|
منتدى كلية الآداب بالدمام منتدى كلية الآداب بالدمام ; مساحة للتعاون و تبادل الخبرات بين طالبات كلية الآداب بالدمام و نقل آخر الأخبار و المستجدات . |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بنات دكتورة ليلى رضوان وقصة البلاك بورد
السلام عليكم
بنات اخباركم اللي مع دكتورة ليلى رضوان مقرر نصوص ادبيه1 وقراءة في كتب اللغة والأدب ياليت تنزل لنا المحاضرات والتوصيف هنا انا تعبت البلاك بورد عيا يفتح معي مدري وش قصته ياليت تنزلونها هنا عشان الكل يستفيد الله يوفقكم ![]() |
![]() |
#2 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
![]() |
رد: بنات دكتورة ليلى رضوان وقصة البلاك بورد
![]() ![]() ![]() ردوواااااااااااااااااااا |
![]() |
![]() |
#3 |
أكـاديـمـي ذهـبـي
![]() |
رد: بنات دكتورة ليلى رضوان وقصة البلاك بورد
هذي محاضراتمادة قراءة في كتب الأدب والبلاغة : المحاضرة الأولى: تفسير سورةالهمزة عدد آياتها 9وهي مكية بِسْمِاللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَيْلٌلِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ * الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ *يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ * كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ *وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ * نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ * الَّتِيتَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ * إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ * فِي عَمَدٍمُمَدَّدَةٍ * تفسير لغوي {وَيْلٌ } أي: وعيد، ووبال، وشدة عذاب { لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ } الذي يهمز الناس بفعله، ويلمزهم بقوله،فالهماز: الذي يعيب الناس، ويطعن عليهم بالإشارة والفعل، واللماز: الذي يعيبهمبقوله. ومن صفة هذا الهماز اللماز، أنه لا هم له سوى جمع المال وتعديدهوالغبطة به، وليس له رغبة في إنفاقه في طرق الخيرات وصلة الأرحام، ونحو ذلك، {يَحْسَبُ } بجهله { أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ } في الدنيا، فلذلك كان كده وسعيهكله في تنمية ماله، الذي يظن أنه ينمي عمره، ولم يدر أن البخل يقصف الأعمار، ويخربالديار، وأن البر يزيد في العمر. {كَلَّا لَيُنْبَذَنَّ } أي: ليطرحن { فِي الْحُطَمَةِ وَمَا أَدْرَاكَ مَاالْحُطَمَةُ } تعظيم لها، وتهويل لشأنها. ثم فسرها بقوله: { نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ } التي وقودها الناس والحجارة{ الَّتِي } من شدتها { تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ } أي: تنفذ من الأجسام إلىالقلوب. ومع هذه الحرارة البليغة هم محبوسون فيها، قد أيسوا من الخروج منها،ولهذا قال: { إِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُؤْصَدَةٌ } أي: مغلقة { فِي عَمَدٍ } من خلفالأبواب { مُمَدَّدَةٍ } لئلا يخرجوا منها { كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوامِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا } . تحليل نص قرآني : سورة الهُمَزَة , آياتها : 1. وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ . 2. الَّذِي جَمَعَ مَالاً وَعَدَّدَهُ 3. يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ . 4. كَلَّا لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ . 5. وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ . 6. نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ . 7. الَّتِي تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ . 8. إِنَّهَا عَلَيْهِم مُّؤْصَدَةٌ . 9. فِي عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ . سنحلل هذا النص القرآني ضمن الخطوات الآتية : 1) التراكيب الخبرية والتراكيب الإنشائية وعلاقتها بحركة النفس الإنسانية . 2) الجملة الخبرية الفعلية والجملة الخبرية الاسمية . 3) التعريف والتنكير . 4) الألفاظ المناسبة وطرائق الاختيار . 5) سياق النص والوظائف التعبيرية . تحليل النص : أولا : التراكيب الخبرية والتراكيب الإنشائية لنتأمل النص للتفريق بين الجملتينالخبرية والإنشائية ، سنجد أن الآيات الأولى المؤلفة من 1 ، 2 ، 3 ، 4 كلها جملخبرية ، والجمل الخبرية تدل على الإخبار ، والإخبار سكون وحركة وهدأةٌ في الكلام ،يبدأ التحول من الأسلوب الإخباري إلى الأسلوب الإنشائي منذ الآية 4 حين تأتيالجملة مؤكدة مرتين ، وإذا بنا بعد ذلك نجد أنفسنا إزاء الاستفهام .. أي الجملةالإنشائية .. وتمثل الجملة الإنشائية حركة وتوترا وصعودا نحو الذروة"كَلَّا" زجرٌ وردع .. بداية لفت النظر ، ويتوتر الموقف ويتصاعد "وَمَا أَدْرَاكَ مَاالْحُطَمَةُ" ، ثم نهبط على السفح الآخر بهدوء وتراكيب وجمل إخبارية مرةثانية تتحول فيها الجمل الإنكارية إلى طلبية والطلبية إلى ابتدائية أو العكس ،وهكذا نجد أنفسنا إزاء حركتين 1) حركة في الصعود . 2) وحركة نحو الهبوط .. بينهماذروةٌ متوترة ، كما نلاحظ أن كلا التعبيرين الإخباري والاستفهامي أو الإنشائي إنمايتساوق مع حركة النفس الإنسانية في تلقيها وصدورها وانفعالاتها ، وما هذا التزاوجأو التآلف أو الانسجام بين حركة النفس وحركة التعبير إلا تجليا من تجليات شروطالبلاغة أولا وشروط الإعجاز القرآني ثانيا . ثانيا : الجمل الخبرية الإسمية والجمل الخبرية الفعلية : نلاحظ تحت هذه الخطوة أن النص جاءمستعملا الجملتين الفعلية والإسمية ، ولكنه كان يستعمل كل جملة في مكانها المناسب، وقد ذهبنا إلى ما ذهب إليه عبد القاهر حين قرر أن الجملة الفعلية حركةٌ وتغيرٌوتجددٌ وتفاعل ونشاط ، وأن الجملة الخبرية الإسمية عكسُها جملة ساكنة ثابتة موصوفةنعتية فلنر الآن إلى النص كيف بدأ منخلال الاسم والفعل : يبدأ النص بالاسم ثلاث مرات " وَيْلٌ .. هُمَزَةٍ ..لُّمَزَةٍ " لم يقل : ويل لكل من يهمز ويلمزُ بالفعل ؛ لأنه يريد التوصيف ..النعت الساكن والثابت ، فهذا الرجل متهم طوال وقته بالغيبة والنميمة والتنابزوالألقاب ، فويلٌ له وثبورٌ ، وما كانت هذه الصفات متحركة حتى يعتمد الفعل بل هيكانت صفات ثابتة ، ولكنه حين انتقل بعد ذلك إلى دلالةٍ أخرى استعمل الفعل فقال :" جَمَعَ .. عَدَّدَ" ولم يقل : الجامع والمعدِّد ؛ لأن جمع المال لاينتهي ولا يتم دفعة واحدة وبالتالي يصبح صفة مكتملة بل هو كل يوم كل لحظة .. كل آن يجمع ويعدِّد وليسلجشعه قرار ، ثم يستمر النص باستعمال الخبر الفعلي والخبر الإنشائي فيقول : "يَحْسَبُ.. أَخْلَدَهُ" ، ويقول : "َيُنبَذَنَّ" لأن الخلود استمرار ، ولأنالنبذ المهين تردي متكرر ، ثم قال : "الْحُطَمَةِ" باسم النعت كما قال"نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ" للدلالة على صفتين ثابتتين هما الحُطَمةوالنار التي تتقدُ . أما حين أراد التعبير عن أن هذه النار مطلعة على دواخل النفوس رجع إلىالفعل فقال : "تَطَّلِعُ" ؛ لأن الاطلاع ازدياد ونمو وحركة هي في كللحظة تكشف وتظهر ولا تظهر مرة واحدة ، وحين أراد التعبير عن الإغلاق المحكم رجعإلى الاسم والنعت والصفة الثابتة فقال : "مُّؤْصَدَةٌ" كما قال :"عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ" لأنها محكمة الإغلاق على الدوام مرة واحدة ،وهكذا تتجاوب الأفعال والأسماء وتتبدل مواضعها وأمكنتها ، ولكنها في النهاية تنتهيإلى كينونة واحدة أو سياق واحد يقوم على هذه الثنائية المتقابلة والمتعاضدة في آن.. ثنائية الاسم والفعل أو ثنائية الثبات والحركة ، ولكل منهما مكانٌ وموضع . ثالثا : التعريف والتنكير : التعريف والتنكير ثنائية معروفة ، فلكِ أن تُنَكِّري الاسم أو تُعَرِّفيه ولكن وفقشروط ووفق النسق وموضعية المفردة في النسق ، وإذا كان التعريف في اللغة يدل علىالتخصيص من خلال العهد أو الجنس فإن التنكير في اللغة يدل على ثلاث ثنائياتمتقابلة : الثنائية الأولى : التعميم والتخصيص . الثنائية الثانية : القلة والكثرة . الثنائية الثالثة : التفخيم والتحقير . وكل استعمال من هذه الاستعمالات إنما يأتي ويوظف لخدمة دلالية يحددهاالسياق ، فلننعم النظر في تعريف بعض المفردات وتنكيرها .. وكيف وردت .. ولماذاوردت ؛ في الآية الأولى جاءت ثلاث مفردات مُنَكَّرَة "وَيْلٌ .. هُمَزَةٍ ..لُّمَزَةٍ " ، ولم يقل : الويل .. الهُمَزة .. اللُّمَزة ، لماذا ؟ لسبب بسيط.. إنه يريد أن يخرج الخاص إلى العام صفة أو نعتًا ومكانًا ، فـ"وَيْلٌ" هنا أشد إعجازا من الويل ، لقد فسرها بعض القدماء بأنها مكانٌفي جهنم تتجمع فيه أصدية أهل النار وقيحهم ، ولكننا نؤثِر بالويل هنا أن نفسرهبعموم الثبور والهلاك .. إنه نوعٌ من الوعيد والترهيب لا حدود لهُ ، كذلك نفعل مع الهُمَزةواللُّمَزة سواءٌ نزلت هذه السورة في شخص محدَّد أو لم تنزل ؛ فالسبب خاص والدلالةعامة ، يوجه النص أنظارنا ليس إلى المغيرة وإنما إلى كل إنسان مكي في مجتمع آثميتصف بهذه الصفات ؛ الهمز واللمز وجمع المال والتكثر به ، كما ينطبق على كل إنسانفي كل زمان ومكان ، ومن هنا نفهم أيضا التنكير في لفظ "مَالاً" بقوله"الَّذِي جَمَعَ مَالاً" ؛ لأن التنكير هنا أدل على الكثرة والرحابةوعلى الفضاء المفتوح ، أما عندما أراد أن يخصص فاستعمل عكس ذلك التعريف في"الْحُطَمَة" ، و "نَارُ اللَّهِ الْمُوقَدَةُ" ؛ لأنهمادلالتان على محدَّد .. هذه النار المشتعلة التي هي نار الله ، ولم ترد الآية إلاهنا مرة واحدة ؛ وهي نسبة النار إلى الله تعالى وإضافتها له . رابعا : استعمال الألفاظ المناسبة في الأمكنة المناسبة : في هذا النص الكريم كمثل سائر النصوص نلغي نظرية الترادف ؛ أي إمكانية إحلال لفظمكان لفظ كما فعل من قبلنا ابن تيمية ، ونفعل مثلهُ الآن ، ولا أدل على ذلك منكلمتين هما : "الْحُطَمَة" و "الْأَفْئِدَةِ" ، لماذا لم يقلالنص : كلا لينبذن في النار أو جهنم ، وإنما قال : "الْحُطَمَةِ" ؟ لأنهذه النار تحطم وتهشم وتمزق وتلاشي .. وكلها معاني تتسق مع إطار التهديد والوعيد ،وكذلك قال : "الْأَفْئِدَةِ" ولم يقل : القلوب لسبب بسيط ؛ إن النصالقرآني يفرق في استعمالاته بين القلب وبين الفؤاد , فالقلب هو المضغة المادية ..هذه الجارحة أو العضو المؤلف من لحم ودم ، أما الفؤاد حسب الاستعمال القرآني فهوشيء مغاير .. إنه موطن الشعور والإحساس والعاطفة والتنبه ..إنه الوعاء الباطني أوالداخلي للنفس ، ومن هنا كانت النار تكشف هذا الوعاء أي تظهر الأسرار الداخليةوتذيعها وتنشرها . خامسا : النسق ووظائف التعبير : هذه الصورة إطار واحد .. نسق واحد من المبتدَا إلى المنتهَى .. نسق الوعيدوالترهيب والتحذير لكل الصفات الجاهلية ، ومن يحملها أو يتمثلها من الهمز واللمز.. من الغيبة والنميمة والتنابز بالألقاب وجمع المال وما يؤول إليه يوم القيامة فينار الله الموقدة التي تكشف أسراره ويُحكم إغلاقها عليه ، وكأن كل مفردة إخباريةأو إنشائية من فعل أو اسم .. من تنكير أو تعريف ؛ إنما أتت في موضع سياقها لتحققوظيفتها التعبيرية والتأثيرية وتتناسب مع حركة النفس الإنسانية . أليست البلاغة العربية في قمة تعريفها هي مطابقة الكلام لمقتضى الحال ؟ أوَلم يحققهذا النص ما طمحت إليه البلاغة بأرقى صورها وأكثرها إعجازًا ! اللهم نعم . |
![]() |
![]() |
#4 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: بنات دكتورة ليلى رضوان وقصة البلاك بورد
هذي محاضرة وحدة ولا كل محاضراتها ونصوص 1 هي نفسها نصوص 3
|
![]() |
![]() |
#5 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: بنات دكتورة ليلى رضوان وقصة البلاك بورد
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
أكـاديـمـي نــشـط
![]() |
رد: بنات دكتورة ليلى رضوان وقصة البلاك بورد
يسلمو احاسيس مريم ...
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
أكـاديـمـي فـعّـال
![]() |
رد: بنات دكتورة ليلى رضوان وقصة البلاك بورد
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
استفسار عن ظهور المناقشات والحوار في الافتراضي وعدم ظهورها في البلاك بورد ؟ | الداموك | إدارة أعمال 1 | 5 | 2012- 9- 28 02:24 AM |
[ السنة التحضيــرية ] : سؤال عن البلاك بورد | rosy+ | منتدى كلية الآداب بالدمام | 1 | 2012- 9- 9 07:46 AM |
[ جميع التخصصات ] : كل شيعيه تدخل بليز | ياربي رحمتك | منتدى كلية الآداب بالدمام | 36 | 2012- 9- 8 04:20 PM |
البلاك بورد | أفا يا قلب | المستوى الأول - كلية الأداب | 6 | 2012- 9- 8 03:24 PM |
من يدعوني . . . | RoshoF | ملتقى المواضيع العامة | 11 | 2012- 7- 14 03:55 PM |