[ اللغة العربية ] : النحو(8)

[شـرود]

السلام عليكم ..

بأصرعكم ليس إلا ههههههههه


فتحت له موضوع عن الزحمه هنـاك خل ياخذ راحته وحيد هنا هـع

عندي محاضرات للدكتورة ناهد وكم شغله

بـ أكتب اللي عندي يستفيدون منها الانتساب واللي مو عندهـ

وَ اللي عندها شي سواء للدكتورة ناهد أو فوزية لا يبخل

[شـرود]

المحاضرات اللي معي ماهي كامله بس إن شاءالله الناقص يكمله غيري


(كنايات العدد)

أحكام كم بنوعيها :
1- كم استفهامية : بمعنى أي عدد قليلا أو كثيرا ، ويستعملها من يسأل عن كمية الشيء ، نحو: كم رجلا عندك؟
2- كم الخبرية : بمعنى عدد كثير ، يستعملها من يريد الافتخار و المباهاة و التنكير ، نحو : كم كتابٍ اشتريت.

أوجه الاتفاق بين الاستفهامية و الخبرية :
1- أن كلا منهما اسم ؛ بدليل إضافتهما و دخول حرف الجر عليهما
2- كونهما كنايتين عن عدد مجهول الجنس و المقدار
3- أنهما مبنيان على السكون
سبب بنـائهما ؟ -> مشابهة الحرف للمعنى ، في كم الاستفهامية حرف الاستفهام ، وفي كم الخبرية حرف التكثير رُبّ
4- أن كلا منهما محتاج للتمييز ؛ لكونهما يدل على عدد مبهم الجنس و المقدار وإنما يزول ابهام الجنس في التمييز .
5- أنه يجوز مع كل منهما حذف التمييز إن دل عليه دليل ، نحو : كم صمت؟
6- أن كلا منهما يقع في مواقع الإعراب التي يقع فيها الآخر .
7- لزوم التصدير فكل منهما له صدر الكلام فلا يصح ضربت كم رجلا ولا ملكت كم غيلا ، إلا أن يكون المتقدم حرف جر أو مضافا .

أوجه الاختلاف بينهما :
1- تمييز كم الاستفهامية لا يكون إلفا مفردا على مذهب البصريين نحو : كم كتابا قرأت ، وجوّز الكوفيون وقوعه جمعا.
أما تمييز الخبرية فيكون مفردا ، نحو : كم رجلٍ زارك ، وقد يكون جمعا نحو : كم رجالٍ زاروك
والأكثر فيه البإفراد ؛ لأنه أكثر في الاستعمال وأبلغ في المعنى
2- تمييز الاستفهامية الأصل فيه أن يكون منصوبا ، نحو : كم ريالا أنفقت ؟
ويجوز جره بمن المضمرة إن وليت (كم) حرف جر ، نجو : بكم درهم اشتريت هذا ؟
وإن لم يدخل عليها حرف جر نُصب .
عامل الجر في كم الاستفهامية :
- زعم الزجاج بإضافة كم إليه ، وَ ضُعّف رأيه لأن كم الاستفهامية بمنزلة عدد مركب كأحد عشر وهو لا يعمل الجر في التمييز.

تمييز الخبرية الأصل فيه أن يكون مجرورا .
عامل الجر فيها :
إضافة كم إليه عند الجمهور ، وذهب الفراء إلى أن الجر بمن المضمرة لأن من كثر دخولها على تمييز كم الخبرية فجاز إضمارها لدلالة الحال عليها ، ومما استدل به : (وكم من ملك في السماوات)
بعضهم رجحوا رأي الفراء لاستدلاله بالآية.

3- أن كم الخبرية تختص بالزمن الماضي -> العلة : لأنها تدل على التكثيير ومعلوم أن التكثير والتقليل إنما يمكن الحكم بهما فيما وقع وعرف حده ، أما مالم يقع فهو مجهول غير معروف الحدود فلا يمكن تكثيره.
أما الاستفهامية فلا تختص في الماضي فيصح : كم كتابا ستشتريه؟
4- أن المتكلم بالخبرية لا يطلب جوابا من المخاطب
5- أن المتكلم بالخبرية يتوجه إليه التصديق و التكذيب بخلاف المتكلم بالاستفهامية ؛ لأن المتكلم بالخبرية مخبر فإن طابق خبره الواقع قيل له صدقت وإن لم يطابق قيل له كذبت
أما الاستفهامية : لأنه منشئ الإنشاء لا يحتمل ذلك

أحكام كأي

كأي بفتح الهمزة وياء مشددة منونة لزوما ويكتب نونا لأنه مركبة من الكاف وأي المنونة فلما دخل عليها التنوين في التركيب أشبه النون الأصلية ولذا رسم في المصحف نونا .

1- أنها اسم مبني
2- إفادتها التكثير
3- تلزم التصدير ، وفي هذه الاحكام الثلاث توافق كم الخبرية
4- افتقارها إلى تمييز
5- أن التمييز لم يجئ إلا مفردا ، خلاف كم الخبرية
6- يجر تمييزها بمن وهو الأكثر وقد ينصب

هُناك استعمال لـ كأي غير أنها تدل على عدد
كأي : قد يستفهم بها و الدليل قول أُبي بن كعب لعبدالله : كأي تقرأ سورة الأحزاب ؟ أو كأي تعد سورة الأحزاب ؟
قال عبدالله : ثلاث وتسعين ، قال كعب: قط أي لم تأتِ كذا قط

أحكام كذا

1- أنها اسم مبني
2- اسم مبهم يفتقر إلى التمييز
3- يجب في تمييزها النصب فلا يكون مجرور بمن اتفاقا
4- ليس لها صدر الكلام
5- تستعمل مفردة : ملكت كذا كتابا ، ومركبة : ملكت كذا كذا درهما ، ومعطوفة : ملكت كذا وكذا كتابا

* يكنى بها للعدد القليل و الكثير .

استعمال كذا في غير كناية العدد :
وتأتِ للدلالة على غير العدد كما ورد في الحديث الشريف ( يقال للعبد يوم القيامة : أتذكر يوم كذا وكذا ) والأشهر أنها للعدد.


ملاحظة عن إعراب كم قالتها الدكتورة ناهد في المحاضرة :
إذا لم يستوف الفعل الذي بعد كم مفعوله يكون إعراب كم في محل نصب مفعول به .
أما إذا استوفى يكون إعراب كم في محل مبتدأ




إن شاءالله بـ أرجع بالمحاضرات الباقيات اللي معي

[sOo]

شرود انتي

[أحب وطني]

يسلموووو حبيبتي

اتحفينا بالمزيييييد

[سحابة صيف]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تسلمين وربي يوفقك

عندي محاضرة كنت كتبتها لصاحبتي لما غابت

إن شاء تستفيدوا منها

أما- لولا- لوما

أما:

1- معناها.

2- أحكامها.

1-معناها:

أما: حرف تفصيل وهي قائمة مقام أداة الشرط وفعل الشرط والمذكور بعدها جواب الشرط فلذلك لزمته الفاء.

أمَّا زيدٌ فمنطلقٌ.

الأصل: مهما يكُ من شيء فزيد منطلق

فأنيبت أما مناب مهما يك من شيء

فصار أما زيد منطلق.

ثم أُخرت الفاء إلى الخبر لغرض إصلاح اللفظ حتى لا تكون تالية لأما.

فصل بين أم والفاء بجزء من الجواب وهو (زيد).

إعراب أما:

حرف تفصيلي متضمن معنى الشرط لا محل له من الإعراب.

لتضمن أما معنى الشرط لزم الفاء جوابها.

{وَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ}

البيت

تلو تلوها : ما بعد بعدها.

2-حكم حذف الفاء من جوابها:

اقتران جواب (أما) بالفاء واجب وقد ورد حذفها في:

- الشعر:

فأما القتال لا قتال لديكم ولكن سير في عراص الكواكب

القتال مبتدأ. جملة لا قتال لديكم خبره.

وجه الاستشهاد: حذفت الفاء من جواب أما وذلك للضرورة.

- النثر:

بكثرة:

عند حذف القول معها.

{فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ}

التقدير: فيقال لهم أكفرتم بعد إيمانكم.

بقلة:

فيما عدا ذلك

"أما بعد، مابال رجالٍ يشترطون شروطا ليست في كتاب الله.

التقدير: فما بال.

البيت:

حذف هذه الفاء قل في النثر.

إذا كان معها تقدير القول ليس بقليل.

استعمالات لولا ولوما:

للولا ولوما استعمالان:

1- امتناع الشيء لوجود غيره. (امتناع الثاني لامتناع الأول).

2- التحضيض.

أحكام الاستعمال الأول:

1- لزومهما الابتداء فلا يدخلان إلا على المبتدأ، والخبر بعدهما محذوف وجوبا. وتقديره موجود

2- لابد لهما من جواب:

أ- إن كان مثبتا قرن باللام غالبا. لولا زيد لأكرمتك، ولوما زيد لأكرمتك.

ب‌- إن كان منفيا بما تجرد عنها _غالبا_. لولا زيد ما جاء عمرو.

ت‌- إن كان منفيا بـ (لم) لم يقترن بها؛ لكراهية اجتماع المتماثلين. لوما زيد لم يجئ عمر.

(نفس أحكام اقتران جواب لو باللام)

إعراب لولا ولوما في هذه الحالة: حرف يدل على امتناع الشيء لوجود غيره مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

البيت:

لولا ولوما يختصان بالدخول على المبتدأ إذا عقدا الامتناع بالوجود.

عقدا: ربطا الامتناع بالوجود بحيث يمنع شيء بسبب وجود آخر فإذا وجد هذا الآخر تحتم امتناع ذاك.

أحكام الاستعمال الثاني:

1- الاختصاص بالفعل.

لوما ضربت زيد، ولوما قتلت بكرا

{لَّوْ مَا تَأْتِينَا بِالْمَلائِكَةِ}

2- أن قصد بهما التوبيخ كان الفعل ماضيا، وإن قصد بهما الحث على الفعل كان الفعل مستقبلا بمنزلة فعل الأمر.

{فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ} أي: لينفر.

3- إذا جاء بعدها الاسم: فإنه يكون معمولا لفعل مضمر أو لفعل مؤخر عن الاسم.

الفعل المضمر:

هلا التقدم ولقلوب صحاح.

أي: هلا وجد التقدم.

التقدم فاعل مرفوع بفعل محذوف

تعدون عقر النيب أفضل مجدكم بني ضوطرى لولا الكمي المقنعا

الکمی: مفعول به بفعل محذوف والتقدير: لولا تصدون الكمي المقنع.

الفعل المؤخر:

لولا زيدا ضربتَ. فزيدا مفعول "ضربت"

البيت:

وقد يليها: قد يقع بعد هذه الأدوات في الظاهر اسم ولكنه في الحقيقة يكون متعلقا ومعمولا لفعل مقدر بعد الأداة أو بفعل ظاهر متأخر عن ذلك الاسم.

موفقات

[sOo]

[سحابة صيف]

طبعا هالمحاضرة نذاكرها من شرح ابن عقيل ومن كتاب شرح الأشموني.

................

عندي إضافة في محاضرة كنايات العدد

ككم كأي وكذا وينتصب*** تمييز ذين أو به صل من نصب

تعليق على البيت:

هذا معترض من حيث أطلق القول في جواز إلحاق من للتميز اللاحق لهما وضمير "به" عائد على تمييز هذين والإشارة لكأي وكذا، فالتمييز المراد في كلامه تمييزهما معا ولحاق من لتميز كذا غير مستقيم لنص ابن مالك نفسه لأنه ألزمه النصب مطلقا في شرحه للتسهيل

[محبوبي]

تسلمي ياسحابة صيف
يا
الله يوفقك دنيا واخرة
ياااااااااااااااااارب

[أحب وطني]

ماشاء الله عليكم

يسلم لي هالتعاون ما احلالالالاه

[سحابة صيف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبوبي

تسلمي ياسحابة صيف
يا
الله يوفقك دنيا واخرة
ياااااااااااااااااارب

الله يسلمك حبيبتي

يوفقنا جميعا يا رب