 |
|
||||||
| ملتقى المواضيع العامة منتدى المواضيع العامة والنقاش الهادف |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2011- 8- 10
|
||||
|
||||
|
الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
 الأنثى شفافه مهما كانت طريقة تعاملها مهما كانت كلماتها جارحه مهما اختباءت تحت قناع القسوه والكبرياء .. حين تكون الأنثى منحصره في كومة من القسوه .. فإن القسوه تحتلها رغم قلبها الصغير , فتكون عندها صفتان : العناد , والكبرياء فهما نتيجة تجربه أو زوبعة القسوه التى حاصرتها .. ولكن حين تأتي الكلمات الجميله أو المعامله الحسنه فإنها تنتشلها من وحل القسوه التي كانت تسيطر عليها التي كانت تلبسها لتختبئ عن هذا الواقع القاسي الذي يحتم عليها أن تكون قاسيه أو معارضه لا يعاطفه تمر عليها ولكن مهما كانت الأنثى متسلطه قويه حاده فإنها بالنهاية أنثى عاطفيه لابد أن يأتي شيئا فيهز كيانها ليجعلها تتفتت وتتفتت معها قسوتها شي فشي .. تنصهر قسوتها وكبريائها بالاهتمام والكلمه الطيبه النابعه من القلب .. لما أكثر الضحايا هي تكون أنثى .. لأنها طيبة لحد السذاجه ممزوجه بغباء وقليل من العناد والعنفوان .. تحاول أن تتماسك أن لا نتجرف بعاطفتها لكي لا تكون بالأخير هي الخاسره الوحيده.. وتحاول حتى لو قاومت ووقفت أمامهم بكل عزه وكبرياء وعنفوان ولكن هناك قلب صغير هش اصغر من قلب الطير يرفرف يبكي لأتفه الأسباب , فـقد حين تصرخ بوجهها .. فان قلبها ينهار .. تبكي بحرقه .. لـمجرد أن ارتفعت نبرات صوت من أمامها .. نعم هي تستطيع الدفاع عن نفسها وحقوقها .. ولكنها أنثى شفافه ناعمه طريه .. لا تستطيع الوصول لهذه المرحله .. فان أحبالها الصوتيه الحنونه لا تستطيع الارتفاع أكثر ولكن حين ترتفع .. وكأن احبالها الصوتيه مرتبطه مع قنواتها الدمعيه فتكون دمعتها أسرع من صوتها .. حين تعرفون تركيبة الأنثى فستعشقونها لحد الجنون .. حين تهرب من الواقع إلى الخيال .. هذا ليس غباء ! ولكن حين تفكر بقصر , بملابس كالأميرات , بحديقه بعربه , وحصان , وفارس , وزهور , وليل , وقمر , وأمواج بحر, ومدينه العاب مليئه بالأضواء لها فقط ! وستائر مزخرفه , ومزهريه مملوئه بأزهار الجوري بجميع ألوانها , الأنثى ملاك .. نعمه .. طاهره .. طفله .. بريئه .. فقط اغمرها بحنانك بعطفك اعتبرها طفلتك المدلله أميرتك الجميله .. وصدقني ستعتبرك فارسها الوحيد .. فقط احسنو التصرف معها وسترون كيف ستنقلب حياتكم إلى جنه في الدنيا 
|
|
2011- 8- 10
|
#2 |
|
صديق ملتقى المواضيع العامة
|
رد: الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
بارك الله فيك على الموضوع القيم أقدم أحلى رسالة لعيون كل أنثى لاحظوا بأن الجنة مؤنثه .. والجحيم .. مذكر وان الابتسامة والسعادة مؤنثه .. والحزن .. مذكر وان الصحة مؤنثه .. والمرض .. مذكر وان الحياة مؤنثه .. والموت .. مذكر وان المودة والرحمة مؤنثه .. والحقد والحسد والغضب .. مذكر وان الإجازة والراحة والمتعة مؤنثه .. وان الدوام والعمل والتعب .. مذكر فأعلموا أيها الإناث .. إنكن سر جمال هذا الكون .....
|
|
|
|
2011- 8- 10
|
#3 |
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
تشرفت يابو عبدالله بمرورك
 وردك جـدا قوي ... 
|
|
|
|
2011- 8- 10
|
#4 |
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
اللة عليك ابدعت
كلام جميل وماقصر برضو ابو عبداللة واصل ومالنا سوئ
|
|
|
|
2011- 8- 10
|
#5 |
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
جميل انو في احد يقدر ويتنزه عن سخافات البعض وتقليلهم من شأن
الجنس الاخر ... انا لا ادرك كيف يفكروا تلك الفئة ؟؟؟ |
|
|
|
2011- 8- 10
|
#6 |
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
اسعدني مرورك وخيتي لوجي
|
|
|
|
2011- 8- 10
|
#7 |
|
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
الله عليك يابندر اختيار موفق ...
لكن الحق يقال .. لاتخلوا الانثى من النرفزه الفطريه ( تنرفز الرجل ) |
|
|
|
2011- 8- 10
|
#8 |
|
فريق تطوير الملتقى
|
رد: الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
- ما أقول إلا الحمد لله اللي ربي خلقني " أنثى " , شكراً لك أخوي [ بندر ] |
|
|
|
2011- 8- 10
|
#9 |
|
مشرفة سابقة
|
رد: الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
فديت الإناث ..
 تسلم يمناك ع الطرح المميز .. 
|
|
|
|
2011- 8- 10
|
#10 |
|
متميزة في ملتقى الدراسات العليا والبحث العلمي
|
رد: الأنثى شفافه رغم قسوتها الممزوجه بين العناد والكبرياء
.. طبعي قويه بكلمتي وآعشق الصمت وآعشق فنون القول في كل آلآوقات :) موضوع رآئع وحسآس ويبعث للآنثى قوه دآخليه .. يعطيك آلعافيه .. |
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الممزوجه, الموتى, العناد, بين, رغم, زفافه, والكبرياء, قسوتها |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
