[ اللغة العربية ] : الأدب الإسلامي _ د.وضحى القحطاني

[روما]

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

المساحة هنا للفائدة في مادة الأدب الإسلامي*وللسؤال عن المادة ..


ممكن احد يفيدنا بتوصيف المنهج ..؟*

كثير من المحاضرات كانت مكتوبة .. ياليت نحصرها ...


وبالنسبة لصياغة الأسئلة ... آلي / مقالي ؟؟*
دكتورة وضحى ايش قالت ؟ *

[الدعاء]

بليييز الا عندها اي افااده تكتب الله يوفقكم يااااااااااارب

[څ‘ـجۋل ٵڷۉڕڍ..}]

مرححبآآآ ..
وعليكم آلسسلآم ههلآ وغلآ ..

بٍ آلنسبة لٍ آلآختبآر مً أدري آللي بٍ آلآخير آتفقنآ عليه
آنه يكون مقآلي وجزء آلي وآلله أععلم ..

أممآ لٍ توصيف آلمنهج ..

ششوفوـآ آلموآزيع آلمذكوره ههي آلمنهج وآلتوصيف مضمووون
لً حدآ يقول وآلفصل آلفلآني وآلموزوع آلعلآني أووتسي .. << مسسوية كبيرتهم آلقويه

* من آلفصل آلأول :-

- آلأدب آلآسسلآمي - مشروعية آلتسمية ..
- آلأدب آلآسلآمي - وآلإطآر آلزمآني ..
- آلأدب آلآسسلآمي وآلعقيدة ..
- آلأدب آلآسسلآمي وآللغة ..
- حديث آلروح لٍ محمد آقبآل ..
- من محمد آقبآل ..
- آلتعليق عً آلنص ..
- عرض لٍ أهم تعريفآت آلأدب آلآسسلآمي ..
- آلأدب آلآسلآمي وآلأسآليب آلفنية ..
- خصآئص آلأدب آلآسسلآمي ..
- مجآلآت آلأدب آلآسسلآمي ..

* من آلفصل آلثآني :-

- 1- رسسآلة فٍ ليلة آلتنفيذ - هآشم آلرفآعي (آلنص وآلتعليق) ..
- 6 - مأسسآة نحلة لٍ آلشآعر عبدآلله عيسى آلسسلآمة (آلنص وآلتعليق) ..
-7- فٍ آلقدس قد نطق آلحجر لٍ خآلد أبو آلععمرين (آلنص وآلتعليق) ..

* من آلفصصل آلرآبع :-

- عمآلقة آلشمآل - نجيب آلكيلآني ..

هذآ بٍ آلنسبة لٍ آلكتآب أممآ آلمححآضرآت آلمكتوبة 3 محآزرآت آن ققدرت أكتبهن
كآن آبيه مً قدرت سآمحوني لأن مً عندي سكنر يركب عً مآي لآب ..

أتمنى آني قدمت لككم آلمفيد ..
وخخآلص دععوـآتكن لي ..

خخآلص آلود لكن ..

[څ‘ـجۋل ٵڷۉڕڍ..}]

بـــــــــآآآك ..

فريت بٍ آلمتصفحآت آللي ورـآ ولقيت آلمحآضرة آلأخخيرة (خصآئص آلأدب آلآسسلآمي) ..

وههي من آلأخخت (3aSoLa) نسخخته لكم من آلمرفق لٍ أني خخفت مً يرككب عً ويندوز حدآ ..

*
*

خصائص الأدب الإسلامي:
1- الإلتزام العقدي والخلقي, كما يصح أن يخرج الأديب على القيم العليا التي أمن بها هو , وأمن بها مجتمعه أو أن يجرحها ويؤذيها فيدعو إلى الزيغ والإلحاد والكفران, ويحسنها وينفر من الاستقامة والطهر , والنظافة وسبيل الرشاد فعليه أن يبرز هذه القيم العقدية والخلقية السائدة في مجتمعه المؤمن فيجيب الإيمان ويدعو الى صحة المعتقد ويفعله باسلوب الاديب الفنان وبايحائاته لابتقريرية العالم ولابطريقة الواعظ أو خطابية السياسي والمصلحة الاجتماعيه.
2- الغائية والجدية الهادفة, ينبغي للأديب أن يترفع عن أدب مضيع للوقت المحسوب وأن يهدر طاقته الخلاقة أو يصيع أوقات الآخرين من عباد الله ويبدد طاقتهم فيما لاخير فيه, المسلم يعلم أنه محاسب مسؤول على كل ي يآتيه وهو لايكتب الا بعد أن يحيل في فكره ونفسه عدة أسئلة ويجيب عليهآ إجابات حاسمة , وهي :- لماذا اكتب ؟ مالدافع ومالغرض الذذي من اجله انشئ ادبا ؟ ماذا أكتب؟ وكيف أكتب؟ ولمن أكتب؟
3- الشمول والتكامل: ينظر الاسلام للنفس الانسانية نظره شاملة متكاملة ,باعتبار الانسان جسدا وروحا معا , وهو لاينظر للجانب المحادي وحده بمعزل عن الروح, فيترتب على هذا طغيان الصراعات الاقتصادية وبروزها حتى لتصير كآنها هي جوهر الحياة الانسانية وحقيقتها , وانها هي المحرك والدافع الاصيل للسلوك البشري وتهمل بازاء ذلك القيم الآخرى معنوية وروحية وأشواط انسانية عليا.
4- الإيجابية والحيوية المتطورة: الاسلام يعترف أن في الانسان ضعفا يجره للسقوط والانحراف ومقارنة الآثام والمنكرات ويدفعه للدنايا والانحطاط , قال تعالى )) وخلق الإنسان ضعيفاً )) .
ومع هذا فالإسلام يرى في هذا الانسان استعدادا يقدره على النهوض والقيام من سقطته أن سقط , فيه قوة هائلة , لاحدود لها , تعينه على التغيير والتبديل.
5- الواقعية:
لانريد الواقعية المتعارف عليها في المذاهب الفنية الغربية , فواقعية الاسلام أعم وأشمل وهي الاصدق ويصور واقع البشري وكل مايحدث في حياة الإنسان من تطورات اجتماعية وفكرية وتصوير هذا الواقع يراعي حياة الفرد في الحياة الفردية , ولا يهمل واقع الجماعة كما يراعي جوانب القوة والضعف في حياة الانسان فلا يهمل هذه على حساب تلك.

ولكن آلوود ..

[څ‘ـجۋل ٵڷۉڕڍ..}]

ولققيت بععد ججزء من آلمحآضرة آلتآنية آللي هي (موقف آلسنة من آلشعر وآلشعرآء) ..

وههي من آلأخخت (ملَك) وآزآ قدرت أكمل آلبآقي كملته وأعطيكم آلمحآضرة آلأولى آن ششآآلله ..


*
*

قال "ص" ((ان العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لايلقي لها بالا يرفع الله بها درجات وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لايلقي لها بالا يهوي بها في جهنم ))
-ذلك لان العبد ان تكلم فهو اما بخير يؤجر عليه ان كان في مرضاة الله اجرا قد لايرد له على خاطر، أو يأثم عليه فيعاقب عقابا مرا لايرد السلامة منه وان كان هذا الحديث يعم الكلام بعامة الا ان هنالك جملة من الاحاديث جاءت صريحة عن الشعر تنقسم الى قسمين :
أ-ماورد في باب المدح ب- ماورد من باب الذم
أ- الاحاديث التي جاءت على سبيل المدح في الشعر واهله منها ماجاءت على سبيل الاستشهاد ومنها ماجاء على سبيل الدعاء لشاعر تشجيع ومنها مايظهر من خلال مشاركته للقائلين ومنها مايكون طلبا للاستماع .
-ماكان على سبيل الاستشهاد وهو من باب تصديق القائل وتأكيد المعنى وقوله "ص" : (( ماقالت الشعراء بيتا هو أصدق من قولهم : (الاكل ماخلاا الله باطل ) .
- اما دعوته "ص" لنظم الشعر وتشجيعة لمن يملك الموهبة ان يستعملها في الدفاع عن الاسلام فقد ذكرها رسول الله "ص" في قوله لحسان ((اهج المشركين فإن جبريل عليه السلام معك )) وقوله "ص" (( جاهدو المشركين بانفسكم واموالكم والسنتكم )) .
-ومنه قوله "ص" في الشعر (( ان من الشعر لحكمة وان من البيان لسحرا))
-قد اشار "ص" بقوله (ان من الشعر لحكمة) الى جانب المضمون وبقوله من البيان لسحرا الى جانب الشكل والناحية الجمالية .
- وكان "ص" يشارك اصحابه لانشاد الشعر وذلك لما يكون له من رفع المعنويات
عن البراء قال: رأيت رسول الله "ص" يعقل التراب يوم الاحزاب وقد وارى التراب بياض ابطيه وهو يقول :
والله لوالله ماهتدينا ولاتصدقنا ولاصلينا
فانزلنا سكينة علينا وثبت الاقدام ان لاقينا
وكان"ص"يقول الشعر حتى يوجهوا مواهبهم لنصرة هذا الدين لالحمية ولالأغراض اخرى فقد مر بكعب بن مالك وهو ينشد تجالدنا عن حرمنا كل فحمة كردف لها فيها القوابس تلمع .
فقال النبي"ص" (( لاياكعب بن مالك )) فقال كعب: تجادلنا عن ديننا كل فحمة ... فقال النبي "ص" ((نعم ياكعب ))
وكان الرسول"ص" يتخذ حداة يتنشدون الاشعار في اسفارهم.

موففقآت حبآيبي ..
ودي آلخخآلص ..

[څ‘ـجۋل ٵڷۉڕڍ..}]

هذي آلمحآضضرة آلأولى (موقف آلقرآن آلكريم من آلششعر وآلشعرآء)
ككآمله وصقيقتي كتبته لي عً آلأيميل ..
ربي يحفظه من ككل ششر ويحرم يدينه عن آلنآر ويحقق له أمآنيهآ ..
وآنتظروآ تككملة آلمحآضرة آلتآنية ..

*
*

موقف القران الكريم من الادب والشعر والشعراء ..

قال تعالى"الم ترى كيف ضرب الله مثلاكلمة طيبة كشجرة طيبة اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اؤكلها كل حين بأذن بها"ويضرب الله الامثال للناس لعلهم يتذكرون ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوقالارض مالها من قرار"

وقد فسرها الامام البيضاوي "فسرت الكلمة الطيبة بكلمة التوحيد ودعوةالاسلام والقران وكلمة الخبيثة بالشرك بالله والدعاء بالكفر والتكذيب بالحق ولعلالمراد بها مايعم ذلك كالكلمة الطيبه مااعرب من حق او دعا الى صلاح و الكلمةالخبيثه ما كان على خلاف ذلك .
وقد جاء ذكر الشعر والشعراء في كتاب الله في 6 مواضعوهي:
قوله تعالى"

-

وما علمناه الشعر وما ينبغي له" رد الله ع المشركين

-

بلقالوا اضغاث احلام بل افتراه بل هو شاعر

-

ويقولون انا لتاركوا الهتنا لشاعرمجنون

-

ام يقولون شاعر نتربص به ريب المنون

-

وما هو بقول شاعر قليلا ماتؤمنون"رد الله على المشركين

-والشعراء يتبعهم الغاوون الم ترى انهم في كل واديهيمون الا اللذين امنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا وانتصروا من بعد ماظلموا ليعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون "

-

ع لسان المشركين حكاية عن المشركينوليس اقرار لهم "2-3-4-6"

القسم الاول الذي حكى يعكس نفسيتهم متزعزعه التي لاتثبت ع راي..اما قةله وعلمناه الشعر.."فمن اشمل التفاسير التي فسرت الاية تفسيرالقرطبي الذي رد فيه على شبهه من ظن ان هذه الاية من باب التنقص من شعر الفساق فيذلك عدة حجج قويه اولها/لا ان الله رد في هذه الاية على الكفار الذين قالوا انالقران شعر وارسول شاعرفالرسول لم يتعلم الشعر بل ولم يكن يحسن انشاده الاقيما ندر فما كان يحرز منه الا معاني فقد انشد بيت طرفهقائلا
ستبدي لك الايام ماكنت جاهلا ويأتيك لم تزوده بالاخباروالفراءه خاطئه والشطر الثاني وياتيك بالاخبار من لمتزوده
ثاني/انه قد يجيء في كلامه المنثور مايدخل في الوزن الا انه ليس منشعراما قوله انا النبي لاكذب انا ابن عبد المطلبفهومن منهوك الرجز ولا يكون الا اذا وقف على الباء من كذب – عبد المطلبولكنالاظهر كما ذكر ابن عربي انه قال لاكذب وعبدالمطلب وبالتالي خرج من وزن الشعر يلوعلى التسليم انه من الشعر فان قول بيتين عرض لمثل بالنزل من شعر قليل بالتفاقالعلماء لا يجعل قائلها شاعراثالثا/ان الله نفى عن نبيه الشعر ولا يهنى بذلك عيبهفالله نفى عن نبيه الكتابه لقوله" وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينكاذن اغتاب المبطلون"ولا يعني ذلك عين الكتابهرابعا/ وما ينبغي له ان الله جعل ذلكدليلا من ادلة نبوته فلو كان له قوة بالشعر لظن ان مامعه من القران بسبب قدرته علىالشعر"
وقوله الشعراء يتبعهم الغاوون "لانه هؤلاء يكذبون الكذب الحقيقي ولانقصد بالكذب التشبيهات والاستعارات فان هذه جاءت كثيره في القران والسنه فكذب هؤلاءكذب حقيقي ما بين تمزيق للاعراض او ترغيب في فعل المحرمات والمنكرات وفوق ذلكافتراء على ذات الاله كما هو في عصرنا الحاضر ويذمون الحق ويمجدون الباطل قوله "يقولون مالا يفعلون" تمجيدهم با نفسهم بدعاء الكرم والمروءة وهم ابعد الناس عنهالذلك جاء ذمهم وذم قبول قولهم .

اما شعراء الايمان الذين غرس الايمان في قلوبهم فقداستثناهم الله في قوله "الا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات "وروي انه لما نزلت "وشعراء يتبعهم الغاوون"جاء حسان وعبدالله بن رواحه وكعب بن مالك الا رسول وهميبكون فقالوا قد علم الله حين انزل هذه الايه انا شعراء فتلى النبي"الا الذين امنواوعملوا الصالحات"فاستثنوا من ذلك ..

دععوـأتككن آلححلوـآ ..
موفقآت يً حبآيب ..
ودي ..

[څ‘ـجۋل ٵڷۉڕڍ..}]

تكملة آلمحآزرهـ آلتآنيه (موقف السنة من الشعر والشعرآء) ..

*
*

أحآديث ذم آلشعر :-
وردت أحآديث صرآح في ذم آلشعر عن آلنبي صلى آلله عليه وسلم منهآ قوله :
((لإن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً -زاد ابن أيوب- حتي يليه ، خير له من أن يمتلئ شعراً))
وهذا القول قد يُظن من ظاهره أنه يناقض دعاء الرسول للشاعر المؤمن ودعوته لجهاد المشركين باللسان وغيره ، ولكن الأمر غير ذلك ، والله اعلم ، فنحن نجمع بين ذلك من عدة أوجه :-
1/ أن الذم يكون للإقتداء في ظاهر الحديث حتى لا يكون لغيره معه مكان ويؤيد هذا المعنى ؛ لأنه مادون ذلك ما يدخله الذم ..
فقد أدرج البخاري هذا الحديث ضمن باب بهذا العنوان (قوله باب ما يُكره أن يكون الغالب على الإنسآن الشعر حتى يصده عن ذكر الله والعلم والقرآن) ..
ولا فرق في هذا الشعر ، بين شعر ينشؤه المرء من قبل نفسه أو يحفظه من غيره وظاهر اللفظ أنه عموم الشعر ..
2/ إنكار النبي صلى الله عليه وسلم على منشد و وصفه بالشيطان ، قال الإمام النووي : هذا الشعر مما هُجيَ به النبي صلى الله عليه وسلم ..

* كان صلى الله عليه وسلم يقول في صلاته : ((الله أكبر كبيرا ، والحمدلله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا ، اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم بهمزه ونفخه ونفثه ، قلت : ما همزه ؟ ، فقال : هيئة الموتة ، قلت : فما نفخه ؟ ، قال : الكبر ، قلت : فما نفثه ؟ ، قال : الشعر))

- وعلى هذا حمل بعض الشراح أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن تناشد الأشعار في المسجد ؛ لأن الشعر فيه إغراق المدح والكذب المحصن والتغزل بمعين والهجاء ، أو أن يكثر منه ..

- وقال صلى الله عليه وسلم : ((إن أعظم الناس جرما إنسان شاعر يهجو القبيلة من أسرها ، ورجل انتفى من أبيه))

* والفيصل في هذه القضية : قوله صلى الله عليه وسلم : ((الشعر بمنزلة الكلام ، حسنه كحسن الكلام ، وقبيحه قبيح الكلام))
ومعنى هذا الحديث أن المعنى إذا حسُن و وافق الشرع أو ما يقتضيه ولا ينهى عنه الله محكوم عليه شرعا بالحسن ولو كان اللفظ غير فصيح ، وإذا قبح المعنى شرعا لم يحكم عليه بالحسن وإن كان لفظه فصيحا ..
ولكن ، الوزن وفصاحة الكلام تجعل القول أكثر حسنا وبهاءا ، وقبيح الكلام تجعله أكثر قبحا ، وبخاصة أنه ميل فطري للألحان وأشد علوقا في الأذهان ..

(أ.هـ) .. هآآآآآآآآآع .. وأخخييييرآ كملت آلمحآزره التآنيه ..

أتمنى لكم التوفيق وين مً كنتوـآ ..
ودععوآتكن لي و لٍ ككل من سسآهم بٍ إكمآل آلمنهج ..
وصصرـآحة مً كتبته إلآ آحتسآبآ لٍ آلأججر أولآ وثآنيآ رضآكن ..
لكن ودي وتقديري ..

[څ‘ـجۋل ٵڷۉڕڍ..}]

وصقيقتي بععد كآتبة آلصفحآت آللي معنآ بٍ موـآزيع آلكتآب وعدلت بعض آلأرقآم ..
أتمنى أن تفيدكن ..


الصفحات اللي معانا في الآدب الآسسلآمي :-
من 23 الى 29
من 34 الى 40
من 43 الى 49
من 59 الى 62 تلخيص الفكرة
من 69 الى 71
و 75 و 76
من 82 الى 88 آلى آخر كلمة يتحرك عليها الادب الاسلامي
من 174 الى 183
من 197 الى 208
من 388 الى 392



تحيتي ومودتي ..

[فتوشه]

حبيت اسالك الجذر اللغوي والمفهوم الاصطلاحي من صفحة 75 الى 81 معانا ولا لا
لان التحديد يختلف