمع. في هذا المبحث أشار الباحث للعديد من المخاطر الناجمة عن وسائل الإعلام المرئي، فتحدث عن المخاطر العقدية، وصور تلك المخاطر والتي تتلخص في: - تشويه الدين الإسلامي والطعن في مصادره الأصلية ورموزه. - تشكيك المسلمين في عقيدتهم. - الدعوة إلى النصرانية. - نشر العقائد والأفكار الباطلة والخرافية. أما عن صور الخطر الثقافي فتتلخص في: - إشاعة النموذج الثقافي الغربي. - التأثير السلبي في مستوى التعليم. - إضعاف اللغة العربية. أما الخطر السلوكي فتتلخص آثاره في التالي: - الترويج للأخلاق السيئة. - إشاعة الفاحشة والرذيلة وتسهيل ارتكابها. - الدعوة للعنف والجريمة. - التعود على رؤية المنكر وعدم إنكاره. وختم الباحث حديثه في هذا المبحث ببيان آثار الخطر الاجتماعي والتي تتلخص في: - محاولة ترسيخ العادات والتقاليد غير الإسلامية. - التأثير السلبي في العلاقات الاجتماعية. - التأثير السلبي في العلاقات الأسرية. - تشويه مفهوم القدوة. وسائل مقاومة هذا الغزو. عرض الباحث في هذا المبحث لعدة وسائل لمقاومة الغزو الفكري والحد من آثاره في المجتمعات المسلمة، ومن هذه الوسائل: - توعية المجتمعات الإسلامية بخطورة هذا الغزو. - التربية الإسلامية الصحيحة. - الرقابة الشديدة على القنوات والمواقع. - إيجاد إعلام إسلامي بديل. نستنتج ان - أن الغزو الفكري أصبح حقيقة واضحة للجميع، لا يمكن طمسها ولا التغافل عنها، على الرغم من تلك الأصوات التي تنكرها أو تحاول تسويغها. - أن بداية الغزو الفكري قديمة جدا، إلا أن ضراوته اشتدت بعد الحروب الصليبية. - أن الغزو الفكري أخطر بكثير من الغزو العسكري، فآثاره أكبر وأنكى وتكلفته أقل وأيسر. - أن أعداء الإسلام لا يزالون يسعون إلى السيطرة على الأمة الإسلامية ومجتمعاتها من خلال مجالات شتى، ومنها: مجال الدين ومجال التعليم، ومجال الإعلام، مستخدمين في ذلك أساليب شتى، وطرقا كثيرة في سبيل تحقيق أهدافهم. - أن قادة الدول العظمى-ولا سيما أمريكا- قد أولوا وسائل الإعلام ووسائل الاتصال أهمية كبيرة، وذلك لما رأوا من تأثيرها البالغ في الأفراد والمجتمعات. - أن القنوات الفضائية والشبكة العالمية هي في حقيقتها وسائل اتصال عصرية، لا يمكن الحكم عليها إلا من خلال معرفة واقع استخدام الناس لها، وهذا يعني أنها سلاح ذو حدين. - أن العداوة ضد دين الإسلام من قِبَل غيره من الأديان والثقافات لا تزال قائمة وإن اختلفت الأساليب والوسائل واتخذت أشكالا مختلفة. - أن المبالغة في متابعة القنوات الفضائية والشكات العالمية له تأثير سلبي على المستوى العلمي والثقافي لأبناء الأمة الإسلامية، ولا سيما الأطفال. - أن أخلاق وقيم وعادات المجتمعات الإسلامية تتعرض لهجمة شديدة عبر المواد الإعلامية والإعلانية التي تبث في وسائل الإعلام المرئي. - أن بعض أبناء المسلمين لا يعلم حقيقة هذا الغزو ولا يشعر به أصلا. - أن الرقابة التقليدية الرسمية لوسائل الإعلام- مع أهميتها وحاجتنا إليها- لم تعد مجدية في ظل هذا التطور التقني والتكنولوجي. - أن الرقابة الذاتية التي تزرع في نفوس الأفراد نتيجتها أبلغ وتأثيرها أكبر من رقابة المنع والحجب. - أن واقع الإعلام الإسلامي اليوم ليس على المستوى المطلوب الذي يمكن أن يواجه ذلك الهجوم المنظم، وتلك المواد الإعلامية المستوردة. من البديهي أن يكون المجتمع قد أدرك أن تأثير التلفزيون عموما علي الأطفال يأتي من خلال الرسوم المتحركة ومتابعتهم لها لمدة قد تصل إلي عشرة آلاف ساعة بنهاية المرحلة الدراسية المتوسطة فقط ، وهذا ما أثبتته البحوث والدراسات من خلال الواقع المعاش ). ( من العوامل التي تؤدي إلي انحراف الطفل هو ما يشاهده من خلال شاشة التلفزيون ، خاصة أفلام الرسوم المتحركة التي قد تبلد ذكاء الطفل ، وتضعف عقيدته وتميع خلقه لأن الطفل أشبه ما يكون بالمادة اللينة ، سرعان ما يتشكل بما يشاهده فيأخذ أحط العادات وأقبح الأخلاق ... بل يسير في طريق الشقاوة بخطي سريعة ، فالرسوم المتحركة تلعب دورا كبيرا في شد انتباه الطفل ويقظته الفكرية والعقلية ، وتحتل المركز الأول في الأساليب الفكرية المؤثرة في عقله لما لها من متعة ولذة ، علي الرغم من أن الرسوم المتحركة التي تعرضها الفضائيات لا تعتمد علي حقائق ثابتة ، وإنما علي خرافات وأساطير ومشاهد غرائزية لا يمكن الاعتماد عليها في تنشئة أطفالنا وهي في الأصل قادمة من دول بعيدة كل البعد عنا في الدين ) .ويكفيك أن تعلم أن الرسوم المتحركة ما هي إلا حكاية عن واقع راسمها كما يثبته علماء الاجتماع ، ومن ثم فإن كل ما تراه من مشاهد في تلك الرسوم فما هي إلا حكاية عن واقع المجتمع الذي رسم فيه الراسم تلك المشاهد ، أو عقائد وأخلاق يعترف ويتعامل بها ، ومن أبرز آثار الغزو الفضائي الكرتوني في هدم بنيان الطفولة الإسلامية :1- زعزعة عقيدة الطفل في الله ، فهذه الرسوم لها دور عظيم في زعزعة عقيدة الطفل في ربه 2- نشر بعض النظريات والأفكار الباطلة 3- اشتمالها علي الكثير من الأخطاء العقدية الخطيرة والتي قد يعتاد عليها الطفل ويعتقد صحتها ، وهذا كثير جدا في الفضائيات الكرتونية ، كظاهرة الانحناء للغير ، حتى تكون الهيئة أقرب ما تكون للسجود والركوع ، وكذلك كاشتمالها علي بعض العبارات القادحة في العقيدة ، كعبارة : أعتمد عليك ، وهذا بفضلك وغير ذلك من العبارات والأفكار التي يحفظها الأطفال ويرددونها دون وعي أو توجيه . ومن ذلك أيضا الإشارة لبعض تعاليم الديانات الأخرى ، فتجد فتاة تطلب الانضمام للكنيسة ، وتعلم العادات الدينية الوثنية المختلفة ، أو إظهار الراهب ومعه الصليب ، أو حتى إظهار الصليب في غير تلك المواطن ، كأن يظهر رجل قوي وشجاع ، ثم يخرج من داخل ثيابه الصليب ويقبله ، ويبدأ المعركة . ومن ذلك اشتمالها علي السحر وهذا في الفضائيات الكرتونية كثير جدا ، والغريب أنهم يصورون السحر علي أن حكمه حسب المقصد من استعماله ، فربما يصورون الساحر أحيانا بأنه رجل أو امرأة كل منهما قد امتلأ بالشر والبغضاء والحسد حتى يستعملانه فيما يحقق لهما ما يصبون إليه كما وأحيانا يصور الساحر علي أنه رجل أو امرأة مليء بالطيبة ومحبة الخير للناس ويساعد المظلومين وقد بلغ تأثير مثل هذه المشاهد إلي حد أن أطفالنا يرددون الكثير من عباراتهم بشكل خطير نخاف فيه أن يطلب الأبناء من الآباء تعلم السحر . 4- تشويه صورة المتدينين سواء قصدوا أو لم يقصدوا 5- نشر التبرج و تنبيه الطفل إلي بعض الأمور المخلة بالأخلاق وهذا كثير وكثير جدا في تلك الرسوم ، ويمكن القول أنه ليس هناك برنامج كرتوني يعرض الآن يخلو من عري . ولا عجب فهذا ما يحتويه مجتمعهم ، وهذا ما يريدوه من العالم ،. ، إن عرض مثل تلك المشاهد دون رقيب يجعل الطفل يعتاد مثل هذه الصور والمظاهر ، بل قد تربي الطفل علي تلك الأعمال المشينة والمنافية لديننا وأخلاقنا. نشر الرعب والخوف بل يتجاوز الأمر إلي فتح أفاق كبيرة للطفل في عالم الجريمة . نشرت جريدة الوطن خبرا بعنوان البرامج الكرتونية تؤدي إلى سلوك إجرامي وموجات التلفاز الكهرومغناطيسية تتسبب في القلق أثبتت الدراسات الحديثة على الأطفال مكوثهم أمام شاشات التلفاز إلى مدة تصل إلى عشرات الساعات بحيث يقضي الأطفال في العالم العربي ودول الخليج ما يزيد عن 33 ساعة أسبوعياً في فصل الصيف و24 ساعة في فصل الشتاء وأن هنالك آثار نفسية واجتماعية وسلبية من ذلك. أوضح ذلك اختصاصيون في الصحة النفسية والأعصاب والإعلام وعدد من الأكاديميين... بداية أشار استشاري المخ والأعصاب والصحة النفسية إلى أن الأطفال يقضون حوالي 7 ساعات يومياً أمام البرامج الكرتونية التي تخاطبهم بشكل سنوي وأكد أن تعرض الطفل للتلفاز يؤدي إلى آثار نفسية سيئة وأضاف أن التعرض لموجاته الكهرومغناطيسية تسبب للأطفال القلق والاكتئاب والشيخوخة المبكرة وأوضح أن الحل لا يمكن أن يكون في البعد عن التلفاز نهائيا ولكن لا بد أن يكون وفق نظام محدد ولا بد من تشجيع التواصل العاطفي والنفسي بين الأسرة الواحدة والتركيز على إعطاء الطفل القيم الاجتماعية وتعريفه الصواب والخطأ وأشار الدكتور إيهاب إلى أن هنالك بحوثا أجريت على الأطفال أكدت أن 74% من إجمالي المشاهد التي يراها الأطفال في البرامج الكرتونية تؤدي إلى سلوك إجرامي حيث إن 43% من هذه القصص مستقاة من الخيال. الفضائيات العربية لم تساهم في وضع حلول للطفل العربي ، ولكن تعاملت مع قضايا الطفولة بمفهوم سطحي وغير هادف ، فالطفل العربي اكتسب آثار سلبية من مشاهدته للفضائيات العربية التي قدمت لعقلية الطفل العربي أفلام كرتون مستوردة من الدول الأوربية ، ووجد نفسه يعيش طفولة وهموم غير التي يعيش فيها ، وجد نفسه طفل أوروبي العادات والتقاليد مما جعله يكتسب العدوانية في سلوكه وفكره ، وساعدت ألعاب الفيديو علي تدمير البراءة في نفس الطفل العربي . وغاب عن المسئولين في الفضائيات العربية أن الإعلام وخاصة التليفزيون يؤثر في الشخصية سلبا أو ايجابيا خاصة أن هناك برامج تؤثر في عقلية المشاهد الذي يتعايش مع ما يشاهده في الفضائيات بشكل واقعي . وما نحتاج إليه هو أن تحدد فضائياتنا القضايا الفعلية ، وإعداد برامج تنمي القيم وتحافظ علي العادات التي نشأ عليها ، وتحثه علي التحلي بأخلاق المجتمع الذي يعيشه ، ولابد من إنتاج برامج وحكايات إسلامية بأسلوب مبسط ، تؤثر بإيجابية في عقلية الطفل وتساعده في المحافظة علي دينه . فل مارك 10/10 |
التعديل الأخير تم بواسطة ♧ ραяis ; 2013- 11- 6 الساعة 07:56 PM |
|
![]() |
#8 |
متميزة التعليم عن بعد جامعة الدمام علم الاجتماع
![]() |
رد: مناقشة (حاضر العالم الأسلامي)
المناقشة الي قبل هذي موجودة عندكم في التقديرات ؟؟؟
|
![]() |
#9 |
متميزة بجامعة الدمام - علم إجتماع
![]() |
رد: مناقشة (حاضر العالم الأسلامي)
مبروك , لا انا كنت ابغى احفظ كل مناقشه لكل ماده بس نسيت المناقشه الاولى والحين موب موجوده :/
|
![]() |
#10 |
متميزة التعليم عن بعد جامعة الدمام علم الاجتماع
![]() |
رد: مناقشة (حاضر العالم الأسلامي)
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مركز الاختبار | راعي المعالي | إدارة أعمال 1 | 14 | 2012- 12- 3 11:52 AM |
[ جامعة الدمام ] : تخصص اداره اعمال (ساعدوني) | أسيل.خ | منتدى ماقبل الجامعه والاستفسارات الأكاديمية العامة للطلاب المنتظمين | 5 | 2011- 9- 12 03:53 AM |
الأعاقه البصريه ودردشه قبل الأختبار | ابوفهد100 | ارشيف المستوى 4 تربية خاصة | 53 | 2011- 5- 26 02:53 PM |
لاهنتوا يالموجودين طلبتكم | الجوري70 | ارشيف المستوى 4 تربية خاصة | 18 | 2011- 5- 25 01:46 PM |
* دعواتڪْم لوالد اختنا سدومة (w) | أشواااااق | منتدى التواصل و الترحيب | 177 | 2011- 5- 21 03:01 PM |